ياولي ياحميد دعاء جميل صالح المغامسي - YouTube
كرر قول ياولى يا حميد ٤٠ مرة فى سجودك لتحقيق امنياتك بصوت الشيخ صالح المغامسى - YouTube
يا جميل ياقدير يا كريم رحمن رحيم
كرر ٤٠ مرة ياولي يا حميد ياولي ياعميد ارفع عني ماانا فيه اللهم لك الحمد وإليك المشتكى - YouTube
حكم من قال في سجوده ربي لا تذرني فردا 40 مره للشيخ الفوزان - YouTube
أكثر من ميّز الوعي كما أعتقد، هو تُوماس نَاغِل في كتابه "ما هو شعور أن تكون خُفّاشًا؟" مقال كُتِب عام 1974م: «يكون لدى الكائن الحيّ حالات عقليّة واعية إذا كان هناك شيء يشبه أن يكون ذلك الكائن؛ أيّ شيء يشبه الكائن الحيّ.. في الواقع، النّقطة المتعلّقة بالتّجربة الواعية هي أنّ هناك شيئًا شبيه بتجربة رؤية الشّخص لشيء ما، أو سماعه لشيء ما، أو شعوره بشيء ما، ومن خلال تجاربنا الواعية الذاتيّة، كل منّا يعرف العالم». كيف ينشأ الوعي؟ حتى مع وجود فكرة عمليّة عمّا تُشير إليه التّجربة الواعية، تظل محاطة بالغموض. إمكانية المادة أن تستضيف أو تؤدي إلى مثل هذه الظاهرة: هو شيء غير مُفسَّر لدى كل من العلم والفلسفة؛ غير مُفسَّر، لكن ليس غير مُكتَشَف. عقيدة الماديّة التي تنصّ على أنّ الأشياء الماديّة هي ما يوجد في الكون فقط، تعني أنّ الوعي ماديّ، بمعنى أنّه النّتيجة الفسيولوجيّة للعمليّات والحالات البيولوجيّة للدّماغ. ما هو الكوع وما هو البوع. يقول المتفائلون حول النّظريات الماديّة للوعي أنّه على الرّغم من أنّا قد لا نمتلك حاليًا جميع الإجابات حول كيف ولماذا أو في أيّ شكل تكون التّجارب الواعية ماديّة؛ فمع استمرار البحث في الدّماغ سيتم حل مشكلة الوعي الصّعبة داخل النّظام الماديّ.
ما هو الوعي؟| ايكارت تول. سادجورو, موجي - YouTube
لماذا يجب على الماديّة أن تؤدّي إلى حياة داخليّة غنيّة وكيف؟ يبدو أنّه من غير المعقول من النّاحية الموضوعيّة أن تفعل ذلك، ومع ذلك فهي كذلك». يعتقد تَشَالمرِز حل مشكلة الوعي لا يكمن في مجرّد وصف العمليات الماديّة المصاحبة له. تكمن المشكلة الصّعبة حقًا كما يوضّحها مثال الخيار لدينا في الإجابة عن سبب حدوث التّجربة الواعية من الأساس. كيفية قياس درجة وعي المريض .. " جدول مقياس غلاسكو للغيبوبة " | المرسال. ما التّجربة الواعية؟ الوعي مستعصٍ على الحل، ومن الصّعب تحديده، ومن الصّعب تعريفه حتّى بأكثر التعريفات عموميّة. هل ما يحدث مجرد يقظة؟ تقبّل؟ وعي؟ نعم، لكنّه يشير أيضًا إلى شيء آخر: فهذه التّجربة تشير إلى الإدراك، وفي الواقع ليس فقط التقاط صورة للخيار، بل رؤية أعمق من هذا. إذًا ما هي التّجربة الواعية بالضبّط؟ ربّما يمكننا القول أنّا عندما نكون واعين نشعر بالإحساس النّوعيّ الذّاتيّ لما نختبره: الاحمرار النّابض للطّماطم النّاضجة، والنعومة الباردة للحرير، والصّوت الجهير الفرعيّ لقصف الرّعد. لكن في الأدبيات المتعلّقة بالوعي، توجد مجموعة كاملة من المصطلحات المستخدمة لوصفه، بما في ذلك الخبرة الواعية الذّاتية والخبرة النوعيّة والتّجربة الظاهراتيّة و"المشاعر الخام" والكُوَاليَا.
إن وضع المسألة في صورة سؤال أيهما أولى الوجود الاجتماعي أم الوعي هو عودة إلى الميتافزيقا. أطروحتنا تقول: لا وجود للوجود الاجتماعي دون الوعي، ولا وجود للوعي دون الوجود الاجتماعي. وطرح السؤال أيهما أولى من قبيل التقسيم التعسفي للوجود الاجتماعي ككلية. وإن قلنا وجود اجتماعي فإنه يعني بالضرورة الوجود الكلي أي وجود الوعي وإن قلنا الوعي فإننا بالضرورة نتحدث عن وجود اجتماعي. والبحث عن الأصل عودة لفكرة البداية التي لا تعني شيئاً ولا تمدنا بأي معرفة بالواقع ككلية.. فالإنسان موجود بوصفة كائناً واعياً، ولا شك أن وعيه سيرورة تاريخية، يتغير ويتطور في علاقة متبادلة بينه وبين تعين وجوده التاريخي الذي هو وحدة لا تنفصم بين الوعي والوجود، بل إن الوجود التاريخي كوجود كلي لا يسمح لنا بعملية عزل مصطنعة بين الوعي والوجود. فالوعي تعين للوجود الإنساني التاريخي والوجود الإنساني التاريخي بدوره تعين للوعي. فالإنسان إذاً ليس مشطوراً بين وجود ووعي، إنه موجود واعٍ. لنأخذ مثالاً على ذلك وجود الفلاح، سيقال إن للفلاح وعياً فلاحياً، إنه ليس فلاحاً أولاً ثم صار لديه وعي فلاحي، إنه وجود كلي. ما هو الكوع وما هو البوع - رمز الثقافة. عندما نقول: فلاح فإننا نتحدث عن كائن بشري متعين تاريخياً بعلاقته بالأرض عملاً وعقلاً.
أدرك العديد من البشر من تعاليم غاري معرفة ما يعرفونه وإدراك ما يمكنهم اختياره ولم يدركوا أبدًا أنهم يمكنهم الاختيار، ويكمن في جوهر تعاليمه تحول مسارات الوعي، وبعد إدراك أنّ زيادة الوعي لدى الناس يمكن أن تغير اتجاه حياتهم ومستقبل الكوكب، فإن إنشاء وتوسيع Access Consciousness بواسطة غاري كان مدفوعًا بشكل أساسي بفكر واحد، وهو ماذا يمكن فعله لمساعدة العالم. [3]