أضف إلى ذلك، عندما أقرأ النص وأجد أن الشخصية شريرة، أبحثُ حولي وفي المجتمع عن نموذج قريب منها، وأرصد كيف تتعامل مع من حولها لأقدم صورة واقعية. ولكن البعض قد يرى أن عبير تؤطر نفسها داخل دائرة الشر؟ لا أعتقد ذلك، لأنني أحرص على التنوع حتى إن قدمتُ دور شر، أعيد صياغته بأسلوب مختلف وأختار شكلاً جديداً يفاجىء المشاهدين. كما أن ترشيح المنتجين والمخرجين لي لأداء هذه النوعية من الأدوار، دليل على ثقتهم في أداوتي. الفنانة المصرية عبير أحمد تكشف تفاصيل جديدة عن مرضها النادر (فيديو). هل تنعكس هذه الأدوار على تعاملك مع من حولك؟ أنا بطبيعتي طيبة وأتعامل مع الجميع من حولي على سجيتي، لأنني قدمتُ عدداً كبيراً من هذه الأدوار، فاكتسبتُ خبرة التعامل مع الأشرار. ما أصعب دور قدمته خلال مشوارك؟ هناك شخصيات عدّة قدمتُها وكانت صعبة في التعاطي معها وتجسيدها ولا سيما تلك المركّبة مثل «ريا» في مسلسل «حريم». وقد تكمن الصعوبة في الفنان الذي أتعامل معه مثل مشاري البلام في مسلسل «مع حصة قلم»، إذ إنّه سريع البديهة وكان يجب أن أجاريه طوال الوقت. وهذا ما حصل بالفعل، كما شاهدتم في العمل. هل أنت مع الثنائيات الفنية؟ أنا مع الثنائيات الفنية المرحلية في عمل أو اثنين ولكن ليس طوال الوقت. وأنا أؤيد ثنائيات أدوات النجاح مثل شركة أو مخرج أو ماكيير، ولكن كفنانين لا أحب أن أُحسب على أحد.
قد أبدو ظاهرياً حازمة وشديدة في التعامل معهما، ولكن واقع الأمر يختلف تماماً، نحن أصدقاء نتحدث ونتحاور ونتناقش. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا أنستقرام سيدتي ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر تويتر "سيدتي فن"
كشفت الفنانة المصرية المقيمة في الكويت، عبير أحمد ، تفاصيل مرضها النادر الذي تعاني منه حتى الآن، والذي أصيبت به منذ طفولتها، بعد خروجها من المستشفى. حيث ظهرت الفنانة المصرية، عبير أحمد، المقيمة في دولة الكويت، في مقطع فيديو وثقته عبر حسابها في تطبيق "سناب شات"، تحدثت فيه عن التفاصيل الخاصة بمرضها النادر، الذي يحمل اسماً طبياً هو " الوهن العضلي "، كما ردت على الشائعات التي أثيرت حولها بشأن هذا المرض. ونفت الفنانة المقيمة في دولة الكويت عبر مقطع الفيديو، ما تردد من شائعات حول ما تسبب لها بهذا المرض من أعمال السحر والشعوذة، موضحة أنها لازالت في مرحلة العلاج منه حتى بعد عودتها للمنزل، بعد نحو قضائها شهر في المستشفى. مبينة أنها تعاني من مرض طبي نادر معروف علمياً، ولا توجد مثل تلك "الخرافات" المنتشرة. الفنانه عبير احمد. وقالت عبير أحمد إن وضعها الصحي أصبح أفضل كثيراً عما مضى وبدأت تسترد صحتها وعافيتها، مشددة على أن كل تلك الأشياء التي انتشرت كانت تثير استفزازها، لكنها لم تظهر من المستشفى للحديث في هذا الشأن، وانتظرت حتى بدء مرحلة التعافي. عبير أحمد تتحدث عن رحلة علاجها: سردت الفنانة عبير أحمد تفاصيل المرض، قائلة إن البعض أشاع عن الفريق الطبي أنه قال لها إن "التغذية السيئة" تعد السبب الرئيسي وراء مرضها، والبعض قال إنه تم التشخيص أن وراء مرضها "سحراً وشعوذة"، مشددة على أن كل هذا عارٍ تماماً من الصحة، وأن مرضها باختصار هو "طفرة جينية"، حيث صارت بجسدها "غدة"، توقفت عن النمو منذ طفولتها وهي في سن 12 عاماً.
وظهرت عبير في مقطع فيديو عبر حسابها في "سناب شات"، وهي داخل منزلها بعد العودة لقضاء فترة نقاهة، إذ أوضحت أنها خرجت من المستشفى، على أن تتحدث عن تفاصيل مرضها والعلاج في وقت لاحق.
فالح بن رجاء الله السلمي وفد المكتبة الرقمية السعودية برئاسة المشرف العام عليها د.
سهولة السيطرة على كم المعلومات الإلكترونية الهائل وزيادة الدقة في التحري عنها وفاعليتها من حيث التخزين حيث يمكن تخزين الآلاف بل الملايين من الملفات والمعلومات القيمة في المكتبة الرقمية. يمكن تحديث المعلومات الإلكترونية باستمرار مما يعمل على وجود سهولة في الاسترجاع الفوري للبيانات والمعلومات. حداثة المعلومات التي تشكل المقال. تعمل المكتبة الرقمية في جامعة الملك سعود على تخطي حواجز المكان والزمان حيث إنه ليس هناك حاجة لذهاب المستفيد من هذه الخدمة إلى المكتبة والبحث والانتظار بل يمكنه المطالعة في منزله أو مكتبه الخاص. ويمكن أن يستخدم البريد الإلكتروني في التبادل مثل تبادل الرسائل والأفكار في مجموعات للنقاش والمشاركة في المؤتمرات المرئية. المكتبه الرقميه جامعه الملك سعود الخدمات الالكترونيه. من أهم فوائد المكتبة الرقمية في جامعة الملك سعود هو إنه لا يمكن ان تتلف المعلومات بها حيث إنه يتم المحافظة على مصادر المعلومات النادرة من التلف وعدم إمكانية الوصول إليها من جانب الراغبين في الاطلاع عليها وقراءتها. عدم تقيدها بدوام كامل مثل المكتبات التقليدية لأن خدمة المكتبة الرقمية تعتبر فعالة على مدار الساعة ودون توقف.
يعتزم كرسي أبحاث بقشان للعوامل المحفزة وبناء العظام في كلية طب الأسنان بجامعة الملك سعود نشر تسعة أبحاث علمية في المجلة العلمية الأمريكية لجراحة الفم والاستعاضة الفموية (IJPRD) التي تعد إحدى المجلات العلمية الشهيرة في ذلك المجال بالعالم. مجلة IJPRD الأمريكية تفرد عددًا كاملًا لأبحاث جامعة الملك سعود « المكتبة الرقمية السعودية. وأعلنت المجلة أنها ستفرد عددها الأول الذي سيصدر عام 2016م للأبحاث التسعة المتعلقة بمجال التقنية المتميزة للتصوير ثلاثي الأبعاد باستخدام أجهزة الأشعة المقطعية بتقنية النانو التي نجح الكرسي في تطويرها من خلال إنتاج "أفلام ثلاثية الأبعاد حية" لمكان العملية وكميات العظام الطبيعية والمتكونة في جسم الحيوان وكذلك احتساب كميات ذوبان العظم الصناعي المزروع. ورحب معالي مدير جامعة الملك سعود الدكتور بدران بن عبدالرحمن العمر، في تصريح بهذه المناسبة، بنشر هذه الأبحاث العلمية في مجلة (IJPRD) المعروفة بدقتها العلمية،مبينًا أن الجامعة تواصل جهودها الطموحة في نهضة البحث العلمي الناجح ذي المردود الاقتصادي والمجتمعي. وأضاف معاليه أن نتاج هذا الكرسي إنما هو دلالة على نجاح الشراكة بين جامعة الملك سعود والقطاع الخاص، وهي الشراكة التي استثمرتها الجامعة بالشكل الذي كان له أثر إيجابي وفقاً لأولويات الجامعة وأهدافها المرسومة.
يذكر أن كرسي بقشان للعوامل المحفزة وبناء العظام قام بطباعة ما يربو على 94 بحثاً علمياً نشرت جميعها في مجلات ISI، ويحتضن معملا متميزًا في مجال الأشعة المقطعية بتقنية النانو والتصوير ثلاثي الأبعاد، بالإضافة إلى الأجهزة الطبيةNano-Spect and SEM, TEM, XRD, SkyScan 1172, 1173 1174, 1176 ، وعد أول معمل مرجعي للشركة المصنعة خارج بلجيكا من شركة Bruker. المصدر: واس
ومن جانبه أوضح عميد كلية طب الأسنان الدكتور ثاقب الشعلان أن عدد الأبحاث التي تم تخصيصها بعدد المجلة العلمية الأمريكية من إنتاج أبحاث كرسي المهندس عبدالله بقشان للعوامل المحفزة وبناء العظام بكلية بلغت تسعة أبحاث معظمها لطالبات الدراسات العليا. وأشار إلى أن من أهم هذه الأبحاث بحث الدكتورة أماني باسودان طالبة الدراسات العليا عن استخدام العازل الكولاجيني لإصلاح العيب العظمي بالجمجمة، تحت إشراف البروفيسور ندير بابي بكلية طب الأسنان بجامعة الملك سعود، حيث تعد أول باحثة في استقصاء فاعلية هذا العازل ومعرفة تأثيره في المساعدة على تكوين العظم كل أسبوعين، وتم في ذلك التخصص قبول بحثين علميين صدرا من هذا العمل البحثي المتميز. وأفاد أنه سيتم نشر دراسة عن استخدام العامل المحفز للصفائح الدموية لإصلاح العيب العظمي في الجمجمة، واستخدام الخلايا الجذعية، بعد دراسة مستفيضة وعالية الدقة نتج عنها قبول ثلاثة أبحاث علمية عالية لها، قدمتها الدكتورة فاطمة الأحمري طالبة الدراسات العليا بكلية طب الأسنان تحت إشراف الدكتور خالد بن عبدالله الحزيمي.