هل من واجبات الزوجة الطبخ والتنظيف شرعا وسيم يوسف - YouTube
هل يجوز للزوجة أن تطبخ وتنظف؟ جواب السؤال: هل من واجبات الزوجة الطبخ والنظافة في الإسلام؟ ولكن الأفضل لها أن تفعل هذا بما هو معروف بينهما ، أي أن تفعل ما هو مألوف في خدمة زوجها. وأعمال البيت الكريمة أخلاقياً ، وقالوا إن الأدلة على الأحاديث النبوية الشريفة لا تدل على أن المرأة تخدم زوجها. [4]وهناك جماعة من العلماء يقولون: المرأة تخدم في بيت زوجها ، وشهادتهم من حياة الرسول صلى الله عليه وسلم قسمتني للعمل بين النساء. فاطمة وهي. وكلف زوج علي -رضي الله عنه- فاطمة بالأعمال المنزلية ، بينما أوكل العمل الخارجي إلى زوجها علي راضي رضي الله عنه ، والمطلقات يحصلن على عقود على أساس أنهن. تجاري. هل من واجبات الزوجة الطبخ والتنظيف شرعاً | Sotor. كالعادة والعرف. [5] وانظر أيضا: طلب الزوجة وكيفية أداء الركعتين ليلة الزفاف. من مسؤوليات الزوجة تجاه زوجها. بمعرفة إجابة السؤال ، هل من واجب الزوجة الطبخ والتنظيف وفق الشريعة الإسلامية ، فنحن نعرف المسؤوليات التي تأتي مع الزواج فيما يتعلق بزوجها. لقد فرض الدين الإسلامي حقوق وواجبات الزوجين على بعضهما البعض ، ومن الحقوق المشتركة بينهما واجبات الزوجة تجاه الزوج كما يلي:[6] حق الزوج في التمتع به: من حقوق الزوج ، ووجوب تمتع الزوجة به على زوجها ، وإذا امتنعت الزوجة عن إجابة زوجها أثناء الجماع ، فهي محرومة.
وجاء في الموسوعة الفقهية الكويتية " لا خلاف بين الفقهاء في أن الزوجة يجوز لها أن تخدم زوجها في البيت ، سواء أكانت ممن تخدم نفسها أو ممن لا تخدم نفسها ". وإن العلماء قد اختلفوا في وجوب هذه الخدمة فإن العلماء من المذهب الشافعي والحنبلي وبعض المالكية قالوا أن خدمة الزوج لا تجب عليها لكن الأولى لها فعل ما جرت العادة به. وإن علماء المذهب الحنفي قد صرحوا بوجوب خدمة المرأة لزوجها ديانة لا قضاء، حيث أن نبينا الكريم عليه الصلاة والسلام قد قام بتقسيم الأعمال بين علي وفاطمة رضي الله عنهما، فكانت الأعمال الداخلية هي لفاطمة أما الأعمال خارج المنزل كانت لعلي، ولهذا عند علماء المذهب الحنفي لا يجوز للزوجة أن تأخذ أجراً مقابل خدمتها لزوجها. أما جمهور المالكية وأبو ثور بالإضافة غلى أبو بكر بن أبي شيبة وأبو إسحاق الجوزجاني ذهبوا إلى أن المرأة يجب أن تخدم زوجها في الأعمال الباطنة التي جرت العادة بأن تقوم الزوجة بمثلها، وقد اعتمدوا على هذا نسبة لقصة سيدنا علي وفاطمة رضي الله عنهما بالإضافة إلى حديث نبينا عليه الصلاة والسلام: ( لو أمرت أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها ، ولو أن رجلا أمر امرأته أن تنقل من جبل أحمر إلى جبل أسود ، ومن جبل أسود إلى جبل أحمر لكان نولها [حقها] أن تفعل)، ولأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يأمر نساءه بخدمته فيقول: يا عائشة أطعمينا ، يا عائشة هلمي المدية واشحذيها بحجر.