ايوه كم اشتاق لك.. - YouTube
القصيدة غنية بالصور الشعرية، ناهيك عن خلطها بين الشعر العامي (اللهجة المصرية) والشعر الفصحى، وتعتبر من القصائد الممنوعة سابقاً.
يا مَنْ مُتيَّمُهُ هلك! يا عاطرَ الأنفاس.. هل لمعذب. أن يسألك ؟ أتَرَى محبِّيك السُّكارى.. ؟ أم جمالك أشغلك!! أقرأت أعيُنَ ناظِرِيك.. كتابها: مَنْ دللك ؟! أسَمِعْتَ تنهيداً.. يذوب ألْفَ قلبٍ أمَّلَكْ.. أعلِمْتَ عنْ وجدٍ.. وعَنْ عِشقٍ.. وعن.. ما أجْهَلَكْ في كل لَيْلٍ. شاكرٌ لله.. لمَّا كَمَّلَكْ في كل صبحٍ.. حاسدٌ للطَّل.. لما بَلَّلَكْ.. وأنا الذي.. لو جئت تطلُبُه الفؤادَ.. لقلت: لك عجبي له من سائلٍ.. أن جاء يطلبُ ما مَلَكْ! "إنيْ أحبُّكَ".. قلتها.. فبَنَتْ بقلبِي مَنْزِلَكْ وأقولها.. وأرى التورُّدَ في خُدُودِكَ كَلَّلَكْ هلْ في "أحِبُّكَ".. يا "حبيبي".. أيُّ شيءٍ أخْجَلَكْ ؟! حتى الجَمَالُ.. إذا رآكَ مُرَدِّدٌ: ما أجمَلَكْ الثَّغْرُ.. دارَ بحُسْنِهِ قلمُ الشِّفَاهِ.. وقَبَّلَكْ فإذا لمَاَك.. كواكبٌ.. أيوه كم أشتاق لكل. متألِّقاتٌ في فَلَكْ ما ذَاقَهُ.. إلا نَسِيمُ الليلِ.. لما استَغْفَلَكْ والشَّعرُ تُسْدِلُه عَلَيْكَ.. كأنهُ هوَ أسْدَلَكْ أرخَى.. سنابِلَ غافياتٍ.. لفَّها لَيْلٌ حَلَكْ وخُطَاكَ أمْهَلُ مِنْ صَبَا.. حُقَّتْ.. فماذا أعجَلَكْ ؟ ودَّ الثَّرَى التَمْشِيْ عليهِ.. لوْ يُقَبِّلُ أرْجُلَكْ! والوردُ مَدَّ عُطُورَه سَجَّادَةً.. كي تَحْمِلَكْ!!
أَيـُّوْووه *.. كمْ أشتاقُ لَكْ.. يا مَنْ مُتيَّمُهُ هَلَكْ! * يا عاطرَ الأنفاسِ.. هلْ لمُعذَّبٍ.. أنْ يَسْألَكْ ؟! أتَرَى محبِّيكَ السُّكارَى.. ؟ أم جمالُكَ أشْغَلَكْ!! أقرأْتَ أعيُنَ ناظِرِيكَ.. كتَابُها: مَنْ دَلَّلَكْ ؟! أسَمِعْتَ تنْهيداً.. يُذَوِّب ألْفَ قلبٍ أمَّلَكْ..!! أعلِمْتَ عنْ وجدٍ.. وعَنْ عِشقٍ.. وعَنْ.. ما أجْهَلَكْ..!! في كلِّ لَيْلٍ.. شَاكِرٌ لله.. لمَّا كَمَّلَكْ! في كلِّ صبحٍ.. حَاسِدٌ للطَّل.. لما بَلَّلَكْ..! وأنا الذي.. لو جِئْتَ تطلُبُه الفؤادَ.. لقُلْتُ: لَكْ..! ايوة كم اشتاق لك | مونتاج بِهّزاد - YouTube. عَجَبِيْ لهُ مِنْ سَائِلٍ.. أنْ جاءَ يطلُبُ ما مَلَكْ..!! "إنيْ أحبُّكَ".. قُلْتُها.. فبَنَتْ بقلبِي مَنْزِلَكْ! وأقولها.. وأرَى التورُّدَ في خُدُودِكَ كَلَّلَكْ! هلْ في "أحِبُّكَ".. يا "حبيبي".. أيُّ شيءٍ أخْجَلَكْ ؟!! حتى الجَمَالُ.. إذا رآكَ مُرَدِّدٌ: ما أجمَلَكْ!! الثَّغْرُ.. دارَ بحُسْنِهِ قلمُ الشِّفَاهِ.. وقَبَّلَكْ!! فإذا لمَاَك.. كواكبٌ.. متألِّقاتٌ في فَلَكْ!! ما ذَاقَهُ.. إلا نَسِيمُ الليلِ.. لما استَغْفَلَكْ!! والشَّعرُ تُسْدِلُه عَلَيْكَ.. كأنهُ هوَ أسْدَلَكْ!! أرخَى.. سنابِلَ غافياتٍ.. لفَّها لَيْلٌ حَلَكْ!!
على إيقاع التوهيم الإيديولوجي والديني والسياسي، يتدرّج الجمهور ـــ وفق نظرية لو بون ـــ نحو نمط من العبودية المختارة، والهدامة. وهو في غالبية الخلاصات التي توصل إليها منذ أكثر من مئة عام، يؤكد توافر خصائص محرّكة للجماهير، من بينها سرعة الانفعال والتأثر والتعصب واللاوعي في التحرك. وطبعاً، توهيم الجمهور على المستويين الديني والسياسي يحتاج إلى قيادات تلجأ هي الأخرى إلى أدوات ومؤثرات، تجيّش بها كل تجمّع، وخصوصاً أنّ الجمهور، كما خلص لو بون، عاجز عن التفكير «المتعقل»، ولا يملك الروح النقدية. ما يؤدي إلى إنجذابه إلى الجوانب الأسطورية (الأسطورة لا ترمز إلى البعد الديني فحسب، بل لها مرتكزاتها التاريخية على الصعيد السياسي) المولّدة للأوهام، أو الآراء التي يشكلها المتخيل الجمعي. وبما أنّ الجمهور لا ينفصل عن رأس القيادة، الكاريزمية والتوهيمية في الغالب، حدّد لو بون أهم النقاط المؤثرة في تأطير العلاقة بين الطرفين: للكلمات الرنانة سطوتها، وللأوهام حضورها الأسطوري، على اعتبار أن الجماهير غير قادرة على استيعاب الحجج العقلية. نبذة عن كتاب سيكولوجية الجماهير - موقع معلومات. الخطاب العقلاني لا يجذبها؛ لأنها في اللاوعي تفضّل كل ما هو وهمي وفوضوي. لذا، «فإن محرّكي الجماهير من الخطباء، لا يتوجهون إلى عقلها، بل إلى عاطفتها، فقوانين المنطق العقلاني ليس لها أي تأثير فيها».
سيكولوجية الجماهير المؤلف غوستاف لوبون اللغة الإنغليزية الموضوع علوم اجتماعية الناشر الإصدار 1895 سيكولوجية الجماهير هو كتاب اجتماعي من تأليف غوستاف لوبون......................................................................................................................................................................... مقدمة [ تحرير | عدل المصدر] الأطروحة التأسيسية لعالم الاجتماع الفرنسي الشهير، عرّبها وقدّم لها هاشم صالح في طبعة ثالثة عن «دار الساقي». عودة إلى علم نفس الجماهير في غمرة «الثورات العربيّة». [1] فكرة الكتاب [ تحرير | عدل المصدر] سيكولوجية الجماهير. سيكولوجية الجماهير Quotes by Gustave Le Bon. انقر لمطالعة النص. هل تصح العودة إلى نظريات علم نفس الجماهير في مقاربة الانتفاضات العربية الراهنة؟ وأي دور للوعي الجمعي في تحديد أهداف الجمهور، واختلاف أولوياته عبر الزمان والمكان؟ في كتابه التأسيسي «سيكولوجية الجماهير» الصادر عام 1895، يحدد عالم الاجتماع الفرنسي غوستاف لو بون (1841 ــــ 1931) أهم الأطر السوسيولوجية والنفسية في دراسة الجمهور. الأطروحة التي ترجمها وقدم لها الباحث السوري هاشم صالح في طبعتها العربية الثالثة (دار الساقي ـــ 2011) تعالج إشكاليات متشابكة يمكن جمعها تحت مفصلين أساسيين: خصائص الجمهور، ومرتكزات القيادة.
وهو ما دعاه إلى قراءة الحركة الجماهيرية بأسلوب نفسي، واستخلاص قوانين حاكمة يستطيع من خلالها القادة التعامل مع الجماهير في حالة الثورات، وبتفكيره البورجوازي أراد أن يفهم سبب ثورة الجماهير، من أجل التحكم بها والسيطرة عليها، وقيادتها إلى الاتجاه الذي تريده الطبقة الحاكمة. "روح الجماهير".. نظرية في الحراك اللاواعي تتلخص أفكار الكتاب الذي صدر عام 1895 في ثلاثة أجزاء، يتحدث الجزء الأول عن نظرية "روح الجماهير"، ويقصد بها الوحدة الذهنية التي تتشكل لدى اجتماع عدد من الأفراد في ظرف معين، حيث اعتبرهم كتلة ينصهر أفرادها بروح واحدة تخفض من مستوى الملَكات العقلية لديهم. سيكولوجية الجماهير (كتاب) - المعرفة. يقول لوبون "الظاهرة التي تدهشنا أكثر في الجمهور النفسي هي التالية: مهما كانت نوعية الأفراد الذين يشكلونه، ومهما كان نمط حياتهم متشابها أو مختلفا، وكذلك اهتماماتهم ومزاجهم أو ذكاؤهم، فإن مجرد تحولهم إلى جمهور يزودهم بنوع من الروح الجماعية، إذن إليكم الآن مجموعة من الخصائص الأساسية للفرد المنخرط في الجمهور: تلاشي الشخصية الواعية، وهيمنة الشخصية اللاواعية، وتوجه الجميع ضمن نفس الخط بواسطة التحريض والعدوى للعواطف والأفكار، والميل لتحويل الأفكار المحرَّض عليها إلى فعل وممارسة مباشرة".
عندما نود أن نضع مراجعة لكتاب ما لابد من وضعه في سياقه التاريخي فغوستاف لوبون ألف كتابه في أواخر القرن التاسع عشر أي في بدايات نشوء علم النفس الاجتماعي و هو من بلور هذا التيار بشكل علمي, و قد ركز على علم النفس الجماهيري الذي كان أول من اهتم بمسألة الجاذبية الساحرة التي يمارسها بعض القادة أو الديكتاتوريين على الجماهير و الشعوب. لوبون في الحقيقة طبيب و مؤرخ و قد اهتم بمجالات علمية عدة منها علم النفس. و رغم أهمية كتبه و توقعاته لتصرفات الجماهير, إلا أن كتبه لاقت اهمالا, وأنا أعتبر أن كتابه هذا قد استبق الزمن لأن كثيرا من الحقائق التي ساقها فيه أُسّس لها وصارت لها جذور في علم النفس الاجتماعي. إلى غاية 1940 كانت هناك ثلاث تيارات أساسية هي: التيار السلوكي أو التجريبي من حيث المنهج, التيار التحليلي النفسي أو العيادي الطبي, و التيار الثقافي المعتمد على علم الإناسة الاثنولوجيا. الكتاب يركز على عدة نقاط مهمة منها: - أهمية الخطابات: الخطابات الشهيرة التي ألهبت الجماهير, هي خطابات أقل من عادية مقارنة مع الأفكار الفلسفية المكتوبة, وهذا صحيح تماما. - أهمية الصورة: الصور لها تأثير كبير على المشاهدين, كالمسرحيات, فرغم أنهاخيالية إلا أنها تبكي و تضحك المشاهد, و قد يصل الإيحاء لدرجات قوية جدا, فكثيرا ما سمعنا اضطرار المخرج لحماية الممثل من المشاهدين الساخطين عليه من جرائمه المتخيلة.
الثقافة الجماهيرية (بالإنجليزية: Mass-Culture) هي مجمل التأثير والتوجيه الفكري والإعلامي الذي تمارسه وسائل الإعلام من صحافة وتلفزيون وإذاعة وسينما على الرأي العام. لقد تميز القرن العشرين بنمو القراءة وانتشارها، وسبل الاتصال الإلكتروني والكتابي على حد سواء؛ فأطلق بعض علماء الاجتماع والسياسة على هذه الحقبة صفة "عصر الجماهير". ولم يعد التوجه الفكري والكتابي والإعلامي مقتصراً على النخبة أو الشركات، إذ أصبحت الوسائل الإعلامية والثقافية جزءاً من الحياة العادية واليومية للمواطن، ومن العملية السياسية والحكومية والجهد الانتخابي والتمثيلي بحيث أدت إلى نشوء "علم اجتماع وسائل الإعلام" في الولايات المتحدة. وقبيل الحرب العالمية الثانية أخذت الطبقة السياسية الأمريكية تهتم بالاستفادة من تأثير وسائل الإعلام على الجماهير. وقد نشأت عن ذلك مخاوف عديدة، فذهب بعض اليساريين إلى أن الشركات الكبرى المالكة لوسائل الإعلام والشركات الكبرى المعلنة لدى هذه الشركات تمارس عمليات "غسيل الدماغ" بوسائل تجارية ووسائل غير مباشرة. كما أن رأس المال الذي يدعم الحملات الانتخابية في النظم البرلمانية الغربية يلعب دوراً فائق الأهمية في إنجاح مرشح أو حزب ضد آخر.