ذات صلة كلمات عن راحة البال أقوال عن راحة البال راحة البال تقاس بأشياء كثيرة أهمها رضا الله والوالدين وكذلك إذا كنت راض عن نفسك وما تعمل تشعر براحة البال لا حدود لها، وهنا إليكم في مقالي هذا عبارات عن راحة البال، أتمنى أن تعجبكم. الظلال تمنحنا الراحة وكثرتها تمنحنا الخمول. مُعظمنا يخشى الألم ويرغب في الراحة وهو يعلم أنها مؤقتة، أو ليس الألم مؤقتاً أيضاً. موت الصالح راحة لنفسه، وموت الطالح راحة للناس. صبر قليل يساوى راحة عشر سنين. محبوب اليوم يعقب المكروه غداً، ومكروه اليوم يعقب الراحة غداً. الشتاء هو بداية الصيف والظلام هو بداية النور والضغوط هي بداية الراحة والفشل هو بداية النجاح. حين لا نجد الراحة في ذواتنا لن يجدي أن نبحث عنها في كمان آخر.
حينما لا تيئس من رحمة الله. حينما لا تفقد الأمل في قدرة الله ومشيئته على تبديل حالك إلى أفضل حال. راحة البال تأتي يا ولدي من الرِّضا. حينما يتملكك الشعور بالرضا، ستبصر راحة البال، وستعرف معنى انشراح الصدر والطمأنينة. راحة البال في ذكر اللَّه: ﴿ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ﴾ [الرعد: 28]. حينما تُدرك أن الدنيا دار ابتلاء، وحتمًا سيحدث ما يحزنك ويقلقك أو يخيفك، وحتما قد يظلمك البعض، وقد تعتريك مشكلات متعددة في رحلة حياتك. قد تصاب في صحتك، ويتمكَّن المرض منك، وستعاني من أمراض القلوب، وهذه الأمراض لا طبيب ولا دواء لها سوى أن تهذِّب نفسك من هذه الأمراض، وتلتجئ إلى الله ليداويَك منها. الذكر والدعاء أفضل علاج للحصول على راحة البال. قال سبحانه: ﴿ وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى ﴾ [طه: 124]. أحسِنِ الظن بالله، وأخلِص النية له، واسعَ نحو التخلص من الأفكار والمشاعر السلبية، واستبدل بها أخرى إيجابية. ارتقِ بنفسك واصبر؛ حتى تنعم براحة البال.
مقالات متعلقة تاريخ الإضافة: 17/10/2017 ميلادي - 27/1/1439 هجري الزيارات: 124510 راحة البال، والشعورُ بالطمأنينة والسكينة: مطلبُ كلِّ إنسان. قد نفتقد هذا الهدوء النفسيَّ ونشعر بالضيق، ونشتاق إلى مشاعرَ تُطمئن أنفسَنا، وتبهج أرواحنا. كيف يُمكن الوصول إلى راحة البال؟ من أين تأتي هذه الراحة؟ هناك بعض النقاط التي قد تعينك لتعرف إجابة هذه الأسئلة: حينما تخلص النية لله وَحده، ويكون هدفك الأساسي هو إرضاءَه وطاعته. حينما تكُفُّ عن القلق الزائد والخوفِ والتردُّد. حينما تتوقف عن تأنيب نفسك بقسوة، ولا تفعل سوى عتابها وتدميرها بالكلمات السلبية. فالأفضل لك أن تُفكر في حلول واقعية، وتسعى إليها جاهدًا، وتصبر وتتوكل، وتفوِّض أمرك إلى الله، ولا تستعجل النتائج. حينما تعرف أن المثالية والكمال لن تصل إليهما مهما فعلت؛ فهذه طبيعة البشر. حينما توجِّه كلَّ تفكيرك نحو ما ينفعك في هذه الدنيا وفي آخرتك. حينما تفكر فيما تفيد به نفسَك وغيرك، وتسعى نحو الارتقاء بنفسك، وتنمية مواهبك وقدراتك، وتتعلم علمًا ينفعك، وتعم فائدتُه عليك وعلى الآخرين. حينما تزيل كلَّ آثار عدم التسامح والرغبة في الانتقام ممن تعمَّد إيذاءك. كلما شعرت بالحزن والضيق يا ولدي، تذكر أن تتخلص من التفكير في مواقفَ محزنة، لا فائدة من تذكُّرها سوى تعذيب نَفْسك.
أستودعك يا الله حياتي، بقدرتك ستكون أفضل، أسألك راحة في نفسي وفي بالي و فرجاً لهمي وستراً في الدنيا وفوزاً بالجنة. ربي اسئلك بكل اسم لك ان تفرج همي وتعيد لي راحة بالي وقوة صبري وتحملي ياخالقي كن معي ولا تحوجني الا لوجهك الكريم. أسألك يا الله أن تفرج لي همي و أرح قلبي من كل ما يحزنه و يقلقه. اللهم اني استودعتك سعادتي و راحة بالي حيث لا تضيع الودائع. ربي لا يعلم حزني وألمي إلا انت فاللهم افرج همي وكدري وضيقتي وانزل علي راحه لا شقاء بعدها. يا رب ارزقني راحة بال واجعل القرآن ربيع صدري وجلاء همي واكتب لي ما أتمناه خيرا وما لم يطري على بالي خيراً و ابعد الضيق والهم و الكدر عني. ربي استودعتك حياتي وأنا ﻣطمئنة بِأنها بقدرتك ستكون أفضل يا واحد يا أحد يا من لايقدر عليه أحد أسألك راحة في نفسي وفي بالي وتفريج لهمي.