كما أن تركيبه لا يحتاج لزيارات متعددة لطبيب الأسنان، وهو أقل كلفة من التيجان الدائمة المصنوعة خصيصاً. السيراميك (البورسلين): يمكن للسيراميك أن يستخدم وحده أو بالإضافة إلى بعض المعادن لتلبيس الأسنان، إلا أن التيجان المصنوعة من السيراميك بالكامل هي الأكثر شبهاً بالأسنان الطبيعية، ولذا يكثر استخدامها في تلبيس الاسنان التجميلي، كما أنها مناسبة لمن يعانون حساسية ضد المعادن. المعادن (أو السبائك المعدنية): تعد تيجان الأسنان المصنوعة من السبائك المعدنية هي الأقوى والأكثر استمراراً مقارنة بنظرائها، إذ تحتمل المعادن المضغ والطحن الذي تقوم به الأسنان لهضم الطعام. حكم طلاء الأسنان بذهب أو فضة للزينة. ونادراً ما تتعرض للكسر، لكن يعيبها لونها المعدني الواضح، ومن ثم يمكن استخدامها لتلبيس الاسنان صعبة الرؤية مثل الأضراس الخلفية. الزيركون: يمكن تلبيس الاسنان الزيركون كذلك وهو أحد أحدث المواد المستخدمة في تلبيس الاسنان، والأكثر تفضيلاً. إذ لا يؤدي تلبيس الاسنان الزيركون إلى تآكل الاسنان المجاورة بالقدر المماثل لما يحدث مع تيجان السيراميك المعدنية، وهو أكثر مقاومة للتآكل وبالتالي يُعتبر أكثر أمناً وأقل إضراراً بالأسنان المحيطة. كما أنه شبيه بالأسنان الطبيعية ولا يسهل كسره مثل السيراميك.
يعتبر تلبيس الاسنان مفهوم لإعادة هيكلة وبناء الاسنان (الأسنان المصابة) على الرغم من أنها كانت موجودة منذ العصور القديمة ، إلا أن تلبيس الاسنان خضع لارتفاع في الطلب حتى وقت قريب حيث تم نشرها لتلبية احتياجات الناس من جميع الأعمار. اعتمادًا على المتطلبات والاختيارات الشخصية ، يتم تصنيع أنواع مختلفة من التلبيسات لتلبية الاحتياجات. إليك مقالة مفصلة تشرح عن انواع التلبيسات 1. ستانليس ستيل تعتبر التلبيسات المصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ واحدة من أكثر مواد التلبيس شيوعًا المستخدمة في طب أسنان الأطفال ، وهي الخيار الأمثل للأسنان اللبنيه. من اهمية هذا النوع من تلبيس الاسنان هي توجيه النمو المستقبلي للأسنان الدائمة القادمة. بفضل مادته العالمية ، التي تمتزج بسهولة مع الفم بالكامل دون التسبب في عوائق في المضغ والتنظيف بالفرشاة والخيط. عشائر النّور في بلاد الشّام. قد يسبب ذلك في إزعاج مؤقت ، لكنه يشير فقط إلى أن جسمك يعتاد على عنصر جديد. تُعد التلبيسات المصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ خيارًا مثالي لطب أسنان الأطفال 2. تلبيس الاسنان بالخزف تنشأ التلبيسات الخزفيه من طين أبيض صلب يسمى "الكاولين" (موجود في البورسلين) ، مما يجعله خيارًا مثاليًا لتلبيسات.
قال النووي رحمه الله في "المجموع": (1/312) قول المصنف: " إن اضطر إلى الذهب جاز استعماله " فمتفق عليه, وقال أصحابنا: فيباح له الأنف والسن من الذهب ومن الفضة, وكذا شد السن العليلة بذهب وفضة جائز " انتهى. وقال ابن قدامة رحمه الله في "المغني" (1/90): " لا يباح اليسير من الذهب, ولا يباح منه إلا ما دعت الضرورة إليه, كأنف الذهب, وما ربط به أسنانه " انتهى. وقال الحجاوي في متن "زاد المستقنع": "ويباح للذكر من الفضة الخاتم... ومن الذهب.. ، ما دعت إليه ضرورة كأنف ونحوه.. " قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في "الشرح الممتع": (6/38): " قوله: " ونحوه " أي: مثل السن والأذن. مثاله: رجل انكسر سنه، واحتاج إلى رباط من الذهب، أو سن من الذهب، فإنه لا بأس به. ما حكم تركيب الأسنان الذهبية؟ - محمد بن صالح العثيمين - طريق الإسلام. ولكن إذا كان يمكن أن يجعل له سناً من غير الذهب ، كالأسنان المعروفة الآن ، فالظاهر أنه لا يجوز من الذهب ؛ لأنه ليس بضرورة ، ثم إن غير الذهب وهي المادة المصنوعة أقرب إلى السن الطبيعي من سن الذهب ، وكذلك إذا اسودّ السن ولم ينكسر، فإنه لا يجوز تلبيسه بالذهب ؛ لأنه لا يعتبر ضرورة ما لم يخش تكسره أو تآكله ، فإنه يجوز" انتهى. هذا هو الأصل أنه لا يجوز تركيب سن الذهب ولا حشوها ولا ربطها إلا إذا كانت هناك ضرورة ، فإن لم تكن ضرورة لم يجز، ومحل المنع، ما إذا كان يظهر للذهب أثر، فإن كان الذهبُ مخلوطاً بفضة ومواد أخرى، ولم يظهر له أثر جاز ذلك لاستهلاكه، والأولى تركه.
الزواج عند النور داخلي، فالزواج المختلط عار عندهم، ويتم باكرا، والنور شعب مكثار «ولود»، معروف بتعدد الزوجات، وبتفضيل الزواج بين أبناء العمومة، وبشيوع زواج البدل، «الداقيش» (حيث تكون العروس مهرا للعروس الثانية والعكس بالعكس) ومعروف بندرة حالات الطلاق، وكثرة حالات الخطف الذي ينتهي بالتراضي، بدفع ضعف المهر كما عند النور المطاربة. الحزن عندهم كبير، وطقوس الدفن احتفالية، يرافقها طبل وزمر وإطلاق نار، وقد يتبعه هجرة من المكان تطيرا كما يفعل مطاربة صافيتا، والفرح في الأعراس عارم آلات النور الموسيقية التقليدية هي الطبل والزمر وزرنايا وبزق، وألعابهم الشعبية: الشدة، المنقلة، الودآي، الخمس حصوات. والمرأة النورية محتشمة اللباس، والأولاد حفاة والرجال يقضون وقتهم في التدخين والحديث بعشوائية مع تمثيل انفعالي بحركات الأيدي،و ضحكهم صاخب، والشجار يقع لأتفه الأسباب، و ينتهي سلميا غالبا، وكثيرا ما يتشاتمون بشتيمة: ابن سلاخ الحمير. نور بلاد الشام مسلمون ديانة لكن دون التزام بالتعاليم الشرعية، وهم يعرفون العربية إلى جانب لغتهم الأم «لغة العصفورة» أو لغة «الضوم واري». يزعم بعضهم أنهم ينحدرون من أصول عربية أصيلة مثل قبائل بني مرة وبني تميم.
م ـ 579: لا عبرة بلون الصفرة في الذهب، فما يقال له (الذهب الأبيض) إن كان هو معدن الذهب نفسه فلا يجوز لبسه، وإن كان معدناً آخر غير الذهب جاز لبسه. م ـ 580: قد تشتمل بعض الساعات على مكونات داخلية ذهبية، فإن كانت جميع أجزائها الداخلية أو معظمها ذهبياً بنحو يصدق عليها أنها ساعة ذهبية لم يجز لبسها، وإلاَّ لم يمنع كون القليل من أجزائها ذهبياً من جواز لبسها.
فمنذ عهود قديمة تباهت نسوة بتركيب اسنان ذهبية تزين بسماتهن, فيما فتح ارتفاع اسعار الذهب هذه الايام شهية من كانوا ركبوا اسنانا ذهبية في الماضي املا ببيعها والاستفادة من ثمنها. وثمة فارق كبير بين الامس الذي كان شهد اقبالا على تركيب الاسنان الذهبية طلبا للزينة والمباهاة والتعبير عن الجاه والوفرة المالية, وبين اليوم الذي غدا فيه منظر السن الذهبية مستهجنا وغير شائع. تقول السبعينية ام فرج انها ركبت عددا من الاسنان الذهبية عندما كانت في العشرين من عمرها الا انها استعاضت عن كل اسنانها ب( طقم) اسنان ما جعل بسمتها الذهبية مشهدا من الماضي. ان استخدام الذهب في زينة وعلاج الاسنان معروف تاريخيا ومنذ القدم بيد انه انحسر مع بداية الثمانينيات من القرن الماضي وفقا لاستشاري طب وجراحة الفم وزراعة الاسنان الدكتور عمر القسوس. ويقول لوكالة الانباء الاردنية ( بترا) ان استخدام الذهب في ذلك المجال كان اما من خلال سكب السن كاملا او تلبيسه فقط عبر تقنية (التطريق) اذ كان يوضع بسماكة رقيقة جدا لتأخذ شكل ( الطربوش) ثم يطرق بواسطة ( شاكوش) وهو عبارة عن مطرقة عظمية الى ان يأخذ السن الشكل الملائم وبعد ذلك تقص الزوائد ويتم تركيبه بمكانه المناسب.
الفريضة الذهبية قال الموظف والمترجم بوزارة العدل السعودية محمد إبراهيم برناوي لـ«الوطن» «منذ عهود قديمة يتباهى الناس بتركيب السن الذهبي، بدايةً تسابقت عليه النساء للزينة، ثم لحق بهن الرجال للكناية عن الوفرة المالية والغنى المجتمعي، إلا أن تلك العادة اندثرت وتراجعت حتى أعادها الحجاج الأفارقة من 40 عاماً بمعتقد وعادات جديدة، حيث يروون في السن الذهبي علامة على إكمال الشخص لدينه بالحج». ويضيف»لأن الحج الفريضة الوحيدة لدى الحجاج الفارقة التي لا تأتي إلا بعد إعداد طويل وفي سن متأخرة ويفتخر حجاج أفريقيا بالأسنان الذهبية للتعبير عن أداء مناسك الحج». لا تدفن مع الميت لفت عدد من المفتين ورجال الدين المشاركين في الحج إلى منع استخدام الذكور للسن الذهبي دون ضرورة، ناقلين فتوى الشيخين ابن باز وابن عثيمين الذين افتيا بتحريمها للرجال دون حاجة ماسة لها، ومنعا دفن الأسنان الذهبية مع صاحبها في قبره لأنها من الأموال التي انتقلت ملكيتها بموت الإنسان لورثته. ظاهرة 01 أفارقة يرون في تركيب السن الذهبي علامة على أداء الحج 02 الظاهرة بدأت قديما لدى شعوب مختلفة للدلالة على الثراء 03 استهجن العرب هذه العادة واستاءوا من ممارستها 04 الأفارقة يعيدون موضة السن الذهبي منذ 40 عاما 05 الشيخان ابن باز وابن عثيمين حرماها وحرما دفن السن مع الميت لانها تصبح ملكا للورثة