الكويت فيديو احتضار الكلاب من أمام أحد المستشفيات بعد إعطائها جرعات من السم القاتل أثار موجة من الغضب، بعدما تداوله عدد من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي في الكويت، وتسبب الفيديو في جدل واسع في الشارع الكويتي. وغير واضح حتى اللحظة الجهة التي قررت حل هذه المشكلة بنفسها، مستخدمة السم القاتل، وقامت بتسميم العشرات من الكلاب الضالة، ورميها قريبا من مستشفى الصباح، فيما نفت الهيئة العامة لشؤون الزارعة والثروةِ السمكية علاقتـَها بهذا الأمر. وتؤرق الكلاب الضالة السكان والأطفال في الكويت إذ تعتبر خطرا يغزو الشوارع. #أوبس | تسميم الكلاب الضالة بمنطقة مستشفى الصباح يثير غضب النشطاء #انا_ضد_الاختبارات_الورقية #مقاطعه_المنتجات_الفرنسية218 #صحار_الآن #الكويت — Oops! (@oopsnewskw) June 2, 2021 ردود فعل متباينة لرواد مواقع التواصل الاجتماعي على حادثة الكلاب الضالة دكتور هاني عبّر عن رفضه لتسميم الكلاب وكتب أنا ضد تسميم الكلاب الضالة.. تسميم الكلاب الضالة بـ الاستركنين.. معركة لا تنتهي بين نشطاء الرفق بالحيوان والزراعة. ولكني مع تبني الجهة المعنية بالامر لوضع خطة للسيطرة عليهم و ايوائهم لتدريبهم و الاستفادة منهم بطريقة اكثر فعالية. انا ضد تسميم الكلاب الضالة... ولكني مع تبني الجهة المعنية بالامر لوضع خطة للسيطرة عليهم و ايوائهم لتدريبهم و الاستفادة منهم بطريقة اكثر فعالية — ALHababi (@AlhababiDr) June 4, 2021 نانا المنصور كان لها اقتراح ، فغردت: لي متى هيئات التخلف تسمم الحيوانات البريئه؟ ليش ماتوفر لهم مكان تجمعهم وتخليه مكان سياحي دخوله بتذكره يصرفون من الرسوم اكل وعلاج لهالأرواح.
انتشرت خلال الفترة الأخيرة، ظاهرة "تسميم الكلاب الضالة"، التي تعتبر حالة غريبة على المجتمع المصري، كونها تخالف الشرائع السماوية والقانون، وتتنافى مع القيم الإنسانية والأخلاق. وأثارت ظاهرة "تسميم الكلاب الضالة" رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وتداولوا عدة فيديوهات وصورا، لحالات متعددة من الكلاب الضالة التي يتم تسميمها بشكل وحشي في الشوارع العامة، ومؤخرا داخل الكومبوندات السكنية الخاصة. ويشار إلى أنه خلال السنوات الأخيرة، انتشرت الكلاب الضالة في شوارع الجمهورية بشكل لافت للنظر، وسط غياب تام للقطاع البيطري التابع لوزارة الصحة، بزعم أنه لا يوجد أماكن كافية لاستيعاب كل هذا العدد الضخم من الحيوانات الضالة في الشوارع، وكذلك عدم قدرة القطاع في الإنفاق عليهم، وتوفير المأكل والمشرب والرعاية الملائمة، نظرا لقلة الموارد المالية لهذا القطاع، مما فاقم من انتشار الحيوانات الضالة، التي تواصل تكاثرها بشكل ضخم خلال موسم التكاثر، الأمر الذي أدى إلى تعرض العديد من المواطنين لحالات عقر من بعض هؤلاء الحيوانات الضالة. الإبلاغ عن الكلاب الضالة لقتلها بالسم - إسلام ويب - مركز الفتوى. وتعالت استغاثات المواطنين في عدد من الأماكن السكنية، مطالبين وزارة الصحة بالتدخل لحمايتهم وأطفالهم من خطر العقر، من الكلاب الضالة دون جدوى أو أي تحرك، من جانب المسؤلين.
منوعات الخميس، 2 سبتمبر 2021 07:49 مـ بتوقيت القاهرة تشير بيانات وزارة الزراعة إلى وجود نحو 15 مليون كلب ضال تجوب شوارع مصر، متسببين بمشكلة كبيرة لبعض السكان، وتوضح تقديرات وزارة الصحة أن نحو مليوني مواطن تعرضوا خلال العام الماضي لحالات عقر أو هجوم من كلاب سواء كانت ضالة أو مملوكة لأشخاص في مناطق مختلفة من أنحاء الجمهورية؛ الأمر الذي دفع مجلس النواب إلى عقد جلسة خاصة لمناقشة هذه القضية مؤخرًا. اعتراض دائم وشد وجذب بين جمعيات الرفق بالحيوان ووزارة الزراعة يصل أحيانًا لتقديم شكاوى ضد وزارة الزراعة أمام المؤتمرات الدولية للرفق بالحيوان من جانب نشطاء جمعيات الرفق بالحيوان في مصر وهو سجال لا ينتهي لدرجة قيام إحدى هذه الجمعيات برفع قضية أمام القضاء الإداري ضد رئيس الوزراء ووزير الزراعة، وأوصت هيئة مفوضي الدولة في يونيو الماضي، في تقريرها، بإلزام الهيئة العامة للخدمات البيطرية التابعة لوزارة الزراعة بإيقاف استخدام مادة الاستركنين السامة للتخلص من الكلاب والحيوانات الضالة الموجودة بالطرق والأماكن العامة. الكلاب الضالة تُعد الاستركنين مادة شديدة التسمم لدرجة أنك قد تحتاج إلى كمية صغيرة فقط لإحداث تأثيرات شديدة على الكائنات الحية، كذلك يمكن أن يُسبب التسمم بالاستركنين آثارًا صحيةً ضارةً وخطيرة للغاية، بما في ذلك الوفاة.
أول تعليق من أمانة مكة على فيديو تسـ ميم وقـ تل الكلاب الضاله🇸🇦😱 - YouTube
انتشر في الساعات الأخيرة على مواقع التواصل الاجتماعى، فيديو لتقديم أحد الأشخاص طعام "لكلب ضال، فى رأس البر"، بينما تحاول إحدى السيدات منعه من تقديم الطعام للكلب بزعم أنه "مسمم"، ولم تفلح كافة محاولاتها لمنع هذا الشخص من تقديم الطعام للكلب، حيث نشرت إحدى السيدات الواقعة عبر حسابها على فيس بوك، وعلقت "بيسممو الكلاب في رأس البر في المستشارين.. الحقوهم انزلوا امنعوهم" وتابعت السيدة التي نشرت الفيديو عبر حسابها، "تعديل: مش أنا اللى فى الفيديو دي صديقتى وانا بعيد عنها.. مش هلحق اروح ليها.. أقسم بالله لو كنت موجوده كنت هأكله من الأكل ده أقسم بالله". الشخص الذى وضع الطعام للكلب الشخص صاحب الواقعة وانهالت عشرات التعليقات الغاضبة عبر حساب السيدة، الذين يطالبون بمحاسبة هذا الشخص الذى سمم الكلب الضال، فيما أوضحت السيدة التي نشرت الفيديو، أن صديقتها حاولت مرة واثنين ان تمنع تسميم الكلب ولكنها فشلت في النهاية ليموت الكلب عقب تسميمه بلحظات. الكلب الضال جانب من الواقعة بينما روى أحد المتابعين للواقعة قائلا: "مفيش حد يتسرع في الحكم على حد من غير ما يعرف الحقيقة.. أولا اللي صور الفيديو اعترضوا اللى مسمى نفسه دكتور يعمل فى المحافظة ومهندسة فى المجلس وسيتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية ضدهم بصفتهم.. الناس اللي صورت الفيديو من كتر البكاء على الكلبة المشار إليها في الفيديو كانوا نفسهم هيموتوا... الناس اللى صورت الفيديو منعوا الأكل المسموم عن الكلبة واعترضوا الدكتور مرة واتنين.. أنا كنت متابع وكنت على اتصال مباشر معاهم من البداية ولما وصلت لموقع الكلبة للأسف كانت ماتت وحفرنا للكلبة ودفناها.
قالت ذو الفقار إن طريقة استخدام السم في القضاء على تجمعات الكلاب الضالة أسلوب غير علمي، ومخالف للتوصيات العلمية المنشورة من منظمتي الصحة العالمية وصحة الحيوان ومصر أحد أعضائها. وأشارت إلى أن الهيئة العامة للخدمات البيطرية تعتمد على قانون رقم 35 لعام 1966، الذي ينص على إبادة الكلاب التي ليس لها مأوى. وينص قانون العقوبات على الحبس لمدة لا تزيد على ستة أشهر والغرامة التي تصل إلى 200 جنيه لكل من يقتل عمدًا حيوانًا مُستأنسًا، وينص الدستور في إحدى مواده على حقوق الحيوانات، ويمنع الإضرار بها باعتبارها من ثروات المجتمع الطبيعية، كما يؤكد ضرورة توفير الحماية لهذه الحيوانات والكائنات البرية والرفق بها على النحو الذي ينظمه القانون. الكلاب الضالة خصصت هيئة الطب البيطري التي تتبع وزارة الزراعة خطًا هاتفيًا ساخنًا لتلقي الشكاوى الخاصة بالحيوانات الضالة، فضلًا عن تسيير بعض الفرق الميدانية للتعامل مع الشكاوى والحالات الطارئة. ومن جانبه قال الدكتور حسن شفيق، نائب رئيس الهيئة العامة للخدمات البيطرية، إن تكلفة السموم المستوردة لا تصل إلى 10 ملايين دولار سنويًا، وأن الكمية المستخدمة لتسميم أي حيوان لا تتجاوز نصف الجرام.
وكان بارزاً أمس كلام الرئيس ميشال عون عن أن «هناك من يتلاعب بالمسائل المالية وبسعر صرف الدولار وهو ما يؤثر بشكل سلبي على المواطنين»، متحدّثاً عن «تقارير من أخصائيين محليين ودوليين تشير الى وجود جهات هدفها تأزيم الوضع ومنها مَن هو في موقع السلطة». دعم إنساني سعودي – فرنسي وأطلقت الرياض وباريس المسار التنفيذي للصندوق الفرنسي – السعودي لدعم الشعب اللبناني والذي عَكَسَ التزاماً بعدم ترْك اللبنانيين فريسة الانهيار الأعتى والحرص على توفير «ممر إنساني» لمساعدات لن تمرّ بالدولة ومؤسساتها، وقد تتطوّر في هذا الاتجاه بعد الانتخابات بحال برزت مؤشرات لاستعادة الواقع اللبناني التوازن السياسي الذي يشكّل أحد جسور «العودة السياسية» الخليجية، وأيضاً لجدية السلطات الرسمية في المضي بالإصلاحات الشَرطية التي وضعها صندوق النقد الدولي لتوقيع اتفاق نهائي على برنامج تمويل يحتاج لرفدٍ من الدول المانحة التي تُعتبر دول الخليج قاطرتها الرئيسية. وكان ليل الثلاثاء، شهد توقيع مركز «الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية» مذكرة تفاهم مع وزارة الخارجية الفرنسية، و«الوكالة الفرنسية للتنمية» (AFD)، بهدف دعم العمل الإنساني في لبنان بمبلغ 72 مليون يورو (نحو 76.
وتابعت أنه علاوة على المساعدات الطارئة، «لا بد من تقديم دعم هيكلي للمستشفى من خلال تدريب العاملين فيها وترميم المباني». مستشفى الطائف العسكري بالجنوب. وختمت الخارجية سلسلة تغريداتها، بأن التمويلات التي قدمتها الرياض وباريس، تمثل «مرحلة أولى في سبيل حشد جهود مشتركة ومعززة لصالح لبنان. وتكمن الغاية من هذه الآلية في استمرارها على الأجل البعيد وتناولها قضايا إنمائية أيضاً». من جهتها، شددت السفارة الفرنسية لدى بيروت، على وقوفها إلى جانب الشعب اللبناني، وجددت «مطالبها وتطلعاتها، التي تتماشى ومطالب الشعب اللبناني والمجتمع الدولي، إزاء السلطات اللبنانية، والتي تتمثل في التنفيذ العاجل للإصلاحات الضرورية لحل الأزمة في لبنان، وإبرام اتفاق شامل وكامل مع صندوق النقد الدولي، وتنظيم انتخابات تشريعية محايدة وشفافة في موعدها المقرر في 15 مايو 2022».
وبدأت بعض الدوائر تسأل عن تأثيرات هذا الملف على العملية الانتخابية وسط تقارير عن أن أهالي الضحايا والمفقودين لن يسمحوا بحصول انتخابات في طرابلس وجوارها ما لم يكن جرى انتشال المركب واستعادة المفقودين لإكمال «بازل» ملابسات ما جرى وحسْم مصير العشرات الذين لم تتم استعادة ولو جثامينهم بعد. واستوقف أوساطاً سياسية في هذا الإطار تأخُّر السلطات اللبنانية لنحو 3 أيام في طلب مساعدة دول صديقة لتقديم التقنيات المطلوبة لتعويم المركب، الذي من شأن انتشاله أيضاً أن يخدم التحقيقات الجارية وتأكيد رواية الجيش عن أن قائد الزورق هو الذي نفّذ مناورة للهرب من خفر السواحل واصطدم بالخافرة ما أدى لتضرر القارب وغرقه في ثوان. إقرأ ايضاً: بعدسة «جنوبية»: «حلاقة العيد».. على الناشف! مستشفى الطائف العسكري الرياض. وفي هذا السياق عقد وزير الخارجية في حضور وزير الدفاع موريس سليم اجتماعاً مع كل من السفير البريطاني إيان كولارد، والقائم بالأعمال في السفارة الأميركية ريتشارد مايكلز، والقائم بالاعمال في السفارة الفرنسية جان فرانسوا غيوم، لطلب المساعدة في انتشال المركب والبحث عن الضحايا. ولم تقلّ دلالة المناخات السياسية المشحونة على تخوم الانتخابات والتي لا تخلو من اتهامات مباشرة أو غمز بنياتٍ لتسعير أزماتٍ في إطار تراشُق بالمسؤولية عن تطييرٍ محتمل لاستحقاق 15 مايو.
كلما اقترب موعد الانتخابات البرلمانية في لبنان ، اشتدّ «حبْسُ الأنفاس» المزدوج حيال «أصل» حصولها والتداعيات الخطيرة لأي تطييرٍ لها، كما بإزاء ما يمكن أن تفرزه صناديق الاقتراع من متغيّراتٍ سياسية أو تختزنه من أزماتٍ دستورية «تكرّ سبحتها» بعد كل استحقاقٍ نيابي، فكيف إذا كان هذه المرة «موصولاً» بانتخابات رئاسية (موعدها الدستوري بين 31 أغسطس و 31 أكتوبر) وبـ «قنابل موقوتة» مالية يُخشى أن تنفجر بمجمل الواقع اللبناني من خلف ظهْر كل المحاولات الدولية والخليجية لإحياء «شبكة أمان» من مساعدات تشكل «بوليصة تأمين» ذات بُعد إنساني.