23/09/2018 احتفل عدد من المراكز الصحية بالرياض باليوم الوطني 88 وتم خلال الاحتفال الذي اقيم اليوم في مجموعه من المراكز الصحية اكتساء ها باللونين الاخضر والأبيض وتزينت المداخل والصالات والطاولات بالاعلام السعودية حيث شارك في الأحتفالية عدد من العاملين والمراجعين الذين ابدوا سعادتهم بهذه المناسبة العزيزة على قلوبهم وهي الذكرى العزيزة لتأسيس المملكة العربية السعودية على يد مؤسسها الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن طيب الله ثراه. وقدمو اجمل التهاني لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهدة الامير محمد بن سلمان والى الاسرة المالكة والشعب السعودي الوفي متمنين لمملكتنا الحبيبة التقدم والاستقرار في ظل قيادتنا الرشيدة.
الاثنين 22 جمادي الأخر 1430هـ - 15 يونيو 2009م - العدد 14966 بسطاء عانوا من تدني مستوى الكشف والتشخيص والعلاج.. تعاني مراكز الرعاية الأولية الصحية داخل الأحياء من تدني مستوى الخدمة في الكشف والتشخيص والعلاج، إلى جانب تواضع الإمكانات الفنية والبشرية داخل هذه المراكز، كذلك غياب التثقيف الصحي للمرضى والمراجعين في ظل غياب منهجية العمل ب"طب الأسرة" وتوفير احتياجاته من البنى التحتية، والكوادر الطبية المؤهلة. كما تعاني هذه المراكز البالغ عددها على مستوى المملكة أكثر من 1925 مركزاً صحياً من سوء المباني المستأجرة التي تمثل حوالي 81% تقريباً، حيث مضى على استئجار معظمها أكثر من 15 عاماً، ووصلت الحالة الإنشائية والنظافة إلى درجة غير مقبولة من السوء، ولذا رأت الوزارة البدء بمشروع وطني كبير لإحلال المراكز الصحية المستأجرة. وعلمت "الرياض" من مصادرها أن وزارة الصحة كلفت خلال الأيام الماضية لجنة من ذوي الاختصاص والخبرة لدراسة وضع هذه المراكز، وتقييم برنامج "طبيب لكل أسرة"، والوقوف ميدانياً على المراكز الصحية من أجل تقييم خدماتها، ومدى تحقيقها للأهداف التي وضعت من أجلها، ومن ثم إيجاد البدائل الجيدة لتطوير أدائها!.
أكد أحمد أبو الغيط ، الأمين العام ل جامعة الدول العربية ، على أن الحل السياسي يظل السبيل الوحيد لإنهاء الأزمة اليمن ية. ورحب أبو الغيط بالمشاورات اليمنية التي تستضيفها الرياض حاليا، معتبرا أن هذه المشاورات تمثل خطوة على طريق تحقيق هذا الحل، الذي يحقن دماء اليمنيين، ويعيد الاستقرار لبلدهم، ويحول دون استغلال اليمن كمنصة لمهاجمة جيرانه. وجدد أبو الغيط إدانته للهجمات المتكررة التي يشنها الحوثيون على السعودية و الإمارات ، بما يمثل انتهاكا صارخا للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، باعتبار أن هذه الهجمات تستهدف منشآت مدنية وتعرض حياة السكان للخطر. ونقل مصدر مسؤول بالأمانة العامة للجامعة عن أبو الغيط، قوله أن "استمرار الحوثي في مباشرة هذه الأعمال العدوانية، ورفضه كافة مبادرات السلام ووقف إطلاق النار، يتعين أن يقابله رد حازم وموحد من المجتمع الدولي ، بما في ذلك أهمية قيام الولايات المتحدة الأميركية بالنظر مجددا في إعادة تصنيفهم كجماعة إرهابية، خاصة وأن القرار 2624 الصادر عن مجلس الأمن في فبراير الماضي ينص بوضوح على تصنيف الحوثي كجماعة إرهابية".