شهدت إحدى محافظات مصر واقعة صادمة، قبل يوم، عقب إقدام عروسين بعد ساعات قليلة من زواجهما، على الانتحار قفزا من شرفة منزلهما بالطابق العاشر. وكشفت التحقيقات الأولية أن الشاب والفتاة تزوجا ليلة الواقعة، وقررا القفز من شرفة شقتهما في الطابق العاشر بمنطقة الطالبية. وأكدت التحقيقات أن المتوفين وهما "ع. أ 25 سنة"، و"أ. م 30 سنة"، أنهيا حياتهما قفزا من الطابق العاشر، بعد زفافهما بعدة ساعات، وليست هناك شبهة جنائية وراء الواقعة، وفقا لوسائل إعلام مصرية. عناصر البحث العلمي بالترتيب. ومن المقرر أن تستمع جهات التحقيق إلى أقوال أسرة المتوفين لمعرفة الأسباب، فيما صرحت بدفن الجثتين عقب إيداع تقرير الطب الشرعي. انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية
3- جدول المحتويات ، و يهتم جدول المحتويات ، أو ما يُعرف بالفهرس ، بتحديد عدد صفحات كل قسم: من أي صفحة يبدأ و بأي صفحة ينتهي ، و يضم اسم كل فصل أو قسم، الفرعية والرئيسية. 4- قائمة الجداول ، و هي قائمة توضيحية تضم شرحاً للأشكال و الجداول التي ضمها التقرير ، و بعد ذلك تكون المقدمة و تتكون من ثلاثة عناصر رئيسة ، و هي موضوع التقرير ، و الهدف من التقرير ، و وحدود التقرير. 5- متن التقرير أو موضوع التقرير ، و يتكون من عدة أقسام و فصول ، يشرح كل فصل على حدة شرحاً مفصلاً. 6- الاستنتاجات و التوصيات ، و هي المعلومات التي يتم استخلاصها من التقرير ، و هو جزء لابد أن يجيب على جميع التساؤلات في التقرير ، و يكون مصدر هذه الإجابات من إجراءات العمل نفسها ، و في النهاية يتم كتابة التوصيات ، و هي الاقتراحات التي يوصى بها اعتماداً على ما تم تقديمه من حقائق في التقرير.
تعزيز استخدام الطاقات المتجددة. الحوكمة المستدامة للنشاطات الصناعية والزراعية. الحد من الإنبعاثات الملوثة. تشجيع البحث العلمي لإيجاد حلول للتخلص من النفايات. نشر ثقافة التدوير ، وترشيد الاستهلاك. مراقبة احترام قوانين البيئة بشكلٍ دائم وصارم. التشجير، وحماية الغطاء النباتي. حماية الثروة الحيوانية. المجهودات العالمية ضد الاحتباس الحراري من الضروري تكاثف المجهودات وتوحيد الإجراءات التي من شأنها الحد من ظاهرة الاحترار العالمي، وقد عرفت الإنسانية العديد من الاتفاقيات والمؤتمرات الموحدة في هذا المجال، ونذكر من أبرزها ما ياتي: [1] اتفاقية الأمم المتحدة: وهي اتفاقية بشأن التغير المناخي نشأت في العام 1992، وأصبحت حاليًا تضم تقريبًا كل دول العالم التي تعهدت بالحد من التلوث البيئي. بروتوكول كيوتو: أو بالإنجليزيّة "Kyoto Protocol"، وقد انعقد في العام 1997، وهو جزء من اتفاقية الأمم المتحدة لتغيير المناخ، ويشمل الدول المتعهدة بخفض انبعاثات الغازات الدفيئة، ويضم 192 دولة. اتفاقية باريس: بالإنجليزية "Paris Agreement"، وهو مؤتمر دولي انعقد في العام 2015، بهدف منع ارتفاع درجة حرارة سطح الأرض أكثر من 1. 5° درجة سيلزية، وحث الدول على الالتزام بالحد من الانبعاثات الدفيئة.
من خلال التساؤل حول وتبديل الكلمات الحرفية والرمزية، يتم فتح النص على فرص جديدة للتفاعل. هذا النوع من المقاربة يمكن أن يؤدي إلى اللعب باللغة. المراجع: [1] ديفيد بشبندر: نظرية الأدب المعاصر وقراءة الشعر، ت- عبد المقصود عبد الكريم، الهيئة المصرية العامة للكتاب، مكتبة الأسرة، القاهرة 2005، ص83. [2] صفاء فتحي: من الفكرة إلى الشبح، مجلة أوان، العد 3-4، البحرين، نوفمبر 2003. [3] Carl Leggo – Open(ing) Texts: Deconstruction and Responding to Poetry, Vol. 37, No. 3, Literary Theory in the High School English Classroom (Summer, 1998), pp. 186-192 موضوعات متعلقة: الاستجابة للتفكيك.. لا خلاصات نهائية. تمارين على قراءة الشعر (1) الاستجابة للتفكيك.. تمارين على قراءة الشعر (3) الاستجابة للتفكيك.. تمارين على قراءة الشعر (4) تابع صفحتنا على فيسبوك لأحدث أخبار فعاليات وندوات بيت الشعر بالأقصر
ويجسّد هذا المعرض التزام «آي سي دي بروكفيلد بليس»، المتمثّل في تقديم كافة أشكال الفنون التي تتماشى مع قيم مجتمعنا. ويؤسس الفنان سيف، عبر شغفه تجاه أساليب النسج التقليدية في المنطقة، سبلاً للحوار مع الكثيرين ممن تعرّفوا خلال فترة نشأتهم وطفولتهم على مثل هذه الأساليب والرموز والأشكال الساحرة، والتي يطرحها في هذا المعرض، بأسلوب عصري وجديد». سيتخلل معرض «جنراسكوب»، الذي يُقام على مدار شهر كامل، في برج آي سي دي بروكفيلد بليس، سلسلة من النقاشات، بمشاركة كل من محمد مكتبي، وإيوان مكتبي، ونادين خليل، بالإضافة إلى ورش عمل حول فن طباعة الشاشة الحريرية، وجميعها ترحب بعموم الزوّار والجمهور مجاناً. التربية: لا امتحانات نهائية للصفوف الثلاث الأولى – وكالة كرم الإخبارية. هذا، ويستمر المعرض حتى الثالث من أبريل 2022.
المهم: المضمون والتجديد لا الشكل ولا التسمية. مع أنني أُبقي على تسمية الشعر للقصيدة الموزونة عموديًّا (الوزن التقليدي بصدره وعجُزه) أو تفعيليًّا (قصيدة التفعيلة المدوَّرة)، ولا أحيّي تسمية "القصيدة" للنص غير ذي الوزن أو التفعيلة، بل أفضِّل عليها تسمية "النضيدة" (تمييزًا إياها عن "القصيدة") أو "النثيرة" (احترامًا هويةَ النثر). لكن ذلك لا يعني رفضي ما لا أحيِّيه. يعنيني من النص أن تكون فيه ملامحُ جديدة نضرة مشتقَّة من قواعد النُظُم والأصول لا طافرة عليها بِاسم التجديد المجاني، وأن يكون خارج سرب التقليد باستعمال مفردات مألوفة ومصطلحات مكرَّرة وتعابير مُـخَشَّبَة تتنقَّل ببغاويًّا من نص إلى نص ومن كاتب إلى كاتب دون أي عناء في محاولة الإتيان بجديد غير مكرَّر. وسواء سُميَت تلك: "قصيدة النثر" أو "الشعر المنثور" أو "الشعر الحر" أو "الشعر الحديث"، فلن تستحق شرف الدخول إلى نعمة الشعر إن لم تكُن فيها بذور التجديد. وبالمقابل: القصيدة الكلاسيكية لن تستحق هذه التسمية إن كانت مجرَّد نظْمٍ تقليديٍّ مُـخَشَّبٍ مقلِّدٍ لا تجديد فيها ولا لمعة شعرية. أقول "اللمعة" وأقصد مفاتيحَ لـلإبداع لا فرق إن وردَت في "قصيدة" أو "نثيرة"، فهي ذاتها قاموسيًّا.
في رحاب الرياض صديق في پاريس يتابع "الرياض" وزاويتي "في رحاب الرياض"، لامني على ما سمَّاه "تعصُّبي المطْلق" للقصيدة الكلاسيكية وما اعتَبَره "رفضيَ المطْلَق" القصيدةَ الحديثة الموسُومة "قصيدة النثر". تصحيحًا هذا اللومَ غيرَ الدقيق: ليس في الفنون والآداب "تعصُّب مع" ولا "رفضٌ مُطْلَق". إنها فضاءات لا نهائية، ودومًا فيها مكان لنجمة جديدة. ميزة الفنون والآداب أنّ فيها فضيلة الخصُوصية فلا تعميم ولا تصميم ولا تقديم. المسائل الحسابية والمعادلات الفيزيائية والكيميائية جامدةٌ، والحقيقة فيها تاليًا عمومية نهائية جامدة لا تقبل الجدل ولا هوامش التغيير. الفنون والآداب مسألة ذوق شخصي وتجارب فردية تقبل الجدل وترتحب لهوامش التغيير والتجارب. التجارب الأدبية (شعرًا ونثرًا) مهيّأةٌ لكل جديد، والتجارب الفنية (رسمًا، نحتًا، موسيقًى، مسرحًا، نحتًا، كوريغرافيا،... ) هي مختبر نابض بالحياة المتجدّدة، واعدٌ بكل تطوُّر: من الذائقة الخاصة (لدى مبتكريها) إلى الذائقة العامة (لدى متلقِّيها). قياسًا على ذلك، لا أراني "مع" هذا الفن الأدبي أو "ضدَّ" ذاك أو "ميَّالًا" إلى ذيالك دون سواه. المهم: لحظة الإبداع التي تقول جديدًا غير مأْلوف، أو جديدًا في طريقه إلى أن يكون غير مأْلوف.