الثلاثاء 29 جمادى الاخرة 1435 هـ - 29 ابريل 2014م - العدد 16745 الدكتور الزبن رفع أستاذ كرسي الأمير محمد بن فهد لدعم المبادرات الشبابية بجامعة الإمام محمد بن سعود بالرياض المستشار الأكاديمي لصندوق المئوية الدكتور إبراهيم بن محمد الزبن، التهنئة بمناسبة احتفال المملكة بالذكرى التاسعة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، للملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي العهد الأمين وسمو ولي ولي العهد، ولحكومة وشعب المملكة بهذه المناسبة العزيزة على قلب كل مواطن ينتمي إلى هذه البلاد المعطاءة. وقال الدكتور إبراهيم الزبن: "لقد جاءت الذكرى التاسعة للبيعة والمملكة تحقق منجزات تنموية ملموسة تتميز بالتوازن بين متطلبات التحول لمجتمع المعرفة وبين المحافظة على هوية المجتمع وثوابته المستمدة من بنائه الثقافي الذي يعتمد على الشريعة الإسلامية منهجا وأسلوب عمل مما أسهم في تحقيق الاستقرار للمجتمع. وقد حققت المملكة نجاحات مختلفة على المستويين المحلي والدولي، وجسدت العلاقة المتميزة بين خادم الحرمين الشريفين –حفظه الله- وبين أبناء الوطن حجم المشاركة المجتمعية التي شملت كافة المجالات السياسية والاجتماعية والاقتصادية والأمنية".
ونبه الدكتور عرفة على ضرورة التعامل مع كافة عوامل الخطور المذكورة معاً وفي آن واحد للعلاج الصحيح من المشكلة مشيراً أن تجمع هذه العوامل معاً في حالة واحدة يزيد من معدلات الخطورة بشكل كبير يصل إلى 20ضعفاً عما إذا توفر كل عامل على حدة. وأوضح الدكتور عرفة إلى أن نسب المرضى الذين يتمكنون من التعامل مع ارتفاع الكوليسترول تصل إلى 50بالمائة وضغط الدم 37- 40بالمائة والسكري 35بالمائة، في حين لا تتجاوز نسبة من يتمكنون من التعامل مع العوامل الثلاثة المذكورة 7- 8بالمائة. ينذر بالخطر ووفقاً لأحدث الدراسات المسحية والإحصائية التي إجريت مؤخراً في عدد من الدول العربية، فإن نسبة حدوث اختلال الدهون بالدم تترواح بين 30- 40بالمائة من إجمالي عدد السكان، في حين تصل نسبة الإصابة بضغط الدم 25بالمائة، وارتفاع الكوليسترول بالدم إلى 36بالمائة، والسكر إلى نحو 25بالمائة، والتدخين إلى 21بالمائة بين الرجال و 9بالمائة بين النساء كما وصلت معدلات انتشار السمنة المرضية إلى 40بالمائة وهو ما ينذر بالخطر ويؤثر بالتالي في انتشار أمراض القلب والشرايين بالمجتمعات العربية ومن ثم يطلق صيحة تحذير لضرورة الإنتباه للحد من زيادة عوامل الخطورة.
في أكبر تجمع لأطباء واستشاريي أمراض القلب بالقاهرة وحضور سعودي متميز.. المجتمعون يؤكدون: احد الاجتماعات استضافت العاصمة المصرية القاهرة أكبر تجمع لأطباء واستشاريي أمراض القلب بالدول العربية والذين شاركوا في المؤتمر الدولي الخامس والثلاثين للجمعية المصرية لأمراض القلب خلال الفترة من 25- 29فبراير 2008م تحت رعاية السيدة سوزان مبارك. دكتور جلدية بالرياض. وقد شهد المؤتمر حضوراً متميزاً ومكثفاً لوفد المملكة العربية السعودية والذي تمثل في الجمعية السعودية لأمراض القلب بمشاركة أكثر من 300طبيب واستشاري من السعوديين والعاملين في القطاع الطبي بالمملكة من بين 4700مشارك ومحاضر من كافة دول العالم. وبلغ عدد المتحدثين في جلسات المؤتمر بلغ 387متحدثاً من 18دولة. وفيما يخص الحضور فكانوا من 12دولة، إضافة إلى مشاركة أكثر من 50شركة تشمل شركات الأدوية العملاقة متعددة الجنسيات، وشركات صناعة المستلزمات المستخدمة في غرفة القسطرة مثل الدعامات والقساطر، وشركات المستلزمات الطبية والدوائية. واوضح الأستاذ الدكتور/ عز الدين الصاوي، رئيس المؤتمر أستاذ طب القلب ونائب رئيس جامعة الأزهر أن جلسات المؤتمر شملت محاور متعددة ركزت على العديد من الموضوعات الهامة في مجال طب القلب وأحدث المستجدات في علاجات أمراض القلب والشرايين، بالإضافة إلى أحدث الدراسات العالمية التي تتناول الإستراتيجيات العلمية للوقاية الأولية المبكرة من العوامل التي تؤدي إلى حدوث مضاعفات أمراض القلب قد تصل إلى حد الوفاة في كثير من الحالات.
واختتم الدكتور مجدي محسن حديثة بالتأكيد على أهمية التوعية من أجل العمل على الوقاية وتلافي كافة مسببات مرض العصر - كمرحلة أولى وهامة تسبق العلاج - من ضرورة إلتزام المرضى بإتباع الأنظمة العلاجية الموصوفة لهم، وإتباع نظام غذائي وأسلوب حياة صحي يعتمد على الحركة وبذل الجهد البدني، مشددا على دور وسائل الإعلام في قيادة الرأي العام في هذا الإتجاه من أجل تحسين مستوى الصحة العامة للشعوب العربية نحو مستقبل أفضل.
وأكد: نعمل في الدائرة على المساهمة في حل بعض النزاعات البسيطة من أجل حلها وديا لكن يبقى من حق الأطراف المتنازعة اللجوء إلى مركز الشارقة للتحكيم. مركز التحكيم العقاري السعودي يصدر أول أحكامه النهائية – Rate. وفي نهاية الندوة واعمالها تم تكريم الشيخ سلطان بن أحمد القاسمي، والمتحدثين في الجلسة النقاشية من قبل مركز الشارقة للتحكيم، كما تم منح الحضور شهادات خاصة من مركز "تحكيم" على مشاركتهم وتفاعلهم مع هذه الندوة. جدير بالذكر أن مركز الشارقة للتحكيم التجاري الدولي "تحكيم"، تأسس في إمارة الشارقة، بموجب المرسوم الأميري رقم (6) في 22 مارس 2009 الذي أصدره صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة. ويعتبر "مركز تحكيم" المؤسسة الأولى شبه الحكومية في مجال التحكيم، والمقرونة بالدقة والمرونة والمهنية العالية. ويحرص "مركز تحكيم" دوماً على التعاطي مع كافة النزاعات الناتجة عن الأعمال الاستثمارية التجارية بطريقة احترافية قانونية عالية الكفاءة ترضي جميع الأطراف.
مستخدم جديد اعادة تعيين كلمة المرور
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.