ثم عادت إلى كمبوديا وتوفيت هناك في عام 2001. 2002 -- مجموعة من 466 كوري جنوبي و100 من أقربائهم الكوريين الشماليين يجتمعون معاً في جولتين من اللقاءات في منتجع جبل كومكانغ في كوريا الشمالية في أول يوم من من برنامج لم شمل الأسر المشتتة الذي يستمر لمدة 3 أيام. 2005 -- كوريا الشمالية تطلق صاروخا قصير المدى تجاه البحر الشرقي وسط جدل دولي حول برنامجها للأسلحة النووية 2006 -- وزير الخارجية الكوري الجنوبي بان كي مون يدعو طوكيو إلى النظر في الجذور التاريخية لقضية جزر دوكدو، مشيراً إلى السيطرة الاستعمارية اليابانية على شبه الجزيرة الكورية في أوائل القرن الـ20. 2009 -- كوريا الجنوبية تقول إنها ستزيد مساعدتها إلى الدول النامية في كل أنحاء العالم بنسبة 16. 4% لتبلغ 1. برنامج رفع الصوت الى 1000. 09 ترليون وون. 2014 -- المطرب "ساي" أحد مفجري موجة كي-بوب في العالم، يتم إدراجه رسميا على موسوعة بريتانيكا كمغني ورابر كوري جنوبي، حيث حصل على شهرة دولية مع الفيديو الموسيقى الفكاهي لأغنيته "كانغ نام استايل". 2018 -- وزارة الدفاع الكورية الجنوبية تبدأ في إزالة مكبرات الصوت المثبتة على طول الحدود مع كوريا الشمالية لمتابعة اتفاق القمة بينهما.
تواصل حالياً دروسها عبر الانترنت، وتأمل الحصول على موافقة احدى المستشفيات الألمانية لمتابعة الجزء العملي. وتقول ناتالي لفرانس برس عبر الهاتف "لم أعد إلى لبنان لأن ألمانيا تقدم فرصاً أكثر من دون أن أشكّل عبئاً إضافياً على عائلتي". خلال أكثر من عامين، فقدت الليرة اللبنانية أكثر من تسعين في المئة من قيمتها أمام الدولار، وبات أكثر من ثمانين في المئة من السكان تحت خط الفقر. ولا يتخطى الحد الأدنى للأجور 30 دولاراً، بحسب سعر الصرف في السوق السوداء. وقد اضطر والد ناتالي إلى بيع منزله في بيروت والانتقال للعيش في قريته ليضمن مستقبل ابنته التعليمي. في جامعة بوغوموليتس الطبية الوطنية في كييف، تدفع ناتالي 4400 دولار سنوياً، أي خمس مرات أقل من قسط غالبية الجامعات الخاصة في لبنان. كازاخستان تغرق في نور التغيير السياسي ، مع الاستفتاء على الإصلاح الدستوري. - مراسل الاتحاد الأوروبي. أما الجامعة اللبنانية، فترزح تحت وطأة الانهيار الاقتصادي إن من ناحية نقص التمويل أو الإضرابات المتكررة لأساتذتها الذين خسروا الجزء الأكبر من رواتبهم جراء انهيار قيمة العملة، عدا عن صعوبة امتحانات الدخول الى كلياتها. وتقول ناتالي إن أصدقائها الذين عادوا إلى لبنان "نادمون على قرارهم". وتضيف "بالطبع ارتاحوا لمجرد فرارهم من أوكرانيا، لكنهم يفضلون أن يكونوا في مكان آخر في أوروبا".