حسن كراني ويكيبيديا السيرة الذاتية حسن كراني، حسن كراني من مواليد، تاريخ ميلاد حسن كراني، وفاة المذيع حسن كراني، حسن كراني قديما؛ نرحب بكم زوارنا الأعزاء على موقع مجتمع الحلول حيث يسرنا أن نوفر لكم كل ما تريدون معرفته ونقدم لكم معلومات عن حسن كراني ويكيبيديا؟ معلومات شخصية: الاسم: حسن مصطفى كراني الجنسية: سعودي محل الاقامة: السعودية المهنة: أعلامي سعودي السيرة الذاتية: حسن مصطفى كراني هو أعلامي سعودي، ومقدم النشرة الجوية في القناة الاولى لمدة 29 سنة ، وهو خبير واختصاصي أول في الأرصاد الجوية. وحيث عمل مقدماً للنشرة الجوية في "التلفزيون السعودي" لمدة 29 عاماً، كما عمل في "التلفزيون الأسترالي". وكما لديه 40 عاماً من الخبرة في الأرصاد الجوية، وكما يعتبر أول مذيع للنشرة الجوية في "التلفزيون السعودي".
فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت مجلوبة من « راني&oldid=46707489 »
رواه البخاري ( 1991) ومسلم ( 715) - واللفظ له -. 5. وكان صلى الله عليه وسلم يحسن أداء الحقوق لأهلها ، ويحث عليه. عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: كَانَ لِرَجُلٍ عَلَى النَّبِي صلى الله عليه وسلم سِنٌّ مِنَ الإِبِلِ فَجَاءَهُ يَتَقَاضَاهُ فَقَالَ: ( أَعْطُوهُ) ، فَطَلَبُوا سِنَّهُ فَلَمْ يَجِدُوا لَهُ إِلاَّ سِنًّا فَوْقَهَا ، فَقَالَ ( أَعْطُوهُ) ، فَقَالَ: أَوْفَيْتَنِي أَوْفَى اللَّهُ بِكَ ، قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: ( إِنَّ خِيَارَكُمْ أَحْسَنُكُمْ قَضَاءً). رواه البخاري ( 2182) ومسلم ( 1601). 8. صلى الله عليه وسلم يحث على إقالة النادم. عنْ أَبِى هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: ( مَنْ أَقَالَ مُسْلِماً أَقَالَهُ اللَّهُ عَثْرَتَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ). رواه أبو داود ( 3460) وابن ماجه ( 2199) ، وصححه الألباني في " صحيح أبي داود ". أحاديث نبوية في التجارة المرضية وفضل الإنفاق. والإقالة: هي المسامحة ، والتراجع عن البيع ، أو الشراء ، وتدل على كرمٍ في النفس. " وصُورَة إِقَالَة الْبَيْع: إِذَا اِشْتَرَى أَحَد شَيْئًا مِنْ رَجُل ثُمَّ نَدِمَ عَلَى اِشْتِرَائِهِ ، إِمَّا لِظُهُورِ الْغَبْن فِيهِ أَوْ لِزَوَالِ حَاجَته إِلَيْهِ ، أَوْ لِانْعِدَامِ الثَّمَن: فَرَدَّ الْمَبِيع عَلَى الْبَائِع ، وَقَبِلَ الْبَائِع رَدَّهُ: أَزَالَ اللَّه مَشَقَّته وَعَثْرَته يَوْم الْقِيَامَة ، لِأَنَّهُ إِحْسَان مِنْهُ عَلَى الْمُشْتَرِي, لِأَنَّ الْبَيْع كَانَ قَدْ بَتَّ فَلَا يَسْتَطِيع الْمُشْتَرِي فَسْخه " انتهى.
تُعرف عملية البيع والشراء بأنها المعاملة التي تُجرى بين البائع والمشتري أو السوق المستهدف، حيث يتم خلال هذه العملية تبادل قيمة نقدية مقابل البضائع أو الخدمات، وتكثر في السنة النبوية أحاديث عن البيع والشراء وأحكام هذه المعاملات التجارية. لألْقَيَنَّ اللهَ من قبْلِ أنْ أُعطِيَ أحدًا من مالِ أحَدٍ شيئًا بِغيرِ طِيبِ نفْسٍ ، إنَّما البيْعُ عن تَراضٍ. رَحِمَ اللَّهُ رَجُلًا سَمْحًا إذا باعَ، وإذا اشْتَرَى، وإذا اقْتَضَى. البيِّعانِ إذا اخْتلَفَا في البيعِ تَرَادَّا البيْعَ. إيَّاكُم والحلِفَ في البيعِ، فإنَّهُ يُنفِّقُ، ثمَّ يَمحَقُ. ركزنا على العُشر وتركنا التسعة أعشار | صحيفة مكة. نهى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن بَيعتينِ: المُلامسةِ والمُنابذةِ؛ فالمنابذةُ هو أنْ يقولَ: إذا نبَذْتُ إليك هذا الثَّوبَ فقد وجَب البيعُ، والملامسةُ أنْ يمسَّه بيدِه ولا ينشُرَه ولا يُقلِّبَه يقولُ: إذا مسَّه وجَب البيعُ. يا معشرَ التُّجَّارِ! إنَّ البيعَ يحضرُهُ اللغوُ والحلفُ، فشُوبُوهُ بالصَّدقةِ. عن حَكِيمِ بْنِ حِزَامٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: يا رَسولَ اللَّهِ الرَّجلُ يَسألُني البَيعَ وليسَ عِندي ، أفأبيعُهُ ؟ قالَ: لا تبِعْ ما لَيسَ عندَكَ.
للسمعة التجارية الطيبة أثر واضح على المجتمع التجاري، وضح ذلك في ضوء سيرة النبي صلى الله عليه وسلم. ذكاءٌ ومهارةٌ في التجارة كان صلى الله عليه وسلم ذا ذكاء شديد ومهارة في التجارة، وليس أدل على ذلك مما عمله صلى الله عليه وسلم في مال خديجة، فروي أنه (لما قدم مكة على خديجة بمالها باعت ما جاء به، فأضعف أو قريبًا) [دلائل النبوة للبيهقي]. قصة الإسلام | معاملات الرسول - هدي الرسول -. أي إنه صلى الله عليه وسلم عاد من رحلته في تجارة خديجة بربح مُضَاعَف، ولا شك أن الأسواق التي كان يغشاها رسول الله صلى الله عليه وسلم - مثل سوق عكاظ - كانت تمتلئ بالتجار ذوي التجارب ممن يكبرونه سنًّا وخبرة. إضافة إلى ذلك فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يتمتع بالفطنة في المعاملات التجارية وفهم التجار. وقصته صلى الله عليه وسلم مع التاجر الذي يَغُشُّ مشهورة، فقد روى أبو هريرة -رضي الله عنه- ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم «مَرَّ عَلَى صُبْرَةِ (أي: كومة) طَعَامٍ، فَأَدْخَلَ يَدَهُ فِيهَا فَنَالَتْ أَصَابِعُهُ بَلَلًا»، فَقَالَ: «مَا هَذَا يَا صَاحِبَ الطَّعَامِ؟! »، قَالَ: «أَصَابَهُ المطر يَا رَسُولَ اللهِ»، قَالَ: «أَفَلَا جَعَلْتَهُ فَوْقَ الطَّعَامِ كَيْ يَرَاهُ النَّاسُ؟ مَنْ غَشَّ فَلَيْسَ مِنِّي» (رواه مسلم).
قال النووي: فالصواب ما نص عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو عمل اليد، فإن كان زراعًا فهو أطيب المكاسب وأفضلها؛ لأنه عمل يده، ولأن فيه توكلًا، كما ذكره الماوردي، ولأن فيه نفعًا عامًا للمسلمين، والدواب، وأنه لا بد في العادة أن يؤكل منه بغير عوض، فيحصل له أجره، وإن لم يكن ممن يعمل بيده، بل يعمل له غلمانه وأجراؤه، فاكتسابه بالزراعة أفضل لما ذكرناه، وقال في الروضة بعد ذكره الحديث المتقدم: فهذا صريح في ترجيح الزراعة، والصناعة لكونهما من عمل يده، ولكن الزراعة أفضلهما؛ لعموم النفع بها للآدمي، وغيره، وعموم الحاجة إليها، والله أعلم. وغاية ما في حديث الباب تفضيل الاحتطاب على السؤال، وليس فيه أنه أفضل المكاسب، فلعله ذكره لتيسره، ولا سيما في بلاد الحجاز؛ لكثرة ذلك فيها. اهـ. وجاء في فتح الباري لابن حجر: وقد اختلف العلماء في أفضل المكاسب، قال الماوردي: أصول المكاسب الزراعة، والتجارة، والصنعة، والأشبه بمذهب الشافعي أن أطيبها التجارة، قال: والأرجح عندي أن أطيبها الزراعة؛ لأنها أقرب إلى التوكل، وتعقبه النووي بحديث المقدام الذي في هذا الباب، يعني حديث: ما أكل أحد طعامًا قط، خيرًا من أن يأكل من عمل يده.
جمعنا لكم أحاديث عن الغش في التجارة ، تعتبر التعاملات التجارية من التعاملات التي تحدث بشكل يومي بين كل الناس في الحياة، وينبغي أن يكون الإنسان التاجر متسما بالصدق والأمانة والأخلاق الحسنة حتى لا يفر منه الناس، حيث حث رسول الله سيدنا محمد – صلى الله عليه وسلم – على الأمانة في التجارة وعدم الغش، وهناك العديد من الأحاديث النبوية الشريفة التي توضح عقاب الإنسان الذي يغش في التجارة، فإليكم عدد منها:- أحاديث عن الغش في التجارة:- عن أبي هريرة – رضي الله عنه -: أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال: «من حمل علينا السلاح فليس منا، ومن غشنا فليس منا». رواه مسلم. —————- وفي رواية له: أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – مر على صبرة طعام فأدخل يده فيها فنالت أصابعه بللا، فقال: «ما هذا يا صاحب الطعام؟» قال: أصابته السماء يا رسول الله. قال: «أفلا جعلته فوق الطعام حتى يراه الناس! من غشنا فليس منا». في هذا الحديث: وعيد شديد على من بغى على المسلمين وخرج عن جماعتهم وبيعتهم. وفيه أيضا: وعيد شديد لمن غشهم. ومن الغش خلط الجيد بالرديء، ومزج اللبن بالماء، وترويج النقد الزغل. وفي حديث ابن مسعود: «والمكر والخداع في النار».