9 avsnitt كلام Konst 1 OKT. 2021 الاكتئاب نظرة عامة على الاكتئاب #الصحة_النفسية 9 min 20 SEP. 2021 صديق Loki 8 min 6 SEP. 2021 ان تفقد من تحب فقدان 3 SEP. 2021 غريب في بلاد القبح غريب في بلاد القبح. 2 JULI 2021 كلام٢ كلام٢. 5 min 26 JUNI 2021 ورجوت عيني ان تكف دموعها 32 sek. ورجوت عيني ان تكف دموعها - YouTube. © Abdulkreem Mest populära podcaster inom Konst Vad gör vi nu Sanna Jörnvik & Ida Eriksson This is 40! Karin Bastin & Isabelle Monfrini Hemtrevligt Elin och Kattis Recept tack!? Perfect Day Media Beauty & Bubblor Aller media | Acast Dela en flaska med Alf & Petter DEF Prod. Du kanske också gillar بكل صراحة مع د. مريم العوضي بودكاست السندباد بودكاست تَنفَّسْ مُذكرة تنفَّس هدوء Mics | مايكس كنبة السبت مُسودّة mics | مايكس جُرعة أمَل Amer Almasri
و رجوتُ عيني أن تكفّ دموعها | قصيدة صوتية 🍂. - YouTube
ورجوتُ عيني ان تكفُ دموعها. - YouTube
نعم الله علينا نعم الله نعم الله سبحانه وتعالى على الإنسان لا تُعد ولا تحصى، بل إن النعمة الواحدة من نعم الله على الإنسان في جسمه، ودينه، وبيئته لا تُعد ولا تحصى، قال تعالى: "وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا" [النحل: 18]، فقد خلق الله الإنسان وكرمه ونعمه ورفع من شأنه ووضعه موضع تكليف وخلافة في الأرض؛ فسخر له الكون بما فيه، وآتاه من العلم والقدرة على التعلم ما لم يؤت غيره من المخلوقات، فتمتع الإنسان بنعم الله الظاهرة والباطنة، فمنهم من شكر الله على النعمة، ومنهم من طغى وكفر بها. صور من نعم الله على الإنسان ذكر القرآن الكريم صورًا من نعم الله على الإنسان، ومن أهم ما ذكره القرآن الكريم من نعم على الإنسان ما يأتي: نعمة إرسال الوحي لهداية الناس إلى عبادة ربهم، وإخراجهم من الظلمات إلى النور، ومن ضيق الدنيا إلى سعة الآخرة. نعمة خلق الإنسان في أحسن تقويم وأحسن صورة وأجمل هيئة، وكل ما أودعه فيه من خصائص وميزات تميز بها عن سائر المخلوقات كالعقل والنطق. نعمة خلق السموات والأرض وما بينهما، وكل ما في الكون من مخلوقات هي من نعم الله على الإنسان، فهداه إلى تسخيرها لمنفعته. نعمة هطول الأمطار، وإرساء الجبال، وشق الأنهار، وتزيين السماء بالنجوم التي يهتدي بها الناس.
تعالوا نتذاكر نعم الله علينا المؤمنون دائما يسألون ربهم العون على ذكره وشكره وحسن عبادته وهي وصية النبي صلى الله عليه وسلم ، وكان يرددها دبر كل صلاة " اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَخَذَ بِيَدِهِ وَقَالَ: " يَا مُعَاذُ ، وَاللَّهِ إِنِّي لَأُحِبُّكَ ، وَاللَّهِ إِنِّي لَأُحِبُّكَ ، فَقَالَ: أُوصِيكَ يَا مُعَاذُ لَا تَدَعَنَّ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلَاةٍ تَقُولُ: اللَّهُمَّ أَعِنِّي عَلَى ذِكْرِكَ ، وَشُكْرِكَ ، وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ " رواه أبو داود والنسائي. إذ شكر النعمة سبب زيادتها والبركة فيها ، كما قال تعالى: " وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ " لقد لاحقتنا النعم من كل حدب وصوب ، وأمطرت علينا النعم من كل مكان, لكننا غفلنا عنها واعتدناها وكأننا لا نراها ونسينا أن نواصل الله تعالى بالحمد عليها والشكر. فلنغمض أعيننا قليلا من الوقت ونحاول أن نسير هكذا دقائق بل ثوان سنشعر بقيمة البصر وأنه من نعم الله الجليلة التي لابد أن نشكره سبحانه عليها.
بينما الكثيرين منهم تراهم منهمكين في العمل أو في أحاديث قد تكون مفيدة ولكن في غالب الأحيان تكون تافهة مع الأسف. في الحقيقة أتألم كثيرا لحال هؤلاء الدين شغلتهم أمور الدنيا عن الله عز وجل وكنت أتساءل دومًا لم هذا البعد عن الله؟ لماذا هذه القلوب القاسية المتحجرة التي لا تلين لصوت المؤذن وهو ينادي حي على الصلاة حي على الفلاح؟ وأدركت السبب وراء دلك ولعله يكون من أهم الأسباب ألا وهو عدم استشعار نعم الله تعالى. فعندما يستشعر أحدنا نعم الله عليه التي لا تعد ولا تحصى يشعر يقينا بفضله عز وجل وجوده ومنه وكرمه فيستوجب دلك منا الشكر لله وحمده على نعمه. عندما نرى أن ربنا تبارك وتعالى يديم علينا نعمه رغم تقصيرنا وعصياننا نحس بلطفه سبحانه ورحمته بنا فنحس بقربنا منه أكثر وحبنا له وبالتالي طاعته سبحانه. اخواني وأخواتي هذه هي المعادلة التي حصلت عليها والتي أحاول أن أذاكرها كلما نسيتها فمن واجبنا ألا ننسى فضل الله علينا وما أعطانا من نعم وأن نسأله سبحانه ألا يحرمنا منها وأن يديمها علينا. وبالشكر تدوم النعم، وقال تعالى (ولإن شكرتم لأزيدنكم) صدق الله العظيم. جعلني الله واياكم من الشاكرين الذاكرين الطائعين لله عز وجل ونسأله تعالى أن يديم علينا نعمه.
الأمن والنجاة في الدنيا والآخرة، فقد وعد الله عباده المؤمنين بالنجاة في الدنيا والأمن في الآخرة من الفزع الأكبر. المغفرة، فقد وعد الله عباده المؤمنين بالمغفرة والأجر والثواب، فيغفر الله زلّاتهم، وكلّ ذلك برحمته تعالى. النصر على الأعداء، فكم من فئة قليلة غلبت فئةً كثيرة بأمر الله، فلابدّ للإسلام أن ينتصر على أعدائه، طال الزمن أم قصر. التمكين والاستخلاف في الأرض، فقد وعد الله الذين آمنوا بالخلافة في الأرض والتمكين لهم، وستعود للإسلام هيبته، ويعود له عزّه بإذن الله. فهذه بعض الوعود التي وعد الله بها عباده المؤمنين، وهي من نعم الله التي ننتظرها بإذن الله تعالى. وممّا سبق نجد أنّ النعم التي أنعم الله بها على عباده أكثر من أن تعدّ، فهل هناك ما يجب فعله للحفاظ على هذه النعم؟ وهل هناك ما يزيل النعم؟ نعمة الإسلام إنّ أفضل النعم التي أنعم الله بها علينا هي أن خلقنا مسلمين، فنعمة الإسلام هي نعمة عظيمة جداً، بل هي أعظم النعم على الإطلاق، فيا لحظِّ من خلقه الله مسلماً في بيئةٍ مسلمةٍ. أمّا المسلمون فلهم حظٌّ عظيم من نعم الله سبحانه في الدنيا والآخرة، ففي الدنيا هم في عناية الله ورحمته، وسيبقون كذلك إلى أن يحقق الله لهم النصر والتمكين ويستخلفنّهم في الأرض، هذا وعد الله لهم، والله محقّقٌ وعده، وفي الآخرة لهم: (ما لا عينٌ رأت ولا أذنٌ سمعت ولا خطر على قلب بشر) رواه البُخاري في صحيحه، عن أبي هريرة، رقم: 4779.
المطر فعندما ينزل المطر يحيي به الله تعالى الأرض وينبت المزروعات، وتتغذى البحار والأنهار والمحيطات بالمياه، ويستفيد الإنسان من هذا المطر في الشرب ومختلف الاستخدامات، وتعود الحياة إلى المناطق الجافة. القمر والشمس من النعم التي يستفيد منها الإنسان في الاهتداء والحصول على الدفء، كما أنّه عز وجل جعل لكلّ منهما مساراً للحركة لا يمكن أن يسبق أحدهما الآخر، وجعل نتيجةً لهذه الحركة تعاقب الليل والنهار، فالنهار للعمل والبحث عن الرزق، والليل للنوم والراحة. جسم الإنسان خلق الله تعالى الإنسان في أحسن صورةٍ ونفخ فيه من روحه، وجعل جميع أجزاء الجسم تعمل بتناغمٍ جميلٍ كلٌّ يقوم بمهمته دون تجاوزٍ أو تكاسلٍ، فلو اول الإنسان الاستغناء عن أيٍّ منها ستختلف حياته وتسير بشكلٍ غير طبيعي، كما أنّ التنعم بالصحة والعافية من نعمه عز وجل التي لا يقدرها الكثير من الأشخاص موقع الأرض بالنسبة للشمس فموقعها متوسطٌ ومناسبٌ للحصول على القدر الكافي من الحرارة، ولو كانت أقرب لانعدمت الحياة بسبب الحرارة العالية ولو كانت أبعد لانعدمت أيضاً الحياة بسبب البرودة. الأنعام والمواشي فالجمال والأبقار والأغنام يستفيد منها الإنسان في طعامه وصناعة الملابس من جلودها وصوفها، ويستخدمها في التنقل من مكانٍ لآخر ونقل الأشياء عليها.
نعمة أن جعل الله للبشر من أنفسهم أزواجًا لهم ليسكنوا إليها ويأنسوا بها. شكر النعمة كيفية شكر نعم الله شكر النعمة يكون بالإيمان بها والثناء على المنعم سبحانه وتعالى، وإظهارها واستعمالها في طاعة الله، والبعد عن كفرها وجحودها، وإظهار الامتنان لله بها، إذ أكرم الله سبحانه وتعالى الإنسان بكل هذه النعم ليسعد بها في حياته، وفي آخرته ينال السعادة الأبدية، فيكون الشكر كالآتي: الشكر باللسان والقول: فيحمد الإنسان ربه على كل ما يتمتع به من خير الله ونعمه عليه، ويذكر الله تعالى في كل أوقاته، ويسبح بحمده، ويتذكر أن هذه النعم من الله وحده لا شريك له. الشكر بالقلب والجوارح: فيستشعر القلب عظيم فضل الله عليه، ويرضى ويطمئن، وتُصدق الجوارح هذا فتعمل بما يرضي الله، وتبتعد عن معصيته وكل ما يغضبه سبحانه، فيحفظ سمعه وبصره عن كل ما يسخط ربه، ويحفظ قلبه وكل جوارحه عن ما يفسد العمل الصالح ويبطله. أهمية شكر النعمة قال تعالى: "فاذكروني أذكركم، واشكروا لي ولا تكفرون" [البقرة: 152]، أي أن شكر النعمة سبب في دوامها وزيادتها على الإنسان، وزيادة بركتها وسعادته بها في الدنيا؛ فعندما يحسن الإنسان استغلال النعمة ويستثمرها في وجوه الخير والمصلحة العامة، فإن ذلك أساس نهضة المجتمعات وترابطها.
نعم الله في جسم الإنسان خَلَق الله تعالى الإنسان في أحسن صورة، وأمَره أن يتفكَّر في خَلْقه المُعجِز الدالِّ على قُدْرة الله تعالى ووحدانية، وذلك في قوله تعالى ( وَفِي أَنفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ) وقد تَمكَّن العلم الحديث من كشف جانب من معجزات الخالق في خلق جسم الإنسان ، ورُبَّما نكتشف المزيد من هذه العجائب، مع التقدُّم المُذهِل والسريع في علوم الكيمياء الحيويّة، ووظائف الأعضاء، والتشريح وغيرها من العلوم، التي تختصُّ بدراسة الكائنات الحيّة. أقرأ أيضًا: الإعجاز العلمي في القرآن الكريم وأنواعه وآيات الإعجاز العلمي في القرآن مظاهر نعم الله ورزقه نعم الله كثيرة لدرجة أنه لا يمكن حصرها مهما حاولنا، ولكن يجب علينا محاولة حصر بعضها ومعرفة مدى قيمة هذه النعم لشكر الله. الإسلام من أعظم النعم التي أنعم الله تعالى بها على الإنسان، فالإسلام هو طريق الهداية الذي يقود إلى الجنة يوم القيامة، فلم يضع عز وجل الحساب من دون أن يرسل الأنبياء والرسل لتوضيح الطريق السليم للنجاة يوم الحساب مع أنّه عز وجل قادرٌ على ذلك، فهو مالك الكون والمتصرف بكل ما فيه، كما أنّ الله تعالى ميز الإنسان بالعقل لتمييز الأشياء الصحيحة من الأشياء الخاطئة، ثمّ محاسبته على خياراته.