اقرأ أيضًا: لماذا سمت سورة الفاتحة بهذا الاسم تفسير سورة الفاتحة في المنام تشير قراءة سورة الفاتحة في المنام إلى أبواب الرزق الكثيرة التي سيفتحها الله أمام الرائي. تدل قراءتها على شفاء المريض، زواج الأعزب، وتدل على تحصين الرائي من كل شر، وتدل أيضاً على حج قريب للرائي. تدل رؤية سورة الفاتحة على الشخص المتوفى، على أن هذا الميت ينعم بمكانة كبيرة عند الله. تفسير سورة الفاتحة للاطفال بسم الله الرحمن الرحيم: نبدأ دائما بالبسملة، ونتوكل على الله. تفسير سورة الفاتحة - تفسير السعدي , المسمى بتيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان - موقع الفرقان للتلاوات وعلوم القرآن. الحمد لله رب العالمين: الله وحده يستحق أن نحمده، لأنه هو من يخلق ومن يرزق، وهو رب كل ما في الكون من مخلوقات. الرحمن الرحيم: أي أن رحمة الله دائما ما تسبق غضبه، ورحمته واسعة ليشمل بها جميع المخلوقات. مالك يوم الدين: أي أن الله هو من يملك يوم القيامة، وهو من يحاسب العباد ويجازيهم. إياك نعبد وإياك نستعين: نحن لا نعبد إله أخر غير الله، ولا نستعين بأي من المخلوقات، فنحن نستعين بالله فقط. اهدنا الصراط المستقيم: الله سبحانه وتعالى، دائما يرشد عباده للطريق الحق، الذي لو اتبعوه يدخلهم الجنة. صراط الذين أنعمت عليهم* غير المغضوب عليهم ولا الضالين: الطريق الحق هو طريق الرسل وعباد الله الصالحين، وليس مثل اليهود والنصارى الذين عرفوا طريق الحق ثم تركوه.
اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ دعاء من أجمع الأدعية، حيث انه يجمع بين كل الفوائد لان الصراط المستقيم به كل الخير والهداية والمنفعة، وجب على الإنسان أن يدعو الله بهذا الدعاء ويقول دائمًا اللهم اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ في كل صلاة وفي كل وقت وكل ركعة. سورة الفاتحة تفسير السعدي الآية 1. صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ، الصراط المستقيم هو صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ، الله انعم على النبيين والصديقين والشهداء والصالحين. غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ، هم القوم الذين عرفوا الحق وتركوه مثل اليهود ونحوهم، وغير صراط الضَّالِّينَ، الذين تركوا الحق بسبب جهل مثل النصارى ونحوهم. مقاصد سورة الفاتحة سورة الفاتحة على الرغم من أنها سورة موجزة وقصيرة إلا أنها احتوت على ما لم تحتو عليه أي سورة أخرى من سور القرآن، هنا نتعرف على مقاصد سورة الفاتحة: تضمنت سورة الفاتحة أنواع التوحيد الثلاثة، وهم توحيد الربوبية ثبتت في قوله: { رَبِّ الْعَالَمِينَ}، وتوحيد الإلهية حيث إفراد الله بالعباد في لفظ: { اللَّهِ} و { إِيَّاكَ نَعْبُدُ}، وتوحيد الأسماء والصفات. تضمنت سورة الفاتحة إثبات النبوة، يتضح في قوله: { اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ}، وتتضمن إثبات الجزاء على الأعمال في قوله: { مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ} حيث ان الجزاء يكون بالعدل.
من ويكي مصدر، المكتبة الحرة اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث {1 - 7} {بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ * إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ * اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ}. {بِسْمِ اللَّهِ} أي: أبتدئ بكل اسم لله تعالى، لأن لفظ {اسم} مفرد مضاف، فيعم جميع الأسماء [الحسنى]. {اللَّهِ} هو المألوه المعبود، المستحق لإفراده بالعبادة، لما اتصف به من صفات الألوهية وهي صفات الكمال. {الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ} اسمان دالان على أنه تعالى ذو الرحمة الواسعة العظيمة التي وسعت كل شيء، وعمت كل حي، وكتبها للمتقين المتبعين لأنبيائه ورسله. تفسير سورة الفاتحة السعدي بالتفصيل ومقاصد سورة الفاتحة - إيجي برس. فهؤلاء لهم الرحمة المطلقة، ومن عداهم فلهم [1] نصيب منها. واعلم أن من القواعد المتفق عليها بين سلف الأمة وأئمتها، الإيمان بأسماء الله وصفاته، وأحكام الصفات. فيؤمنون مثلا بأنه رحمن رحيم، ذو الرحمة التي اتصف بها، المتعلقة بالمرحوم. فالنعم كلها، أثر من آثار رحمته، وهكذا في سائر الأسماء.
والضالين هم كل من تعبد لله بهواه وترك طلب معرفة الحق وتعبد عن جهل، ومثالهم النصارى فتعبدهم عن جهل وعماء، فهذه أظهر صفاتهم وليست مختصة بهم، بل يدخل فيها طوائف من الصوفية والمتفلسفة والمعتزلة ونحوهم، فتستعيذ بالله أن يكون سعيك بغير علم وبصيره بشرعه. فصارت الأصناف ثلاثة: صنف عرف الحق واتبعه وهم المنعم عليهم، وصنف عرف الحق ولم يتبعه وهم المغضوب عليهم، وصنف لم يعرف الحق وعمل على جهل وهم الضالين. (آمين) أي: اللهم استجب، ولما تضمنت الفاتحة الدعاء بنوعية: دعاء الثناء، ودعاء المسألة كان جدير أن نتخلق بأدب الدعاء الوارد في حديث أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: « (ادْعُوا اللَّهَ وَأَنْتُمْ مُوقِنُونَ بِالْإِجَابَةِ، وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَجِيبُ دُعَاءً مِنْ قَلْبٍ غَافِلٍ لَاهٍ) » [الترمذي (3479) وحسنة الألباني في صحيح الجامع 245] وهي ليست آية من الفاتحة وإنما مستحبة. الخاتمة سورة الفاتحة هي أم الكتاب أي أصل القرآن الذي ترجع معانيه إليها ، فالقرآن الكريم كله مفسر لهذه السورة الجامعة لأن القرآن ينقسم إلى توحيد، وأحكام، وتقرير المعاد والجزاء، وقصص الأمم الماضية، فما ذكر في القرآن من تقرير التوحيد فهو مزيد بيان لما تضمنته الفاتحة وأما ما جاء في القرآن من تقرير المعاد و ذكر الجزاء والحساب فهو بيان ليوم الدين وما جاء من العقائد والأحكام الفقهية فهي بيان للصراط والشريعة التي يسير عليها المؤمن مقتدياً بالنبي صلى الله عليه وسلم وكذلك قصص الأنبياء والصالحين في القرآن بيان للمنعم عليهم وقصص الضالين هي تفصيل للناكبين عن الصراط ، فالقرآن كله مفسر للفاتحة.
العبادة، اسم جامع لكل ما يحبه الله، حيث أن العبادة تكون بالقلب والجوارح، لابد ان يفعل العباد الأعمال الصالحة وأن يلتزم والأقوال الظاهرة والباطنة التي ترضي الله. الاستعانة تعني الاعتماد على الله تعالى، كل إنسان لا يملك لنفسه جلب المنافع ودفع المضار، الأمر كله بيد الله علينا أن نثق في الله مع القيام بعبادة الله لأنها الوسيلة للسعادة الأبدية والنجاة من النار. تكون العبادة عبادة بحث عندما تكون مأخوذة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم القصد من العبادة هو ابتغاء وجه الله، بهذين الأمرين تكون عبادة. ذكر الاستعانة بعد العبادة في الاية مع دخولها فيها بسبب ان العبد يحتاج إلى الاستعانة بالله تعالى ليقوم بالعبادة، بدون اعانة الله لم يحصل ما يريده الإنسان ولا يستطيع ان يوفق الى عمل الخيرات والبعد عن النواهي. اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ، قال تعالىاهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ معناه دلنا وأرشدنا، الله هو من يلهمنا التوفيق، الصراط المستقيم هو الطريق الواضح لله هو طريق معرفة الحق. الهداية إلى الصراط من أهم ما يرشدنا له دين الإسلام، علينا الالتزام بطريق الهداية وترك ما سواه والهداية في الصراط عامة تشمل جميع التفاصيل الدينية، علينا أن يكون لدينا طريق نفهم به الحث في العلم والعمل.
فالهداية إلى الصراط, لزوم دين الإسلام, وترك ما سواه من الأديان. والهداية في الصراط, تشمل الهداية لجميع التفاصيل الدينية علما وعملا. فهذا الدعاء, من أجمع الأدعية, وأنفعها للعبد ولهذا وجب على الإنسان أن يدعو الله به في كل ركعة من صلاته, لضرورته إلى ذلك. وهذا الصراط المستقيم هو " صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ " من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين. " غَيْرِ " صراط " الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ " الذين عرفوا الحق وتركوه كاليهود ونحوهم. و " لَا " صراط " الضَّالِّينَ " الذين تركوا الحق على جهل وضلال, كالنصارى ونحوهم. فهذه السورة, على إيجازها, قد احتوت على ما لم تحتو عليه سورة من سور القرآن. فتضمنت أنواع التوحيد الثلاثة: توحيد الربوبية يؤخذ من قوله " رَبِّ الْعَالَمِينَ ". وتوحيد الإلهية وهو إفراد الله بالعبادة, يؤخذ من لفظ " اللَّهِ " ومن قوله " إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ". وتوحيد الأسماء والصفات, وهو إثبات صفات الكمال لله تعالى, التي أثبتها لنفسه, وأثبتها له رسوله من غير تعطيل ولا تمثيل ولا تشبيه, وقد دل على ذلك لفظ " الْحَمْدُ " كما تقدم. وتضمنت إثبات النبوة في قوله " اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ " لأن ذلك ممتنع بدون الرسالة.
حتى [ إنه] يستوي في ذلك اليوم, الملوك والرعايا والعبيد والأحرار. كلهم مذعنون لعظمته, خاضعون لعزته, منتظرون لمجازاته, راجون ثوابه, خائفون من عقابه, فلذلك خصه بالذكر, وإلا فهو المالك ليوم الدين ولغيره من الأيام. وقوله ( إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ) أي: نخصك وحدك بالعبادة والاستعانة, لأن تقديم المعمول يفيد الحصر, وهو إثبات الحكم للمذكور, ونفيه عما عداه. فكأنه يقول: نعبدك, ولا نعبد غيرك, ونستعين بك, ولا نستعين بغيرك. وقدم العبادة على الاستعانة, من باب تقديم العام على الخاص, واهتماما بتقديم حقه تعالى على حق عبده. و ( العبادة) اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأعمال, والأقوال الظاهرة والباطنة. و ( الاستعانة) هي الاعتماد على الله تعالى في جلب المنافع, ودفع المضار, مع الثقة به في تحصيل ذلك. والقيام بعبادة الله والاستعانة به هو الوسيلة للسعادة الأبدية, والنجاة من جميع الشرور, فلا سبيل إلى النجاة إلا بالقيام بهما. وإنما تكون العبادة عبادة, إذا كانت مأخوذة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مقصودا بها وجه الله. فبهذين الأمرين تكون عبادة, وذكر ( الاستعانة) بعد ( العبادة) مع دخولها فيها, لاحتياج العبد في جميع عباداته إلى الاستعانة بالله تعالى.
بحبك بكل لغات العالم - YouTube
بحبك بكل لغات العالم. - YouTube
11-23-2007, 09:17 PM # 1 معلومات العضو رقم العضوية: 9399 تاريخ التسجيل: Aug 2007 مجموع المشاركات: 1, 100 قوة التقييم: 17 بكل لغات العالم.... إلى من... يهمها أمري... إلى من.... إلى النبض.... إلى الروح..... إلى من ملكت فؤادي هذا الزمن.... أهدي لكي بكل لغات العالم..... خواطر.... كلمات.... معاني.... تعبر عن الحب..... أقول لكي.... ( آي لوف يو).... تعني بالانجليزية.... أحبك....!!! أقول لكي..... ( جوتيم).... تعني بالفرنسية..... أحبك....!!! أقول لكي... ( تي آموو).... تعني بالأسبانية..... أحبك....!!! أقول لكي.... ( وا آيني).... تعني بالصينية..... ( مهلنا مهل كيتا).... تعني بالتقالوا.... أحبك....!!!! أقول لكي..... ( نيا نني بريمو كني).... تعني بالهندية... أحبك...!!!! إلى من ملكت فؤادي.. وأسرت عقلي... أنتي الحياة بالنسبة لي... أنتي الماء... أنتي الهواء... انتي دواء لكل داء.... انتي نظر العيون... أنتي شمس هذا الكون... أنتي لؤلو مصون... أنتي قلبي... أنتي عمري... أنتي حياتي... أنتي مناتي وانتي غناتي... إلى حبيبتي.... عهود... إلى زهرتي والورود... إلى غالي البخور والعود... لا حرمني منك الله... ولا أراني فيك مكروهاً... فقلبي معلق بين أغصان حياتك... دمتي لي... ودام لي من أحب... 11-24-2007, 09:53 AM # 2 رقم العضوية: 10296 تاريخ التسجيل: Sep 2007 مجموع المشاركات: 566 الإقامة: قوة التقييم: 16 [align=center] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة!
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد!