*قال علي بن ابي طالب: (٣٤): إياك ومشاورة النساء، فإن رأيهن إلى أفن وعزمهن إلى وهن واكفف عليهن بأبصارهن بحجابك إيّاهنّ، فإن شدة الحجاب أبقى عليهن. (٣٥): لا تهيجوا امرأة بأذى وإن شتمن أعراضكم وسببنَ أمراءكم، فإنهنّ ضعاف القوى والأنفس والعقول. (٣٦): معاشر الناس! إن النساء نواقص الإيمان ونواقص الحظوظ ونواقص العقول، فأمّا نقصان إيمانهنّ فقعودهنّ عن الصلاة والصيام في أيام حيضهنّ وأمّا نقصان عقولهن فشهادة امرأتين كشهادة رجل الواحد، وأما نقصان حظوظهنّ فمواريثهنّ على الأنصاف من مواريث الرجال. (٣٧): اتقوا شرار النساء وكونوا من خيارهنّ على حذر ولا تطيعوهنّ في المعروف!!! حتى لا يطمعن في المنكر. (٣٨): يا أشباه الرجال ولا رجال، حلوم الأطفال وعقول ربّات الحجال. (٣٩): المرأة عقرب حلوى اللَّسْبة. (٤٠): المرأة ريحانة وليست بقهرمانة. * عمر بن الخطاب: (٤١) زجر عمر بن الخطّاب امرأته لمّا راجعته؛ فقال: ما أنت إلّا لعبة في جانب البيت، وإن كانت لنا إليك حاجة؛ وإلاّ فلا. (٤٢): خالفوا النساء فإن في خلافهن البركة. (٤٣): ثلاثة إن أكرمتهم أهانوك وإن أهنتهم أكرموك: المرأة والخادم والنبطي. احاديث نبويه عن المرأه. (الشافعي). (٤٤): ليس للمرأة خروج إلا مضطرة، وليس لها نصيب إلاّ الحواشي.
(١٩): النساء ناقصات عقل ودين. (٢٠): ما تركت فتنة أضر على الرجال من النساء. (٢١): إذا كان الشؤم في شيء؛ ففي الفرس والمرأة والمسكن. (٢٢): إذا تزوّج أحدكم أو اشترى خادما. (٢٣): النكاح رق. (٢٤): استأخرن فإنه ليس لكن أن تحققن الطريق. (٢٥): لن يفلح قوم ولّوا أمرهم امرأه. (٢٦): سوداء ولود خير من حسناء لا تلد. (٢٧): خير نسائكم الولود الودود. (٢٨): والذي نفسي بيده لو كان من قدمه إلى مفرق رأسه قرحة تنجس بالقيح والصديد ثم استقبلته تلحسه ما أدت حقه. (٢٩): إن من يمن المرأة تيسير خطبتها وتيسير صداقها وتيسير رحمها. (٣٠): لحصير في البيت خير من امرأة لا تلد. (٣١): المرأة خلقت من ضلع أعوج، فإن أقمتها كسرتها فدارها تعش بها. (٣٢): أيما امرأة نكحت بغير إذن وليها فنكاحها باطل! فإن دخل بها فلها المهر بما استحل من فرجها!!! حديث الرسول عن ضرب النساء - حياتكَ. فإن اشتجروا فالسلطان ولي من لا ولي له. (٣٣): يحتمل أن نهي النبي صلى الله عليه وسلم عن ضربهن قبل نزول الآية، ثم لما ذئر النساء أذن في ضربهن ونزل القرآن موافقا له!!! ثم لما بالغوا في الضرب أخبر صلى الله عليه وسلم أن الضرب وإن كان مباحا على شكاسة أخلاقهن، فالتحمل والصبر على سوء أخلاقهن وترك الضرب أفضل وأجمل (حديث) لكنه لم يمنعه.
وآيات أخرى كثيرة لا تُعدّ ولا تُحصى. * أختي المؤمنة، أرجوا أن لا تتّهميني بانّني أشتمكِ لأنّ هذه الأحاديث النجسة ليست من صنعي، بل من صنع سلفك النجس الذي احتقرك ومسح بكرامتك الأرض. * ثم أكملي القرءاة لتري كيف وصفك سلفك الطالح في دينه الباطل وهو يكذب ويقول أن المرأة فيه مكرمة. (١٣): أيما امرأة سألت زوجها طلاقا في غير ما بأس فحرام عليها رائحة الجنة. (١٤): لا ينظر الله إلى امرأة لا تشكر لزوجها وهي لا تستغني عنه. (١٥): إذا دعا الرجل امرأته لفراشه، فأبت أن تجيء فبات غضبانا عليها لعنتها الملائكة!!! حتى تصبح. (١٦): أيما امرأة ماتت وزوجها راض عنها دخلت الجنة. (١٧): مثل المرأة الصالحة بين النساء مثل الغراب الأعصم بين مئة غراب. (١٨): يا معشر النساء، تصدَقن فإني أُريتكم أكثر أهل النار، فقلن: وبم يا رسول الله؟ قال: تكثرن اللعن وتكفرن العشير وما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن. قلن: وما نقصان عقلنا وديننا يا رسول الله؟ قال: أليس شهادة المرأة مثل نصف شهادة الرجل؟ قلن: بلى. قال: فذلك من نقصان عقلها. أحاديث عن المرأة مسند أحمد. أليس إذا حاضت لم تصل ولم تصم؟ قلن: بلى. قال. فذلك من نقصان دينها. (حديث) نلاحظ هنا أن الذي قرّر أن شهادة المرأة، مطلق مرأة، تعادل نصف شهادة رجل، مطلق رجل، هو محمّد؛ والذي يستغل هذه الشهادة لتقرير أن المرأة بنصف عقل هو محمد أيضًا: أي، هو الخصم والحكم.
عن محمود بن لبيد، قال: أُخبِر رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عن رجل طَلَّق امرأته ثلاثَ تَطْلِيقَات جميعًا، فقام غَضْبَان ثم قال: «أَيُلْعَبُ بكتاب الله وأنا بين أَظْهُرِكُم؟» حتى قام رجل وقال: يا رسول الله، ألا أقتله؟ «أيُّمَا امرأةٍ سألت زوجَها طلاقًا في غيرِ ما بأسٍ فحرامٌ عليها رائحةُ الجنةِ ».