ok vadbom vadshare vadshare القصة تدور الأحداث حول النصاب المحترف رضا (محمد إمام)، الذي يعود من إيطاليا لسرقة تمثال أثري، وينتحل شخصية رجل أعمال يُدعى (سرور أبو الدهب)، ويتعرف على الفتاة هنا (ياسمين صبري) ويتزوج منها، ويوهمها بأنه يعمل لدى المخابرات المصرية، وأن الموساد يتعقبه لسرقة التمثال، في الوقت ذاته يتربص به زعيم العصابة الحاج الضو (فاروق الفيشاوي) ليسرق نفس التمثل. المشاهدات: 647 مدة الفيلم: 175 الجودة: HD السنة: 2018 التقييم: 4. 2 البوم صور فيلم ليلة هنا وسرور 2018
ليلة هنا وسرور (2018) 0 /10 • 0 صوت WEB-DL جميع الجودات 720p تحميل 720p تحميل 720p تحميل 720p تحميل 720p تحميل
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
ثم يشير القرآن إِلى وضع فئة أُخرى في مقابل هذه الفئة، فيقول: (إِنّ الذين آمنوا وعملوا الصالحات يهديهم ربّهم بإِيمانهم) فإِنّ نور الهداية الإِلهية الذي ينبعث من نور إِيمانهم يضيء كل آفاق حياتهم، وقد اتّضحت لهم الحقائق باشراقات هذا النور بحيث لم تعد شراك المذاهب المادية وزبارجها، ولا الوساوس الشيطانية وبريق المطامع الدنيوية قادرة على التعتيم على افكارهم ودفعهم في طريق الإِنحراف عن الصواب والحق. إِنّ الحديث في قوله تعالى: (يهديهم ربّهم بإِيمانهم) عن هداية الإِنسان في ظل الإِيمان، وهذه الهداية لا تختص بعالم الآخرة، بل إِنّ الإِنسان ينجو بنور إِيمانه في هذه الدنيا من كثير من الإِشتباهات والخدع والأخطاء والمعاصي المتولّدة من الطمع والأنانية والأهواء، وسوف يحدد طريقه إِلى الجنّة في الآخرة في ظلّ إِشعاع هذا الإِيمان كما يقول القرآن: (يوم ترى المؤمنين والمؤمنات يسعى نورهم بين أيديهم وبأيمانهم). وفي حديث عن النّبي (صلى الله عليه وآله): "إِنّ المؤمن إِذا خرج من قبره صُوّر له عمله في صورة حسنة فيقول له: أنا عملك، فيكون له نوراً وقائداً إِلى الجنّة" ان في قوله تعالى: ﴿إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات يهديهم ربهم بإيمانهم﴾ إلى آخر الآية، بيان لعاقبة أمر المؤمنين وما يثيبهم الله على استجابتهم لدعوته وطاعتهم لأمره.
وقد بينا الصواب في ذلك من القول على ما تأوله معاذ ومن ذكرنا قوله فيه.
بعد أن نزلت الآية الأخيرة الباتة في تحريم الخمر، وهي قوله تعالى: { يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون} (المائدة:90) تساءل بعض الصحابة عن مصير إخوانهم، الذين كانوا شربوا الخمر، وماتوا قبل أن ينزل تحريم الخمر تحريماً قطعيًّا، فأنزل الله سبحانه قوله: { ليس على الذين آمنوا وعملوا الصالحات جناح فيما طعموا إذا ما اتقوا وآمنوا وعملوا الصالحات ثم اتقوا وآمنوا ثم اتقوا وأحسنوا والله يحب المحسنين} (المائدة:93). نقف في هذه السطور على ما جاء من روايات تتعلق بنزول هذه الآية الكريمة: الرواية الأولى: روى الشيخان وغيرهما عن أنس بن مالك رضي الله عنه، قال: (كنت ساقي القوم في منزل أبي طلحة، وكان خمرهم يومئذ الفَضِيخ -(الفضيخ) شراب يُتخذ من البُسر المفضوخ، من الفضخ: وهو كسر الشيء الأجوف، والبسر نوع من التمر- فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم منادياً ينادي: ألا إن الخمر قد حُرِّمت، فقال لي أبو طلحة: اخرج فأهرقها، فخرجت فهرقتها، فجرت في سكك المدينة -جمع سكة، وهي الطريق- فقال بعض القوم: قد قُتِلَ قوم وهي في بطونهم، فأنزل الله: { ليس على الذين آمنوا وعملوا الصالحات جناح فيما طعموا} الآية.