من:اسم موصول مبني في محل نصب مفعول به. يبكي:فعل مضارع مرفوع علامة رفعه الضمة المقدرة على الياء للثقل. والفاعل ضمير مستتر تقديره هو. عليّ:(على+ي):حرف جر وضمير متصل مبني في محل جر بحرف الجر. فلم:الفاء عاطفة تفيد التعقيب،لم:حرف نفي وجزم وقلب. أجدْ:فعل مضارع مجزوم علامة جزمه السكون والفاعل ضمير مستتر تقديره أنا. سوى:مستثنى منصوب علامة نصبه الفتحة المقدرة للتعذر وهو مضاف. السيف:مضاف إليه مجرور علامة جره الكسرة. و:عاطفة. الرمح:اسم معطوف مجرور علامة جره الكسرة. الردينيّ:نعت مجرور علامة جره الكسرة. باكيا:مفعول به منصوب علامة نصبه الفتحة. تذكرتُ:استئنافية لامحل لها من الإعراب. يبكي:صلة الموصول لا محل لها من الإعراب. عليّ:شبه جملة في محل نصب متعلقة بالفعل (يبكي). لم أجدْ:جملة معطوفة على سابقتها:(تذكرتُ). تم الرد عليه يونيو 29، 2019 بواسطة مريم أحمد ✬✬ ( 23. 1ألف نقاط) إعراب قصيدة مالك بن الريب أغسطس 15، 2019 lareen ✭✭✭ ( 53. 7ألف نقاط) أَجَبتُ الهَوى لَمّا دَعاني بِزَفرَةٍ.................... تَقَنَّعتُ مِنها أَن أُلامَ رِدائِيا لم أجدْ:جملة معطوفة على سابقتها:(تذكرتُ).
وفي المرزباني 364 أن الّذي عفا عنه وآمنه " بشر بن مروان " وأنه كان مع " سعيد بن العاص " ومجلة المجمع العلمي العربيّ 38: 524، 732، وأمالي القالي 3: 135 والمورد 3: 2: 232.
۶ ۱۶۸۰۰. عنه صلى اللَّه عليه وآله: قالَ اللَّهُ عَزَّوجلَّ:... مَن تَقَرَّبَ إلَيَّ شِبراً تَقَرَّبتُ إلَيهِ ذِراعاً ، ومَن تَقَرَّبَ إلَيَّ ذِراعاً تَقَرَّبتُ إلَيهِ باعاً ، وإذا أقبَلَ إلَيَّ يَمشي أقبَلتُ إلَيهِ اُهَروِلُ. ۷ ۱۶۸۰۱. عنه صلى اللَّه عليه وآله: مَن تَقَرَّبَ إلَى اللَّهِ عَزَّوجلَّ شِبراً تَقَرَّبَ إلَيهِ ذِراعاً ، ومَن تَقَرَّبَ إلَيهِ ذِراعاً تَقَرَّبَ إلَيهِ باعاً ، ومَن أقبَلَ إلَى اللَّهِ عَزَّوجلَّ ماشِياً أقبَلَ إلَيهِ مُهَروِلاً ،واللَّهُ أعلى وأجَلُّ ، واللَّهُ أعلى وأجَلُّ ، واللَّهُ أعلى وأجَلُّ. ۸ ۱۶۸۰۲. عنه صلى اللَّه عليه وآله: قالَ اللَّهُ تعالى: يابنَ آدَمَ ، قُمْ إلَيَّ أمشِ إلَيكَ ، وامشِ إلَيَّ اُهَروِلْ إلَيكَ. ۹ 1. بحار الأنوار: ۹۴/۱۴۷/۲۱. 2. بحار الأنوار: ۹۴/۱۵۶/۲۲. 3. الأنعام: ۵۱. 4. مجمع البيان: ۴/۴۷۱. 5. بحار الأنوار: ۷۸/۳۸۰/۴. 6. كنز العمّال: ۱۱۳۳. 7. من تقرب الي شبرا - الطير الأبابيل. الترغيب والترهيب: ۴/۱۰۴/۳۰. 8. الترغيب والترهيب: ۴/۱۰۴/۳۱. 9. كنز العمّال: ۱۱۳۸.
وهذه المعية هي المعية الخاصة المذكورة في قوله تعالى: { لا تَحْزَنْ إن اللَّهَ مَعَنَا} وقول رسول الله صلي الله عليه وسلم: « ما ظنك باثنين الله ثالثهما ». وقوله تعالى: { وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ}، وقوله: { إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ}، وقوله: { وَاصْبِرُوا إن اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ}، وقوله: { قَالَ كَلا إن مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ}، وقوله تعالى لموسى وهارون: { إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى} فهذه الباء مفيدة بمعنى هذا المعية دون اللام ولا يتأتى للعبد الإخلاص والصبر والتوكل ونزوله في منازل العبودية إلاّ بهذه الباء وهذه المعية. فمتى كان العبد بالله هانت عليه المشاق وانقلبت المخاوف في حقه أمانا؛ فبالله يهون كل صعب ويسهل كل عسير ويقرب كل بعيد، وبالله تزول الأحزان والهموم والغموم: فلا هم مع الله ولا غم مع الله ولا حزن مع الله وحيث يفوت العبد معنى هذه الباء فيصير قلبه حينئذ كالحوت إذا فارق الماء يثب وينقلب حتى يعود إليه.
- و يده التي يبطش بها - يقال فيها ما سبق في السمع أي: أن الله تعالى يسدده في بطشه و عمله بيده فلا يعمل إلى ما فيه الخير. - و لئن سألني -أي: دعاني بشيء و طلب مني شيئا لأعطينه. - و لئن استعاذني لأعيذنه -فذكر السؤال الذي به حصول المطلوب ، و الاستعاذة التي بها النجاة من المهروب و أخبر أنه سبحانه و تعالى يعطي هذا المتقرب إليه بالنوافل يعطيه ما سأل و يعيذه مما استعاذ. من فوائد الحديث: و أعني الحديث الثامن و الثلاثين فيه فوائد أولا: إثبات الولاية لله عز وجل أي: أن لله تعالى أولياء و هذا قد دل عليه القرآن الكريم قال الله تعالى: [ أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ *الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ][يونس62-63]. من تقرب لي شبرا ثان. * ومن فوائد الحديث: كرامة الأولياء على الله حيث كان الذي يعاديهم قد آذن الله بالحرب. * ومن فوائد هذا الحديث: أن معاداة أولياء الله من كبائر الذنوب لأن الله جعل ذلك إيذانا بالحرب. * ومن فوائد الحديث: أن الفريضة أحب إلى الله من النافلة لقوله - وما تقرب إلى عبدي بشيء أحب إلى مما افترضته عليه -. * ومن فوائد الحديث: الإشارة إلى أن أوامر الله عز وجل نوعان: فرائض ، نوافل.