المؤامرة ضد جنوب اليمن من حزب الاصلاح دولة الجنوب العربي قيادي اصلاحي جنوبي يكشف المستور: حزبنا يخطط للفتنة في عدن وابتزاز السعودية ومضايقة الإمارات - حزبنا حرّض ناصر منصور على إعتقال بن بريك والزبيدي واقتحام معسكره بجبل حديد. - علي محسن الاحمر وجهنا بالتواصل المستمر مع وزير الداخلية حسين بن عرب لإطلاعنا على الخطة. - بن عرب أكد لنا انه منسق مع القاعدة وداعش لمهاجمة معسكرات الحزام الامني وعيدروس وشلال. دولة الجنوب العربيّة. - الاحمر اخبرنا انه لابد من اجبار الامارات على مغادرة عدن. تفاصيل الخبر عدن - خاص بصحوة ضمير متأخرة منه وتأكيد إنسحابه من المخطط الذي يجري تنفيذه بعدن من قبل حزب الاصلاح ونائب الرئيس هادي ووزير داخليته، كشف قيادي اصلاحي جنوبي تفاصيل خطيرة تتعلق بما يجري بعدن، قال انه ممكن يدفع رأسه ثمنا لها، بعد تيقنه ان ما يفعله حزب الإصلاح جريمة تأريخية لا تغتفر. القيادي الاصلاحي الذي اكد انه تعرض لتهديدات بالتصفية عقب انسحابه وابلاغه بذلك لقيادات الاصلاح المتواصلة مع الاحمر وبن عرب لتنفيذ مخطط الفوضى بعد، تحدث عن مخطط خطير ومعلومات ستصدم الشارع والرأي العام المحلي والخارجي. وأبرز تلك المعلومات الخطيرة هو وقوف حزب الاصلاح خلف عمليتين من خمس عمليات تعرض فيها الزبيدي وشلال لعمليات اغتيال، وهي العمليتين التي اتفق عليها الاصلاحيين بتنفيذها مقابل تنفيذ وزير الداخلية لن عرب لعمليتين في حالة فشلهما.
ولازال كثير من الحضارم يعتبرون هذا اليوم يوما أسودا في تاريخ حضرموت المعاصر. نعود مرة أخرى لموضوع العنوان. فالجنوب العربي كيان سياسي خدج صنعته بريطانيا ولم تعترف به أي دولة أخرى ولم يكن له أي حضور او تمثيل في الجامعة العربية او الأمم المتحدة. دولة الجنوب العربي. ولا يمثله اي سفير في اي دولة وليس لديه اي سفارة حتى لبريطانيا التي اعترفت به. ولذلك فدعاة الجنوب العربي اليوم يستعيرون (علم) دولة اليمن الجنوبي سابقا. للتعبير عن مطالبهم بعودة كيان الجنوب العربي. الذي دفنته للأبد دولة الاستقلال الوطني اليمني في الجنوب الذي يرفعون علمها اليوم. وهذا احد مظاهر اهتزاز رؤية الحراك الجنوبي لعودة الدولة او الانفصال.
لكن هل كان الجنوب العربي (دولة)؟ مسمى الجنوب العربي باختصار. ظهر عام ١٩٥٩م عندما أنشأت بريطانيا ماسمي (اتحاد إمارات الجنوب العربي) كي يقيم هذا الكيان دولة حول مستعمرة عدن. وشُكل الكيان من السلطنات المنضوية في محمية عدن(الغربية). بينما رفضت سلطنات محمية عدن الشرقية الانضمام لهذا الكيان. معتزة بارثها الحضاري وتاريخها المعاصر لتحقيق طموح أبناءها في دولة عصرية مستقلة عن عدن و اتحاد إمارات الجنوب العربي. وهذا الاستقلال الذي كان محددا له يتم مطلع العام ١٩٦٨م - وفق مقررات الأمم المتحدة ولجنة تصفية الاستعمار - كانت الفعاليات السياسية في المكلا تبشر به.. وترعاه ارادة السلطنات الحضرمية التي انخرط قادتها في حوار سياسي نحو الوحدة الحضرمية لم ينقطع الا بإسقاط المكلا عسكريا في يد( الجبهة القومية لتحرير الجنوب اليمني المحتل)يوم ١٧سبتمبر ١٩٦٧م. من معرقل قيام دولة الجنوب العربي ؟. ولازال كثير من الحضارم يعتبرون هذا اليوم يوما أسودا في تاريخ حضرموت المعاصر. نعود مرة أخرى لموضوع العنوان. فالجنوب العربي كيان سياسي خدج صنعته بريطانيا ولم تعترف به أي دولة أخرى ولم يكن له أي حضور او تمثيل في الجامعة العربية او الأمم المتحدة. ولا يمثله اي سفير في اي دولة وليس لديه اي سفارة حتى لبريطانيا التي اعترفت به.
وذلك، فإنه إذا اختار ترك الخصومة والدعوى والمطالبة فله ذلك، ويترك وشأنه، ولا يلاحقه القضاء، ولا تلاحقه الشرطة، ولا يجبر على رفع الدعوى، ومخاصمة الآخرين؛ لأن هذا محض حقه؛ ولذلك إذا اختار ترك رفع الدعوى ترك. وإذا اختار المطالبة بحقه، وسعى للحصول عليه، واستعان بالدولة والقضاء والمحاكم فله ذلك، وعلى هذه الجهات أن تساعده، وأن تستجيب له. أما المدعى عليه: فهو ملزم بالحضور لبيان رأيه، والجواب عن الدعوى، وبيان موقفه سلبا وإيجابا، ويجب على الشرطة إحضاره إلى المحكمة إن امتنع عن الحضور، ويجب عليه الاشتراك في الخصومة؛ للتأكد من براءة ذمته، أو شغلها. ومن ثم، إذا كانت ذمته مشغولة يجب عليه أداء الحق لصاحبه. الفرق بين المدعي والمدعى عليه قارن الفرق بين المصطلحات المتشابهة - الحياة - 2022. وبتعبير أدق، إذا نظرنا إلى الشخصين، وأردنا التمييز بينهما، ننظر من منهما من حقه أن يستمر في الدعوى، ومن حقه أن يخرج منها، وإذا خرج منها ترك، فليس من حقنا أن نفرض عليه الاستمرار، ومن منهما الذي إذا أراد الخروج من الدعوى لا يستجب له، بل عليه أن يستمر فيها؛ لأنه هو مدين، وذمته مشغولة، أو عليه أن يثبت أن ذمته غير مشغولة. إذا ميزنا بينهما سهل بعد ذلك السير في القضاء. العلامة الثانية: أن المدعي من يتمسك بغير الظاهر، أو بخلاف الظاهر، والمدعى عليه من يتمسك بالظاهر.
والقاعدة في ذلك: أن من ادعى على إنسان شيئًا ما، فإن كان المدعى عليه لو أقر يصح إقراره ويترتب عليه حكم، فإنه يقوم بإنكاره خصما في الدعوى، وتصح بتوجيهها إليه، أما إذا كان لا يترتب على إقراره حكم لم يكن خصمًا بإنكاره.
ومن هذا الموضوع نصت هذه المادة: إن لم تكن الدعوى قد جهزت للحكم في الموضوع فإن سير الدعوى ينقطع بوفاة أحد الخصوم أو بافتقاده لأهلية الدعوى او لزوال صفة النيابة عمن كان يتابع الدعوى عنه. إلا أن سير الدعوى لا ينقطع بانتهاء الوكالة. فيحق للمحكمة أن تعطي مجالاً للموكل إذا كان قد بادر بتعيين وكيل جديد خلال خمسة عشر يوما من نهاية الوكالة الأولى. ففي حالة تهيؤ الدعوى لإصدار الحكم فلا تنقطع الخصومة وعلى المحكمة البت بالحكم. ويبين نص هذه المادة أن الدعوى لطالما لم تكن متهيئة للحكم في الموضوع الخاص بالدعوى. فإن وفاة أحد أطراف الدعوى سواء كان المدعي عليه أو كان المدعي فإن النتيجة هي انقطاع الخصومة. وذلك لأنه من البديهي أن الدعوى لا تنعقد إلا بحق أشخاص موجودين وعلى قيد الحياة. كيفية التمييز بين المدعي والمدعى عليه – – منصة قلم. وكما سننوه إلى أن أركان الدعوى القضائية هم المدعى والمدعى عليه وأي خلل في هذه الأركان سيسبب خلل في سير الدعوى والحكم. وكذلك يمكن استئناف سير الدعوى بمذكرة تعلن عن من يقوم مقام الطرف الذي توفي وذلك استجابة لطلب الطرف الثاني. كما في حالة وفاة المدعو عليه يمكن أن تستأنف الدعوى سيرها إذا ما تم حضور الجلسة التي حدد موعدها سابقا للنظر فيها من قبل وارث المتوفي.
أو بتعبير آخر، المدعي: من يخالف قوله الظاهر، والمدعى عليه: من يوافق قوله الظاهر. فمثلا: في القضية التي رفعت إلى سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بين الحضرمي، والكندي كانت الأرض في يد الكندي، وهو يزرعها فهو مدعى عليه، والحضرمي يزعم خلاف الظاهر، فهو مدعي، وإذا أراد الكندي أن يترك الدعوى، لم يكن هذا من حقه، لكن إذا أراد الحضرمي ألا يرفع دعوى هذا حقه ويترك وشأنه. فهاتان علامتان دقيقتان وضعهما الفقهاء بجدارة؛ للتمييز الصحيح بين المدعي، والمدعى عليه. وإذا نحن حكمناهما في أية قضية، اختلطت فيها الأوراق، ولم نميز المدعي من المدعى عليه، فإننا نلجأ إلى أي من هاتين العلامتين. وقد تركنا علامات أخرى؛ لأهمية هاتين العلامتين وكفايتهما؛ لأن المطلوب هو الوصول إلى طريق يؤدي بنا إلى التمييز بين المدعي، والمدعى عليه، وأحد هاتين الوسيلتين كافية وواضحة -بإذن الله- وهذا المعيار مبني على ظواهر الأمور، ومجريات الحياة يعني بالعلامة الثانية: أن يكون من يوافق قوله الظاهر فهو مدعى عليه، ومن يخالف قوله الظاهر فهو مدعي. المدعي والمدعى عليه بالانجليزي. هذا مبني على ظواهر الأمور، ومجريات الحياة، وغالب الأحوال، وهو أن يضع يده على حق، أو يتصرف فيه، أو ينفق عليه، فهو حقه، خصوصا إذا استقرت الأحوال على هذه الأوضاع، فإنه في الغالب والظاهر صاحب الحق، ويتفق قوله وفعله مع هذا الظاهر حتى يثبت العكس.