قصة الراعي والذئب تتحدث عن الصدق وعن ضرر الكذب مع الآخرين، الراعي في هذه القصة شخص مخادع اعتاد أن يستهزأ بالآخرين، هذا السلوك جعل الراعي يقع في الكثير من المشاكل حتى فقد الراعي كل ما يملكه من خراف، وبالتالي صار الراعي فقير لا يملك شئ، وتبدأ الحكاية عندما قرر الراعي أن يأخذ الخراف في مكان بعيد عن القرية حيث يوجد به الزرع والماء، ولكن هذا المكان خطير جدًا حيث تنتشر في الذئاب الجائعة. قصة الراعي والذئب يُحكى أن راعي كان يذهب كل يوم إلى مكان بعيد خارج القرية حيث تأكل الأغنام وتسمن، ومع مرور الوقت شعر هذا الراعي بالملل الشديد، وفكر في حيلة ذكية تجعله يكسر هذا الملل، حيث أخذ ينادى بصوت مرتفع جدًا أن هناك ذئب مفترس يريد أن يأكل الأغنام، جاء أهل القرية مسرعين إلى الراعي ولكنهم عندما جاء أهل القرية لكي ينقذوا أغنام الراعي من الذئب المفترس لم يجدوا شئ وعرفوا أن الراعي يخدهم، عندها رحلوا وهو غاضبين. الراعي المخادع في اليوم الثاني كان أهل القرية يعملون في تجارتهم بسلام، إلا أن الراعي ظل ينادي ذئب ذئب، عندها أعتقد أهل القرية أن الراعي هذه المرة صادق، لهذا ذهبوا مسرعين لكي ينقذوا أغنام الراعي ولكنهم لم يجدوا شئ مثل المرة الأولى، عندها علموا أن الراعي كاذب ولم يصدقوه مرة أخرى.
الخلاصة أن القائمين على النصر تفننوا في اختراع الشكاوى والبيانات بعد كل إخفاق لامتصاص غضب الجماهير، ومع كثرة الإخفاقات كثرت البيانات والشكاوى، حتى ملها المشجع النصراوي قبل الآخرين. لا عيب في الاعتراف بالخطأ، وأن العمل لم يكن مثاليًّا، هذا بداية أي تصحيح، أما الركون لفكرة المظلومية، والاستمرار في نشر البيانات وكثير منها مغلوط، فهو يعني أن الأخطاء ستتكرر وتستمر، وأن لا حل في القريب العاجل، وعلى المشجع الأصفر أن يربط الحزام جيدًا، فالمطبات القادمة أكبر. الفريق مدجج بالنجوم والأسماء القوية، ولا يحتاج إلا لبعض الضبط، انظر من هو المدير الرياضي في النصر وتعرف مقدار الخلل فيه، لو كان من تعامل مع حمد الله من البداية لاعبًا لعرف كيف يعيده للملعب، لا أن يرمي به في أحضان الاتحاد، ولكنه نقص الخبرة.
كرر مروان فعلته أكثر من مرة وهو يتسلى ويضحك بسخرية ، من أهل القرية الطيبون وبأنهم صدقوه ، وقرر اهل القرية بأن الراعي الكذاب لن يخدهم مرة أخرى ، ولن يأتوا لنجدته مهما فعل ومهما قال ، ولم يهتموا بصراخه من جديد.
وحتى المصالحة الفلسطينية بوضعها الحالي ليست هي المطلوبة شعبياً ووطنياً, لأنها في ظل الواقع الحزبي الحالي إما أن تكون من أجل التقاسم الوظيفي للسلطة بين فتح وحماس يتم من خلالها المحاصصة وتوزيع الامتيازات على الطرفين, أو ترتكز على ادارة الانقسام وليس انهائه بمعنى ان تظل البنية التحتية للانقسام كما هي في الضفة وغزة على أن يتم تعديل البنية الفوقية للسلطة بحيث تظهر الأمور شكلياً كأنما هي سلطة واحدة أو رأس واحد ولكنه بجسدين. قصة (الراعي والذئب) ونص الاستماع (الصدق خلقي) الدرس الثالث للصف الثالث😍 - YouTube. والمطلوب هو تغيير فلسفة المصالحة من الأساس بحيث ترتكز على إعادة بناء النظام السياسي الفلسطيني برمته التي تُعتبر المصالحة جزء من تلك الرؤية وممهدة لذلك النظام. وهذا النظام السياسي الفلسطيني أكبر من السلطة التي يجب أن لا يتجاوز دورها إدارة شئون السكان الفلسطينيين في الضفة وغزة ودعم صمود الشعب الفلسطيني فوق أرضه, على أن تترك قيادة الحركة الوطنية الفلسطينية والمشروع الوطني الفلسطيني لمنظمة التحرير الفلسطينية بعد اعادة بنائها على أسس جديدة تنسجم مع الثوابت الوطنية ونهج المقاومة الشاملة لتضم كل مكّونات الشعب الفلسطيني وفصائله السياسية. والخلاصة أن المصالحة الفلسطينية المرجّوة ينبغي أن تكون مبنية على أسس ثابتة وقواعد قوية وتتجاوز مسألة المصالحة العشائرية بين حركتي وحماس لتكون بداية لإعادة بناء النظام السياسي الفلسطيني وصياغة المشروع الوطني الفلسطيني الهادف إلى التحرير والعودة والاستقلال كي لا تتعرّض لانتكاسة جديدة يفقد فيها الشعب الفلسطيني الأمل في مستقبله الوطني والثقة بقيادته السياسية كما فقد أهل القرية الثقة بالراعي.
وتستمر قصته في الزمان والمكان والشخصيات والأحداث، حيث اقترب ذئب في يوم من الأيام من الراعي وبدأ يلتهم شاة صغيرة، بينما طلب الراعي المساعدة، لكن لم يرده أحد معتقدًا أنه يكذب كالمعتاد، لكن هذه المرة احتاج إلى مساعدة حقيقية، لكن الكذاب لا يصدقه، وحده حتى لو كان صادقا لأنه كان يكذب.
وفي اليوم التالي، أعاد ما فعله في اليوم السابق وأسرع المزارعون لنجدته ليجدوه قد ضحك عليهم مرة أخرى. وفي أحد الأيام وبينما كانت الشمس تغرب خلف الغابة، ظهر الذئب فجأة من الغابة وانقض على قطيع الأغنام، ركض الراعي الصغير الى القرية وهو في قمة الخوف والفزع وهو يصيح: الذئب الذئب! ورغم أن المزارعون سمعوا صراخه إلا أنهم قالوا لن يخدعنا هذا الولد مرة أخرى ولم يسارعوا الى النجدة، قام الذئب بقتل وأكل عدد من الأغنام وعاد الى الغابة مسروراً بالوجبة اللذيذة! قصة الراعي والذئب مكتوبة مختصرة - تريندات. الحكمة من القصة: تجنبوا الكذب دائما فالكذاب لا يصدقه الناس ولو كان يقول الحقيقة! إقرأ أيضا:
رياضيات الصف السادس الابتدائي الفصل8 الدرس1 شرح موضوع متوازي الأضلاع وشبة المنحرف صفحة162&163 - YouTube
رياضيات الصف السادس الابتدائي الفصل8 الاشكال الهندسية الاختبار القبلي صفحة161 - YouTube
رياضيات الصف السادس الابتدائي حل اسئلة اختبار الفصل7 صفحة158 - YouTube
رياضيات الصف السادس الابتدائى - YouTube
برعاية بالتعاون مع جوائز عديدة ودعم وتقدير من أفضل المؤسسات العالمية في مجال التعليم وعالم الأعمال والتأثير الإجتماعي