، لا ادري, فهل من زار اقدس بقاع الارض وزار قبر الرسول الكريم ، وعبد الله ، يجدر بنا استقباله بالمفرقعات والضوضاء؟ ام بشوق وحنين للديار المقدسة التي تفضلت على البشرية بالهادي البشير محمد صلى الله عليه وسلم الذي أنار للانسانية جمعاء سبل الخير والسلام. عذرا منك يا رسول الله, عذرا منك ايها الحبيب الهادي, عذرا منك يا من سلمتنا مشاعل النور ففضلنا على جهل منا ان نتيه بالظلام الدامس, والله ان حالنا لا يسر عدو ولا صديق. وجهك يذكرني بنكبات الايام تفعل ما تشاء. انا اعجب كل العجب لمجتمع يغوص في مستنقع الجهل والعنف ورداءة الاخلاق والتفكك الاجتماعي والاسري والبلاء فبدل أن يستتر يجاهر بجهله ويصدر الضوضاء لكي يلفت الانظار الى عمق مأساته وهو فرح بها, فعلى بال مين يلي بترقص بالعتمة؟؟!!!!. اذا ارادنا حقا ان نستعيد الصدارة ونتتصدر القافلة بدل ان نلهث وراءها. يتوجب علينا ان نسعى جاهدين الى تعبئة الشباب الفارغ بمضامين الدين كمنهج كامل متكامل على اصوله القويمة من خلال قدوة صادقة مخلصة مؤمنة مفتوحة القلب والعقل تشرش في هذا الجيل الاسس والثوابت الايمانية الصحيحة وتتعامل مع محيطها بواقعية, والا فسنبقى نمني انفسنا بفتح ونصر قريب نحن بعيدين عنه كل البعد, لسبب بسيط جدا وهو ان للنصر سنن ونواميس نحن ما نزال بعيدين كل البعد عنها.
ذكرى "وعد بلفور" المشئوم وحلم قيام الدولة اليهودية بقلم:- سامي إبراهيم فودة تمر علينا ذكرى أليمة من كل عام حيث مضى عليها 104عاماً ومازالت محفورة في الذاكرة ومستقرة في الوجدان, إنها ذكرى مقيتة كانت المفصل التاريخي في ضياع فلسطين قلب الأمـــة النابض صاحبة المجد التليد والحضارة والتاريخ العريق.
كأنّي بالعالم يلفظ إنسانه ويعود إلى صفائه مع نفسه: هجرة الخوف البشري إلى المساكن التي gا تزال آمنة حتى الساعة، وبالتالي توقّف الحياة الاعتيادية بكل صخبها ومآسيها. فلا مأساة اليوم أكبر من مأساة مئات ألوف المصابين بالوباء المُعدي حول العالم وهم يتدافعون أمام أبواب المستشفيات طلبا لعلاج لم يبصر النور بعد، فيما الأخيرة ترفع يديها متضرعة إلى السماء بعدما استنفذت كامل إمكانياتها ولم يعد بمقدورها تلبية احتياجات الوافدين الجدد الذين يرسلهم كورونا كل يوم ولا يترك لنا حتى فرصة تعداد أرقامهم المتزايدة بشكل مهول. وجهك يذكرني بنكبات الايام البيض. وابلٌ من الأسئلة يسقط على رأس البشرية في محنتها غير المسبوقة اليوم، عنوانها الكبير: كيف جرى هذا الذي يجري اليوم؟ ما أسابه وما هي طرق ووسائل السيطرة على جموحه القاتل؟ تَحارُ العقول في الإجابات ويسيطر عليها القلق الشديد جراء احتمال أن تخرج الأمور عن السيطرة وبالتالي ملاقاة مصير الاصطدام الذي لا مفر منه بحائط الموت الذي من شأنه إذا ما أفلت الفيروس المُندفع من كلّ حيلنا في لجم انتشاره وتوسعه، أن يحصد ملايين الأرواح والضحايا على هذا الكوكب. في ظل هذا التحدي العالميّ ومن أجل أن نكون منصفين رغم تحفّظنا على ثغرات وفجوات غير قليلة شابت عملية الاستنفار وإجراءات التصدي للخطر الداهم على مجتمعنا وناسنا، نقول بأن ما تقوم به حكومتنا الحالية حتى الآن هو أمر مقبول نسبياً، ولكنه يحتاج في الأيام القليلة المقبلة إلى مبادرات عدة أكثر فعالية من شأنها ليس فقط أن تعمل على احتواء توسع مناطق الفيروس وانتشاره بين صفوف المواطنين فحسب، بل أن تعالج كذلك قدر مستطاعها تداعياته السلبية على الاقتصاد والمجتمع وعلى حياة ألوف المواطنين الذين يطحنهم الجوع والفقر من قبل أن يأتي كورونا، فيزيد بلاءهم أضعافاً مضاعفة.
فتنكّر للطائفية والمذهبيّة والثأرية القبلية. وحاول منعَ الانزلاق الى النزاع الوطني المدمّر الذي دخلناه ربيع العام ٧٥، حيث تحوّلنا جماعات تسير في اتجاهات مختلفة، وأصبح العنف ثقافة وطنية لدى كلّ المناطق والطوائف. وحاول سماحته حينها منع ما يمكن منعه. وكان ذلك واضحاً عشية الاعتداء على بلدة القاع الكاثوليكية، حيث التقَيتُ سماحتَه في منزل الشيخ صبحي جعفر وبقي ساهراً حتى الفجر. PANET | عبال مين يلي بترقص بالعتمة !!. ثم التقيتُ سماحتَه يوم صام واعتصم في الكلية العاملية وايضا اثناء الاعتداء على بلدة دير الأحمر المارونية، واستطاع يومها منع الفتنة والحفاظ على نعمة العيش الواحد في تلك المنطقة المحرومة من لبنان. شهدتُ ويلات وأهوالاً واغتيالات وحروباً وقتلاً ودماراً، وخسرتُ الكثير من الأهل والاصدقاء والأحباب، وتجرّعتُ مرّ الهزائم والنكسات والاحتلالات. لكنّني لم اشهد جريمة أفظع وأقسى من جريمة تغييب صاحب السماحة وإمام التسامح السيد موسى الصدر، أعاده الله، والذي سيبقى راسخاً في الوعي والقلب والوجدان مهما طال الغياب. * تقديم السيدة رباب الصدر – بيت المستقبل
… إلى اليوم لم يزل في أعمال الغربيين ، وما ذاك الأثر الضئيل الباقي من عاديات الأندلس العربية ، إلا برهان هذا ، وقد يكون هناك مجموعة من الصور الموجودة في الصورة الموجودة في الصورة. يمكنك أيضا تحميل كتب أخرى من المكتبة العربية للكتب مثل: من قتل الإبداع؟ تحميل كتب PDF من المكتبة العربية أفضل الكتب العربية. أفضل روايات عربيه. أفضل قصص عربية.
وهذا مالا يتوفر في النظام الحاكم في بلاد الحرمين فالملك كبر في السن وهو مريض وشبه مشلول ولا يستطيع والحال هذه أحداث تغيير حقيقي, كما أن نائبه مصاب بالزهايمر وفقا لتصريحات مجتهد فمن أين يأتي الإصلاح والحال هذه ؟!. ثم انه حتى لو توفرت الإرادة في التغيير فلن تفلح وذالك أن أمريكا ودول الصليب لن يسمحوا بإقامة دولة إسلامية فعلية تدخل في السلم كافة بل لا بد أن تكون على الخط الأمريكي وان تكون تابعة للصليبيين فالتغيير والحال هذه يحتاج إلى عقلية جهادية استشهادية لا تبالي بالموت في سبيل مبادئها ودينها وهذا ما يستحيل توفره في النظام الحاكم في بلاد الحرمين. المبشرات والمنذرات في بلاد الحرمين جدة. وأمريكا ودول الصليب اليوم يفضلون التغيير في بلاد الحرمين على ان تقوم ثورة فيها وذالك حتى يتواصل تدفق النفط بنفس الوتيرة الحالية ولا يحدث فيه أي اضطراب ولكنهم يريدونه تغييرا صوريا وملكية دستورية كما هو الحال في الأردن والكويت. ولاشك أن نظاما كنظام الأردن والكويت هو من أنظمة الطاغوت حتى وان بدا أن فيه بعض الحريات, فالحكم والدولة يجب أن تكون وفقا للشريعة ولا بد من الدخول في السلم كافة ورد الأمر شورى كما كان أيام النبي صلى الله عليه وسلم وخلفائه الراشدين.
#1 بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ُاخبرتني إمرأه كبيرة في السن أنها رأت رؤيا بالأمس أن بلاد الحرمين أظلمت عن بكرة أبيها ولم يتبقى إلا لمبتان مُنيرتان وسط الظلام.. 15-4-2015 #2 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته الله يستر #3 ان شاء الله رؤيا خير والله يستر ويحفظ امة نبيبنا الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم #4 المسجد الحرام والمسجد النبوي مكة وطيبه يارب سلم سلم #5 خيرا رأت وشرا كفيت. #6 خيرا باذن الله اللهم أعطنا خيرها وكف عنا شرها #7 لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم نسأل الله حسن الختام #8 نسال الله خيرها استغفرالله العظيم واتوب اليه #9 أعتقد إن اللمبتان المنيرتان هما المهدي والقحطاني والله أعلم #10 اعوذ بالله من غضب الله يا ناس أحد يشوف لنا رؤى مبشرة اتمنى اشوف رؤى مثل الناس الله يبارك لهم لدرجة اني اشك هل انا انام والا يغمى علي بالله ادعو لي اشوف رؤى بس يا رب تكون مبشرة
المواضيع الأخيرة احصائيات هذا المنتدى يتوفر على 7182 عُضو. آخر عُضو مُسجل هو Sohail فمرحباً به.