توصيني على الكتمان وتبغى حبنا مايبان.. وتنساني 💔 - YouTube
توصيني على الكتمان وتبغى حبنا مايبان وتنساني تقول لي ودنا صافي وتحسب حبنا خافي ترا راعي الهوى مفضوح..
وتبغى حبنا مايبان وتنساني تقول لي ودنا صافي وتحسب حبنا خافي ترا راعي الهوى مفضوح..
الشوق وفي رواية / ابو س ـعد للفهاوة طعم اخر معنا للتواصل: b.
يمه..! بسم الله الرحمن الرحيم.. ورا عيونهم كذا تلمع ؟! عسى ما احلم فيهم بس.. الاستخدام الامثل لصناديقنا اللي مدري وش تبي.. يعنبوهم موب صناديق ذي ورق.. بس يعجبني ذاللي حاط اللبن.. يعني ترانا فـ رمضان ههههههه هذي فـ كليتنا الحبيبة.. يقال لك العالم يشتغلون وشف وش يسوون.. انواع اللعب.. للاسف هالشي موب عند الطلاب وبس.. منتشر حتى مع الموظفين <= وجه يغمز لكل ابو الموظفين اللي يقرون الموضوع.. يعنبوك وش تحب فـ غرفة التكييف؟ هههههههههههه ضاقت الاماكن يعني؟! مدري ليش احس انه طاقه الحر وصار يحب هالغرفة..! احس لسان حالهم يقول: نزل يدّك الله ياخذك ريحة ابطكـ.. ههههههه][ ديرة الواسطات][ قبل كم يوم رايح للحلاق.. يقال لك بكشخ وبضبط سكسوكتي اللي كنها ذاك السهم اللي يقول هنا الشمال.. الموهم دخلت للحلاق.. اشوف عنده زحمه وحوسه, وقلت كذا بتاخر ما جا دوري.. توني جالس وماكملت خمس دقايق, ويناديني الحلاق: تعال شوي.. يوم رحت له ويقول لي: اجلس هنا.. انا استغربت: شلون.. هذولا كلهم قبلي., ؟! قال: لا انتا زبون عندنا.. انتا فيه واسطه.. × مره رايح لمركز تصوير ورق.. كان نفس الشي زحمه.. الموهم جا ابو هنود من وراي وناداني وقال هات الورق.. قلت ليش؟ قال انتا فيه واسطة × مرهـ رايح للمخبز.. شريت منه خبز, وراح له اخوي ومايدري اني شريت خبز وشرا منه, بعدي علاطول يعني.. وصلنا للبيت ولقيت الخبز اللي جبته طعمه كله عجين وما استوى.. والثاني زين ومستوي.. رجعت له ومعي كل الخبز, ومعي اخوي, وقلت له: ليش هذا كذا غير عن هذا.. صور، توصيني على الكتمان .. وتبغى حبنا مايبان .. وتنساني - شبكة ابو نواف. قال: اخوك زبون وعطيته من العجين الزين.. وانت اول مره اشوفك << طبعا باكستاني بس هذا معنى كلامه.. بس يعني يقصد اخوكـ معه واسطة.. حتى في الخبز..!
ملخص المقال حث الإسلام على حسن الخلق وجمال الأخلاق، حتى إن الغاية من رسالة الإسلام هي حسن الخلق حسن الخلق هو المعنى الذي بحثت عنه البشرية كثيرًا، وتطلعت إليه منذ ظهور الفلاسفة في القديم، وتخيلوا أن يسود هذا المعنى، فكتبوا مثلاً عن (المدينَة الفاضلة)، ولما بدا لهم أنها حُلم مستحيل، اكتفى العالم الآن أن يسمِّي هذا المعنى بـ (الإنسانية). قصة عن حسن خلق رسول الله – Hanan Saud. ولفظ (الإنسانية) في المعنى الغربي يقترب في القاموس الإسلامي من معنى "الرحمة"، والرحمة كلها ليست إلا جزءًا من حسن الخُلق في الإسلام؛ لأنه أعم من ذلك؛ فمنه الصبر واحتمال الأذى ومساندة الحق، يقول الحارث المحاسبي: "ومن علامة حسن الخلق احتمال الأذى في ذات الله، وكظم الغيظ، وكثرة الموافقة لأهل الحق على الحق، والمغفرة والتجافي عن الزِّلَّة" [1]. بل الإمام الغزالي يقول: "وليس حسن الخلق كف الأذى، بل احتمال الأذى" [2]. فضل حسن الخلق مدح الله تعالى رسوله r بحُسن خلقه فقال: {وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ} [القلم: 4]. وقد جعل النبي r التفاوت في الإيمان بين المسلمين هو حُسن الخلق، حتى إن أحسنهم أخلاقًا هو أكملهم إيمانًا؛ روى البزار عن أنس بن مالك t أن النبي r قال:"إِنَّ أَكْمَلَ الْـمُؤْمِنِينَ إِيمَانًا أَحْسَنُهُمْ خُلُقًا، وَإِنَّ حُسْنَ الْـخُلُقِ لَيَبْلُغُ دَرَجَةَ الصَّوْمِ وَالصَّلاةِ" [3].
وقال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ} [النساء: 1]. وصح عن النبي r قوله: "وأكرم الناس عند الله تعالى أتقاهم له". ومن ثمرات التقوى المخرج من الضيق، والرزق من غير احتساب، وتيسير الأمور، وتكفير السيئات، وعظم الأجور.. قال الله تعالى: {وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ} [الطلاق: 2، 3]. وقال تعالى: {وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا} [الطلاق: 4]. وقال سبحانه وتعالى: {وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْرًا} [الطلاق: 5]. ومن ثمراتها العلم النافع والفرقان بين الحق والباطل، وإيتاء الرحمة والنور ومغفرة الذنوب وزيادة الفضل، قال الله تعالى: {وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمْ اللَّهُ} [البقرة: 282]. الجمال الإنساني في حسن الخلق| قصة الإسلام. وقـال سبحانه وتعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَتَّقُوا اللَّهَ يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقَانًا وَيُكَفِّرْ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ} [الأنفال: 29]. وأعظم ثمرات التقوى النجاة من النار ووراثة الجنة دار الأخيار؛ فإن الله تعالى لما ذكر النار قال الله تعالى: {ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوْا} [مريم: 72].
من اجمل قصص حسن الخلق.. لسيد الاخلاق حبيبنا المصطفى عليه الصلاة و السلام…. صلى الله عليه وسلم. بينما كان الرسول عليه الصلاة والسلام جالسا بيت أصحابه.. إذ برجل من أحبار اليهود يسمى زيد بن سعنه وهو من علماء اليهود ،. دخل على الرسول عليه الصلاة والسلام.. واخترق صفوف أصحابه. حتى أتى النبي عليه السلام وجذبه من مجامع ثوبه وشده شدا عنيفا. وقال له بغلظة: أوف ما عليك من الدين يا محمد.. إنكم بني هاشم قوم تماطلون في أداء الديون. وكان الرسول عليه السلام... قد استدان من هذا اليهودي بعض الدراهم.. ولكن لم يحن موعد أداء الدين بعد.. فقام عمر بن الخطاب رضي الله عنه.. قصه عن حسن الخلق للاطفال قصيره. وهز سيفه وقال ائذن لي بضرب عنقه يا رسول الله فقال الرسول عليه الصلاة والسلام لعمر بن الخطاب رضي الله عنه (مره بحسن الطلب ومرني بحسن الأداء). فقال اليهودي: والذي بعثك بالحق يا محمد ما جئت لأطلب منك دينا إنما جئت لأختبر أخلاقك.. فأنا أعلم أن موعد الدين لم يحن بعد ولكني قرأت جميع أوصافك في التوراة فرأيتها كلها متحققة فيك إلا صفة واحدة لم أجربها معك.. وهي أنك حليم عند الغضب.. وأن شدة الجهالة لاتزيدك إلا حلما.. ولقد رأيتها اليوم فيك.. فأشهد أن لاإله إلا الله.. وأنك محمد رسول الله.
وقال الله تعالى في الجنة: {تِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي نُورِثُ مِنْ عِبَادِنَا مَنْ كَانَ تَقِيًّا} [مريم: 63]. وبالجملة فأسعد الناس وأوفرهم حظًّا من خيري الدنيا والآخرة، وأعظمهم أجرًا وأعلاهم رتبة في الجنة وفوزًا برضا الله تعالى - أكملهم حظًّا من التقوى. أما الوصية الثانية: فإنه لما كان ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون، فمهما اجتهد الإنسان في تحقيق التقوى فإنه لا بد أن يحدث منه ما ينقص تقواه، أرشد الله ورسوله العبد إلى ما يحصل به تدارك ذلك، وسدّ ما يحصل من خلل، فقال الله تعالى: {إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ} [هود: 114]. قصة عن حسن الخلق قصيرة. "وأتبع السيئة الحسنة تمحها" يعني إذا أسأت فأحسن؛ ذلك لأن الله تعالى يمحو السيئ بالحسن؛ فـ{إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ} كما جاء عنه r أنه قال: "من حلف باللات والعزى فليقل: لا إله إلا الله". فما دام ابن آدم كلما تاب وكلما غفل ذكر الله وكلما ظلم أصلح مع الندم على فعله والعزم على ألاّ يعود لمثله، فإنه لا يبقى عليه خطيئة, فما أعظمها من وصية لمن عقلها وعمل بها! أما الوصية الثالثة: فهي قوله r: "وخالق الناس بخلق حسن". فتلك وصية بالإحسان في معاملة الناس، ولن يتأتى ذلك إلا بالخلق الحسن، فإنما يوسع الناس بالأخلاق لا بالأرزاق.
[7] أحمد (8939)، والحاكم (4221)، والبيهقي في السنن الكبرى (21301)، وصححه الألباني، انظر: السلسلة الصحيحة (45). [8] محمد الغزالي: خلق المسلم ص7. [9] البخاري: كتاب الصوم، باب من لم يدع قول الزور والعمل به في الصوم (1804)، وأبو داود (2362)، والترمذي (707). [10] الأثوار: جمع ثور، وهي القطعة. [11] الأقط: هو اللبن الجاف الجامد. [12] أحمد (9673)، والحاكم (7304) وقال: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه. ووافقه الذهبي، وابن حبان (5858)، وصححه الألباني، انظر: السلسلة الصحيحة (190). [13] الحاكم: كتاب الصوم (1570) وقال: هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه. والبيهقي: السنن الكبرى (8096)، وابن خزيمة (1996)، وصححه الألباني، انظر: صحيح الجامع (5376). [14] البخاري: كتاب الأدب، باب إثم من لا يأمن جاره بوائقه (5670)، ومسلم: كتاب الإيمان، باب بيان تحريم إيذاء الجار (46). [15] مسلم عن أبي هريرة: كتاب البر والصلة والآداب، باب تحريم الظلم (2581)، والترمذي (2418)، وأحمد (8016). وصايا من جوامع الكلم| قصة الإسلام. [16] محمد الغزالي: خلق المسلم ص11. [17] الماوردي: أدب الدنيا والدين ص252.
وانظر وتأمَّل كيف يُقْسِم النبي ثلاثًا وعلى ماذا؛ فعن عن أبي هريرة t أن رسول الله r قال: "وَاللهِ لا يُؤْمِنُ، وَاللهِ لا يُؤْمِنُ، وَاللهِ لا يُؤْمِنُ". قيل: من يا رسول الله؟ قال: "الَّذِي لا يَأْمَنُ جَارُهُ بَوَائِقَهُ" [14]. وهو هنا لا ينفي الإيمان عمَّن يؤذي جاره، بل عن الذي لا يأمن جاره من أذاه، إنه تعبير عن حُسن الخُلق لا عن الإيذاء؛ لأن الجار يأمن جاره أو لا يأمنه من مجمل ما يراه منه من أخلاق، والذي قصده النبي r في هذا الحديث ليس من يؤذي جاره، بل الذي كانت أخلاقه لا تُطَمْئِن جاره فيأمن شروره. قصة عن حسن الخلق للنبي. تلك لفتة عظيمة لا يُعرف أن لها سابقًا في التاريخ، ولا في أفكار البشر، ونعم.. إنها دين الله، ووحي السماء. ورسم النبي r صورة لرجل من أمته كان يُصَلِّي وينفق ويصوم، ولكن أخلاقه لم تستقم، فأخبر أنه سيأتي يوم القيامة لا ليدخل الجنة بل ليدخل النار، يقول النبي r: "أَتَدْرُونَ مَا الْـمُفْلِسُ؟". قالوا: المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع. فقال: "إِنَّ الْـمُفْلِسَ مِنْ أُمَّتِي يَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِصَلاَةٍ وَصِيَامٍ وَزَكَاةٍ، وَيَأْتِي قَدْ شَتَمَ هَذَا، وَقَذَفَ هَذَا، وَأَكَلَ مَالَ هَذَا، وَسَفَكَ دَمَ هَذَا، وَضَرَبَ هَذَا، فَيُعْطَى هَذَا مِنْ حَسَنَاتِهِ، وَهَذَا مِنْ حَسَنَاتِهِ، فَإِنْ فَنِيَتْ حَسَنَاتُهُ قَبْلَ أَنْ يُقْضَى مَا عَلَيْهِ أُخِذَ مِنْ خَطَايَاهُمْ فَطُرِحَتْ عَلَيْهِ، ثُمَّ طُرِحَ فِي النَّارِ" [15].