نيلة زرقاء ( الاسم العلمي: Indigofera tinctoria)، هو نبات ينتمي إلى فوليات ( فصيلة: Fabales).
يحيط بنا اللون الأزرق من جميع الجهات فهو سماؤنا وماؤنا، وحسب علم النفس المختص بالألوان، يمتلك اللون الأزرق العديد من الميزات والصفات؛ حيث يمثل لون الصدق، والإخلاص، والمسؤولية، والراحة والهدوء الداخلي، كما أنه يساعد في الوصول إلى مرحلةٍ من الاسترخاء النفسي والعقلي. 1 تاريخيًّا، يبدو أنّ منطقة وادي النيل المتمثلة بالسودان و مصر القديمة، كانت أول من أعطى هذا اللون الكثير من التقدير ومنذ العصر الحجري ، فظهر من تلك المنطقة ابتكارٌ عُرف باسم الصباغ الازرق المصري أو النيلة الزرقاء وانتشر بشكلٍ مثيرٍ، فنجدها قد زيّنت آنذاك الأبنية، والمعابد، والمقابر، والقصور، والملابس والحلي. 2. صبغة النيلة الزرقاء تسمى بالإنجليزيّة Indigo؛ أي Indian، بمعنى الهندي. ومع هذا، لا تعتبر الهند المصدر الوحيد للنيلة وذلك حسب ما ذُكر سابقًا، حيث استخدم البشر القدماء في الهند بالإضافة لمصر هذه الصبغة الزرقاء منذ ما يقرب من 5000 سنةٍ، والتي استخلصوها من نباتٍ يدعى Indigofera Tinctoria، لنجدها قد تربعت وبسرعةٍ على عروش الصباغ. النيلة الزرقاء للملابس بأفضل قيمة – صفقات رائعة على النيلة الزرقاء للملابس من النيلة الزرقاء للملابس بائع عالمي على AliExpress للجوال. مراحل عملية الحصول على الصباغ الازرق المصري تبدأ العملية بقطف أوراق نبتة النيلة الزرقاء (Indigofera) ونقعها في الماء، وذلك لمساعدة الحمض الأميني الموجود بداخل الأوراق ـ وهو الإنديكان (Indican) ـ على تحرير الغلوكوز منها.
الجدير بالذكر أن اللون يصبح أغمق كلما زادت مدة غمر الملابس في الصبغة. في أوروبا استخدمته النساء في مجال المكياج وخاصةً مكياج العيون، وفي إفريقيا دخل مجال الوشم والرسم على الجلد. 4. بالإضافة لصبغه للملابس يمكن أيضًا استعمال الصباغ الازرق المصري بأمانٍ كمستحضر صبغةٍ للشعر ، وذلك لعدم احتوائه على أية مواد كيميائية أو معادن ثقيلة فهو طبيعيٌّ 100%. كما يقاوم ابيضاض الشعر ويقوّيه ويزيد من لمعانه، وكذلك يعالج القشرة وينعّم فروة الرأس. يبقى مفعوله بين 4 إلى 12 أسبوعًا ، وذلك حسب كثافة الشعر، كما بالإمكان إعادة صبغ الشعر أسبوعيًّا دون قلق. 5. يتمتّع باستدامةٍ مميّزة ٍ، حيث يمكن إعادة توظيف المياه المستخدمة في العملية بعد استخراج الصباغ في الريّ، كما توفر النيلة بعض السماد بمجرد تحويلها إلى شكلها الصلب، وهو ما يميز النيلة الزرقاء الطبيعية عن النيلة الاصطناعية المشتقة من البتروكيماويات (النفط)، والتي ينتج تصنيعها بعض النفايات السامة. معلومات إضافية عن صباغ النيلة الزرقاء عندما بدأت النيلة الزرقاء بالانتشار حول العالم وجدت طريقها نحو اليونان وروما واعتبرت حينها سلعةً باهظةَ الثمن، وكانت أقرب لنوعٍ من المجوهرات، وكان ذلك عام 300 قبل الميلاد.
حيث طُلب منها خلع ملابسها على أرض الملعب، خلال مباراة في كأس الرئاسة للسيدات في وطنها الأم. وشرحت: "لقد كانت مباراة صعبة للغاية، وبينما كانت المباراة مستمرّة أجبرت على خلع ملابسي مباشرة في الملعب". وردًا على ذلك، قدّم ناديها شكوى إلى اتحاد كرة القدم في ملاوي، لكنه لم يتلق ردًا. كما أشارت شاوينجا إلى أنها لم تتناول القضية مع السلطات لأنها كانت صغيرة جدًا، لكنها تريد الآن التحدث علنًا. وطلبت من الحكومة والمسؤولين الرياضيين التأكد من حماية حقوق كل لاعب، مضيفة: "أطلب من مسؤولي كرة القدم للسيدات تعزيز رفاهية اللاعبات من خلال حماية حقوقهن الإنسانية". وقالت: "عندما جُرّدت من ثيابي، كنت صغيرة ولم أكن أعرف حقوقي. أن تكون مختلفًا ليست نهاية العالم. هكذا وُلدت وأنا أعلم أنني خليقة الله. لا أستطيع تغيير شكلي". هذه هي أفضل لاعبة كرة القدم في أوروبا. تصفّح المقالات
يحلم النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، بتسجل هدف واحد على الأقل في مباراة يخوضها منتخب بلاده مساء اليوم الأحد ضد نظيره البلجيكي، ضمن بطولة "يورو 2020" الأوروبية بكرة القدم، ليحمل نجم فريق Juventus الإيطالي لقب "أعظم هداف دولي للمنتخبات" بتاريخ كرة القدم، لكن بين الرجال فقط، لأن لاعبة من الطرف الآخر في العالم تتفوق عليه بكثير، وتتحداه بما يستحيل عليه أن يسجل ما سجلته في مسيرتها من أهداف. المولود قبل 36 سنة بجزيرة "ماديرا" البرتغالية، يحتاج إلى الهدف لينتزع اللقب ممن سجل 109 أهداف لمنتخب بلاده، وظل يحتكره طوال 15 سنة، وهو الموصوف بأسطورة الكرة الإيرانية علي دائي، المتقاعد بعمر 52 حاليا، لأن رونالدو عادله الأسبوع الماضي، بتسجيله هدفين من ضربتي جزاء في مرمى المنتخب الفرنسي، وأصبح يتقاسم معه اللقب المسيل للعاب، وبقي ينقصه تسجيل الهدف 110 في مباراة اليوم على ملعب La Cartuja بمدينة إشبيلية الإسبانية، لينفرد وحده باللقب. الخاسران لقبهما، الأميركية آبي وامباك في 2020 والايراني الذي تقاسم رونالدو اللقب معه، علي دائي مع ذلك، سيظل النجم الذي يختصرون اسمه برمز CR7 في البرتغال، يحلم طويلا بانتزاع لقب صعب عليه جدا، بل مستحيل، وهو "أعظم هداف دولي" على الإطلاق بين اللاعبين من الجنسين، وتحتكره من سجلت حتى الآن 186 هدفا في 299 مباراة لعبتها مع منتخب كندا للسيدات، وهي Christine Sinclair القادرة على تسجيل المزيد حين تشارك مع منتخب بلادها بألعاب طوكيو الأولمبية، المقررة بين 23 يوليو و8 أغسطس المقبلين، مع أن عمرها حاليا 38 سنة.
مدفوعة بشغف لا يعرف التوقف عند حد، ثابرت تهاني الزهراني خلف عشقها لكرة القدم، التي مارستها مع عدة فرق في جدة، وواظبت وانتظمت في التمارين والمباريات، حتى حصلت على شارة القائد في فريق الليث الأبيض. كما أسست الزهراني أكاديمية لتعليم فنون كرة القدم، وهي تأمل أن تتخلص كرة القدم النسائية في المملكة، من الصعوبات التي تواجهها مثل قلة الملاعب، وندرة الدعم المادي والمجتمعي، متمنية أن تحظى كرة القدم النسائية السعودية بمساندة وزارة الرياضة والشركات التجارية. الوقت والجهد أحبت تهاني لعبة كرة القدم منذ الصغر حيث كانت تمارسها مع إخوتها الذكور، وازداد حبها للعبة مع مرور الوقت، على الرغم من أن كرة القدم كما تقول، هي لعبة معروفة بأنها لعبة للرجال. حرصت تهاني على تطوير أدائها ومستواها الفني، وانضمت إلى فريق الليث الأبيض، واستمرت معه وحصلت على شارة القائد. لاعبة كرة قدم تخلع ملابسها لتثبت أنها أنثى!. وترى تهاني أن اللاعبة «يجب أن تتحلى بالطموح حتى تحقق أهدافها»، مبينة أنها شخصيا بذلت كثيرا من الجهد، وأعطت اللعبة وقتا طويلا من أجل تطوير مهاراتها. اختارت تهاني اللعب في مركز الجناح الأيسر، لأنها تتسم بمواصفات اللاعب في هذا المركز، الذي حققت ذاتها فيه كما تقول، وقالت «شغفي باللعبة جعلني قليلة التواجد مع الأهل والصديقات، فأنا منضبطة على الدوام في حضور التدريبات، وأحرص دوما على تطوير مهارتي والتكنيك في اللعبة».
أخبار الساعة 21 أبريل 2022 - 17:30 مقالات ذات صلة أخبار الساعة أخنوش يدعو وزراءه لتنزيل تدابير التخفيف من آثار ارتفاع الأسعار وندرة المواد الأولية على المقاولات أخبار الساعة بمناسبة رمضان.. "سنطرال دانون" توزع 10 آلاف إفطار على المحتاجين (فيديو) أخبار الساعة رسميا.. المغرب يصادق على اتفاقية مجلس أوروبا بشأن تزييف المنتجات الطبية
جونيل فيلينجو صانعة اللعب الكندية صاحبة الـ30 عاما بدأت مسيرتها عام 2008، وانتقلت من كندا إلى سكاي بلو الأمريكي في موسم 2014-2015. أدريانا ليون بدأت صانعة اللعب الكندية صاحبة الـ27 عاما مسيرتها الاحترافية في 2010، وتنقلت بين عدة أندية في كندا والولايات المتحدة الأمريكية، وتلعب حاليا في صفوف وست هام يونايتد الإنجليزي. سيدني ليروكس المهاجمة الكندية صاحبة الـ30 عاما تمارس كرة القدم بشكل احترافي منذ عام 2005، ومنذ ذلك الحين لعبت مع عدة أندية في كندا والولايات المتحدة، وتلعب حاليا في صفوف أورلاندو برايد الأمريكي. نايلي رانجل لاعبة الوسط المكسيكية صاحبة الـ28 عاما بدأت مسيرتها قبل 7 سنوات فقط، ولعبت في أمريكا وإسبانيا، وتلعب حاليا في صفوف تيجريس المكسيكي. لور بولو الظهير الأيسر صاحبة الـ33 عاما بدأت مسيرتها الاحترافية عام 2003، ومنذ ذلك الحين لم تلعب سوى لفريقي كليرفونتين وباريس سان جيرمان في فرنسا. لاعبة كرة قدم تخلع ملابسها لتثبت أنها أنثى! - Sada Beirut. لويزا نسيب لاعبة الوسط الفرنسية صاحبة الأصول الجزائرية التي تبلغ من العمر 33 عاما بدأت مسيرتها عام 2004، ولعبت لـ3 أندية هي كليرفونتين ومونبيلييه وليون في فرنسا. سيلينا فاجنر لاعبة الوسط الألمانية صاحبة الـ29 عاما بدأت مسيرتها الاحترافية عام 2007، ولعبت مع عدة أندية في ألمانيا، آخرها إس سي ساند، ناديها الحالي.
^ "Lee Alexander" ، نادي غلاسكو سيتي ، مؤرشف من الأصل في 30 نوفمبر 2017 ، اطلع عليه بتاريخ 08 أبريل 2019. ^ "FIFA Women's World Cup France 2019™ List of Players - Scotland" (PDF) ، الاتحاد الدولي لكرة القدم ، 27 مايو 2019، ص. 19، مؤرشف من الأصل (PDF) في 6 يونيو 2019 ، اطلع عليه بتاريخ 27 مايو 2019.