1 أ أين وقعت أحداث القصة في المزرعة بين الحقول فوق الشجرة ب من الشخصيات الرئيسية في القصة الديك كوكو إخوة كوكو الكلاب ج المشكلة التي تعرض لها الديك كوكو موت أبيه ملاحقة الكلاب له خداع الثعلب له د من قائل هذه العبارة الديك الثعلب ه ما العبارة التي تدل على غرور الديك كوكو ؟ نفش ريشه وضعه بين فكيه اتركني أيها الثعلب و كيف انتهت أحداث القصة ؟ أكل الثعلب الديك أكلت الكلاب الثعلب نجا الديك من الثعلب ز ما المغزى من القصة الغرور يضر صاحبه الثعلب حيوان مفترس الديك حيوان جميل ح ما مرادف كلمة ( المكار) السريع المخادع المفترس
إجابة محطة لتبادل الأفكار والخبرات والتجارب © 2011/2021 إجابة. الخصوصية سياسة الاستخدام النقاط والشارات عن إجابة تم تطوير هذا الموقع بناءً على طلبات مستخدميه. ejaaba v2. 10. 0
العربية الألمانية الإنجليزية الإسبانية الفرنسية العبرية الإيطالية اليابانية الهولندية البولندية البرتغالية الرومانية الروسية السويدية التركية الأوكرانية الصينية مرادفات قد يتضمن بحثُك أمثلة تحتوي على تعبيرات سوقي قد يتضمن بحثُك أمثلة تحتوي على تعبيرات عامية Koukou Kuku Kokou cocoa Coko Coo-coo Kukuo Kocou El Cucuy Coco Koko koku 00/15 معالي السيد بيوسي كوكو توزون، وزير خارجية توغو 3 p. m. H. E. Mr. Biossey Kokou Tozoun, Foreign Minister of Togo هذا هو الاب كوكو ، كاهن بلدي This is father Kokou, my priest. وكان كوكو أوكيسون مبورا أحد اشخاص الذين زاروا المحتجزين. Kokou Okesson Mboura was one of the persons who visited the detainees. ٣ - سعادة السيد كوكو جوزيف كوفيغوه H. Kokou Joseph KOFFIGOH 7. كوكو - نحن مشغولين جدا ولفغانغ - Cocò! -We're very busy now, Wolfgang! كوكو ، من ذلك الذي هناك ؟ Cocoa, who's that there then. و (جيرالدين كوكو)، أينما أنت شكراً لك and Geraldine Coco, wherever you are, thank you. كوكو كوكو كوكو كوكو مدبلج. ، تعرفِ أغنية ( كوكو)؟ Violet, you know Coco's song? هذا " كوكو كيه" على شفتيك That is Koko K on your lips.
صدقه المدرب رامي ووثق به ووافق على انضمامه واندهش كل اللاعبين بمهارات رامي وجِدّه واجتهاده وبفضله فاز الفريق في مباريات كثيرة ونال بكؤوس كثيرة واشتهر رامي في العالم كله. تعلم رامي درسا من تجربته وهو أن الجد والاجتهاد والعمل يأتي بالفوز والنجاح دائما، أما الكسل والطيش والتهاون لا يأتي إلا بالخسارة والفشل. قصص تربوية هادفة للأطفال قصة القرد ميمون كان هناك قرد اسمه ميمون يعيش في الغابة ومعروف عليه أنه يستيقظ كل يوم في الصباح الباكر قبل الجميع. وكان ميمون كلما استيقظ صباحا خرج من منزله ليبحث عن طعامه فوق الاشجار من جوز الهند والموز وغيرها، ثم يعود إلى منزله حاملا معه ما جمعه من طعامه بعدها ياكل شيئا مما جمع ومن ثم يخرج ليلعب مع أصدقائه ويستمتع بوقته معهم كان القرد ميمون يبذل جهدا كبيرا في عمله اثناء جمعه ثمار جوز الهند اعلى الأشجار الضخمة وعند ذهابه إلى البحيرة لشرب الماء ولحمل بعضا منه ليحتفظ به في منزله، وكان ميمون معروف بجده وانضباطه في عمله. في أحد الأيام سقط مطر غزير ، فتجمعت برك المياه في أرض الغابة وتسببت في كير بعض فروع الأشجار ما جعل ثمارها تسقط على الأرض. قصص اطفال تربوية هادفة – تعليم وتربية اونلاين. خرج القرد ميمون كما في عادته للخارج في الصباح الباكر فوجد الماء متجمع أمام منزله.
مرَّ الكتكوت على بيت النحل فدخله ثابتا مطمئنا وفجأة سمع الكتكوت طنينا مزعجا وهجمت عليه كل النحل وهو يبكي ويجري والنحل خلفه تلاحقه حتى دخل المنزل وأغلق الباب على نفسه. قالت أم كتكوت صوصو الصغير له ربما الحيوانات الكبيرة لم تؤذيك لكن الصغيرة أذتك. قال الكتكوت لأمه: لقد تحديت كل الكبار ولكن هذه النحلة الصغيرة عرفتني قدر نفسي. تعلم الكتكوت درسا ومنذ ذللك الوقت والكتكوت صوصو لم يخرج من بيته إلا بمرافقة أمه خشية من أذية الحيوانات الكبيرة والصغيرة وأدرك تماما أن الجرأة والشجاعة لا تنفع في كل المواقف، بل ما ينفع في كل الأحوال هو الحرس وأخذ الحذر. قصه تربويه هادفه قصيره قصة حارس المرمى الكسول رامي حارس مرمى لفريق لكنه فتى كسول وخامل وكل أصدقائه يعملون بجد واجتهاد سواه هو وظل رامي كل الوقت نائما وجميع أصدقائه يعملون على تحقيق الفوز والوصول لكأس العالم عداه هو يحلم فقط بالفوز ولا يعمل على ذلك وغير مهتم بما يقولونه وغافل عما يفعلون ولكن عندما جاءت مباراة مع نادي آخر، تدرب الجميع عدا رامي ظل نائما ومتكاسلا يحلم فقط بالفوز دون أن يبذل أي مجود. اقتربت المباراة ولكن رامي لم يواظب على التدريب كحارس مرمى، بل ظل نائما وكل أصدقائه تدربوا جيدا واستعدوا للمباراة لأجل الفوز.
اعتاد مازن أن يعود كل يوم بسلة الاسماك مليئة جدا عن آخِرِها بالاسماك الكبيرة ولا يستطيع حملها من كثرة الاسماك فيها ، كان الجميع يفرح بمازن واخواته الصغار حتَّى قطه الشقية مرمر كانت تسعد بالاسماك بشدة وتفرح وتستمتع بتناول بواقي الاسماك مع العائلة. واستمر الحال هكذا لايام وشهور طويله ولكن بعد فترة من الزمن لم يعد مازن كعادتِه ابدا بل تغير جدا ، لم تعد السله تمتلىء بالاسماك كعادته كل يوم بل كانت السله نصفها فقط وليس اسماك كثيرة ، لاحظت الام أن كمية الاسماك أقل مما كان يحضره من قبل فتعجبت الام كثيرا ولم تكن تفهم. حاولت الأم معرفةَ سبب قلة الاسماك مِن ابنها ، ولكن مازن لم يجيب الام بل كان يتهرب من الاجابة ، باستمرار ولم يكن يرد على امه ، ومع مرورالوقت والايام شعرت الام ان هناك سر يخفيه ابنها مازن عنها. قرَّرت الأم من مراقبة ابنها مازن لمعرفة سبب ما كان يفعله ، ذهبت إلى المكان الذي يصطاد فيه ، وقفت تراقبه وشاهدت السلة التي امتلاءت بالكثير من الأسماك عن آخرها ، وبعدها غادر المكان وذهب مازن لم يذهب للمنزل مباشرة بل ذهب الى مكان اخر ، ذهبت الام خلفه حتى تعرف الى اين يذهب مازن. توقَّف مازن أمام منزل قديم جدا ، خرجت سيدة عجوزٌ مسنة ، اعطاها مازن نصف ما بالسلة من أسماك شكرتْه السيدة كثيرا ودعت له كثيرا.