ويكمن التحدي في أن الزراعة وغيرها من أنشطة إنتاج الغذاء، تعتبر بشكل عام من بين أقل الأنشطة البشرية استدامة، حيث تستهلك 66٪ من إمدادات المياه العالمية و30٪ من إمدادات الطاقة العالمية، وتحتل 50٪ من الأراضي التي يستخدمها البشر، وتنتج 33٪ من غازات الاحتباس الحراري. إطعام العالم وفي هذا السياق، قاد البروفيسور رود وينغ، مدير مركز الزراعة الصحراوية في كاوست، جهوداً رائدة مع المجتمع البحثي الدولي لمعالجة سؤال: كيف نتمكن من إطعام كل العالم دون تدمير كوكبنا؟ وهو الذي يأمل بالإجابة عنه من خلال هذه الورشة والإستراتيجيات والسياسات التي تنبثق عنها، وخصوصاً فيما يتعلق بالمملكة العربية السعودية وخططها الطموحة لتحقيق الأمن الغذائي المستدام. الجامعة العربية للعلوم والتقنية جده بلاك بورد. جدير بالذكر، أن ورشة العمل هذه تناولت أربعة موضوعات رئيسية كإطار عمل للمناقشات وهي: إمدادات الغذاء، واستخدام المياه، واستهلاك الغذاء، والتغيّرات البيئية. تنمية الغطاء النباتي ابتدأت فعاليات اليوم الأول للورشة والذي حمل موضوع «تحديد القضايا»، بمجموعة من الكلمات الرئيسية وحلقات النقاش عن تحديات الأمن الغذائي في المملكة العربية السعودية وأولوياتها. حيث حددت د. أسمهان الوافي، كبير العلماء في منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة، التحديات الرئيسية للإنتاج الزراعي والأمن الغذائي في المناطق القاحلة مثل المملكة، والإجراءات اللازمة لحلها.
وكان من بينهم السيد ويليام إنجلاند، النائب الأول لرئيس الشركة السعودية للاستثمار الزراعي والإنتاج الحيواني (سالك)، الذي وصف كيف أن الاعتماد المتبادل في المملكة العربية السعودية على الاستدامة البيئية وموثوقية سلسلة التوريد الغذائية هي في صميم عملية صنع القرار في شركة سالك. الجامعة العربية للعلوم والتقنية جده الخدمات. بينما شرح د. راشد العرفج، نائب رئيس شركة الخطوط الجوية السعودية للتموين، كيف ستؤثر إحدى أكبر شركات التموين الجوي في الشرق الأوسط على الأمن الغذائي في المملكة وتطويره للأفضل. واختتمت القمة بالإعلان الرسمي عن الإستراتيجيات والسياسات التي تم الاتفاق عليها لدعم المملكة العربية السعودية بالابتكار المطلوب لزيادة استدامة قطاعها الغذائي.
• كلمة أخيرة تختم بها. •• أتقدم بأسمى آيات الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود الرئيس الفخري لنادي سباقات الخيل على ما يلقاه النادي من الرعاية الدائمة والدعم الكبير، الذي كان له أبلغ الأثر في تقدمها وانتشارها وتحقيق ما يتطلع إليه محبوها ومتابعوها، وأيضاً الاهتمام والتشجيع والحرص الدائم من قبل ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله - وأؤكد أن رعاية ودعم القيادة الرشيدة تعد الركيزة الرئيسية في ما وصلت إليه رياضة سباقات الخيل من مستويات وما حققته من إنجازات وتطور شامل حتى أصبحت محط أنظار الجميع بمنشآتها وميادينها وسباقاتها. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر منقول وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
• ما أبرز ما ميز هذا الموسم من وجهة نظركم؟ •• بعد الرعاية والاهتمام الكبير والمعتاد من قبل القيادة في البلاد - أعزها الله -، أعتقد أن الحضور والتفاعل الجماهيري الكبير، كان من أبرز ما ميز الموسم الفروسي. الأمير سعود بن خالد يفتتح منتدى البركة للاقتصاد الإسلامي. فوجود افراد كل عائلة وكذلك الحضور الشبابي من الجنسين، جدد أصالة رياضة الآباء والأجداد والعشق الكبير الذي تجده هذه الرياضة في قلوب الكثير. ولا شك أن مثل هذا التفاعل دافع كبير لنا لبذل المزيد من الجهد في سبيل المحافظة على هذا الإرث والاهتمام بهذه الهواية ذات الشعبية الممتدة في المملكة. • أين ترى رياضة سباقات الخيل في غضون 10 سنوات قادمة؟ •• بحول الله ستكون رياضة سباقات الخيل السعودية ضمن أفضل 10 وجهات علىَ مستوى العالم، وهذا هو أحد أهداف القيادة الرشيدة، ولا سيما ولي العهد الأمير محمد بن سلمان. • ما أفضل طريقة لجذب مشجعين جدد لسباقات الخيل؟ •• من وجهة نظري أن حب الخيل والفروسية يكاد يكون فطريا لدى عامة الناس في المملكة، بل إن هنالك من يحضر لسباقات الخيل للمرة الأولى ومع ذلك ينسجم ويتفاعل بصورة ملفتة، ولذلك أرى أن أفضل السبل هو الترويج وإعلام الناس والتواصل الجيد معهم في كافة قنوات الاتصال والإعلام، وأعتقد لو نجحنا في ذلك فسيكون هنالك مشجعون جدد فالفروسية كما ذكرت لكم مرتبطة بالإنسان الخليجي والسعودي خصوصاً.
مشاهدة الموضوع التالي من اخبار كورونا الان.. بندر بن خالد الفيصل لـ«عكاظ»: «سباقات السعودية» ستصبح ضمن أفضل 10 وجهات عالمية والان إلى التفاصيل: يرى رئيس الهيئة العليا للفروسية رئيس مجلس إدارة نادي سباقات الخيل، الأمير بندر بن خالد الفيصل، أن الفروسية والخيل عموما ارتبطا بشكل خاص بالإنسان العربي منذ القدم، فالجياد تمثل أعز وأغلى ما يملك.
- نبض الجديد صحافة 24 - UK Press24 - الصحافة نت - صحافة الجديد - ايجي ناو - 24press
مشيرا إلى أن الاقتصاد الرقمي يحظى بالدعم الرسمي والشعبي والدولي، وأصبح مساهما في العديد من العلاقات المالية والاقتصادية، وأتاح فرصا غير محدودة لانتقال رؤوس الأموال، ونقلة نوعية في رفع الإنتاجية وتحفيز النمو وتحقيق أهداف التنمية المستدامة، كما أوجد مهنا جديدة، ووفر المال والجهد والوقت في حل المشكلات في مجالات مختلفة منها التعليم والصحة وعمل على مساعدة العالم في تجاوز آثار جائحة كورونا. وفي نهاية الحفل رعى صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن خالد الفيصل، نائب أمير منطقة المدينة المنورة، والأستاذ عبدالله صالح كامل، رئيس أمناء منتدى البركة، مراسم توقيع مذكرة تفاهم، بين مجمع الفقه الإسلامي الدولي، ومنتدى البركة للاقتصاد الإسلامي، حيث وقعها كل من الدكتور قطب سانو، الأمين العام للمجمع، والأستاذ يوسف خلاوي، أمين عام منتدى البركة. والجدير بالذكر أن ندوة "الاقتصاد الرقمي واستشراف المستقبل"، تستأنف فعالياتها اليوم (الأربعاء) عبر خمس جلسات علمية، بالإضافة إلى جلسة حوارية وورشة عمل، تشارك فيها نخبة من أبرز الخبراء والمتخصصين في مجالات الاقتصاد والتمويل والاستثمار، لمناقشة الاقتصاد الرقمي من جوانب مختلفة عبر جلسات علمية تتناول الإطار العام للاقتصاد الرقمي وتطوره والتحديات التي يواجهها التحول الرقمي، كما تستعرض الجلسات موقف الدول الناشئة من التحولات الرقمية ومدى تأثير الاقتصاد الرقمي على اقتصادياتها وسبل تعزيز التحول الرقمي بها، وصناعة المالية الإسلامية في ظل الرقمنة، وكذلك البُعد الشرعي للاقتصاد الرقمي.
الرئيسية أحداث "ندوة البركة" تفتتح أعمالها وتطلق جائزة صالح كامل للاقتصاد الإسلامي برعاية أمير المدينة المنورة وتشريف نائبه المدينة –: تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة، وبتشريف صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن خالد الفيصل نائب أمير المنطقة، وحضور الدكتور ممدوح بن سعود بن ثنيان آل سعود، رئيس الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، أقام منتدى البركة للاقتصاد الإسلامي، مساء أمس (الثلاثاء)، حفل افتتاح ندوته الـ42 تحت عنوان "الاقتصاد الرقمي واستشراف المستقبل". وشهد الحفل عددا من الكلمات والفعاليات، بدأها رئيس مجلس أمناء منتدى البركة للاقتصاد الإسلامي الأستاذ عبدالله صالح كامل، والذي تحدث في كلمته عن ندوة البركة وتاريخها منذ تأسيسها على يد المغفور له الشيخ صالح كامل، رحمه الله، قبل نحو 42 عاما، ومطلقا جائزة صالح عبدالله كامل للاقتصاد الإسلامي، لتكون رافدا عالميا جديدا للاقتصاد الإسلامي، ومسارا من مسارات الابتكار والتجديد في شتى مجالاته، ودعا كافة المؤسسات والأفراد للاستفادة من الجائزة كمحفز حقيقي لتطوير أبحاثهم ودراساتهم في مسارات الجائزة الأربعة.
كما شهدت الندوة كلمة للدكتور فهد الدوسري، وكيل محافظ البنك المركزي للأبحاث والشؤون الدولية، والذي تحدث عن صناعة المالية الإسلامية التي وصلت نحو 2. 7 تريليون دولار، فيما بلغت أصولها بالمملكة ما يقارب 3 تريليون ريال سعودي، مشيرا إلى أن هذا القطاع مازال يشهد نموا متسارعا بالمملكة، حيث بلغ نسبة نموه 18% سنويا، وهو ما يتماشى مع رؤية المملكة 2030. وتناول معالي الدكتور سعد بن ناصر الشثري المستشار بالديوان الملكي، وعضو هيئة كبار العلماء في كلمته المعالجة الشرعية الإسلامية لموضوع رقمنة الاقتصاد الإسلامي، مؤكدا أن التقنية تخدم العديد من الأمور ومن بينها الاقتصاد، مطالبا بضرورة المراقبة التقنية على عمليات البنوك، والسعي لإيجاد ضمانات تقف في وجه العابثين بالتقنيات الاقتصادية، وبذل الجهود في تطوير هذا المجال بمشاركة الجامعات الإسلامية بالعالم. موجها شكره للقيادة على دعمهم الدائم لكل ما من شأنه تطوير الاقتصاد الإسلامي في سائر المجالات. وأثنى معالي الدكتور ماجد المنيف، رئيس المجموعة الاستشارية الدولية لمركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية (كابسارك)، في كلمته على اختيار موضوع الندوة وعلى ثراء محاورها.