04-03-2011, 08:25 PM مؤسس الموقع قصة من طاوع الثنتين يصبر على اللوم قال مسعود عبد مشعان الهذال هذه القصيدة بعد رحيل عمه الشيخ مشعان الهذال 1238هـ الى الشمال. يتوجد عليه وعلى ربعه العمارات من عنزة.
17-12-2015, 02:50 PM المشاركه # 22 تاريخ التسجيل: Jul 2006 المشاركات: 6, 765 ياهلا وغلا بالجنرالو اليوم راعي خيل وماللخيل إلا اللي مثلك وشرواك بعدين وش هالموضوع اللي جاي صباحي!!!!
معلومات الفتوى تغيير نية النافلة المطلقة إلى الوتر التصنيف: صلاة التطوع تاريخ النشر: 27/ربيع الأوّل/1437 مصدر الفتوى: برنامج فتاوى نور على الدرب، الحلقة الخامسة والستون 20/1/1433هـ رقم الفتوى: 5522
( اسئله) نريدك ان تجيبنا عنها لاهنت ياطويل العمر.. اي نعم. ذيبان.
وانشد مشعان قائلا: الله يا يوم جـرى عنـد ابانـات تشهد عليـه محيّـوة والزبايـر منهـم خذينـا ذودهـم بالملاقـاة وعوّضتهم عقب البيوت الحظايـر شرهوا على مرتع بكار العمـارات وش عذرنا من دون شقح العشاير من دمهم نروي السيوف الرهيفات يوم صالت الخيلين والعـج ثايـر وفي سنة 1240هـ. حصل مناخ الشماسيه. بين عنزة ضد مطير ومعهم حرب وعساكر الترك.. وتوفي بها مشعان الهذال رحمه الله قتله واحدٌ من الترك.. السفر بعد نكسه وفزعة خوي - الصفحة 37 - مزاعيط المغرب - السفر الى المغرب. رغم انتصار عنزة. حينما قال ابن بشر في كتابه [عنوان المجد] ص31 ج2: ((ثم رحل الى الشماسيه المعروفه في ادنى القصيم(يقصد مشعان) فسار إليه فيصل الدويش ومعه كثير من بريه والجبلان وغيرهم ،ومعهم مغاربة من العسكر وابن مضيان من حرب ، فوقع بين هؤلاء وبين مشعان وعربانه [من قبائل عنزة] قتال وطراد خيل ، فقتل مشعان في مجاوله الخيل قتله فارس من عسكر الترك وذلك بعدما انهزم الدويش واتباعه وقتل من اتباع الدويش سعدون بن فراج وعدة قتلى من الفريقين وأخذ [قبائل] عنزة من اتباع الدويش ركائب وأمتعه كثيره)) رحم الله الشيخ مشعان ابن مغيلث ابن هذال. ورحم الله الشيخ ماجد بن عريعر ال حميد الخالدي. هذا مااحببت ان اضعه من قصيدة العبد 1238هـ حتى وفاة مشعان 1240هـ بالشماسيه.
تحياتي منقول..... توقيع: 04-03-2011, 08:49 PM # 2 ( permalink) مآضيق لوشآنت نوآيآ دروبي بيانات اضافيه [ +] رقم العضوية: 209 تاريخ التسجيل: Feb 2011 أخر زيارة: 09-06-2012 (05:26 AM) المشاركات: 6, 173 [ +] التقييم: 22 الدولهـ SMS ~ ي رب! لي شخص لآيعلم بآني.. قصدته بدعوتك فلآ تحرمه الرآحة وآسعد قلبه دومآ.. وآعطه مآيتمنآه!!
السؤال: ما هو الضابط الشرعي في نظركم في هجر الرجل لزوجته أكثر من ستة أشهر، علماً بأنها مقيمة معه في البيت؟ الشيخ: الهجر في الكلام أو في الفراش؟ السائل: في الكلام والفراش. الجواب: أما في الكلام فلا يجوز لأحد أن يهجر أخاه المؤمن فوق ثلاثة أيام مهما كان، سواءً كان زوجةً أو قريباً، أو صاحباً، أو رجل شارع، لا يجوز للمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاثة أيام، حتى وإن كان صاحب معصية، لا يجوز أن يُهْجَر؛ لأن النبي - صلى الله عليه وسلم- قال: «لا يحل لمؤمن أن يهجر أخاه فوق ثلاث، يلتقيان فيُعْرِض هذا ويُعْرِض هذا، وخيرُهما الذي يبدأ بالسلام» لكن إذا نصحت صاحب المعصية ولم ينتصح، وكان في هجره فائدة بحيث يتوب فإن هجره حينئذ واجباً. فالهجر إذاً دواء؛ متى كان مفيداً فليُتَقَدَّم إليه، وما لم يكن مفيداً فلا. فإن قال قائل: أليس النبي - صلى الله عليه وسلم- هَجَرَ كعب بن مالك وصاحبَيه: هلال بن أمية، ومرارة بن الربيع ؟ ف بلى. هَجَرَهم؛ لكن هل أفاد هَجْرُهُم؟ نعم. حكم هجر الزوج لزوجته - فقه. أفاد فائدة عظيمة، قال الله -تبارك وتعالى-: ﴿وَعَلَى الثَّلاثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُوا حَتَّى إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنْفُسُهُمْ وَظَنُّوا أَنْ لا مَلْجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلَّا إِلَيْهِ﴾، كل هذا يدل على أن الرجال تأثروا، ﴿ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ﴾[التوبة:118].
وأما إذا لم يكن هناك نشوز من المرأة فإنه لا يجوز لزوجها أن يهجرها أكثر من ثلاث، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "لا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث.. " رواه البخاري ومسلم. والله أعلم.
الحكم: هو آثم بهذا الهجر وعقابه عند الله تعالى ، ولكن هذه المسألة فيها بعض التفصيل: أولاً: فإذا كانت الزوجة تريد الطلاق أو العدل ولم يفعل، فهو يأثم على هذا الهجر. ثانياً: أما إذا ترك الزوج الخيار للزوجة بالطلاق أو الهجر، واختارت الزوجة الهجر فلا حرج عليه في هذه الحالة. - والدليل على ذلك: أن أم المؤمنين سودة بنت زمعة رضي الله عنها قد بقيت مع النبي صلى الله عليه وسلم مدة طويلة وهي في عصمته ولم يكن يقسم لها؛ لأنها رضيت بذلك، وجعلت يومها لـعائشة رضي الله عنها. ثالثاً: أما إذا كان قد هجرها وتركها ولم يطلقها وهي تطلب الطلاق؛ فهذا لا يجوز له ويأثم لذلك، وإن كان عندها أولاد فعليه النفقة عليهم. - وبالنسبة لمدة الهجر فقد اختلف فيها الفقهاء على قولين: القول الأول: مذهب الحنفية والشافعية والحنابلة: قالوا للزوج حق في أن يهجر زوجته ما شاء من الوقت طال أم قصر. القول الثاني: وهو مذهب المالكية: قالوا الأولى بالرجل أن يهجر زوجته مدة شهر واحد ولا يتجاوز به أربعة أشهر. ودليلهم: ما روي عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت وهي تعظ خالد بن سعيد المخزومي وقد بلغها أنه هجر امرأته ليالي: حيث قالت فإنك سمعت ما جعل الله للمولى من الأجل فقد قال تعالى ( لِلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِنْ نِسَائِهِمْ تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ فَإِنْ فَاءُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) ، والإيلاء صورة من صور الهجر وهو محدد بأربعة أشهر والزيادة فيه إضرار بالمرأة وتعسف في حقها.