أضرار نفسية ويأتي هذا التحقيق في أعقاب آخر أطلقه عدد كبير من المدعين العامين حول "ميتا"، الشركة الأم لـ"فيسبوك". واتهموا شبكة وسائل التواصل الاجتماعي العملاقة بالترويج لإنستغرام بين صفوف الصغار، وتجاهل تقارير داخلية تشير إلى معاناة يمكن أن يتسبب بها التطبيق، وفق وثائق سربتها في الخريف الموظفة السابقة لدى "فيسبوك"، فرانسيس هوغن. وقالت المدعية العامة لولاية ماساتشوستس، مورا هيلي، حينها إن أبحاثا أجراها المدعون العامون "أظهرت أن استخدام "إنستغرام" يزيد خطر إلحاق أضرار تطال الصحة الجسدية والنفسية للشباب، من بينها خصوصا الاكتئاب، واضطرابات في الأكل، وحتى الانتحار". وأضافت أن "ميتا لم تنجح بحماية الشباب في منصاتها الإلكترونية، واختارت بدلا من ذلك أن تتجاهل ممارسات تشكل تهديدا حقيقيا لصحتهم الجسدية والعقلية أو أن تعزز هذه الممارسات في بعض الحالات؛ واستغلت بالتالي الأطفال لتحقيق أرباح". ورد "تيك توك" على إطلاق التحقيق، واعدا على لسان ناطق باسمه بـ"تقديم معلومات حول الآليات الكثيرة الموجودة لدينا من أجل ضمان السلامة وحماية خصوصية المراهقين". شعار تيك توك خلفيه بيضاء. وأضاف: "نحن حريصون بشدة على بناء تجربة تدعم سلامة مجتمعنا، ونقدر تركيز المدعين العامين على سلامة المستخدمين الصغار".
كما أثبتت " تيك توك " دورها الفعال في المبادرات التعليمية التي تهدف إلى تطويع التكنولوجيا والفضاء الالكتروني لتقديم محتوى تعليمي وتثقيفي جذاب وسهل في مختلف المجالات سواء تكنولوجيًا أو علميًا أو فنيًا؛ مستهدفة مستخدميها في الفئة العمرية الشابة والفئة الدراسية الثانوية والجامعية.
وأضافت: "هذا أمر مؤكد، لكن الشركة تتحمل مسؤولية حول إدارة المحتوى، وعند هذه النقطة تصبح الأمور غير واضحة".
في عام 2014 أغرقت روسيا الإنترنت بحسابات مزيفة تروّج لمعلومات مضللة تتعلق باستيلائها على شبه جزيرة القرم. وبعد ثماني سنوات، يقول الخبراء إن موسكو تبذل جهوداً أكثر تعقيداً للدعاية لنفسها ونشر المعلومات المزيفة في أثناء غزوها لأوكرانيا، وذلك عبر أداة دعاية جديدة هي تطبيق «تيك توك». وحسب وكالة أنباء «أسوشييتد برس»، فإن روسيا تحاول قدر الإمكان إثارة المشاعر المعادية لأوكرانيا عبر وسائل الإعلام الخاصة بها وشبكات التواصل الاجتماعي. ولكن هذه الوسائل غالباً ما تصل إلى المواطنين الروس فقط، الأمر الذي دفع موسكو للسعي لإيجاد طرق لاستهداف الجمهور الغربي. “تيك توك” فشل في محاربة المعلومات المضللة حول كورونا. ومن بين هذه الطرق، مقاطع فيديو «تيك توك»، التي قال الخبراء إنها تخدم سراً القومية الروسية باستخدام الفكاهة. وأظهر أحد هذه المقاطع كلباً، قيل إنه يمثل الولايات المتحدة، يتعرض للضرب من قطة، قيل إنها تمثل روسيا. وتمت مشاهدة الفيديو أكثر من 775 ألف مرة في أسبوعين. وأشار الخبراء إلى أن هذا التضليل المدبر للرأي العام هو سلاح جديد لروسيا يقاتل جنباً إلى جنب مع قواتها وأسلحتها الفعلية. ومن أشهر الحسابات التي تقوم بنشر الفيديوهات المؤيدة لروسيا على «تيك توك»، حساب يسمى Funrussianprezident، يضم 310 آلاف متابع.
شارك في أعمال المؤسسة العربية لضمان الأستثمار. شارك في أعمال صندوق النقد الدولي. شارك في أعمال التعاون مع الولايات المتحدة الأمريكية. شارك في أعمال التعاون مع جمهورية كندا. شارك في أعمال التعاون مع المملكة المتحدة ( بريطانيا). شارك في أعمال التعاون مع جمهورية ألمانيا. شارك في أعمال التعاون مع جمهورية فرنسا. شارك في أعمال التعاون مع جمهورية إيطاليا. شارك في أعمال التعاون مع الجمهورية السويسرية. شارك في أعمال التعاون مع جمهورية البرازيل. شارك في أعمال التعاون مع جمهورية الأرجنتين. شارك في أعمال التعاون مع جمهورية الصين الشعبية. شارك في أعمال التعاون مع إمبراطورية اليابان. شارك في أعمال التعاون مع جمهورية كوريا الجنوبية. كم عمر تركي بن ناصر وأهم المعلومات عنه - موقع محتويات. شارك في أعمال التعاون مع جمهورية الهند. شارك في أعمال التعاون مع مملكة ماليزيا. شارك في أعمال التعاون مع جمهورية سنغافورة. شارك في أعمال التعاون مع جمهورية إيران الإسلامية. شارك في أعمال التعاون مع جمهورية اندونيسيا. شارك في أعمال التعاون مع جمهورية تركيا. شارك في أجتماعات اللجنة السعودية المغربية المشتركة. شارك في أجتماعات اللجنة السعودية الإيرانية المشتركة. شارك في أجتماعات اللجنة السعودية السورية المشتركة.
بدأ بالدعم المادي للامير فيصل خلال زياراته المتقطعة للنادي حيث كان مقيم في مدينة الخبر بالمنطقة الشرقية، وقد كانت رغبة الامير بعدم ظهور هذا الدعم بعداً عن الشهرة، وقد وقف سموه مع النادي قبل واثناء المشاركة العالمية في البرازيل، حيث تكفل باللاعب خريستو ستويتشكوف ، وقد توالى الدعم حتى ظهرت المفاجئة حيث قام بالتكفل بصفقة اللاعب فهد الغشيان وانتقاله من الغريم التقليدي لنادي النصر. كما انه ومنذ دخوله للوسط الرياضي قام باستقطاب ما يزيد على المائة لاعب وصرف قرابة المائة وعشرون مليون ريال.
المراجع [ عدل]