17-12-2013, 10:14 PM دهران مشرف قسم مكشات والرحلات السياحية مكرونة بقدر الضغط العجيب الغير لاصق ( بالصور) هذا قدر ضغط عجيب شريته من معرض مكشاتي اللي في بريدة حجمه 7 ليتر وقيمته 430 ريال والصراحة ومن خلال تجارب عدة القدر لا يعلى عليه وأنصحكم بإقتنائه المهم ما لكم بالطويلة سويت فيه اليوم مكرونة أربيل التركية واللي ما تخطي الراس وطلعت في هالقدر شي خيالي ( أقصد الطعم) والا الصور لكم عليها, تعرفون البرد ذبحنا ولا عاد ندري نطبخ والا نصور والا نتدفى!!!!!!
بواسطة: دهران تاريخ الوصفة: 11/03/2014 مكرونة بقدر الضغط العجيب الغير لاصق بالصور هذا قدر ضغط عجيب شريته من معرض مكشاتي اللي في بريدة حجمه 7 ليتر وقيمته 430 ريال والصراحة ومن خلال تجارب عدة القدر لا يعلى عليه وأنصحكم بإقتنائه المهم ما لكم بالطويلة سويت فيه اليوم مكرونة أربيل التركية واللي ما تخطي الراس وطلعت في هالقدر شي خيالي ( أقصد الطعم) والا الصور لكم عليها, تعرفون البرد ذبحنا ولا عاد ندري نطبخ والا نصور والا نتدفى!!!!!! إليكم الصور وأتمنى لكم حسن المشاهدة وتقبلو أعذب تحية أخوكم أبو فارس
مكرونة الطيبين بقدر الضغط الكهربائي 🍜✨ ابداع تونة - YouTube
بشرى سارة لكافة اعضاء ورواد منتدى العرب المسافرون حيث تعود إليكم من جديد بعد التوقف من قبل منتديات ياهوو مكتوب ، ونود ان نعلمكم اننا قد انتقلنا على نطاق وهو النطاق الوحيد الذي يمتلك حق نشر كافة المشاركات والمواضيع السابقة على منتديات ياهوو مكتوب وقد تم نشر 400, 000 ألف موضوع 3, 500, 000 مليون مشاركة وأكثر من 10, 000, 000 مليون صورة ما يقرب من 30, 000 ألف GB من المرفقات وهي إجمالي محتويات العرب المسافرون للاستفادة منها والتفاعل معها كحق اساسي لكل عضو قام بتأسيس هذا المحتوى على الانترنت العربي بغرض الفائدة.
مسائل تتعلق بالإيجاب والقبول: 1- بيع المعاطاة: فهل يصح الإيجاب والقبول دون التلفظ؟ وهو أن يتفق المتعاقدان على ثمن وسلعة، ويستلم كل من الآخر من غير تصريح بالإيجاب والقبول: فذهب جمهور الفقهاء -وهم الحنفية والحنابلة والمالكية والمفتي به عند الشافعية [1] - إلى صحة بيع المعاطاة، متى كان معتادًا دالاًّ على التراضي، ومعبرًا عن إرادة كل من المتعاقدين؛ لأن الناس يتبايعون بالمعاطاة في أسواقهم في كل عصر ولم يُنقل إنكاره عن أحد فكان ذلك إجماعًا. وذهب كثير من فقهاء الشافعية [2] إلى اشتراط التصريح بالإيجاب والقبول في كل بيع لحديث: ((إنما البيع عن تراض)) [3] ، والرضا أمر خفي يجب التصريح بما يدل عليه. 2- خيار المجلس: هل يصح الرجوع بعد وقوع الإيجاب والقبول، في مجلس العقد وقبل مفارقته؟ اختلف الفقهاء على قولين: المذهب الأول [4]: وهو للحنفية والمالكية والفقهاء السبعة بالمدينة [5]: وقالوا يلزم العقد بالإيجاب والقبول وأن الخيار يكون قبل تمام العقد؛ لأن البيع عقد معاوضة يلزم بمجرد تمام لفظ البيع والشراء ولا يحتاج إلى خيار المجلس، ولقول عمر -رضي الله عنه-: "البيع صفقة أو خيار"، ولقوله -تعالى-: ﴿ أوفوا بالعقود ﴾ [المائدة: 1].
و يبقى أن نبحث في التراضي و المحل بوصفها ركنان من أركان عقد البيع.
5- لفظ الإيجاب والقبول: اتفق الفقهاء على انعقاد البيع بصيغة الحال بشرط وجود نية المصاحبة. كما اتفقوا على أنه لا يصح بلفظ المضارع المقترن بسين أو سوف؛ لأن ذلك يناقض إرادة الحال؛ ولأنه معلق على مستقبل يجهل ما يتم فيه، مثل قوله: سأبيعك، سأشتري. أما لفظ الأمر: ففيه خلاف بين الحنفية والجمهور، حيث أجازه الجمهور مطلقًا، فيقول البائع: " اشتر مني هذا الثوب "، ويقول المشتري: " اشتريت "، أو العكس [7]. وقيده الأحناف بلفظ ثالث يصدر عن صاحب الإيجاب، فإذا قال البائع مثلاً: " اشتر مني الثوب "، ويقول المشتري: " اشتريت "، فيجب أن يعود البائع ويقول: " بعت " [8]. [1] بدائع الصنائع (5/134)، بداية المجتهد ( 2/161)، المغني ( 3/561). [2] المهذب ( 1/257) ، مغني المحتاج ( 2/3). [3] البيهقي وابن ماجه وغيرهما. [4] انظر: بدائع الصنائع (5/132)، حاشية الدسوقي ( 3/81) ، كشاف القناع ( 3/187). [5] هم: سعيد بن المسيب، عروة بن الزبير، القاسم بن محمد، أبو بكر بن عبد الرحمن بن الحارث، عبيد الله بن عبد الله ابن عتبة، سليمان بن يسار، خارجة بن زيد بن ثابت. ما اركان البيع - موقع إسألنا. [6] مغني المحتاج ( 2/43) ، المهذب ( 1/257) ، المغني ( 3/563). [7] حاشية الدسوقي ( 3/3) ، مغني المحتاج ( 2/4) ، كشاف القناع ( 3/136).
أما الصبي المميز فقد اختلف العلماء في صحة عقوده وتصرفاته من عدمها إلى مذهبين هما: أ- جمهور الفقهاء (الحنفية والمالكية والحنابلة): فعندهم أن الصبي المميز تصح عقوده وتصرفاته النافعة نفعاً محضاً، ولا تصح عقوده وتصرفاته الضارة ضرراً محضاً، حتى ولو أجازها وليه أو وصيه [5] ، وبالتالي يصح عقد الصرف من الصبي المميز إن كان هذا التصرف فيه النفع. اركان عقد البيع. ب- الشافعية: لا تصح عقوده وتصرفاته، لأنهم يشترطون في العاقد الرشد [6] ، وبالتالي لا يصح عقد الصرف من الصبي سواء كان مميزاً أم لا. والذي يراه الباحث راجحاً: أن عقد الصرف فيه زيادة شروط على عقد البيع المطلق، لذا فإنه يحتاج إلي زيادة في الدقة والنباهة خوفاً من الوقوع في الربا، وبناءً عليه فإنه يصح صرف الصبي المميز إن كان بإذن وليه، وعلم شروط الصرف وتمرس عليها، ولا يصح صرفه الذي لم يكن بإذن وليه وينتج عنه الضرر. 2- أن يكون كل واحد منهما مختاراً مريداً للتعاقد: أي أن يشتري ويبيع بمحض إرادته وحريته، ودليل ذلك: قول الله عز وجل: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً عَنْ تَرَاضٍ مِنْكُمْ وَلا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا ﴾ [7].