المعدل الطبيعي لفيتامين د وأسباب نقصه وطرق العلاج صحة الرجل- القاهرة. 12 يناير 2022 يعدُّ فيتامين د أحد العناصر الغذائية التي يحتاج إليها الجسم لبناء العضلات والعظام، وذلك لأن الجسم لا يمتص الكالسيوم وهو المكوّن الأساسي للعظام، كما أن فيتامين د من الفيتامينات الذائبة في الدهون ويُطلق عليه "فيتامين الشمس"، لأن الجسم يقوم بتصنيعه عند التعرض لأشعة الشمس. ونستعرض لكم في هذا المقال كم المعدل الطبيعي لفيتامين د؟ وأهمية فيتامين د وأسباب نقصه وعلاجه. ما هي نسبة فيتامين د الطبيعية؟ ينظم فيتامين د الكثير من الوظائف الأخرى في خلايا جسمك، بالإضافة إلى دعم الخصائص المضادة للالتهابات وللأكسدة والواقية للأعصاب وصحة الجهاز المناعي ووظائف العضلات ونشاط خلايا الدماغ. كما اختلف الخبراء في المعدل الطبيعي لفيتامين د في جسم الإنسان، حتى أكد المعهد الطبي The venerable Institute of Medicine، أن نسبة فيتامين د الطبيعية هي 20 نانوغراما/ملليلتر، وأن أي نسبة أقل من 20 تعبر عن نقص في هذا الفيتامين، وأي نسبة أكثر من 20 تعد نسبة طبيعية. أي النسبة الطبيعية لفيتامين د للأطفال والنساء والرجال تتراوح بين 30-60 نانوغرام/ملليلتر، وحتى 20 نانوغراما/ملليلتر ولكن أقل من هذا يُعدُّ نقصًا واضحًا في فيتامين د ويحتاج إلى علاج.
اقرأ أيضًا: فوائد فيتامين د للرجال وتأثيره على الصحة الجنسية ما هي أسباب نقص فيتامين د؟ 1- عدم استهلاك الكميات الموصى بها منه: يعد من أبرز أسباب نقص فيتامين د في الجسم، وذلك عند اتباع نظام غذائي نباتي لا يتضمن مصادر فيتامين د، ومن ثم تكون نسب فيتامين د منخفضة في الجسم وتؤدي إلى خلل. 2- عدم التعرّض لأشعة الشمس: الشمس هي المصدر الأساسي لتصنيع فيتامين د ، ومن ثم عدم تعرضكَ لأشعة الشمس بصفة مستمرة ودورية يُسبب نقصًا في النسبة الطبيعية لفيتامين د في الجسم. لذا إذا كنتَ في وظيفة تمنعكَ من التعرض لأشعة الشمس، خصّص يومًا محددًا لكَ وتعرض للشمس حتى تحمي جسمكَ من نقصان فيتامين د. 3- امتلاك بشرة داكنة: امتلاكك لبشرة داكنة يجعلكَ من الأشخاص الذين تقلل صبغة الميلانين الموجودة في الجلد من قدرة الجلد على إنتاج فيتامين د، وهذا ما يجعلكَ أكثر عرضة للإصابة بنقص فيتامين د. 4- زيادة الوزن عن المعدل الطبيعي: الوزن الزائد أو السمنة من أبرز أسباب نقص فيتامين د في الجسم، حيث إن الأشخاص الذين يعانون الوزن الزائد عن الحد الطبيعي؛ هم أكثر عرضة للإصابة بنقص فيتامين د. 5- الإصابة ببعض الاضطرابات الهضمية: تؤثر الاضطرابات الهضمية بالسلب على فيتامين د وتعدُّ سببًا رئيسًا في نقصانه من الجسم، ومنها التليف الكيسي، ومرض الكرون.
آخر تحديث: أكتوبر 3, 2021 ما هي نسبة فيتامين د الطبيعية في الدم ما هي نسبة فيتامين د الطبيعية في الدم ، يقوم جسم الإنسان باستخدام فيتامين د، لكي يحافظ على صحة العظام، والقيام بشكل فعال بامتصاص الكالسيوم. وفي حالة عدم وجود الكمية الكافية من فيتامين د بالجسم، فإن هذا قد يرفع نسبة الإصابة بهشاشة العظام، السرطان، تشوهات بالعظام. وتجنباً من الإصابة بهذه الأمراض وغيرها التي تنتج عن نقص الفيتامين، يجب عليك معرفة المعدل الطبيعي لفيتامين د بالجسم، ويمكنكم معرفة ما هي نسبة فيتامين د الطبيعية في الدم من خلال موقع مقال. معلومات عن فيتامين د يعتبر أحد الفيتامينات التي يحتاج إليها الجسم لكي يقوم بتأدية وظائفها، وذلك حيث إنه يقوم بالمساهمة في ضبط نسبة الفسفور والكالسيوم بالجسم. مما يقوم بتقوية العضلات والعظام، بالإضافة إلى إنه يعتبر ضروري، لحماية الأطفال من الإصابة بالكساح. بالإضافة إلى حماية الأشخاص البالغين من الإصابة بلين العظام، وحماية كبار الأشخاص كبار السن، من الإصابة بهشاشة العظام. كما إنه يتميز بأنه ذو قابلية للذوبان بالدهون، حيث أن الجسم لا يقوم بامتصاصه، إلا عند استهلاكه مع الغذاء الذي يتضمن الدهون.
والأشخاص الذين يعانون من حدوث مشاكل بامتصاص الدهون، فإنهم أكثر عرضة للإصابة بنقصه. شاهد أيضًا: أعراض زيادة فيتامين د في الجسم لمعرفة نسبة فيتامين د بالدم سواء كانت طبيعية وكافية أم لا، فلابد من القيام بتحليل اسمه مستوى 25 هيدروكسي فيتامين د. وهذا التحليل يعد الطريقة الأكثر دقة لمعرفة نسبة فيتامين د بالجسم، والتحليل قد يأتي بأحد النسب الآتية التي تدل على ما إذا كانت طبيعية. أو يوجد نقص شديد أو قد يسبب السمية، بسبب وجوده بنسبة عالية جداً بالجسم. وهما بالتفصيل كما يلي: إذا كانت النسبة أقل من 10 نانوجرام / مليلتر فإن هذا يشير إلى وجود نقص شديد في مستوى فيتامين د. إذا كانت النسبة تتراوح من 10 إلى 24 نانوجرام / مليلتر مقالات قد تعجبك: فإن هذا يشير إلى وجود نقص متوسط بفيتامين د. إذا كانت النسبة تتراوح من 25 إلى 80 نانوجرام / مليلتر فإن هذا يشير إلى أن نسبة فيتامين د طبيعية وكافية. إذا كانت النسبة أكثر من 80 نانوجرام / مليلتر فإن هذا يشير إلى نسبة الفيتامين د تعتبر بمستوى قد يسبب السمية. فوائد فيتامين د للجسم ينتج عن الحصول على فيتامين د بالكمية الكافية الطبيعية، التي يحتاج إليها جسم الإنسان الكثير من الفوائد.
01/11/2017 2656 المشاهدات المعدل الطبيعي لفيتامين د من الحالات التي يواجهها الكثير من المرضى ويذهبون إلى الطبيب لفحص مستويات فيتامين (D) لديهم، وقد يكون لديهم فرد من أفراد العائلة يعاني من: هشاشة العظام أو ربما يعانون من ترقق العظام حيث يريدون أن يقوموا بعمل كل ما في وسعهم للحفاظ على عظامهم قوية وفيتامين (د) مهم جدا لعظام صحية. المعدل الطبيعي لفيتامين د لذلك، ما هي الكمية التي تعتبر "منخفضة"، وبالتالي سيؤدي إلى خطر ترقق العظام ووجود كسور؟. نحن نتحدث عن مستوى الدم من 25 هيدروكسي فيتامين D ، والتي تقاس عادة في نانوغرامز لكل ملليلتر. في عام 2010 ، أصدر معهد الطب تقريرًا يستند إلى فحص طويل للبيانات من قبل مجموعة من الخبراء. وخلاصة القول، قدروا أن مستوى فيتامين (د) 20 نانوغرام / مل أو أعلى كان كافيا لصحة العظام واذا كان المستوى أقل من 20 يعتبر نقص في المعدل الطبيعي لفيتامين د. ولكن ليس من غير المألوف أن يكون مستوى فيتامين د أقل من 20، وعندما يحدث ذلك فأنه الطبيب يوصي المريض ب المكملات وغالبية الاشخاص لديهم مستوى يتراوح بين 20 و 40. ولكن في عام 2011.. أصدرت جمعية الغدد الصماء تقرير تحث على حد كبير أن يكون المستوى أعلى بكثير فيم يخص المعدل الطبيعي لفيتامين د.
ووجدن أن مستويات فيتامين (د) أقل من 20 ترتبط مع زيادة طفيفة في خطر الكسور وخلصوا إلى أن عدد قليل من الأطعمة تحتوي على فيتامين (د). ومكملات فيتامين (د) في النساء في منتصف العمر مع مستويات أقل من 20 نانوغرام / مل. "بالنسبة للنساء في فترة ما قبل انقطاع الطمث أو مجموعات أخرى من الاشخاص الذين يعانون من مخاطر كسور عالية مستوى 20 أو أعلى هو المثالي". ويضيف: "بالنسبة للغالبية العظمى من الأفراد الأصحاء فأن وجود مستويات أقل من ذلك بكثير، ربما 15، ربما 10. التحقق من مستويات فيتامين د معظم الخبراء، بما في ذلك الدكتور فينكلستين يوصي بأنه يجب ان نتحقق من مستويات فيتامين D في الاشخاص المعرضين للخطر – الأكثر عرضة للخطر لنقص حقيقي. ويشمل ذلك الأشخاص المصابين بـ: فقدان الشهية العصبي الأشخاص الذين لديهم عمليات جراحية في المعدة الذين يعانون من متلازمات سوء الامتصاص الأخرى مثل: ذربان البطن أصحاب البشرة الداكنه ارتداء غطاء الجلد الكلي (وبالتالي استيعاب أقل من ضوء الشمس والنساء قبل انقطاع الطمث والذين يعانون من ترقق العظام (انخفاض كثافة العظام، ولكن ليس هشاشة العظام). وهشاشة العظام أو اضطرابات الهيكل العظمي الأخرى وكذلك الحوامل والمرضعات وينبغي فحص جميع هذه المجموعات ومعالجتها حسب الاقتضاء.