تاريخ النشر - 17/10/2016 03:24:58 ص اعداد: Amira_Aman تعليق يستخدم الكثير من الأهل اسلوب الضرب في مسعى منهم لتربية الاطفال لا سيما الاطفال العنيدين منهم، الا ان هذا الاسلوب في التربية لا يعد مجدياً على الاطلاق، ومن هنا نقدم لك في هذا الموضوع كل ما يجب أن تعرفوه عن ضرب الطفل العنيد وكيفية تجنب هذه الخطوة. ضرب الطفل العنيد يشدد اطباء علم النفس، على ضرورة عدم ضرب الطفل مهما كان السبب، لأن الطفل، لا سيما العنيد منه، لن يتعلّم أي شيء من هذه الخطوة، بل على عكس فان هذا الأمر سوف يزيد من عناده، وعدم رغبته في التعلم أو تحسين الذات. وانطلاقاً من هذه النقطة يشدد الخبراء على ضرورة اعتماد اسلوب آخر في التعامل مع الطفل العنيد بعيداً عن الضرب، اذ يجب التحدث مع الطفل، لا سيما من بلغ الثلاث سنوات، ما يساعد في تطور شخصيته حسب الأمور التي يتعلمها في خلال هذه الفترة. ضرب الطفل العنيد في عمر. اذ ان تصرفات الطفل في هذا السن قد لا تكون ناجمة عن العناد في الطبع بقدر ما تكون نتيجة ردات فعل آنية سبّبتها حالة معينة وكانت نتيجتها سيئة. ولذلك، ينصح بعدم ضربه لأن ردة الفعل هذه قد تكون اكثر حدة في المرة المقبلة، بل يكفي التحدث معه بطريقة عقلانية للوصول الى النتائج التي تبحثين عنها.
أفضل طرق عقاب الاطفال تعرف عليها من خلال موقع مُحيط … في كثير من الاحيان يحتاج الأبناء إلى اهتمام مختلف عن كافة الأشياء التي يمتلكها الوالدين، فهم قطعة جميلة أعطاها الله لهم لتكون العون والسند عند الاحتياج في المستقبل.
الآثار المعرفية: (بالإنجليزيّة: Cognitive Effects)، تؤثر التفاعلات الاجتماعية على التطوّر المعرفي لدى الأطفال، لذا عند استخدام طرق تربوية تعتمد على تأديب الطفل من خلال المنطق والتفسير سيساعد ذلك على زيادة إدراك الطفل، في حين أنّ استخدام العقاب الجسدي كعقوبة سينتج عنه نتائج معرفية سيئة لدى الطفل، وعند تكرار العقوبة الجسدية سيصبح الطفل قلقاً، وهذا قد يُعيقه عن استكشاف عالمه الشخصي والاجتماعي ممّا يؤثر على عدم توسيع مهاراته المعرفية. صحة العلاقة بين الوالدين والطفل: (بالإنجليزيّة: Quality of Parent–Child Relationships)، تتأثر جودة العلاقة بين الآباء وأطفالهم بتفاعلهم بين بعضهم البعض، إذ تتعزز في حالة التفاعلات الجيدة، وتتأثر سلباً في حال وجود تفاعلات قائمة على العقاب البدني القاسي. الصحة النفسية: (بالإنجليزيّة:Mental Health)، قد يؤدي العقاب الجسدي إلى تطوّر عدد من المشاكل النفسية والتي لا تقل خطورة عن المشاكل الأخرى، مثل: القلق، والاكتئاب، والأفكار الانتحارية، وغيرها من مشاكل الصحة النفسية والعقلية، وفي حال عدم علاج تلك المشاكل فإنّها ستترك أثراً طويل المدى على الطفل، والذي قد يؤثر في تربية الأبناء للجيل القادم.
من اثناء ذلك التعريف لا ممكن للطفل ان يتعلم حاجات حديثة او ما هي الحاجات المرغوب بها، بالتالي استخدام العقاب يؤدى الى تقليل احتمالات السلوك بما انه لا يتم تعليم الطفل حاجات حديثة و انما فقط قمع سلوكيات غير مرغوب بها. • من الناحية الاكثر شدة ، استخدام العقاب القاسي و المتكرر ربما يؤدى الى نمو نماذج سلوك مرضية اولها سلوك خنوع بمعني انه تنعدم الية المبادرة و الاستقلالية و التي ربما تترجم بالحياة اليومية الى ما نسمية الخجل لكن بشكل مبالغ به حيث ينعدم استعداد الطفل التعبير عن قدراتة ايضا ربما ينشا لدية شعور بالشك بقدراتة و هذا لانة عوقب على سلوكيات قام فيها و هذا بالنسبة له يعني انه غير قادر على تنسيق سلوكيات ترضى و الديه. كيفية التعامل مع الطفل العنيد والعصبي بدون ضرب - السيرة الذاتية. • من الناحية الثانية =قد يتكون داخلة تراكم لغضب و خيبات امل عديدة التي ربما تترجم بحالات معينة الى انفجارات عنف و غضب شديدة مستقبلا هذي السلوكيات ربما تصبح اشد، مما يؤدى الى رؤية شخصية سلبية تجاة الذات و الاصعب كما تشدد الابحاث انه غالبا ما يتحول ذلك الطفل المعاقب الى ام او اب معاقب. وقد صدرت مؤخرا من جامعة نيو هامشبر البريطانية دراسة علمية تؤكد ان التلاميذ الذين تعرضوا للضرب عديدا فالمنزل تدهورت قدراتهم فالتفكير و القراءة و الحساب.
البروفسور عبد العظيم عثمان، أستاذ الجغرافيا بجامعة الخرطوم، والذي تقلد عددًا من المناصب القيادية بالجامعة، من رئاسة شعبة الجغرافيا، إلى عمادة شؤون الطلاب، عرف عنه أنه يحرص أسبوعيًا على اقتناء مجلة الرياضة التي صدرت لأول مرة خلال مطلع ستينات القرن المنصرم، وظل متمسكًا بها منذ أن كان تلميذًا في المتوسط لحين توقفها عن الصدور خلال سبعينات القرن المنصرم. يقول عثمان لـ "مجلة الصحافة" إن المجلة أسهمت في تشكيل معرفته الرياضية رغم عدم علاقته بالرياضة، مضيفًا أن المجلة لم تكن تكتفي بتناول الرياضة المحلية بل أنها فتحت السودانيين على كرة القدم العالمية. عناوين الصحف الرياضية السودانية الصادرة بتاريخ اليوم الاربعاء 9 يناير 2019م. في أطروحته المقدمة لنيل درجة الدكتوراه في جامعة سنترال لانكشاير، تحت عنوان: "احتراف الصحافة الرياضية"، يقرر الباحث الإنجليزي استيفن تيت أن الرياضة والصحافة الرياضية الحديثتين نشأتا معًا. ويضيف أن الصحف أسهمت في "نمو الرياضة في نواحٍ كثيرة حيث قدمت دعاية مجانية، وصفت الأحداث، ونشرت النتائج وقدمت الجوائز وساعدت في تكوين الثقافات الرياضية". عطفًا على أطروحة تيت، فقد استند نجاح الصحافة الرياضية السودانية على عدة محاور؛ الأول أنها وخلافًا لنظيرتها السياسية تتمتع بحرياتٍ واسعةٍ لا تتاح للصحافة السياسية التي يخنقها وربما يصرعها الصراع السياسي.
أبرز الصحف السودانية كلها تجدوها في هذا التطبيق حيث يتم تحديث الأخبار بشكل تلقائي كما یتیح التطبیق للمستخدم امكانیة نشر الأخبار المفضلة على الفیسبوك والتویتر واتس اب وغيرها من وسائل التواصل الاجتماعي كما يمكنكم زيارة موقعنا اذا رغبتم بمعرفة المحتوى قبل تحميل التطبيق هذا التطبيق يحتوي على: تلفزيون السودان راديو السودان صحيفة الانتباهة صحيفة آخر لحظة صحيفة الراكوبة صحيفة الخرطوم صحيفة السودان وصحيفة الجريدة
…. الفريق يكثف التحضيرات لتجفيف وداي نيالا والإصابة تبعد التش أندية الممتاز توقع عقد الرعاية. الطيب سند يشيد بأبو عشرين ومنافس الأحمر العربي يبيع أخطر نجومه لطي صفحة الخلافات: إجتماع مريخي لاثناء الرئيس عن الاستقالة وود الشيخ يتحفظ. الصحافة الرياضية في السودان.. من الهواية إلى الاحتراف | Al Jazeera Media Institute. صحيفة قوون الهلال الكونفدرالي يغتال السناري جيوفاني وأمبومبو يحزران ويصنعان وينالان النجومية.. والجريف وبشة الصغير أحلى ثنائية دائرة الكرة بالهلال توقف صهيب الثعلب وتعلن تحويله إلى الانضباط المريخ يفرض على " الغربال" التجديد مقابل " الترحال" النمور والأسود تعادلية.. والعرباوية والشرطة في مواجهة نارية بنهكة شرقاوية السودان اليوم
ومع مطلع ستينيات القرن المنصرم صدرت مجلة الرياضة الأسبوعية التي ترأس تحريرها عمر عبد التام، وقد بلغ توزيعها 200 ألف نسخة، وكانت تُوزع في غالب المدن السودانية. إلا أن مسار النجاحات الرياضية لم يتواصل بسبب بعض القرارات التعسفية، ففي عام 1976 صدر قرار سياسي بحل الأندية الرياضية وكافة المؤسسات ذات العلاقة، ورغم أن القرار أُلغي عام 1977، يجمع قطاع الرياضة بما في ذلك الصحافة الرياضية على أن ما حدث يمثل نكسةً امتدت تأثيراتها لأكثر من عقد. موضوعية التفاؤل في مطلع تسعينيات القرن المنصرم، مثل المكتبان المتجاوران في شقةٍ بالبناية العتيقة بقلب الخرطوم مقرًا لأكثر من أربع صحفٍ رياضيةٍ، ولعددٍ من أبرز الصحفيين الرياضيين من مدراء تلك الصحف. كان المكتب الواحد يستضيف أكثر من رئيس تحريرٍ وغيرهم من الصحفيين والمخرجين، يتقاسمون فيه كل شيء، من المقاعد إلى أدوات التصميم التقليدي. الصحف الرياضية السودانية اليوم. ومع حلول الألفية الجديدة، أصبحت كل تلك الصحف تمتلك مقرها المستقل المتكامل الذي يتيح متسعًا لهيكلها وأجهزة تصميمها الرقمية الأحدث، وحاجتها من الصحفيين المتخصصين. إن مبعث التفاؤل الموضوعي بمستقبل الصحافة الرياضية، حتى عبر نسختها الورقية ينبع من الطلب عليها في ظل قصور شبكة الإنترنت عن تغطية مناطق واسعة في السودان، وحتى بالنسبة لقاطني المدن الذين تعجزهم التكلفة الباهظة للخدمة.