:: 26 ♥|رسالتي:: م عندي اي رساله للاسف يالغوالي... واتمنى انكم تتقبلوني كعضوة في اسرتكم الكريمة... اُُوًُسمثٌتًُيٌ: موضوع: رد: قانون نيوتن الرابع السبت مايو 10, 2014 11:31 pm هههههه احبك ربي! ♥~. : الوسـٌائـٍط♥: ♥|الجنسًـِـِ *:: ♥|[مًسُآهًمُآًتًيُُ: 6745 ♥|[نًـقآطيَ:: 1234600937 مـٌـُزاج ــٌـًُـيً♥:: ♥|[التقيًمَ:: 1228 ♥|آلٌعًمَرََ.
قانون نيوتن الرابع هذا القانون يعني أن هناك قوى جذب متبادلة بين الكتل المادية التي تتألف من ذرات مهما كان حجمها.. هذه القوى هي التي تحافظ على اتزان الكون وتمنع الاجسام والنجوم والكواكب من التصادم وتبقيها كل في مساره.
1 تعني أن التوصيل الحراري داخل الجسم أسرع بكثير من الحمل الحراري بعيدًا عن سطحه، وتدرجات الحرارة مهملة داخله. قد يشير هذا إلى قابلية تطبيق (أو عدم قابلية تطبيق) طرق معينة في حل مسائل انتقال الحرارة في الحالة غير المستقرة. على سبيل المثال، يشير عدد بيوت أصغر من 0. 1 عادةً إلى أن الخطأ سيكون أقل من 5% عند افتراض نموذج سعوي لانتقال الحرارة في الحالة غير المستقرة. المراجع [ عدل] بوابة الفيزياء
والكاف في قوله " كماء " في محل الحال من ( الحياة) المضاف إليه ( مثل) ، أي اضرب لهم مثلا لها حال أنها كماء أنزلناه. وهذا المثل منطبق على الحياة الدنيا بإطلاقيها ، فهما مرادان منه ، وضمير " لهم " عائد إلى المشركين كما دل عليه تناسق ضمائر الجمع الآتية في قوله ( وحشرناهم فلم نغادر منهم - وعرضوا - بل زعمتم أن لن نجعل لكم موعدا). واختلاط النبات: وفرته والتفاف بعضه ببعض من قوة الخصب والازدهار. واضرب لهم مثل الحياه الدنيا كماء. والباء في قوله ( به) باء السببية ، والضمير عائد إلى ( ماء) أي فاختلط النبات بسبب الماء ، أي اختلط بعض النبات ببعض ، وليست الباء لتعدية فعل اختلط إلى المفعول لعدم وضوح المعنى عليه ، وفي ذكر الأرض بعد ذكر السماء محسن الطباق. و ( أصبح) مستعملة بمعنى صار ، وهو استعمال شائع. والهشيم: اسم على وزن فعيل بمعنى مفعول ، أي مهشوما محطما ، والهشم: الكسر والتفتيت.
والكاف في قوله: {كماء} في محل الحال من {الحياة} المضاف إليه {مثل}. أي اضرب لهم مثلًا لها حال أنها كماء أنزلناه. وهذا المثل منطبق على الحياة الدنيا بإطلاقيها، فهما مرادان منه. وضمير {لهم} عائد إلى المشركين كما دل عليه تناسق ضمائر الجمع الآتية في قوله: {وحشرناهم فلم نغادر منهم وعرضوا بل زعمتم أن لن نجعل لكم موعدا} [الكهف: 47-48]. واختلاط النبات: وفرته والتفاف بعضه ببعض من قوة الخِصب والازدهار. والباء في قوله: {به} باء السببية. والضمير عائد إلى {ماءٍ} أي فاختلط النبات بسبب الماء، أي اختلط بعض النبات ببعض. وليست البَاء لتعدية فعل {اختلط} إلى المفعول لعدم وضوح المعنى عليه، وفي ذكر الأرض بعد ذكر السماء محسن الطباق. وأصبح مستعملة بمعنى صار، وهو استعمال شائع. والهشيم: اسم على وزن فعيل بمعنى مفعول، أي مَهْشومًا محطمًا. والهَشْم: الكسر والتفتيت. و {تذروه الرياح} أي تفرقه في الهواء. والذرو: الرمي في الهواء. واضرب لهم مثل الحياة الدنيا - موسيقى مجانية mp3. شبهت حالة هذا العالم بما فيه بحالة الروضة تبقى زمانًا بَهِجة خَضِرة ثم يصير نبتُها بعد حين إلى اضمحلال. ووجه الشبه: المصير من حال حسن إلى حال سَيّء. وهذا تشبيه معقول بمحسوس لأن الحالة المشبهة معقولة إذ لم ير الناس بوادر تَقلص بهجة الحياة، وأيضًا شبهت هيئة إقبال نعيم الدنيا في الحياة مع الشباب والجِدة وزخرف العيش لأهله، ثم تَقلصُ ذلك وزوال نفعه ثم انقراضُه أشتاتًا بهيئة إقبال الغيث منبت الزرع ونشأتِه عنه ونضارتهِ ووفرتهِ ثم أخذهِ في الانتقاص وانعدام التمتع به ثم تطَايره أشتاتًا في الهواء، تشبيهًا لمركب محسوس بمركب محسوس ووجه الشبه كما علمت.
وجملة {وكان الله على كل شيء مقتدرًا} جملة معترضة في آخر الكلام. موقعها التذكير بقدرة الله تعالى على خلق الأشياء وأضدادها، وجعل أوائلها مفضية إلى أواخرها، وترتيبه أسباب الفناء على أسباب البقاء، وذلك اقتدار عجيب. وقد أفيد ذلك على أكمل وجه بالعموم الذي في قوله: {على كل شيء} وهو بذلك العموم أشبه التذييل. والمقتدر: القوي القدرة. {الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا}. اعتراض أريد به الموعظة والعبرة للمؤمنين بأن ما فيه المشركون من النعمة من مال وبنين ما هو إلا زينة الحياة الدنيا التي علمتم أنها إلى زوال، كقوله تعالى: {لا يغرنك تقلب الذين كفروا في البلاد متاع قليل} [آل عمران: 196] وأن ما أعد الله للمؤمنين خير عند الله وخير أملًا. والاغتباط بالمال والبنين شنشنة معروفة في العرب، قال طرفة: فلو شاء ربي كنت قيس بن عاصم ** ولو شاء ربي كنت عمرو بن مرثد فأصبحت ذا مال كثير وطاف بي ** بنون كرام سادة لمسوّد و {والباقيات الصالحات} صفتان جرتا على موصوف محذوف، أي الأعمال الصالحات الباقيات، أي التي لا زوال لها، أي لا زوال لخيرها، وهو ثوابها الخالد، فهي خيرٌ من زينة الحياة الدنيا التي هي غير باقية.