الثورة / أحمد أبوزينة توج فريق الحباري، بلقب النسخة الـ 38 لدوري أهلي صنعاء الرمضاني لكرة القدم، الذي نظمه النادي بمشاركة ثمان فرق قسمت إلى مجموعتين بنظام الكل مع الكل من دور واحد. جاء تتويج الحباري، بالبطولة، عقب فوزه 4/5 بركلات الترجيح عقب انتهاء الوقت الأصلي بالتعادل السلبي، في المباراة النهائية التي جمعتهما أمس على ملعب النادي الأهلي في ختام البطولة. علي جابر سورة البقرة. وشهد مطلع الشوط الأول إشهار حكم اللقاء، الكرت الأحمر في وجه لاعبي الحباري حماده الزبيري والصيفي طارق المشرقي، إثر اشتباكهما بالأيدي. وكاد هداف الحباري والبطولة زكريا طفطوف، أن يفتتح باب التسجيل، بعد توغله من الجهة اليمنى وانفراده بالحارس سعود السوادي، لكن تسديدته الزاحفة جاورت القائم، قبل أن يضيع زميله عمار القباطي هدفا محققا بعدما خطف الكرة من المدافع وراوغ الحارس، لكنه تباطى في تسديد الكرة في المرمى. وقبل انتهاء الشوط الأول بلحظات، هيأ نجم الحباري حمزه حنش، الكرة لنفسه، وسدد كرة قوية، أخرجها سعود السوادي بصعوبة لركنية، لينتهي الشوط بالتعادل السلبي. وفي الشوط الثاني، واصل فريق الحباري إهدار الفرص، هذه المرة عبر محمد السروري الذي وجد نفسه مواجها للمرمى وسدد كرة قوية أخرجها الحارس لركنية، قبل أن يضيع الصيفي هو الآخر هدفا عن طريق عمر الداحي بتسديدة علت عارضة الحارس محمد العديني.
مشاهدة الموضوع التالي من اخبار كورونا الان.. اشتباكات مسلحة غربي ليبيا بالتزامن مع عودة "متشددين خطيرين" والان إلى التفاصيل: ويرى خبراء في حديثهم لموقع "سكاي نيوز عربية" أن هذه العودة "المفاجئة" لهذين الشخصين، أتاحتها "أزمة الحكومتين" التي خلقها الدبيبة الرافض لتسليم السلطة إلى الحكومة الشرعية التي كلفها البرلمان بقيادة فتحي باشآغا، مما أسفر عن تجميد الحياة السياسية، وعرقل عمل المؤسسات، وأوجد فراغا تسعى الميليشيات التي نشرت الفوضى بعد 2011 لملئه من جديد. ووفق الخبير الأمني سليمان الشافعي، فإن الوضع الحالي في طرابلس وبعض المدن الواقعة غربها يشبه الوضع الذي كانت عليه عام 2015 وقت سيطرة حكومة "الإنقاذ" برئاسة عضو "الجماعة الليبية المقاتلة"، عمر الحاسي، الذي تلقى دعما كبيرا من تيارات متشددة أخرى، أهمها تيار المفتي السابق الصادق الغرياني وقيادات من تيار جماعة الإخوان الإرهابية. استماع سورة البقرة علي جابر. وأضاف الشافعي أنه مع عودة القياديين بالحاج وهدية من تركيا وقطر، صاحبت هذه الخطوة تحركات في طرابلس، من أهمها إجبار مجموعة الردع الخاصة بقيادة عبد الرؤوف كارة، والتي تشرف على سجن معيتيقة، بالإفراج عن أغلب عناصر مجالس الشورى في السجن الذي تشرف عليه مجموعة الردع.
ويرى خبراء في حديثهم لموقع "سكاي نيوز عربية" أن هذه العودة "المفاجئة" لهذين الشخصين، أتاحتها "أزمة الحكومتين" التي خلقها الدبيبة الرافض لتسليم السلطة إلى الحكومة الشرعية التي كلفها البرلمان بقيادة فتحي باشآغا ، مما أسفر عن تجميد الحياة السياسية، وعرقل عمل المؤسسات، وأوجد فراغا تسعى الميليشيات التي نشرت الفوضى بعد 2011 لملئه من جديد. اشتباكات مسلحة غربي ليبيا بالتزامن مع عودة "متشددين خطيرين" - ميدي 1 تيفي :: Medi1TV. ووفق الخبير الأمني سليمان الشافعي، فإن الوضع الحالي في طرابلس وبعض المدن الواقعة غربها يشبه الوضع الذي كانت عليه عام 2015 وقت سيطرة حكومة "الإنقاذ" برئاسة عضو "الجماعة الليبية المقاتلة"، عمر الحاسي، الذي تلقى دعما كبيرا من تيارات متشددة أخرى، أهمها تيار المفتي السابق الصادق الغرياني وقيادات من تيار جماعة الإخوان الإرهابية. وأضاف الشافعي أنه مع عودة القياديين بالحاج وهدية من تركيا وقطر، صاحبت هذه الخطوة تحركات في طرابلس ، من أهمها إجبار مجموعة الردع الخاصة بقيادة عبد الرؤوف كارة، والتي تشرف على سجن معيتيقة ، بالإفراج عن أغلب عناصر مجالس الشورى في السجن الذي تشرف عليه مجموعة الردع. وشهد اليومان الماضيان تحركات لمعظم قيادات التيارات المتشددة، سواء من مجالس الشورى أو عناصر الجماعة المقاتلة وتنظيم القاعدة، بالإضافة إلى تمويل للأجنحة العسكرية لهذه التيارات، ممثلة في كتائب البقرة ومحمود بن رجب والعمو، والتي ستتواجه حتما مع مليشيات غنيوة والردع والتاجوري، وفق الشافعي.
تزامنت اشتباكات مسلحة في عدة مناطق من العاصمة الليبية طرابلس ومدينة الزاوية بين تشكيلات مسلحة تتبع الحكومة المنتهية ولايتها بقيادة عبد الحميد الدبيبة، مع عودة القياديين التابعين للميليشيات الإرهابية، عبد الحكيم بالحاج وشعبان هدية. ويرى خبراء في حديثهم لموقع "سكاي نيوز عربية" أن هذه العودة "المفاجئة" لهذين الشخصين أتاحتها "أزمة الحكومتين" التي خلقها الدبيبة الرافض لتسليم السلطة إلى الحكومة الشرعية التي كلفها البرلمان بقيادة فتحي باشآغا، مما أسفر عن تجميد الحياة السياسية، وعرقل عمل المؤسسات، وأوجد فراغًا تسعى الميليشيات التي نشرت الفوضى بعد 2011 لملئه من جديد. اشتباكات مسلحة غربي ليبيا بالتزامن مع عودة "متشددين خطيرين" .. صحافة عربية. ووفق الخبير الأمني سليمان الشافعي، فإن الوضع الحالي في طرابلس وبعض المدن الواقعة غربها يشبه الوضع الذي كانت عليه عام 2015 وقت سيطرة حكومة "الإنقاذ" برئاسة عضو "الجماعة الليبية المقاتلة"، عمر الحاسي الذي تلقى دعمًا كبيرًا من تيارات متشددة أخرى، أهمها تيار المفتي السابق الصادق الغرياني وقيادات من تيار جماعة الإخوان الإرهابية. وأضاف "الشافعي" أنه مع عودة القياديين بالحاج وهدية من تركيا وقطر، صاحبت هذه الخطوة تحركات في طرابلس، من أهمها إجبار مجموعة الردع الخاصة بقيادة عبد الرؤوف كارة، والتي تشرف على سجن معيتيقة، بالإفراج عن أغلب عناصر مجالس الشورى في السجن الذي تشرف عليه مجموعة الردع.
وتحصل زكريا طفطوف على فرصة مواتية للتسجيل، عندما انطلق من الجهة اليمنى وسدد كرة قوية صدها سعود السوادي، في المقابل أبطل مدافعو الحباري مفعول هجمة خطيرة للصيفي، ليحتكم الفريقان لحصة ركلات الجزاء الترجيحية التي ابتسمت في وجه رفاق المدرب جمال القديمي. قاد المباراة في الساحة عبد الله العقر، وساعده فايق غشيم وأحمد دارم ورابعا علي المهتدي وراقبها فنيا عامر الحجاجي وإداريا نبيل الماوري. سورة البقرة علي جابر. وعقب المباراة، سلم وكيلا وزارة الشباب لقطاعي الرياضة علي هضبان والشباب عبد الله الرازحي، ونائب رئيس الأهلي محمد رزق الصرمي والوكيلان عبد الله جابر وحمود النقيب والأمين العام محمد اليريمي، كأس البطولة والميداليات الذهبية ومبلغا ماليا للبطل فريق الحباري، وفريق الصيفي بكأس الوصيف والميداليات الفضية ومبلغ مالي. كما تم تكريم لاعب فريق الحباري حمزة حنش بجائزة أفضل لاعب في البطولة، وزميله في الفريق زكريا طفطوف هداف البطولة برصيد أربعة أهداف، وذهبت جائزة أفضل حارس لحامي عرين الصيفي سعود السوادي. حضر المباراة الختامية، الأمين العام المساعد لأهلي صنعاء الدكتور خالد عمر، ومدرب المنتخب الوطني للشباب محمد النفيعي ومدرب الحراس محمد جعوان، ورئيس اللجنة المنظمة حسين طنطن.
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، وبعد.. فإن القذف من كبائر الذنوب التي حرمها الله ورسوله، ورتب عليها الحد في الدنيا، والعذاب في الآخرة، قال تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلاَ تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُون ﴾ [النور:4]. وقال تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلاَتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيم ﴾ [النور:23]. « ومعنى الآية الكريمة: أن الذين يقذفون بالزنا المحصناتِ الحرائرَ العفيفات العاقلات، ثم لم يأت هؤلاء القذفة بأربعة شهداء على ما رموهن به، فاجلدوهم ثمانين جلدة، ولا فرق بين كون المقذوف ذكرًا، أو أنثى، وإنما خص النساء بالذكر، لخصوص الواقعة ولأن قذف النساء أشنع، وأغلب، وإنما استحق القاذف هذه العقوبة صيانة لأعراض المسلمين عن التدنيس، ولأجل كف الألسن عن هذه الألفاظ القذرة التي تلطخ أعراض الأبرياء، وصيانة للمجتمع الإسلامي من شيوع الفاحشة فيه» [1].
قال الحطاب المالكي رحمه الله: "ومن صالح من قذفٍ على مال: لم يجز ، ورُدَّ ، بلغ الإمام أو لا... لأنه من باب الأخذ على العرض مالاً" انتهى بتصرف. " مواهب الجليل " ( 6 / 305). وقال ابن قدامة الحنبلي رحمه الله: "وإن صالحه عن حد القذف: لم يصح الصلح ؛ لأنه إن كان لله تعالى: لم يكن له أن يأخذ عوضه لكونه ليس بحق له ، فأشبه حد الزنا والسرقة ، وإن كان حقّاً له: لم يجز الاعتياض عنه ؛ لكونه حقّاً ليس بمالي ، ولهذا لا يسقط إلى بدل ، بخلاف القصاص ؛ ولأنه شرع لتنزيه العرض فلا يجوز أن يعتاض عن عرضه بمال" انتهى. " المغني " ( 5 / 33). وسئل علماء اللجنة الدائمة للإفتاء: ما حكم تقويم عقوبة ثابتة بنصوص القرآن والسنَّة بقيمة ( مبلغ) معينة ، كأن يُقوَّم قطع يد السارق ، فبدلاً من أن تُقطع يده يطالِب هو بقيمة ( مبلغ) ، وكأن يقوَّم الرجم أو الجلد ، فلا يُرجم أو يُجلد الزاني ، بل يطالِب هو بدفع قيمة معينة ( مبلغ معين) ؟. فأجابوا: "لا يجوز تقويم عقوبات الحدود بمبالغ نقدية ؛ لأن الحدود توقيفية ، ولا يجوز تغييرها عما حدَّه الشارع" انتهى. الشيخ عبد العزيز بن باز ، الشيخ عبد الرزاق عفيفي ، الشيخ عبد الله بن غديان " فتاوى اللجنة الدائمة " ( 22 / 17).