ووجه الدكتور مصطفي مدبولي فى ختام الاجتماع، بسرعة حصر مختلف حالات التعدى على الأراضى الزراعية، ومخالفات البناء بها، والتنسيق الفوري مع وزيرى التموين، والزراعة، وغيرهما من الوزراء المعنيين لوقف كافة صور الدعم التي يحصل عليها المخالفون، سواء ما يتعلق بدعم السلع التموينية أو الخبز، أو الأسمدة، وغيرها. حضر الاجتماع، الدكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، واللواء محمود شعراوى، وزير التنمية المحلية، واللواء خالد فوزي، مدير إدارة المساحة العسكرية، واللواء وائل سعده، المشرف على التخطيط بوزارة التنمية المحلية، والدكتور عباس الشناوي، رئيس قطاع الخدمات بوزارة الزراعة، والمهندس أشرف عبد الحفيظ، مساعد وزيرة التخطيط للتحول الرقمي، والمهندس عبد الرحمن سعيد، رئيس الأمانة الفنية لحوكمة أصول الدولة، كما شارك عبر تقنية الفيديو كونفرانس، اللواء عبد الحميد الهجان، محافظ القليوبية، والسيدة نهال محمد بلبع، نائب محافظ البحيرة. محتوي مدفوع إعلان
وفى سياق متصل، أعطى المحافظ؛ مهلة أخيرة لمسئولى ملفات إزالة التعديات والمتغيرات المكانية من نواب وسكرتيرى الوحدات المحلية الذين لم يحققوا المستهدف من إزالة التعديات المستحدثة على مدار أشهر يناير وفبراير ومارس. وقال المحافظ خلال الإجتماع الدورى للمجلس التنفيذى إنه سيتم استبعاد أى مسئول لا يحقق المستهدف من الإزالات الفورية التى تم رصدها من خلال منظومة المتغيرات المكانية. وشدد عطية على المسئولين بإنهاء إجراءات التقنين والتصالح؛ مع المتابعة المستمرة لموقف توريد محصول القمح؛ بالإضافة إلى توفير السلع الغذائية والأساسية بأسعار مخفضة فى المعارض والشوادر والمنافذ والمجمعات دون أى إستغلال؛ بالإضافة إلى تكثيف أعمال النظافة العامة تأتى فى مقدمة العمل التنفيذى والذى سيتم بناء عليه التقييم للمسئولين خلال الفترة الحالية.
إن المكان عامل أساسي في المجتمعات الإنسانية وتنطوي تحته العدالة الاجتماعية. ولهذا فمن الضروري فهم التفاعلات بين المكان والمجتمعات ليتسنى لنا فهم المظالم الاجتماعية ولينعكس ذلك على سياسات التخطيط التي تهدف إلى الحد من تلك المظالم. ويقود هذا المنظور مفهوم العدالة المكانية، التي تربط بين العدالة الاجتماعية والمكان. فالعدالة المكانية تمثل تحديًا حاسمًا ذلك أنها الهدف الأسمى للعديد من سياسات التخطيط. بيد أن نسبة التنوع في تعريفات "العدالة (وفي "العقد الاجتماعي" المحتمل الذي يجعل العدالة شرعية) نسبة عالية، كما أن الأهداف السياسية وراء التخطيط المحلي أو التخطيط العمراني قد تكون مختلفة أو حتى متعارضة. لأجل هذا، من الضروري تحليل مفهوم العدالة المكانية، الذي لم يبحث إلا نادرًا حتى الآن (لا سيما منذ أعمال أنجلو أمريكان علماء الجغرافية النقدية في السبعينيات والثمانينيات من القرن العشرين حتى إنه أصبح من المسلمات. وعلى مدار السنوات القليلة الماضية، تم عقد عدة فعاليات ونشرت عدة مطبوعات أثارت اهتمام الإنسان والعلوم الاجتماعية بمفهوم العدالة المكانية. المصدر:
تعازي بوفاة الفنانة ليلي حمادة نعي الوسط الفني وفاة الفنانة المعتزلة ليلي حمادة، بقولهم: " الله يرحم روحك الطاهرة يا ليلي، الفن المصري خسر فنانة من الفنانات المعروفات في الوسط الفني، كتب النشطاء تعازي مع اموجي حزن على فراقها، عظم الله أجركم، هي سيدة يحبها الجمهور، من الأهل والاصدقاء والزملاء، هي من الشخصيات التي تظهر بشكل قليل عبر البرامج التلفزيونية، وعبر الإذاعات المحلية والغير محلية. تعد مصر من الدول التي تشتهر في العدد الكبير من الفنانين والمغنين، وهي دولة يحبها السياح بسبب وجود كثير من المسرحيات في دور السينما المصرية.
و كل ما يتم نشره على المواقع الإخبارية على شبكة الإنترنت هي مجرد إشاعات كاذبة لا أساس لها من الصحة وأي أخبار عن الحالة الصحية الخاصة بليلى حمادة الشخصية سيتم إعلانها بشكل رسمي على القنوات الخاصة المهتمة بهذا الشأن والقنوات الإعلامية التي تهتم بأخبار الشخصيات المشهورة وذات التأثير والمكانة الكبيرة في دولة لبنان العربية وغيرها من مختلف دول الوطن العربي والعالم. خلال وضع إكليلا من الزهر على ضريح الرئيس الراحل رياض الصلح وبحضور كل من الوزيرة السابقة ليلى الصلح حمادة وممثل قائد الجيش ورئيس بلدية برج البراجنة: جمعوا بين قدسية دير الرب وسماحة الإستنصار تحت راية ميثاق مشرف #عيد_الاستقلال_اللبناني — Fouad Makhzoumi (@fmakhzoumi) November 23, 2020
بدأت حياتها الفنيه عندما كان عمرها 5 سنوات عندما تم اكتشافها من قبل مديرة برامج التلفزيون "ماما سميحة" وعقب تخرجها من الجامعه شاركت في العديد من الأعمال الدرامية ، وكان أولى أفلامها السينمائية "إمبراطورية ميم" فى عام 1972، ومايتم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي حول حقيقيه وفاتها فهي غير صحيحة، واجابة سؤال ما حقيقة وفاة الفنانة ليلى حمادة هي: عبارة غير صحية, عبارة غير صحية