أمبراطور منتدى الملوك! ZamOna قَِــ»ـمَرٰهُمْ➢✾ℳiŞŞ❣ »♪« ✯ ملكة منتدى الملوك✯ لمسة أمل 10 مشترك انتقل الى الصفحة: 1, 2 كاتب الموضوع رسالة لمسة أمل المراقبة العامة ٱلبّـلـدُ: ٱلجَــنٌسً: عـ, ـدد آلـمـسـ, ـآهـ, ـمــآت: 19570 تـ, ـآريـخ آلـتـسـجـيـ, ـل: 10/02/2014 موضوع: قط بريطاني طويل الشعر السبت نوفمبر 01, 2014 12:57 am قط بريطاني طويل الشعر (بالإنجليزية: British Longhair) هي سلالة قطط أصلها من بريطانيا. آبتِسم ، لِقدر { آلله} وطِمئن قلبِک ، فِ آقدآآر آلرحيم كُلِها خيرآ وآن آوجِعتک. قط بريطاني طويل الشعر - أرابيكا. :ككطمب::ككطمب::ككطمب: ✯ ملكة منتدى الملوك✯ مؤسسة منتديات الملوك ٱلبّـلـدُ: ٱلجَــنٌسً: عـ, ـدد آلـمـسـ, ـآهـ, ـمــآت: 21171 تـ, ـآريـخ آلـتـسـجـيـ, ـل: 03/12/2012 موضوع: رد: قط بريطاني طويل الشعر السبت نوفمبر 01, 2014 3:19 am طرح رااااااااااااااااااااائع ومعلومات اروع يسلمووووووووووووووو تحياااااااتي.
وكان القط البريطاني وقتها هو موضع تقدير وذلك لقوته وتحمله ومهاراته في الصيد بجانب طبيعته العامة التي سهل التعامل معها ، مع الوقت بدأ ان يكون القط البريطاني موضع ترحيب في المنزل ايضا ويكون ضمن اسرة متكاملة ، ولكن بعد ذلك تقلصت اعداد القط البريطاني كثيرا خلال الحرب العالمية الاولي كما حدث للكثير من الحيوانات وجاء بدلا منه السلالة الفارسية، ولكن مع حلول الحرب العالمية الثانية عاد القط البريطاني قصير الشعر من جديد في المنزل البريطاني ولكن مع بعض التغييرات في مظهره.
قط ، الشعر الطويل البريطاني ، هايلاندر Public Domain علامات الصورة: قط الشعر الطويل البريطاني هايلاندر
القط البريطاني صاحب الشعر القصير هو من سلالة القطط الانجليزية ، ويعتقد انه واحد من اقدم القطط التي لا تزال موجودة في العالم اليوم ، ومن المعروف ان لديه هيئة قوية مع صدر قوي، ومجموعة من السيقان مع الكفوف المدورة، وذيل متوسط الحجم ، وعيون كبيرة وخدين مستديرين ، واهم ما يميز هذا القط الرأس الكبير فهو من بين المميزات الرئيسية له ، وايضا الاذنين تعتبر سمة بارزة للقط البريطاني. القط البريطاني ذو الشعر القصير موجود بمختلف الالوان ، مثل الاسود والابيض والاحمر والازرق والذهبي والفضي، والكريمي،ويمكن ان يأتي بلون واحد او بلونين او بانماط مختلفة. وتشير السجلات الى ان القط البريطاني ذو الشعر القصير كان بالفعل موجود في القرن الاول الميلادي عندما جلبه الرومان اول مرة الي بريطانيا العظمي وتزاوج هناك مع القطط البرية الاوروبية المحلية ونتج عن هذا التزاوج القطط البريطانية ذات الشعر القصير فمع تقدم السنوات استطاع هذا القط ان يطور من شكله لكي يتحمل ظروف البلد الموجود فيها. كان للقط البريطاني شعبية كبيرة في الايام الماضية الى ان ظهرت السلالات الاخري حينها بدأ في التراجع ومن ضمن هذه السلالات المنافسة القط الفارسي وغيره من السلالات ذات الشعر الطويل.
وأبلغ المعلمون في هولندا عن زيادة الانفتاح تجاه الجنس والأحاديث حول العلاقات الجنسية بين طلابهم بشكل عام، بالإضافة إلى استعداد متزايد لانتقاد شخصاً ما تصرف بشكل غير لائق. كما يتمتع المراهقون الهولنديون بمعدل مرتفع لاستخدام موانع الحمل، ومعدل حمل منخفض للمراهقين. كيف تتحدث عن الأعضاء التناسلية؟ وقالت ريتزيما "الأطفال لديهم فضول كبير بشأن أجسادهم... وفضول بشأن الجنس الآخر"، موضحة: "كل هذا بريء للغاية، وجزء من التطور الجنسي الطبيعي للأطفال. ليس لديهم العقلية ذاتها التي نتمتع بها. والفضول يسيطر عليهم إلى حد كبير". عندما يبدأ استكشاف أجزاء الجسم تشجع ريتزيما الآباء على التصرف بإيجابية. وتعليم الأطفال الأسماء الصحيحة لأجزاء الجسم. وبشكل عام، لا يتعلق الكثير من التعليم الجنسي المبكر بالأجسام بل العلاقات. ويمكن تعليم الأطفال كيفية التعبير عن أنفسهم واحترام الآخرين. ويمكن أيضاً تعليمهم أن هناك الكثير من أنواع العلاقات المختلفة. وقالت درايفر: "عليك أن تضع الأساس مبكراً، وتبيّن لهم كيفية التواصل مع من يحبون أو يكرهون، بحيث أنهم عندما يصلون إلى المدرسة الثانوية، وينخرطون في علاقة جنسية، يكونوا على استعداد تام".
(جيل داينز)[12]. بدأت شبكة الإنترنت في الظهور والانتشار في أواخر التسعينيات، حينئذ، لم تكن هناك رقابة على الإنترنت أو قوانين تنظم عمله كما هو الحال حاليا، ومن ثم كان للمعتدين على الأطفال حرية أكبر لتداول الأفكار والمقاطع على الإنترنت. فعلى سبيل المثال في عام 1998م قامت عدة دول غربية بالتنسيق ما بينها لضبط عدة متهمين باغتصاب الأطفال، تم احتجاز 103 متهم ووجدوا معهم 750, 000 مادة إباحية للأطفال[13]. وفي بداية الألفينيات بدأت الدول الغربية تسن التشريعات لتجريم تداول المواد الإباحية للأطفال التي تُظهر أطفالا أقل من 18 سنة في صورة جنسية صريحة، حجّمت هذه القوانين قدر المواد المتداولة على الإنترنت بشكل كبير، لكن رغم ذلك ما زال هناك بعض المواقع الإباحية التي تتحايل على هذا القانون بشكل أو بآخر، حيث تصنف بعض المواقع الإباحية على الإنترنت على أنها مواقع إباحية زائفة للأطفال "Psudeo-Child Pornography" وتستخدم معظمها كلمة "Teen" للدلالة على محتوى الموقع وطبيعة المحاكاة التي يجريها للأطفال داخل مقاطعه وصوره. في هذه المواقع، وبحسب جيل داينز، "صار من المعتاد أن ترى ممثلة إباحية وهي ترتدي قميصا مدرسيا، أو تحضن دبدوبا صغيرا، في مشاهدها"[14] وهو ما يعد تحايلا وتقريبا لصورة الممثلة كطفلة، حتى يتم إقناع المشاهد أنه يشاهد طفلة لا امرأة بالغة.
AliExpress Mobile App Search Anywhere, Anytime! مسح أو انقر لتحميل
في السياق نفسه، نرى المسلسل الأميركي "Toddlers and Tiaras" الذي يعرض الحياة اليومية والعائلية للأطفال الذين يخوضون مسابقات الجمال، يقوم المعدون فيه بتجميل صورة الأطفال بشكل لا آدمي، حيث يتم وضع مساحيق تجميل كثيفة على وجوه الأطفال، مع استخدام "Spray tan" لتبدو أجسامهم أكثر جاذبية، بالإضافة إلى الشعر المستعار، والرموش الزائفة، والأسنان الصناعية، والأزياء المغرية، وغير ذلك. صورة لاحدى "بطلات" مسلسل "Toddlers and Tiaras" ويظهر فيها الكمّ الكبير من أدوات التجميل المستخدمة على الطفلة! (مواقع التواصل) تتسبب مثل هذه الصور في تطبيع النظر إلى الأطفال كمشتهيات جنسية، مما يدفع بعض المعتدين إلى استهلاك المواد الإباحية للأطفال عبر الإنترنت والبحث عنها في عالم الإباحية. وعلى جانب آخر، ما وضع عالم الإباحية "Pornography" تجاه الأطفال؟! وما حقيقة منع الصور الجنسية للأطفال على الإنترنت؟! تقليد الأطفال في الإباحية "في 2009 كنت أدير جلسة علاج نفسية لمغتصبي الأطفال في أحد السجون. معظمهم حدثوني عن دور الأفلام الإباحية في جرائمهم، شارحين بأن الإباحية العادية بالنسبة لهم صارت مملة وغير محفزة، فلجأوا إلى البحث عن خيار أشد إثارة وأكثر حميمية، فوجدوا ضالتهم في اغتصاب طفل".
[7]. ورغم ضخامة المواد فإن عددها كان قليلا جدا، إذ تتكون الشبكة من 50 رجلا فقط معظمهم نرويجيون، لكن اللافت أن أعضاء الشبكة لم يكونوا من الطبقات المهمشة بل كانوا من أبناء الطبقات المتعلمة والمثقفة، فقد كان منهم رجال سياسة، ورجال أعمال، ومدرسون، ومحامون. وقد امتدت الشبكة إلى الدنمارك والسويد كذلك. لم تكن الصدمة متعلقة بحجم المواد التي نشرتها هذه الشبكة فحسب، بل كان في المحتوى المثير للغثيان لها أيضا، فوفقا لرئيس غرفة العمليات في الشرطة النرويجية، تظهر الصور والفيديوهات التي تم ضبطها مع هذه الشبكة "ممارسة الكبار للجنس مع أطفال صغار بالكاد يستطيعون المشي، ومع أطفال يتم تقييدهم وتعجيزهم، ومع أطفال يتم إجبارهم على ممارسة الجنس مع حيوانات، بالإضافة إلى مقاطع لأطفال يمارسون الجنس مع أطفال مثلهم"[8]. كما أضافت الشرطة أن أحد المتهمين اعترف لهم أنه كان ينتظر ولادة طفله من صديقته لأنه اتفق معها على استغلال الطفل جنسيا منذ لحظة ولادته! والسؤال هنا: لماذا تكثر مثل هذه الشبكات؟ وما محفزات استمرارها؟ ما الذي يدفع الناس إلى مثل هذه الممارسات الوحشية مع أطفال لم تظهر فيهم علامات الجاذبية الجنسية أصلا؟ (مسابقة تلفزيونية شارك فيها مجموعة أطفال -7 سنوات- وهن يرتدين ملابس "لانجيري" ويقمن بحركات إغرائية، كل ذلك أمام تحية الجمهور لهن والتصفيق لهن) الإعلام وجنسنة الأطفال وفقا لمنظمة علم الجنس الأميركية، تحدث الجنسنة (Sexualization) عندما "يتم النظر إلى الأفراد كأدوات جنسية، ويتم تقييمهم وفقا لخصائصهم الجسمانية وجاذبيتها الجنسية"[9].
احلى واجدد افلام سكس مشاهدة و تحميل افلام سكس نيك من الكس والطيز xnnxx مشاهده و تحميل افلام سكس نيك زوجة جميلة طرية مربربة بقسوة من كسها الجميل وطيزها الطرية ، البنت جميلة ومش عايزة تتناك وزوجا هايج وبيعاملها بقسوة ويريد الجنس الشديد الساخن معها وهي مزة جميلة طرية مش عايزة وهو هايج وممحون جدا ، اجمل فيلم نيك مراهقة من جوزها الهايج الساخن نيك بكل اوضاع الجماع على الكنبة سكس مثير ممتع جديد حصري بجودة عالية اتش دي ، سكس xnnxx نيك الكس والطيز المربربة. تحميل افلام سكس
في هذا الإطار تشير جيل داينز، أستاذة علم الاجتماع الأميركية، إلى أن الثقافة الغربية مليئة بمحفزات تزيد من جنسنة الأطفال عبر عدة طرق، فتصرح قائلة: "نحن نعيش اليوم في بيئة تقصفنا يوميا بعشرات الصور التي تشكل وعينا وذوقنا، هذه الصور تشكل ما نسميه "ثقافة قائمة على الصور" وهو مصطلح للتعبير عن المجتمع الذي استبدلت فيه الكلمات المنطوقة والمكتوبة كوسائل للتواصل، بالصور المرئية"[10]. وعلى أساس هذه الثقافة القائمة على الصور، تتبنى العديد من الشركات والأفراد دعايات قائمة على جنسنة الأطفال، وإظهار جوانبهم الجسمانية وجاذبيتهم الجنسية، وتمتد هذه الثقافة من الإعلانات العادية والمواد الإعلامية التقليدية إلى النجوم المشهورين في الثقافة الغربية. بوستر معلق في متجر "FootStore" بفلوريدا فوق أحذية الأطفال، يُظهر أطفالا تم تجميلهم ليظهروا مغرين جنسيا. مثلا، قامت الفنانة الأميركية ذائعة الصيت مايلي سايرس -المعروفة بهانا مونتانا- بعرض تصويري مع مجلة "Vanity Fair" للموضة في عام 2008، لتظهر مايلي وهي بنت 15 عاما فقط على غلاف المجلة بظهر مكشوف تماما دون أي رداء يغطيها، مع نظرة موحية جنسيا من مايلي نفسها[11]. لم تكن الإشكالية مقتصرة على هذا التصوير الإغرائي لطفلة، بل في آلاف وملايين الأطفال الذين يتابعون مايلي واقتدوا بها وبهذا النمط من الثقافة.