كما أكد الدكتور عمرو طلعت أنه تم استثمار أكثر من 2 مليار دولار خلال ثلاثة أعوام لتطوير البنية التحتية المعلوماتية وهو ما ساهم فى تقدم ترتيب مصر لتصبح الأولى إفريقيا فى متوسط سرعة الإنترنت الثابت كما يتم العمل على تقوية شبكات المحمول من خلال طرح ترددات للشركات وزيادة أعداد أبراج المحمول؛ لافتا الى الجهود المبذولة فى إطار إعداد التشريعات الداعمة لنمو صناعة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وتبسيط الإجراءات حيث تم عقد بروتوكول مع هيئة الرقابة المالية وهيئة الاستثمار لدعم ومساندة الشركات الناشئة فى مصر وتسهيل الإجراءات أمام المستثمرين. وخلال اللقاء دار نقاش مفتوح بين السيد الوزير وأصحاب الشركات الناشئة؛ حيث أعرب الشباب عن تطلعاتهم لتنمية حجم أعمالهم والنمو؛ وتقدم الشباب بعدد من المقترحات أبرزها التشبيك بين طلاب الجامعات والشركات الناشئة بهدف توفير منح تدريبية لهم داخل هذه الشركات، وتوفير التدريب المتخصص فى التكنولوجيا المتقدمة لجعل الريادة لمصر فى هذه المجالات، والاهتمام بتمكين المرأة من ريادة الأعمال فى مجالات تكنولوجيا المعلومات، ودعم قدرات السيدات فى التسويق الإلكتروني، وتدشين جمعية لرواد الأعمال، وزيادة الموجهين فى مجالات الذكاء الاصطناعى والتكنولوجيات الناشئة.
وحول الاستفادة من تقنيات انترنت الأشياء؛ أشار السيد الوزير إلى أنه سيتم انشاء مجمع يضم كل ما يتعلق بالتصميم الإلكترونى وانترنت الأشياء فى مدينة المعرفة بالعاصمة الإدارية الجديدة والذى سيكون بمثابة منطقة حرة يمكن من خلاله إدخال المكونات بإجراءات ميسرة. كما دعا الدكتور عمرو طلعت رواد الأعمال للانضمام إلى منظمات المجتمع المدنى العاملة بقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات حيث تنظم محافل للتواصل بين الشركات الناشئة بالإضافة الى تنظيم لقاءات لهم مع المسئولين الحكوميين. حضر اللقاء المهندس عمرو محفوظ الرئيس التنفيذى لهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات "ايتيدا"، شيرين الجندى مساعد الوزير للاستراتيجية والتنفيذ، والدكتور حسام عثمان مستشار الوزير للإبداع التكنولوجى وصناعة الإلكترونيات والتدريب.
كتب-عبدالقادرالشوادفى وصلاح طواله إحتفلت قرية الحمراوى مركز ومحافظه كفرالشيخ والقرى المجاوره، فى ليله دينيه مشرقه متهلله بالأسارير والأنوار الرمضانيه المتألقه، ووسط إحتفال دينى أثلج صدور المواطنين، حيث تألقت فيها أنوار وبهجه شهر رمضان الكريم ونفحاته المباركه، وليله القدر المباركه، والتى هى خير من ألف شهر، حيث قاموا جميعا بتوزيع الجوائز على الفائزين فى المسابقه الكبرى لحفظ القرآن الكريم، والتى تقام للعام الخامس على التوالى على روح المرحوم( عبد الدايم حسن صالح)، أحد الأبرار الأخيار بالقريه. أقيم الإحتفال الكبير، تحت إشراف لجنه الزكاه بالحمراوى، برئاسه فوزى صابر أبوالحاج وفتحى مسعد صالح ونعمان حامد صالح وعبدالرحمن حماد. حسن وحسين بن محفوظ. تكونت اللجنه الدينيه المشرفه على المسابقه، برئاسه فضيله الشيخ أحمد رمضان إسماعيل من علماء الأوقاف والأزهر الشريف، وضمت اللجنه الشيوخ محمود عطيه وبكرى طلحه وعبدالله حتحوت من علماء الأوقاف والأزهر الشريف. قدم الأهالى الشكر والثناء والتقدير،لرجل الأعمال هيثم عبدالدايم حسن صالح لدعمه هذه المسابقه الدينيه الكبرى على روح والده للعام الخامس على التوالى، وذلك تشجيعا وتحفيزا لحفظه القرآن الكريم، وإقيمت هذه المسابقه بقرى أخرى بجميع أنحاء المحافظه.
الحقول الإلزامية مشار إليها بـ * التعليق الاسم * البريد الإلكتروني * الموقع الإلكتروني شاهد أيضاً إغلاق جان يمان يكذب إشاعات غروره ⏪فلاش باك ( قصص تصدرت الترند من الأرشيف): 22 نوفمبر 2021 زر الذهاب إلى الأعلى
27-Aug-2021, 08:59 AM لوني المفضل Snow القارئ محمد الغزالي تلاوة حجازية رائعة لسورة الكهف توقيع: سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ 27-Aug-2021, 07:40 PM # 2 بيانات اضافيه [ +] رقم العضوية: 7341 تاريخ التسجيل: Jun 2021 أخر زيارة: 19-Apr-2022 (06:58 AM) المشاركات: 12, 485 [ التقييم: 9665 لوني المفضل: White رد: القارئ محمد الغزالي تلاوة حجازية رائعة لسورة الكهف جزاك الله خير واسأل الله العظيم أن يرزقك الفردوس الأعلى من الجنان. وأن يثيبك البارئ خير الثواب.
للشيخ محمد الغزالي رحمه الله كتاب بعنوان "مائة سؤال عن الإسلام" يحمل إجابات مستفيضة لكل ما يتعلق بالإسلام وخاصة ما يتعلق بمستقبله القريب أو البعيد الذي هو نتاج حاضره، يقول الغزالي: "حاضر المسلمين يقبض الصدر، وقد يبعث على التشاؤم، ولكنني واثق من أن هذه المحنة ستنجلي كما انجلت محن أخرى في أيام مضت، على أن انجلاء المحن لا يشبه انقشاع السحب، نرقبه ونحن مكتوفو الأيدي، كلا، لا بد من عمل جاد وسعي لاغب، أو كما قلت لا بد أن يعتنق المسلمون الإسلام يقينا وخُلقا ونشاطا وفكرا". الركابي وطه حسين وشيخه محمد الغزالي. إن النتائج تبنى على المقدمات -كما يقول المناطقة- وتصلح هذه القاعدة المنطقية للتطبيق على حال الأمة الإسلامية، فالأمة التي لم تصنع في حاضرها خيرا، من العبث أن تنتظر خيرا أو يؤمل منها خيرٌ كما قال الغزالي: "أما مع النقائص الموجودة فيستحيل أن يكسب المسلمون خيرا". إن النقائص التي تحدث عنها الغزالي ليست هي الهنات والعثرات والسقطات، فهذه العوارض تتعرض لها كل أمة، وإنما هي النقائص التي تشلُّ الطاقات الحية في الأمة وتعيقها عن الحركة. يؤكد الشيخ الغزالي أنه لا أمل في مستقبل واعد للأمة الإسلامية إلا إذا عالجت هذه الأمة أعطابها النفسية والعقلية وأدركت حقيقة وقيمة الرسالة التي تحملها، يقول في هذا الصدد: "إن أعطابا نفسية وعقلية أصابت كيانهم بشلل لا تعرفه أمم أخرى وألحقت برسالتهم مهانة كبيرة.
في عام 1970 جمع زين العابدين الركابي، وهو في السودان، مقالات كتبها سيد قطب في مجلة «الدعوة» الإخوانية بين عام 1951 وعام 1952 وعام 1953، ونشرها في كتاب في «الدار السعودية للنشر والتوزيع» بجدة، عنوانه «معركتنا مع اليهود». وقدم له بمقدمة عاطفية وحماسية متطرفة في تثمين سيد قطب. وكتب هوامش في عدد من صفحات الكتاب معلقاً بها على ما يقوله سيد قطب في متن الكتاب. محمد الغزالي القارئ. الدار التي نشرت هذا الكتاب أنشأها الصحافي والكاتب السياسي الإخواني محمد صلاح الدين. وقد كرسها صاحب الدار منذ إنشائه لها عام 1966 لإعادة طبع كتب سيد قطب، وطبع أعمال لم يسبق لسيد قطب أن طبعها في كتب مثل «في التاريخ - فكرة ومنهاج» و«نقد مستقبل الثقافة في مصر» و«الشهادة في سبيل الله» و«الصلاة» و«تفسير سورة الشورى»، واعتنى كذلك بإعادة طبع بعض أعمال المودودي وأبي الحسن الندوي وسواهما من الإسلاميين الحركيين. والغاية من إنشاء هذه الدار أن تكون داراً لسيد قطب ولرفاقه من أصحاب الإسلام الحركي لا داراً للسعودية وللسعوديين، وإن حملت الدار اسم السعودية. بعد انتقال زين العابدين الركابي من العمل بالكويت في مجلة «المجتمع» الإسلامية إلى العمل في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض عام 1978، صاهر رفيقه في العقيدة الإخوانية والقطبية محمد صلاح الدين، فتزوج من أخته، وذلك بعد انفصاله عن زوجته الأولى أم ابنه البكر في أيامهما الأخيرة في الكويت.
وكما ترون، فإن ملحوظته على أسلوب الكاتب أوردها مشفوعة باعتذار له. وأجَّل تلمسه العذر للكاتب في الملحوظة الأولى التي أبداها، ليكون الفقرة الختامية في تقديمه. إذ قال: «إن الكاتب وإن كان قدم لنا باكورة إنتاجه الأدبي، إلا أن القارئ سيحس بنضوج فكره، وعمق أسلوبه، ولا يعيب كاتباً ناشئاً كثيراً، حاجته إلى التنسيق والتركيز، ما دامت كانت المعاني التي تناولها تنبض بالقوة والحياة، والأفكار التي ناقشها تمتزج بالمنطق والحجة الساطعة». وقد طلب زين العابدين الركابي من الشيخ محمد الغزالي أن يكتب كلمة في كتابه الأول. فكتب كلمة قصيرة أجزل فيها الثناء على الكتاب والكاتب. قدم لها زين العابدين الركابي قائلاً: «تفضل أستاذنا فضيلة الشيخ محمد الغزالي بهذه الكلمة التقديرية للكتاب. وإني لأشكر فضيلته على هذا التقدير وأعتز به، وحسبي من فضيلته أن ينال كتابي هذه اللمسة الطيبة من قلمه». دار الزمن دورته بالأستاذ والتلميذ من عام 1961 إلى أن وصل بهم إلى عام 1976، فكتب الأستاذ والتلميذ بحثين لندوة «الإعلام الإسلامي والعلاقات الإنسانية: النظرية والتطبيق» المعقودة في الرياض، يحملان العنوان نفسه: «النظرية الإسلامية والعلاقات الإنسانية»، وكان الأستاذ حينها يعمل مديراً لقسم الدعوة في جامعة الملك عبد العزيز - فرع مكة، والتلميذ يعمل مديراً للتحرير في مجلة «المجتمع» الإسلامية، والمقارن بين بحثيهما سيجد أن التلميذ تفوّق على أستاذه في التنظير وفي سعة الثقافة.