حل سؤال من اثار الامية في العالم العربي والاسلامي: انتشار الصحة. ركود التنمية. ارتفاع مستوى الاقتصاد التنافسي. جاءت الكثير من الاحاديث النبوية، والآيات القرآنية التي تشجع على العلم، وتحث المسلمين على اتباعه، ولو احتاج الامر للسفر من منطقة الى اخرى للحصول عليه، وتغنى الشعراء بالعلم، من اثار الامية في العالم العربي والاسلامي.
ركود التنمية 2. انخفاض الإنتاجية 3. انتشار الأمراض ***** *** *
التكاتف ووحدة الصف ورغم تلك الظروف القاسية يشيد العسكري المتقاعد الزبيري بوحدة الصف اليمني وتماسكه ضد العدو الذي شن عدواناً همجياً على اليمن دون مبرر، وأضاف: فعلى سبيل المثال أنا لم أعد قادرا على العمل كما أن راتبي أشبه بالمنقطع ولولا تكاتف أهل الخير معي من الناس الطيبين ودعم إخوتي لما استطعت الحفاظ على ماء وجهي أمام أولادي وزوجتي. الحراج.. من اثار الاميه في العالم العربي والإسلامي - عالم المعرفة. سوق الفقراء في العيد ارتفاع أسعار الملابس بصورة خيالية مع اقتراب مناسبة عيد الأضحى المبارك، والتي طالت حتى المحلات العادية التي كان يقصدها متوسطو الدخل لشراء كسوة العيد لهم ولأطفالهم، دفع شريحة كبيرة من المواطنين الذي، يعيشون أوضاعا مادية صعبة بسبب العدوان والحصار إلى التسلل ربما خلسة إلى أسواق الملابس المستعملة ليشاطروا الفقراء والمهمشين شراء الملابس المستعملة، ويتوزع زبائن هذه الملابس ما بين الموظفين الذين انقطعت رواتبهم والمواطنين المسحوقين بسبب العدوان والمعدمين والمهمشين الذين يحلمون بملابس تسترهم بمبالغ معقولة. تصوير/فؤاد الحرازي
من آثار الأمية في العالم العربي والإسلامي... يشرفني ويسعدني أن أقدم لزوارنا الكرام من منبري ومنصة موقعي موقع قوت المعلومات كل ما تبحثون عنه ، مناهج، أبحاث علميه، نجوم ومشاهير، ألغاز ، معلومات عامه ، ونقدم لكم الآن الإجابه على هذا السؤال: من آثار الأمية في العالم العربي والإسلامي الاجابة هي: ركود التنمية.
ومما استرعى انتباهي بنوع خاص أنني بينما أنا واقف في مطار كاليننغراد في انتظار طائرة تقلني إلى موسكو، تجلى أمامي مشهد وداع مدهش جرى بين جندي مبتور الذراع وخطيبته الحسناء المسافرة؛ فعند ما أزف الموعد أخرجت الفتاة من محفظتها تفاحة قدمتها للجندي قتناولها مبتسما، وبادلها بدوره إهداءها بضعة من أزهار كان قد اقتطفها من حقل مجاور. والظاهر أن تعرضهما للأنظار ربكهما إلى حد أنهما افترقا دون عناق. وصعدت الفتاة إلى الطائرة حيث لبثت مستغرقة في تفكيرها لاهية عن كل ما حولها باستثناء لحظات خاطفة كانت تلقي فيها نظرة أسى من النافذة، أو تصوبها إلى طاقة الزهر الصغيرة التي زوَّدها بها خطيبها الجندي، وعبثاً حاولت الترفيه عنها، فقد رفضت بأدب وحزم ك عرضته عليها من سكائر وحلوى. وفي غضون الأسبوعين اللذين قضيتهما في موسكو تكررت أمامي المشاهد الدالة على المحافظة إلى أقصى حدودها. ولم يتفق لي ألبتة أن رأيت مطارحة من المطارحات الغزلية الشائعة المألوفة في المدن الأوروبية والأمريكية. الساعة الآن في امريكا نيويورك. فان تلك النظرات الخاطفة التي يتبادلها المارة عادة في باريس أو نيويورك، والتي تعبر عن التناهي بالجمال أو الأناقة أو الإعجاب بهما مفقودة تماماً في موسكو.
لم أكن أعلم ماهيته، لكنني كنت وائقة من أنني أتمناه. والرغبة تكون أعنف حين نجهل الشيء» «هناك الكثير من الناس يدفعون بالتظاهر إلى حد انهم يقرؤون دون يقرؤوا، على غرار الرجال الضفادع، فهم يغوصون في الكتب دون أن يتبللوا بقطرة ماء واحدة» «لا يتحدث الكتّاب الا عن انفسهم وزيادة على ذلك فهم يفعلون هذا بالكلمات. الرسامون والموسيقيون يتحدثون عن انفسهم هم ايضا ولكن بلغة اقل فجاجة من لغتنا» «في الغالب الاعم حين يكون الناس طيبين فلكي ندعم وشأنهم» «تسمعهُم يثغون بصوت جماعِي: " الحياة جميلة! " ، " نحن نحبُّ الحياة! ".. مِثل هذه السخافاتْ تجعلُنِي أفقِد صوابِي» «لا أحد يدري لماذا يولد البعض جائعاً فيما يولد البعض الآخر متخماً. إنه يانصيب» «وأسفاه الأمر ليس سهلا. إذا كتبت عن تلك اللحظة فلأنه كان من المستحيل التحدث عنها. تبدأ الكتابة حين ينتهي الكلام. والانتقال مما يعز على الوصف إلى ما يُوصف. مجلة الرسالة/العدد 109/المدنية الأمريكية - ويكي مصدر. الكلام والكتابة يتناوبان ولايتقاطعان أبدًا» «سعداء أولئك الذين يؤمنون من دون أن يروا» «من بين جميع البلدان التي عشت فيها، كانت بلجيكا هي البلد الذي فهمته أقل من سواه. وقد يكون في آخر الأمر هذا هو معنى انتمائك إلى مكان ما: ألّا تدرك بالضبط ما كنه هذا المكان» «العيش في الغربة أشبه بعسرِ التنفس» «المسافة لا تعني شيئاً عندما نحب بعضنا بعضًا بهذه القوة» «انتفاء الجوع مأساة لم يتطرق إليها أحد من قبل» «عندما نجد الفرصة لتفادي الموت فمن الواجب أن نعيش!
كانوا ينتظرون أن يجهز لهم قوة عسكرية كافية لتنفيذ مشروع التقسيم. ولو فعل لتم التقسيم فعلا في يوم واحد. ولكن لم يشأ أن يفعل ولم يستطع أن يفعل لأن الكونجرس لا يوافقه على أن يرسل أبناءه الشبان الأمريكان لكي ينشئوا دولة لبني إسرائيل. أما الآن فلا ندري هل يصر ترومان على أن يحول دون مشروع العقوبات لنا قضي الهدنة وهو يعلم أن اليهود لا العرب كانوا ولا يزالون ينقضونها. فكان يود أن ينقذهم من العقوبات. الساعه الان في نيويورك. على أن الأمر المضحك في هذه الهدنة أنها تنقض كل ساعة ومجلس الأمن يتهدد كل ساعة ناقضيها بالعقوبات. وإلى الآن لم نر عقوبة وقعت على ناقض هدنة. وأغرب من كل غريب أن مندوب أمريكا في مجلس الأمن يقترح تأليف لجنة لبحث إجراءات تنفيذ الهدنة، حتى إذا خالفها أحد الطرفين كان على الجنة أن تبادر إلى دراسة ما تراه إجراءات تأديبية لتوقعها على المخالف. ووجه الغرابة هو وضع الحصان وراء العربة لا أمامها؛ لأن العادة في كل تشريع أن يكون إعلان العقوبة قبل ارتكاب الجناية أي بعد أن يعلم أي الفريقين نقض الهدنة. والهدنة تنقض كل يوم ويبلغ خبرها إلى مجلس الأمن ولا تكون نتيجة البلاغ إلا تكرار دعوة مجلس الأمن العرب واليهود إلى احترام الهدنة، وهو يعلم أن اليهود لا العرب هم الذين ينقضونها.
ومما يلفت النظر بنوع خاص هو أنه بين زهاء الألفين من اللوحات المصرية المعروضة في المتحف الفني لا يوجد رسم واحد عار. وفي أثناء إقامتي في المدينة أعرت مديرة المنزل دفتراً أودعته ما أوحاهإليَّ خيالي من رسم عارية لآدم وحواء في الفردوس. فلم يكد يقع نظرها على الرسم الأول حتى أعادت إليَّ دفتري قائلة: (اسمح لي أن أعيد إليك بضاعتك إذ لا سوق في روسيا للرسوم البذيئة! )، ولا يتوهمن القارئ أن بين تلك الرسوم ما يريب أو يخدش العفاف؛ فإنني لو كنت في باريس لما تحرجت أن أطلع عليها راهبة في دير سان سوبليس فلا ترى فيها ما يوجب الإغصاء. والأغرب من ذلك أن الكثيرين من أصدقائي في موسكو أكدوا لي أن تلك المديرة لا تعد من المتطرفات في التصون. كم الساعة الان في نيويورك. وربما كان أشد ما حيرني سلوك الرجال؛ فهم متطرفون في كتمان عواطفهم الجنسية. ومما أذكره في هذا الصدد أنني بينما كنت مسافراً في طائرة أخذت أسلي نفسي بمطالعة عدد من مجلة (ليف) حتى إذا ما استوعبت جل ما يهمني من مواده دفعته إلى ضابطين روسيين مجاورين لي، فراحا يقلبان صفحاته دون أن يستوقفهما ما حفل به من رسول الفتيات ذوات الجمال الرائع والنهدام البارع، شأنهما في ما مرا هـ دون مبالاة من صفحات المواد لجهلهما اللغة الإنكليزية.