مراقبة تأثير الأطعمة: يُنصح بتدوين الملاحظات حول الأطعمة المسبّبة لظهور الأعراض لتجنّبها في المرات القادمة أو إدخالها إلى النظام الغذائيّ بطريقة صحيحة. المكمّلات الغذائيّة: تساهم بعض المكمّلات الغذائيّة في التخفيف من مشكلة الإمساك مثل مكمّلات الألياف التي تحتوي على بزر القطونة (بالإنجليزية: Psyllium)، والدكسترينات البيضاء (بالإنجليزية: Wheat dextrin)، مع ضرورة تجنّب استخدام المليّنات المحفّزة (بالإنجليزية: Stimulant laxatives) مثل السَّنَا (بالإنجليزية: Senna)، مع التذكير بضرورة استشارة الطبيب دائمّا قبل استخدام أيّ دواء أو مكمّل غذائيّ خلال الحمل. كيف أتعامل مع ألم القولون في الحمل؟ | سوبر ماما. الحرص على الاسترخاء: وذلك لدور التوتّر في تحفيز أعراض القولون العصبيّ، ويمكن الاسترخاء باتّباع العلاج بالكلام للتخلّص من الأفكار السلبيّة، والارتجاع البيولوجي (بالإنجليزية: Biofeedback) للتخفيف من توتّر العضلات، وخفض معدّل نبض القلب. النصائح الأخرى: ومنها ما يأتي: [٦] الامتناع عن التدخين وشرب الكحول. الحدّ من تناول المشروبات المحتوية على الكافيين. تناول الأطعمة الغنيّة بالحديد للحدّ من فرصة الحاجة إلى استخدام مكمّلات الحديد، والتي بدورها قد تؤدي إلى المعاناة من الإمساك.
القهوة والمشروبات الغازية. الأطعمة الغنية بالبروتين صعب الهضم، مثل: اللحوم الحمراء. منتجات الألبان ومشتقاتها، خاصة الأجبان. 2- أطعمة تسبب الإسهال، مثل: الأطعمة الغنية بالألياف -خاصة الألياف غير الذائبة- كالموجودة في قشور بعض الفاكهة والخضروات، مثل: الطماطم، والتفاح، والخوخ، والمشمش، والبرقوق، والخضروات الورقية، كالخس والكرنب. الأطعمة الغنية بالشوكولاتة، والكافيين، وسكر الفركتوز أو السوربيتول. المشروبات الغازية. المقليات والأطعمة المشبعة بالدهون. منتجات الألبان، خاصة لمن لديهن حساسية لاكتوز. الأطعمة التي تحتوي على الجلوتين، وهو بروتين موجود في القمح. 3- أطعمة تسبب الانتفاخ، مثل: الأطعمة الغنية بالألياف غير الذائبة، كما ذكرنا من قبل. الأطعمة المحتوية على الجلوتين. حبوب القولون للحامل لحدوث الطلق. منتجات الألبان. البقوليات، مثل: الفول واللوبيا والفاصوليا البيضاء والعدس. المشروبات المحتوية على الكافيين. الأطعمة المصنعة المليئة بالمواد الحافظة، مثل: رقائق البطاطس، أو الأطعمة المثلجة الجاهزة للطهي. المحليات الصناعية وبدائل السكر صعبة الامتصاص، التي تحتوي على الأسبرتام، أو السكرالوز، أو أسيسلفام البوتاسيوم. ثمار البصل والثوم، خاصة النيئة، فهي لا تُهضم بسهولة، لذا تسبب غازات وانتفاخات.
وفي سياق الحديث عن القولون العصبيّ يُشار إلى أنّ التغيرات التي تطرأ على مستوى الجهاز الهضمي لا تقتصر على النساء اللاتي يُعانين من القولون العصبيّ؛ فأغلب الحوامل قد يُعانين من الغثيان والتقيؤ، أو الإسهال، أو الإمساك، والانتفاخ والغازات، ولكنّ النساء المصابات بالقولون العصبي لا يستطعن توقع سير الأعراض المرتبطة بالحالة خلال الحمل؛ فقد تشتد وقد تهدأ، وعلى أية حال يجب الحرص دائماً على استشارة الطبيب حول طرق الرعاية اللازمة قبل الحمل وأثناءه للسيطرة على الأعراض قدر الإمكان.
أبلغت العديد من النساء عن زيادة حرقة المعدة والغثيان في الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل، وأبلغ ثلث آخر من النساء عن زيادة في تكرار التبرز أثناء الحمل، قد تساهم التغيرات في هرمونات المبيض التي ترتفع أثناء الحمل والضغط الجسدي الذي يضعه الطفل النامي على جدار الأمعاء في ظهور أعراض الجهاز الهضمي. كيف يمكن التحكم في أعراض القولون العصبي أثناء الحمل؟ | الكونسلتو. بالنسبة للعديد من النساء يعتبر الحمل وقتًا يتزايد فيه التوتر وقد يؤدي ذلك إلى تفاقم القلق والاكتئاب الكامنين، مما قد يؤدي إلى حلقة مفرغة من زيادة أعراض الجهاز الهضمي وزيادة التوتر. كيف يمكن التحكم في أعراض القولون العصبي أثناء الحمل؟ تختار العديد من النساء تجنب العلاجات الدوائية أثناء الحمل لأن معظمهن لم يتم اختبارها مطلقًا على النساء الحوامل، قد تؤدي المخاوف المتعلقة بنمو الجنين والآثار الضارة للأم إلى الحد من استخدام الأدوية للألم والإسهال وإدارة الإمساك. وكذلك يجب على النساء تجنب استخدام العلاجات العشبية لأعراض القولون العصبي لأن العديد منها لم يتم اختبارها بعد، ويجب التحدث إلى الطبيب قبل استخدام أي دواء أثناء الحمل. تشمل العلاجات غير الدوائية لإدارة أعراض القولون العصبي أثناء الحمل ما يلي: يمكن أيضًا اعتبار التغييرات الغذائية آمنة للنساء الحوامل.
الشوكولاتة والكحوليات. أكلات تريح القولون كما أن هناك أكلات تتسبب في تهيج القولون، فهناك على الجانب الآخر أطعمة أخرى تخفف أعراضه، بالإضافة إلى بعض النصائح الأخرى، التي سنخبركِ بها في السطور التالية: أكلات وطرق تخفف الإمساك الأطعمة الغنية بالألياف ، على أن تزيد كميتها كل يوم تدريجيًّا بمقدار من اثنين إلى ثلاث جرامات، وصولًا إلى 25 جرامًا يوميًّا للسيدات، و38 جرامًا للرجال. هذه الأطعمة مثل: الخبز والمكرونة المصنعان من الحبوب الكاملة، والأرز البني، والبقوليات، والخضروات، والفاكهة. تناول كميات معتدلة من الأطعمة الغنية ببديل السكر "السوربيتول"، مثل البرقوق المجفف ومنقوعه. تناول مطحون بذور الكتان، يمكنكِ وضعه على السلطات أو الخضروات المطبوخة. أكلات وطرق تخفف الإسهال الألياف الذائبة، مع تناولها باعتدال وحذر، كالخبز والمكرونة المصنوعين من دقيق القمح الكامل، والشوفان، والشعير، والأرز البني، والبطاطس المهروسة، والفاكهة، والخضروات دون قشرها. عدم تناول الأطعمة مختلفة الحرارة في الوقت نفسه، كتناول مشروب مثلج، وبعده حساء ساخنة في الوجبة نفسها. حبوب القولون للحامل ونوع الجنين. تناول حصص صغيرة من الطعام، لإراحة الجهاز الهضمي. شرب الماء قبل الأكل بساعة أو بعده بساعة، والامتناع عن الشرب في أثناء الأكل.