ولم تتحرك السعودية مع ارتفاع سعر برميل النفط إلى 140 دولاراً. وتم استقبال الوفد الأمريكي ببرود، ويبدو أن السعوديين مالوا نحو الموقف الروسي في أوكرانيا حسب مسؤول في الإدارة. وفي آذار/مارس، وبعد أسابيع من رفض الأمير تلقي مكالمة من بايدن، تحدث مع الرئيس الروسي وأكد على التزام بلاده باتفاق النفط مع موسكو. المصدر: وول ستريت جورنال
انقراض الديناصورات سببه مزيج قاتل من الغازات - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
بعيد اجبار السعودية للرئيس المنتهية ولايته عبد ربه منصور هادي على نقل صلاحياته إلى مجلس رئاسي، ثم وضعه تحت الإقامة الجبرية، وردت معلومات عن سعي واشنطن لاستخدام هذه الورقة في وجه ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، كنوع من الضغط، وهو ما يعد خطوة في مسلسل الابتزاز الطويل التي تمارسه واشنطن ضد الرياض بعدما وصلت العلاقات ما بين الجانبين إلى نقطة الانهيار حسب ما وصفتها صحيفة وول ستريت جورنال في تقرير لها. وأرجعت الصحيفة الخلاف إلى عدد من النقاط أبرزها "معدلات إنتاج النفط والقلق الأمني وغزو أوكرانيا". وفي التقرير الذي أعده ستيفن كالين وسومر سعيد وديفيد أس كلاود قالوا إن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان كان يرتدي بنطالاً قصيراً في قصره على شاطئ البحر حيث توقع نبرة هادئة في أول لقاء له في أيلول/سبتمبر مع جيك سوليفان، مستشار الأمن القومي الأمريكي. لكنه انتهى صارخاً ومعنفاً سوليفان عندما طرح موضوع قتل الصحافي جمال خاشقجي في عام 2018. العصر في الرياض. حيث رد ولي العهد أنه لا يريد مناقشة الموضوع مرة أخرى، حسب أشخاص على معرفة بالحوار وأن على الولايات المتحدة تناسي طلبها بشأن زيادة معدلات النفط. وتقول الصحيفة إن العلاقات الأمريكية- السعودية نزلت إلى منحدر لم تشهده من قبل حيث قال جوي بايدن في حملته الانتخابية عام 2019 إن المملكة يجب التعامل معها كمنبوذة على خلفية قتل خاشقجي.
شخصيات في التصوّف الحقيقي قلم الشريف_ أحمد عبدالدايم بعيداّ عما يحدث أحياناّ من بعض رجال الصوفيّة من إبتداعات لا صلة لها بالإسلام مما يشوّه التصوّف، فهم يمثّلون أنفسهم فقط لكن التصوّف الحقيقى براء من تلك الافعال. لذا قد تجد الكثير من المثقفين يخشون الحقيقة والخوض في الحديث عن التصوف، خشية ان يشار اليهم بأنهم "شيعة" او الرجعية الفكرية.
الأخبار- دعاء سويدان الجمعة 22 نيسان 2022 «أصبح مَن يتمسّك بإقامة العلاقات مع واشنطن كَمَن يمسك بالجمر بين يديه». موعد صلاة العصر في الرياض. لم يدرك الملك سلمان، ربّما، أن توصيفه ذاك لعلاقة «منظّمة التحرير الفلسطينية» بالإدارة الأميركية، في كانون الثاني 1982، سيغدو أشبه بالنبوءة لحال مملكته اليوم، وهي تكافح من أجل «إصلاح» علاقتها مع «الحليف» الأميركي. صحيح أن «العلاقات السعودية – الأميركية، وعلى عكس ما يُقال وقت صفوها، لم تكن دائماً سهلة»، وفق ما بات يقرّ به الكتّاب الموالون للنظام، ولكنّها راهناً بلغت نقطة لا تمكن معها العودة إلى «لحظة التجلّي» التي وُلدت على متن الطرّاد «يو أس أس كوينسي» في 14 شباط 1945، حين تعاهَد عبد العزيز آل سعود وفرانكلين روزفلت على «النفط مقابل الأمن». ذلك أن كلّ شيء تَغيّر اليوم؛ فلا رقعة الشطرنج هي نفسها، ولا البيادق هي ذاتها، ولا روح اللعب برمّتها هي عينها. لم يَعُد كافياً، بالنسبة إلى المملكة الآن، «المُضيّ باتفاق شرف مع الولايات المتحدة بشأن الأمن»، كما يسمّيه سفير الإمارات – شريكةِ السعودية في «همّ» الانكفاء الأميركي – في واشنطن، يوسف العتيبة، بل «إنّنا اليوم نحتاج شيئاً مكتوباً، نحتاج شيئاً راسخاً».
باختصار، يجد ابن سلمان، اليوم، الفرصة الأنسب لتثمير سياسة «التحوّط الاستراتيجي» التي بدأتها مملكته منذ زمن، سواءً في تأمين شرعية خارجية لمشروع بلوغه العرش، أو في إعادة صياغة أسس الشراكة مع الولايات المتحدة، برمّتها. قد تجد إدارة بايدن، إزاء ذلك، أن الأنسب لها العودة إلى نصيحة بروس ريدل (المستشار الأسبق في مجلس الأمن القومي) بتوطين نفسها على فكرة تولّي ابن سلمان المُلك، وفي هذا مخاطرة بسمعتها الملطّخة أصلاً في الداخل الأميركي. أمّا الخيار الآخر، فهو الغَرف من إرث الاستعمار البريطاني لـ«المحميّات» الخليجية، عبر التصدّي مباشرة لمهمّة «إعادة التوازن» إلى السلطة السعودية، وفي هذه مجازفة باستقرار منطقة يبدو اشتعالها آخر ما تحتاجه واشنطن. جريدة الرياض | زيارة إلى مكتبة. في المقابل، بإمكان ابن سلمان الاستمرار في التقرّب من خصوم الولايات المتحدة، من دون أن تكون لدى بلاده الجاهزية الاقتصادية أو العسكرية لفطْم نفسها عن الأميركيين، وهو ما من شأنه مضاعفة الصعاب أمام «رؤيته» المصمّمة أساساً لتعزيز الروابط التجارية والتكنولوجية مع الغرب، خصوصاً إذا ما بلغت واشنطن – في صراعها المفتوح مع موسكو – مرحلة فرض العقوبات على الدول التي تشارك روسيا أعمالاً تجارية.
عن بلدي احكيلي
شبكة عراق الخير: يعتبر الخوخ من أشهر الفواكه الربيعية، ويحتوي الخوخ على العديد من الفيتامينات والمعادن المهمة لمختلف الوظائف في الجسم. تنتمي فاكهة الخوخ، أو البرقوق (بالإنجليزية: Plum)، أو ما تعرف بفاكهة البخارة إلى الفصيلة الوردية (بالإنجليزية: Rosaceae)، وتحديداً إلى جنس الخوخ (بالإنجليزية: Prunus)، وذلك إلى جانب أنواع أخرى من الفواكه؛ كالدراق ، والمشمش، والنكتارين. وتنمو أشجار الخوخ بارتفاع قد يصل إلى 10 أو 15 متراً، إذ تُعدّ من الأشجار الصغيرة النَّفْضية، أو متساقطة الأوراق (بالإنجليزية: Deciduous). اشجارمثمره جودة وجمال. أما ثمارها فتختلف خصائصها باختلاف بلد منشئها، إذ تنقسم هذه الفاكهة إلى ثلاث مجموعات، وهي: الخوخ الأوروبي الآسيوي، أو برقوق دوميستكا (بالإنجليزية: Prunus Domestica)، والخوخ الياباني (بالإنجليزية: Prunus Salicina)، وبرقوق الدمسون (بالإنجليزية: Damson or Prunus Insititia). وتختلف أشجار الخوخ الياباني عن الأوروبي بامتلاكها لحاءً أخشن، وأزهاراً أكثر، ونبتة أقوى، ومقاومة أكبر للأمراض. وتتنوع أشكال الخوخ، وألوانه، إذ تصل إلى أكثر من 2000 نوعٍ مختلف، إذ يتراوح لون اللب فيه ما بين الأصفر القشدي، والأحمر القُرمُزيّ، وتختلف ألوان قشرته الخارجية بين الأصفر، والأحمر الداكن، إلى البنفسجي ، أو الأسود.
فهي لا ينصح بزراعتها أمام المنازل مباشرة أو بالقرب من خزانات المياه وغرف التفتيش الصحي مباشرة, ما لم تتخذ بعض الاحتياطات الضرورية لحمايتها من جزور الشجرة. وينصح أيضا بري شجر الدمس جيدا وتوفير احتياجاتها المحددة من المياه لكي لا تبحث عنها بعيدا وتتسبب في الأضرار. مشاهدات (1٬897)