وتوقع فرع وزارة النقل انتهاء العمل بالمشروع بشكل كامل بنهاية شعبان المقبل ليسهل حركة سكان الأحياء الشمالية والجنوبية للجسر بالوصول إلى مكة المكرمة أو جدة مباشرة دون حاجة لاستخدامهم للجسر المؤدي للإسكان أو جسر الحرس الوطنى من خلال الدوران مباشرة من الجسر, وسيتم استكمال المشروع دون إغلاق طريق "جدة – مكة السريع" أو جسر مشروع الأمير فواز. وأضاف فرع وزارة النقل, أن الغرض من المشروع تحويل جسر الأمير فواز إلى تقاطع حر الحركة لربط أحياء جنوب وشمال طريق "جده- مكة السريع" بطريق "جدة- مكة السريع" والدخول إليه بسهولة, وتم الانتهاء حالياً من تنفيذ عدد 4 رامبات؛ إضافة إلى طريق الخدمة وجاري العمل في تنفيذ لوبات ورامبات توسعة الجسر وبلاطة الجسر العلوية وأعمال إنارة الرامبات واللوبات, متوقعاً الاستفادة من جميع حركات التقاطع منتصف شهر رمضان ما عدا المحول الصاعد تجاه الغرب والذي سوف يتم الانتهاء منه بعد شهر رمضان.
وأضاف أن الجامعة تتطلع إلى توفير فرص التدريب المتخصص لطلبة الجامعة وكواردها في الحديقة النباتية، وإجراء البحوث العلمية، وإمكانية مساهمة الجامعة في إنشاء الحدائق النباتية المتخصصة داخل الحديقة النباتية. وقال الحياري نحن في الجامعة الهاشمية مهتمون في إجراء البحوث العلمية من قبل أعضاء هيئة التدريس وطلبة الدراسات العليا لتكون الحديقة النباتية بمثابة المختبر المفتوح الذي يوفر التجارب والعينات لإتمام مختلف الدراسات. مشروع الامير فواز. وذكر أن الجامعة معنية انطلاقا من مسؤوليتها الوطنية بالحفاظ على التنوع الحيوي والسلالات النباتية وأنواع المحاصيل البرية. وأشاد الأستاذ الدكتور عيد الطرزي عميد كلية الأمير الحسن بن طلال للموارد الطبيعية والبيئة بما اطلع عليه وفد الجامعة الهاشمية في الحديقة النباتية خاصة توفيرها بيئة لانجاز مشروعات البحث العلمي في مجال التنوع الحيوي للنباتات الطبيعية والزراعية القائمة في كليات العلوم والبيئة والموارد الطبيعية والصيدلة والطب والزراعة والآداب والدراسات التراثية والحديثة إذ تساعد الحديقة النباتية في دعم التعليم الحسي والتعريف العملي بالوحدات التصنيفية، وتزويد الجامعات والمختبرات بمستلزمات التدريس والبحث العلمي.
أخيرا، في عام 1973 أدخل "حافظ وهبة"، مستشار الملك عبد العزيز آل سعود ولد في مصر، بعض التعديلات البسيطة على العلم، مثل مقاسات العلم وكتابة كلمة التوحيد بخط الثلث، كما غير بداية ونهاية السيف الأبيض، فالمقبض بات أسفل بداية كلمة التوحيد، وينتهي بنهايتها؛ كناية عن انتهاء القتال. برج خليفة في دبي يتزين بالعلم السعودي احتفالاً بـ اليوم الوطني88 السعودية الإمارات دبي شاهد أيضاً: هذا الخبر لا يعبر بالضرورة عن رأي الناشر أو الموقع
ينفرد علم المملكة العربية السعودية بمزايا تختلف عن بقية أعلام بلدان العالم، وله رمزية واعتبار وتقدير في نفوس السعوديين الذين تهفو قلوبهم وترنو عيونهم بالحب صوب راية التوحيد أينما شاهدوها في أي مكان بالمعمورة. وهذا الارتباط الوجداني متوارث بين الأجيال منذ اللحظة الأولى التي رفرفت فيها راية (لا إله إلا الله محمد رسول الله) على قوافل الإبل لتوحيد هذه البلاد لتنتقل الراية خفاقة إلى أكبر مشاريع الخير والنماء وتعبر عن العزة والهوية في المحافل الدولية، وما بين تلك الصور مر العلم السعودي بمراحل حتى وصل إلى شكله الحديث. عن ذلك تحدثت الدكتورة جملا المري، عضوة هيئة التدريس في جامعة الإمام عبدالرحمن الفيصل عن مراحل تطور علم السعودية، وقالت لـ"العربية. علم السعودية مع الملك سلمان – العلم السعودي بالأصداف هدية للملك سلمان في «كتاب جدة» - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ. نت": "علم المملكة علم متوارث مرت به بعض التطورات منذ عهد الدولة السعودية الأولى حتى عهد دولتنا الحديثة، وقد رفعت أول راية في العهد السعودي الأول في عام 1157هـ / 1744 ضد كل من عادى أهل التوحيد"، وأضافت: "كان العلم عبارة عن قطعة من القماش خضراء اللون مشغولة من الخز والإبريسم مكتوب عليها (لا إله إلا الله محمد رسول الله) وكانت معقودة على سارية بسيطة". وبينت المري أن الإمام محمد بن سعود مؤسس الدولة السعودية الأولى كان يعقد الراية لأحد أبنائه أو يتولاها هو بنفسه، فقد كانوا إذا هموا بالاستعداد للغزو يبعثون برسلهم إلى رؤساء القبائل ويحددون لهم يوماً ومكاناً معلوماً على ماء معين وتتقدمهما الراية، فتنصب على ذلك المورد، ولا يتخلف أحد من رؤساء القبائل.
– تخصيص مبلغ أربعة مليارات ريال لمباني الجامعات والكليات الجديدة بوزارة التعليم العالي. – تخصيص مبلغ ملياري ريال ونصف المليار لمشاريع مباني التعليم الفني والتدريب المهني. – إنشاء جامعتين في تبوك والباحة عام 1427هـ. التعليم في عهد الملك سلمان شهد التعليم في عهد الملك سليمان تطورا عصريا ليلائم متطلبات السوق و التطور التكنولوجي الهائل، لذلك نجده قد قام بالعديد من الإصلاحات التعليمية التي نذكرها في التالي: – عمل على دمج التعليم الجامعي مع التعليم العام في وزارة واحدة. – إنشاء مشروع تنمية الإبداع والتميز لأعضاء هيئة التدريس. – دعم إنشاء مراكز للتميز العلمي والبحثي في الجامعات. – الإسهام مع الجامعات في دعم الجمعيات العلمية. "العلم السعودي" راية لم تنكس منذ 3 قرون.. هنا القصة. – إنشاء برنامج "وظيفتك وبعثتك" للابتعاث للجامعات المرموقة في الدول الغربية. – تطوير مراكز البحث العلمي حيث قام بإنشاء وادي الظهران للتقنية في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، ومشروع كسب بجامعة الملك سعود، ومشروع الحديقة العلمية بجامعة الملك عبد العزيز. – تنفيذ 1422 مشروع من المشاريع التعليمية خلال عامين فقط، تزيد قدرتهم الاستيعابية للطلاب عن 700 ألف طالب وطالبة.