الرئيسية / الاقتصاد / اتفاقيتان لإنشاء مجمع لتجارة المنتجات البلاستيكية وتركيب وتجميع معدات الاتصالات بـ «الحرة بصلالة» 20 مارس، 2022 نسخة للطباعة باستثمارات تبلغ 1. 5 مليون ريال عماني صلالة ـ العمانية: أعلنت المنطقة الحرة بصلالة إحدى المناطق الحرة التابعة لمجموعة أسياد عن توقيع اتفاقيتي حق انتفاع لإنشاء مجمع لتجارة المنتجات البلاستيكية وآخر لتركيب وتجميع معدات الاتصالات على مساحة 13. 5 ألف متر مربع من مستودعات مزايا اللوجستية بحجم استثمار بلغ ما يقارب 1. صخور تشبه وجوه البشر في تيماء بالسعودية - البلد نت | Baled Net. 5 مليون ريال عُماني. ويأتي هذا الاستقطاب ضمن الاستراتيجية التي تعمل عليها مجموعة أسياد لتعزيز الأدوار الاقتصادية وتعظيم العوائد الاستثمارية لمناطقها الحرة لتكون حاضنة وجاذبة للعديد من المشاريع والصناعات الخفيفة والمتوسطة. وبتوقيع هذه الاتفاقيات وصلت نسبة مساحة المستودعات المؤجرة في المنطقة الحرة بصلالة 83% من إجمالي مساحة مستودعات مزايا التي تبلغ 58. 5 ألف متر مربع مشكّلة إضافة مهمة للمشاريع الموجودة بالمنطقة الحرة بصلالة، والتي تشهد تزايدًا في المجالات الصناعية واللوجستية في ضوء توجه إدارة المنطقة لتعزيز حجم الاستثمارات عبر استقطاب مشاريع نوعية.
ونتشرف بالمساهمة في دعم المجتمعات المحلية لتلبية تطلعاتهم بطريقة مستدامة من خلال توفير المياه المعالجة التي تتوافق مع المتطلبات الفنية الصارمة لهذه النوعية من المشاريع. »
مواقيت صلاة رمضان 1442 تبوك أوصى الله تعالى عبادة بالصلاة في قوله تعالى في سورة البقرة في الآية 277 " إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ"، كما أن الصلاة هي من أحد أهم أركان الإسلام الخمس التي أوصانا الله تعالى بضرورة القيام بها، وتتجلى أهمية الصلاة والقيام والصوم في شهر رمضان حيث يحبس الله الشياطين وتتنزل الملائكة على الأرض فينعم الجميع بعبير وجودهم ويغفر الله لمن يشاء من عبادة وهو على كل شيء قدير.
كما أن قرب المنطقة الحرة من مطار صلالة الذي يتمتع ببنية أساسية ذات مواصفات عالمية، وتوسطها لخطوط الملاحة العالمية أهّلها للعب دور حيوي ومحوري في قطاع سلسلة التوريد والخدمات اللوجستية، وسهولة وصول عملائها إلى مختلف الأسواق الإقليمية والعالمية.
3ـ الالتزام بأدب المسلمة في كل شيء، وخصوصًا في التعامل مع الرجال:. أ – في الكـلام، بحـيث يكـون بعيدًا عن الإغـراء والإثارة، وقد قال تعالى: (فلا تَخْـضَعْنَ بالقول فيطمع الذي في قلبه مَرَضٌ وقلن قولاً معروفًا). (الأحزاب: 32). ب – في المشي، كما قال تعالى: (ولا يـضربن بأرجلهن ليُعْلَمَ ما يُخْفِين من زينتهن) (النور: 31)، وأن تكـون كالتي وصفها الله بقوله: (فجـاءته إحداهما تمشي على استحياء). (القصص: 25). جـ – في الحـركة، فلا تتكسر ولا تتمايل، كأولئك اللائي وصفهن الحديث الشـريف بـ " المميـلات المائـلات " ولا يـصدر عنهـا ما يجعلهـا من صنف المتبرجات تبرج الجاهلية الأولى أو الأخيرة. 4 ـ أن تتجنب كل ما شأنه أن يثير ويغري من الروائح العطرية، وألوان الزينة التي ينبغي أن تكون للبيت لا للطريق ولا للقاء مع الرجال. الأدلة على حرمة الاختلاط - إسلام ويب - مركز الفتوى. 5 ـ الحذر من أن يختلي الرجل بامرأة وليس معهما محرم، فقد نهت الأحاديث الصحيحة عن ذلك، وقالت:" إن ثالثهما الشيطان " إذ لا يجوز أن يُخَلَّي بين النار والحطب. وخصـوصًا إذا كانت الخلـوة مع أحـد أقارب الـزوج، وفيه جـاء الحـديث: " إياكـم والدخـول على النسـاء "، قالـوا: يا رسـول الله، أرأيت الحَمْـو ؟!
وأما زعمه- أصلحه الله- أن الدعوة إلى عزل الطالبات عن الطلبة تزمت ومخالف للشريعة، فهي دعوى غير مسلمة، بل ذلك هو عين النصح لله ولعباده والحيطة لدينه والعمل بما سبق من الآيات القرآنية والحديثين الشريفين، ونصيحتي لمدير جامعة صنعاء أن يتقي الله عز وجل وأن يتوب إليه سبحانه مما صدر منه، وأن يرجع إلى الصواب والحق، فإن الرجوع إلى ذلك هو عين الفضيلة والدليل على تحري طالب العلم للحق والإنصاف. حكم الاختلاط في التعليم. والله المسئول سبحانه أن يهدينا جميعا سبيل الرشاد، وأن يعيذنا وسائر المسلمين من القول عليه بغير علم، ومن مضلات الفتن ونزغات الشيطان، كما أسأله سبحانه أن يوفق علماء المسلمين وقادتهم في كل مكان لما فيه صلاح البلاد والعباد في المعاش والمعاد، وأن يهدي الجميع صراطه المستقيم، إنه جواد كريم، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين [1]. مجلة البحوث الإسلاميه العدد 15 ص 6 إلى 11 ربيع الأول ربيع الثاني جمادى الأولى جمادى الثانية عام 1406هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز: 4/ 248)
رواه البخاري. قال الطيبي وتبعه أبو الحسن المباركفوري في شرح المشكاة: أي قعد رسول الله صلى الله عليه وسلم في مكانه بعد قيامهن ليتبعه الرجال في ذلك حتى تنصرف النساء إلى البيوت، فلا يقع اجتماع الطائفتين في الطريق، ويحصل الأمن من الفتنة باختلاط الرجال بالنساء في الطريق. اهـ. وقال ابن بطال: وذلك والله أعلم، خشية الفتنة بهن، واشتغال النفوس بما جبلت عليه من أمورهن عن الخشوع فى الصلاة والإقبال عليها وإخلاص الفكر فيها لله؛ إذ النساء مزينات فى القلوب ومقدمات على جميع الشهوات، وهذا أصل فى قطع الذرائع. اهـ. ومما يتعلق بخروج النساء للصلاة ما ذكره النووي في شرح مسلم في ذكر علة أمر الحُيَّض من النساء باعتزال مصلى العيد، قال: سببه الصيانة والاحتراز من مقارنة النساء للرجال من غير حاجة ولا صلاة اهـ. ولا يزال أهل العلم على مر العصور ينبهون ويحذرون من مغبة هذا الاختلاط حتى في مجالس الوعظ وترقيق القلوب. قال ابن الجوزي في كشف المشكل: ما أحدث القُصَّاص من جمع النساء والرجال ـ يعني في مجلس الوعظ ـ فإنه من البدع التي تجري فيها العجائب من اختلاط النساء بالرجال ورفع النساء أصواتهن بالصياح والنواح إلى غير ذلك، فأما إذا حضرت امرأة مجلس خير في خفية غير متزينة وخرجت بإذن زوجها وتباعدت عن الرجال وقصدت العمل بما يقال لا التنزه كان الأمر قريبا مع الخطر اهـ.
ولا يعني ذلك أن تذوب الحدود بينهما، وتنسى القيود الشرعية الضابطة لكل لقاء بين الطرفين، ويزعم قوم أنهم ملائكة مطهرون لا يخشى منهم ولا عليهم، يريدون أن ينقلوا مجتمع الغرب إلينا.. إنما الواجب في ذلك هو الاشتراك في الخير، والتعاون على البر والتقوى، في إطار الحدود التي رسمها الإسلام، ومنها:. 1ـ الالتزام بغض البصر من الفريقين: فلا ينظر إلى عورة، ولا ينظر بشهوة، ولا يطيل النظر في غير حاجة، قال تعالى: (قل للمؤمنين يَغُـضُّوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون.. وقل للمؤمنات يَغْـضُضْنَ من أبصارهن ويحفظن فروجهن). (النور 30، 31). 2ـ الالتزام من جانب المرأة باللباس الشرعي المحتشم: الذي يغطي البدن ما عدا الوجه والكفين، ولا يشف ولا يصف، قال تعالى: (ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها ولْـيَـضْرِبْنَ بخُمُرِهِنَّ على جيُوبهن). (النور: 31). وقد صح عن عدد من الصحابة أن ما ظهر من الزينة هو الوجه والكفان. وقال تعالى في تعليل الأمر بالاحتشام:(ذلك أدنى أن يُعْرَفْنَ فلا يُؤْذَيْنَ) (الأحزاب: 59). أي أن هذا الزيَّ يميز المرأة الحرة العفيفة الجادة من المرأة اللعوب المستهترة، فلا يتعرض أحد للعفيفة بأذى ؛ لأن زيها وأدبها يفرض على كل من يراها احترامها.