اختر الإجابات الصحيحة: اشترى رجل علفا لفرسه، فقال لسلمان: يا فارسي تعال فاحمل فحمله سلمان، وسار الرجل أمامه فجعل الناس يسلمون على سلمان، فقال: من هذا؟ قالو: سلمان، فقال: والله ما عرفتك، اعفني فقال سلمان: لا، إني أحتسب بماصنعت خصالاً ثلاثاً. ما هذه الخصال؟ 1- ترك الكبر. 2- إعانة المسلم على حاجته. 3- وقاية الضعيف من العمل الشاق. 4- طلباً لثناء الناس، ومدحهم. يبحث الأشخاص عن حلول واجبات وأسئلة المناهج الدراسية في موقع " " الذي يجيب على المتصفح والباحث بمعلومات صحيحة ومضمونة من خلال الكادر التعليمي المتخصص والذي يهتم بالجواب ورفد الطالب بمعلومة قيمة تلبي طلبة. الأسئلة في موقع خطوات محلوله لنساعد الطالب لنجعله متفوق على زملائة خلال مراحله الدراسية ونزيد من قوة ذكائه وحدة تفكيره ليصبح من أوائل الطلبة في صفه الدراسي. حل سؤال اشترى رجل علفا لفرسه، فقال لسلمان: يا فارسي تعال فاحمل فحمله سلمان، وسار الرجل أمامه فجعل الناس يسلمون على سلمان، فقال: من هذا؟ قالو: سلمان، فقال: والله ما عرفتك، اعفني فقال سلمان: لا، إني أحتسب بماصنعت خصالاً ثلاثاً. ما هذه الخصال؟
اشترى رجل علفا لفرسه فقال لسلمان رضي الله عنه: يا فارسي تعال فاحمل فحمله سلمان رضي الله عنه وسار الرجل أمامه فجعل الناس يسلمون على سلمان فقال: من هذه؟ قالوا: سلمان فقال: والله ما عرفتك أعقبني فقال سلمان رضي الله عنه: لا إني أحتسب بما صنعت خصالا ثلاثا ما هذه الخصال. الإجابة الصحيحة هي/ أما إحداهن فإني ألقيت عني الكبر، وأما الثانية فإمي أعين أحدا من المسلمين على حاجته وأما الثالثة فلو لم تسخرني لسخرت من هو أضعف مني فوفيته بنفسي.
اشترى رجل علفا لفرسه فقال لسلمان يا فارسي تعال فاحمل فحمله سلمان وسار الرجل أمامه فجعل الناس يسلمون على سلمان فقال من هذا قالوا سلمان فقال: والله ما عرفتك أعفني فقال سلمان: لا، إني أحتسب بما صنعت خصالا ثلاثا ما هذه الخصال بكل سعادة وسرور يسرنا عبر موقع المقصود ان نقدم لكم حلول اسئلة الكتاب الدراسي لجميع المراحل الدراسية التي يرغب في الحصول على جوابها الصحيح والوحيد، ونسعى جاهدين إلى أن نوفر لحضرتكم جميع ما تحتاجون اليه من واجبات وحلول دراسية نقدمها لكم من خلال هذا الموضوع وإليكم حل سؤال إجابة السؤال هي ترك الكبر إعانة المسلم على حاجته. وقاية الضعيف من العمل الشاق.
والمقصود منه لازمه وهو وقوع البعث لأن القلوب لا تكون إلا في أجسام. وقد علم أن المراد ب { يوم ترجف الراجفة} هو يوم القيامة لأنه قد عُرِّف بمثل هذه الأحوال في آيات كثيرة مما سبق نزوله مثل قوله: { إذا رجت الأرض} فكان في هذا الجواب تهويل ليوم البعث وفي طيه تحقيق وقوعه فحصل إيجاز في الكلام جامع بين الإِنذار بوقوعه والتحذير مما يجري فيه. و { يوم ترجف الراجفة} ظرف متعلق ب { واجفة} فآل إلى أن المقسم عليه المراد تحقيقه هو وقوع البعث بأسلوب أوقع في نفوس السامعين المنكرين من أسلوب التصريح بجواب القسم ، إذ دل على المقسم عليه بعض أحواله التي هي من أهواله فكان في جواب القسم إنذار. ولم تقرن جملة الجواب بلام جواب القسم لبعد ما بين الجواب وبين القسم بطول جملة القسم ، فيظهر لي من استعمال البلغاء أنه إذا بعد ما بين القسم وبين الجواب لا يأتون بلام القسم في الجواب ، ومن ذلك قوله تعالى: { والسماء ذات البروج} إلى { قتل أصحاب الأخدود} [ البروج: 1 4]. ومثله كثير في القرآن فلا يؤتى بلام القسم في جوابه إلا إذا كان الجواب موالياً لجملة القسم نحو { وتالله لأكيدن أصنامكم} [ الأنبياء: 57] { فوربك لنسألنهم أجمعين} [ الحجر: 92] ، ولأن جواب القسم إذا كان جملة اسمية لم يكثر اقترانه بلام الجواب ولم أر التصريح بجوازه ولا بمنعه ، وإن كان صاحب «المغني» استظهر في مبحث لام الجواب في قوله تعالى: { ولو أنهم آمنوا واتقوا لمثوبة من عند اللَّه خير} [ البقرة: 103] أن اللام لام جواب قسم محذوف وليست لام جواب ( لو) بدليل كون الجملة اسمية ، والاسمية قليلة من جواب ( لو) فلم يرَ جملة الجواب إذا كانت اسمية أن تقترن باللام.
وقالوا أيضا: ( تلك إذا كرة خاسرة) [النازعات: 12] فأول هذا الكلام حكاية لحال من غزا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من المشركين، وأوسطه حكاية لحال المنافقين، وآخره حكاية لكلام المنافقين في إنكار الحشر، ثم إنه سبحانه وتعالى أجاب عن كلامهم بقوله: ( فإنما هي زجرة واحدة فإذا هم بالساهرة) وهذا كلام أبي مسلم، واللفظ محتمل له، وإن كان على خلاف قول الجمهور. قوله تعالى: ( قلوب يومئذ واجفة أبصارها خاشعة) اعلم أنه تعالى لم يقل: القلوب يومئذ واجفة، فإنه ثبت بالدليل أن أهل الإيمان لا يخافون، بل المراد منه قلوب الكفار ، ومما يؤكد ذلك أنه تعالى حكى عنهم أنهم يقولون: ( أئنا لمردودون في الحافرة) وهذا كلام الكفار لا كلام المؤمنين، وقوله: ( أبصارها خاشعة) لأن المعلوم من حال المضطرب الخائف أن يكون نظره نظر خاشع ذليل خاضع يترقب ما ينزل به من الأمر العظيم، وفي الآية سؤالان: السؤال الأول: كيف جاز الابتداء بالنكرة؟ ( الجواب) ( قلوب) مرفوعة بالابتداء و ( واجفة) صفتها و ( أبصارها خاشعة) خبرها، فهو كقوله: ( ولعبد مؤمن خير من مشرك) [البقرة: 221]. السؤال الثاني: كيف صحت إضافة الأبصار إلى القلوب؟ ( الجواب) معناه أبصار أصحابها بدليل قوله: ( يقولون) ، ثم اعلم أنه تعالى حكى هاهنا عن منكري البعث أقوالا ثلاثة:
تفسير و معنى الآية 7 من سورة النازعات عدة تفاسير - سورة النازعات: عدد الآيات 46 - - الصفحة 583 - الجزء 30. ﴿ التفسير الميسر ﴾ أقسم الله تعالى بالملائكة التي تنزع أرواح الكفار نزعا شديدا، والملائكة التي تقبض أرواح المؤمنين بنشاط ورفق، والملائكة التي تَسْبَح في نزولها من السماء وصعودها إليها، فالملائكة التي تسبق وتسارع إلى تنفيذ أمر الله، فالملائكة المنفذات أمر ربها فيما أوكل إليها تدبيره من شؤون الكون -ولا يجوز للمخلوق أن يقسم بغير خالقه، فإن فعل فقد أشرك- لتُبعثَنَّ الخلائق وتُحَاسَب، يوم تضطرب الأرض بالنفخة الأولى نفخة الإماتة، تتبعها نفخة أخرى للإحياء. ﴿ تفسير الجلالين ﴾ «تتبعها الرادفة» النفخة الثانية وبينهما أربعون سنة، والجملة حال من الراجفة، فاليوم واسع للنفختين وغيرهما فصح ظرفيته للبعث الواقع عقب الثانية. ﴿ تفسير السعدي ﴾ تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ أي: الرجفة الأخرى التي تردفها وتأتي تلوها، ﴿ تفسير البغوي ﴾ ( تتبعها الرادفة) وهي النفخة الثانية ردفت الأولى وبينهما أربعون سنة. قال قتادة: هما صيحتان فالأولى تميت كل شيء ، والأخرى تحيي كل شيء بإذن الله - عز وجل -. وقال مجاهد: ترجف الراجفة تتزلزل الأرض والجبال ، تتبعها الرادفة حين تنشق السماء ، وتحمل الأرض والجبال فدكتا دكة واحدة وقال عطاء: " الراجفة " القيامة و " الرادفة " البعث.
قُلُوبٌ يَوْمَئِذٍ وَاجِفَةٌ (8) أَبْصَارُهَا خَاشِعَةٌ (9) قلوب الكفار يومئذ مضطربة من شدة الخوف, أبصار أصحابها ذليلة من هول ما ترى. يَقُولُونَ أَئِنَّا لَمَرْدُودُونَ فِي الْحَافِرَةِ (10) أَئِذَا كُنَّا عِظَاماً نَخِرَةً (11) قَالُوا تِلْكَ إِذاً كَرَّةٌ خَاسِرَةٌ (12) يقول هؤلاء المكذبون بالبعث: أنُرَدُّ بعد موتنا إلى ما كنا عليه أحياء في الأرض؟ أنردُّ وقد صرنا عظامًا بالية؟ قالوا: رجعتنا تلك ستكون إذًا خائبة كاذبة. فَإِنَّمَا هِيَ زَجْرَةٌ وَاحِدَةٌ (13) فَإِذَا هُمْ بِالسَّاهِرَةِ (14) فإنما هي نفخة واحدة, فإذا هم أحياء على وجه الأرض بعد أن كانوا في بطنها.
فالمراد ب { الراجفة} الصيحة والزلزلة التي ترجف الأرض بسببها جعلت هي الراجفة مبالغة كقولهم: عيشة راضية ، وهذا هو المناسب لقوله: { تتبعها الرادفة} أي تتبع تلك الراجفة ، أي مسبّبة الرجف رادفة ، أي واقعة بعدها. ويجوز أن يكون الرجف مستعاراً لشدة الصوت فشبه الصوت الشديد بالرجف وهو التزلزل. وتأنيث { الراجفة} على هذا لتأويلها بالواقعة أو الحادثة.