أعلن الفرنسي جو ويلفريد تسونغا، المصنف خامساً عالمياً سابقاً، الأربعاء اعتزاله كرة المضرب بعد المشاركة في بطولة رولان غاروس المقررة بين 22 أيار/مايو و5 حزيران/يونيو المقبلين، وذلك في مقطع فيديو نُشر على مواقع التواصل الاجتماعي. وقال الفرنسي الذي يحتفل في 17 الحالي بميلاده السابع والثلاثين والمتراجع للمركز 220 عالمياً، إنه "قبل بضعة أسابيع، اتخذت قرار التوقف في رولان غاروس هذا العام. ستكون مشاركتي الخامسة عشرة في رولان غاروس". وتابع وهو يبدو جالساً على أريكة بجانب عقيلته "لقد استغرق الأمر وقتاً طويلاً لاتخاذ هذا القرار. كل يوم لعدة سنوات، هناك لحظة في اليوم أقول فيها لنفسي +ماذا أفعل، ولماذا أقوم بإيذاء نفسي بهذه الطريقة، هل لا يزال هناك سبب لكي أبذل كل هذه الجهود؟+". وأردف الفرنسي الذي عانى في الأعوام الأربعة الأخيرة من الإصابات "يقول لي ذهني +يمكنك اللعب طوال حياتك+، لكن الجسد يذكرني بأن قدراتي على تجاوز نفسي لم تعد موجودة. يخبرني جسدي +أنك لم تعد قادراً على المضي قدماً أكثر مما أمنحك إياه+... ". وأكد أن قرار اعتزاله بعد مشاركته في رولان غاروس تأتى من واقع "أن أقول لنفسي، إنها الإثارة الأخيرة".
باريس (أ ف ب) – سيبتعد الروسي دانييل مدفيديف، المصنف ثانياً عالمياً في كرة المضرب، عن الملاعب بين شهر وشهرين لمعالجة اصابته بفتق، بحسب ما أعلن السبت، ما يهدد مشاركته في بطولة رولان غاروس الفرنسية الكبرى التي تنطلق في 22 أيار/مايو المقبل. وغرّد مدفيديف (26 عاماً)، حامل لقب بطولة فلاشينغ ميدوز 2021، في حسابه الرسمي على تويتر "في الأشهر الأخيرة كنت ألعب بفتق صغير. قررت مع فريقي أن أقوم بتدخل (جراحي) صغير لعلاج المشكلة. سأغيب بين 1-2 شهرين وسأعمل جاهداً للعودة إلى الملعب قريبًا. شكرا على كل الدعم". وكان مدفيديف ارتقى الى المركز الأول عالمياً على مدى أسبوعين مطلع آذار/مارس، قبل التراجع إلى الثاني لصالح الصربي نوفاك ديوكوفيتش في الحادي والعشرين منه. وبرغم كونه مرشحا لاحراز لقب دورة ميامي للماسترز، أقصي وصيف بطولة أستراليا الأخيرة الخميس من ربع النهائي أمام البولندي هوبرت هوركاش حامل اللقب 7-6 (9-7) و6-3. بدا مرهقاً في المباراة وأخذ استراحة طويلة في غرف الملابس بين المجموعتين، كما طلب تدخل المعالج البدني بعد اتكائه عدة مرات على مضربه. قال في مؤتمر صحافي "لم أكن في أفضل حالاتي خلال المباراة. بعد النقاط الصعبة، واجهت صعوبة في التقاط انفاسي.
اتخذ المنظمون لبطولة فرنسا المفتوحة للتنس (رولان غاروس) قرارا بشأن مشاركة النجم الصربي نوفاك جوكوفيتش الذي يرفض تلقي اللقاح المضاد لفيروس كورونا، في البطولة، التي ستقام في مايو المقبل. وقال منظمون، الأربعاء، إن نوفاك جوكوفيتش سيسمح له باللعب في بطولة فرنسا المفتوحة للتنس ، حتى لو لم يتم تطعيمه ضد كوفيد-19، طالما ظل وضع الفيروس في فرنسا مستقرا. وسيسمح للاعبي التنس الروس، لاسيما المصنف الأول دانييل ميدفيديف، بالمشاركة في البطولة، لكن كلاعبين محايدين بسبب الحرب التي تشنها بلادهم في أوكرانيا المجاورة. ولا يوجد عائق في الوقت الحالي يمنع جوكوفيتش من الدفاع عن لقبه في الملاعب الترابية في البطولات الكبرى لكرة التنس (غراند سلام)، حسبما أفاد المنظمون. ورفعت فرنسا هذا الأسبوع التدابير التي تتطلب الحاجة إلى وضع كمامات في معظم الأماكن، مع السماح للأشخاص الذين لم يتم تطعيمهم بالعودة إلى المطاعم والساحات الرياضية وأماكن أخرى. وقالت إيميلي موريسمو، مديرة بطولة فرنسا المفتوحة في مؤتمر صحفي: "في هذه المرحلة لا يوجد ما يمنعه من العودة للملاعب". وتم ترحيل جوكوفيتش من أستراليا في يناير، بعد معركة قانونية حول ما إذا كان ينبغي السماح له بدخول البلاد، ما أجبره على التغيب عن بطولة أستراليا المفتوحة.
عندما تحدث هذه الأعراض في موقف ما فإن المرء يخاف ويتجنب المشاركة في المواقف الاجتماعية أو الدخول في مناقشات... الخ، مما يزيد من مخاوفه ويضعف ثقته بنفسه، فيجعله سلبيا وعرضة لهذه المشاعر في المستقبل مما يزيد الحالة سوءاً وتعقيداً. يبدأ هذا الاضطراب مبكراً في سن الطفولة أو بداية المراهقة حيث تبدأ معظم الحالات في الظهور عند سن الخامسة عشرة تقريباً. ما هو الرهاب الاجتماعي وعلاجه - موضوع. وقد وجدت دراسات مختلفة أن هناك مرحلتين يكثر فيهما ظهور هذا الاضطراب: ما قبل المدرسة على شكل خوف من الغرباء، ومرة أخرى بين 12-17 سنة على شكل مخاوف من النقد والتقويم الاجتماعي، وتظهر بشكل ملحوظ في سلوك الإناث أكثر من سلوك الذكور، وتندر الإصابة به بعد الخامسة والعشرين من العمر. وبالرغم من أن الإصابة بالرهاب الاجتماعي تحدث في هذه المراحل المبكرة إلا أنه يعتبر أيضاً من الاضطرابات النفسية المزمنة التي قد تستمر عشرات السنين والتي تؤثر بصورة سلبية على حياة الشخص اليومية، الاجتماعية والعملية. ومع ذلك فإن المصابين بالرهاب الاجتماعي حتى مع علمهم بهذه الحالة قد يتأخرون في طلب العلاج سنين عديدة، إما بسبب خجلهم من الحالة نفسها أو خوفاً من مواجهتها والاعتراف بوجودها.
المواظبة على العبادات والحفاظ على صلاة الجماعة. لا تتردد في الاتصال بطبيب نفسي متخصص لمساعدتك على تخطي الحالة. لا تجعل تفكيرك يقودك للخوف المرضي بل ناقش وواجه كن هادئًا في انفعالاتك الأدوية العلاجية تحت إشراف الطبيب النفسي المتخصص تساهم في التخلص من المشاعر السلبية بالتدريج منها المهدئات ومضادات الاكتئاب كل قصص الشفاء من الرهاب الاجتماعي بدؤوا بأنفسهم عند إدراك المشكلة التي يعانون منها.. اقرأ أيضًا: العاب نفسية للجميع أهم الالعاب النفسية وفوائدها
لابد على كل شخص أن يحسن الظن في الله سبحانه وتعالى وأن يكون إيجابياً مع الحياة وأن يتقرب إلى الله ويدعوه دائماً ويلح في الدعاء ليفرج الله كربه وهمه وأم يتجنب الإنسان وسوسة الشيطان وهذا لأن البعد عنها هي من أهم الأسباب التي تأتي وراء الشفاء من مرض الرهاب الإجتماعي، وأيضاً الرقية الشرعية لها تأثير قوى في علاج الرهاب الإجتماعي وهذا بجانب أنه لابد من الحصول على العلاج الصحي والنفسي حتى يتم الشفاء تماماً من المرض وهذا لأن مرض الرهاب الإجتماعي من الأمراض الخطيرة التي تؤثر على الشخص المريض بهذا المرض.
الرهاب الإجتماعي هو يعتبر من أسوأ أنواع السلوك وهو التي من الممكن أن يسيطر على الإنسان طوال الوقت وهو يكون له تأثير سلبي بشكل كبير على من لديه هذا السلوك، وهو الذي يعبر عن ضعف الشخصية، وأيضاً عدم قدرة الشخص على القيام بالعديد من الوظائف اليومية والحياتية وهي من الصفات التي تتسبب في حدوث العديد من المشاكل والمتاعب، وهذا لأنه من الصعب أن يعيش الإنسان في عزلة شديدة عن الأخرين وهو يسبب القلق والخوف المستمر ويضيع العديد من فرص الحياة عليه، ويؤدي إلى خسارة العديد من الأصدقاء والرهاب الإجتماعي يختلف عن الخجل وسوف نقدم لكم اليوم جميع المعلومات عن الرهاب الإجتماعي. أعراض الرهاب الإجتماعي 1- الخوف الواضح والصريح من العديد من المواقف الإجتماعية وهذا حيث أن الشخص يتجنب التصرف أمام العديد من الاشخاص وهذا خوفاً من أن يظنوا أنه شخص غير مدرك للأمور وغبي لا يستطيع الفهم جيداً. 2- أيضاً الخوف من جميع المناسبات الإجتماعية وهذا يكون أثناء التجمعات والتي يكون بين الحضور الكبير والقلق من الظهور أمام جميع الأشخاص، وأيضاً في العديد من الحالات هذا الخوف والقلق يمنع الشخص من حضور هذه المناسبات الهامة. 3- كما أن الشخص نفسه يستطيع أن يقيم حالته ويعرف مدى إصابته ب الرهاب الإجتماعي وهو أكثر من أي شخص أخر.
براجراف بالانجليزى عن التنمر Bullying is not just physical aggression; it is more of a behavioral problem that forces children or teenagers to use power against someone they perceive as weak. التنمر ليس مجرد عدوان جسدي ؛ إنها مشكلة سلوكية تُجبر الأطفال أو المراهقين على استخدام القوة ضد شخص يعتبرونه ضعيفًا. Bullying behavior is usually intentional and stems in early childhood or elementary school where children start hurting others by use of insulting words or by hitting or pushing them directly. عادة ما يكون سلوك التنمر مقصودًا وينطلق في مرحلة الطفولة المبكرة أو المدرسة الابتدائية حيث يبدأ الأطفال في إيذاء الآخرين باستخدام الكلمات المهينة أو عن طريق ضربهم أو دفعهم مباشرةً. Kids can be involved in bullying in various forms. They may bully themselves, or get bullied or stay witnesses to bullying. Whatever be the role, bullying is destructive and causes a lot of emotional and physical harm to the child or children being bullied. يمكن أن يشارك الأطفال في التنمر بأشكال مختلفة. قد يستأسدون أنفسهم ، أو يتعرضون للتخويف أو يبقون شهودًا على البلطجة.
تعد التنمر مشكلة خطيرة تؤثر على العديد من الطلاب ، وقد تصبح أكثر إضعافًا عندما تلتقط مجموعة من الطلاب طالبًا أو مجموعة ليضربوا ويتنمروا بشكل منتظم. ليس فقط المدارس ، ولكن هناك العديد من الأسر التي يواجه فيها الأطفال البلطجة داخل حدود منازلهم من قبل كبار السن ، وخاصة الذكور البالغين. الأب المخمور على سبيل المثال قد يضرب أطفاله بعد العودة إلى المنزل. Bullying can involve pushing, hitting, teasing, abusing and spreading rumors about someone. Young children may ostracize a group of children by excluding them from play or other activities or games they play in the classroom. It is a shameful thing for the bullying kids as well as for teachers and parents who fail to check them and prevent their acts from turning violent and more intimidating as they grow. يمكن أن تتضمن التنمر دفع الشائعات عن شخص ما وضربه وإغاؤه والإساءة إليه ونشره. قد ينبذ الأطفال الصغار مجموعة من الأطفال باستبعادهم من اللعب أو غير ذلك من الأنشطة أو الألعاب التي يلعبونها في الفصل الدراسي. إنه لأمر مخز للأطفال التنمر وكذلك للمعلمين وأولياء الأمور الذين يفشلون في التحقق منهم ومنع أعمالهم من أن تصبح عنيفة وأكثر تخويفًا مع نموهم.