ادعية لفك الكرب وقضاء الحاجة يا رب لا سبيل إلا بك لتُنجينا من هذا الكرب الذي لا نقدر عليه، يا رب إنك وحدك القادر على إجابة الدعاء، ورفع البلاء؛ فاللهم أعد إلينا أماننا، وأعد إلى أيامنا الصحة، والعافية، وفرج هذا الكرب يا رب. ادعية لفك الكرب وقضاء الحاجة حكمه. اللهم إنا نستغيث بك، ونسارع إليك، ونلوذ بحماك؛ فلا قادر غيرك يا رحمن يا رحيم؛ فاللهم فرج الكرب، وأزل البلاء، وأحلل علينا الأمن، والسكينة، والسلامة، اللهم أعد الحياة إلى أيامنا، ولا تكتب علينا سيء الأقدار يا أرحم الراحمين. يا رب العالمين إنا نتضرع إليك في هذه الأيام الثقال، ونتوسل بك يا حي يا قيوم، يا من تقدر على عبادك، وترحمهم، يا رب لا نجاة لنا إلا بك؛ فاللهم فرج الكرب، واكتب لنا الأمان يا أرحم الراحمين. اللهم إن الكرب قد تعاظم علينا، وإنا نسألك يا أرحم الراحمين أن تُنجنا من هذا الكرب، ونسألك أن تأتي بالسعادة، والسرور في أيامنا المقبلة، وأن تنشر علينا رحمتك يا جبار السماوات، والأرض. ربنا يا رافع البلاء، ويا مُفرج الكرب، ويا مُجيب الدعاء نسألك بجميع أسمائك، وصفاتك العلا أن تكتب لنا النجاة من كل شر، وألا تكتب علينا فواجع الأقدار فإنا عبادك الضعفاء إليك، وأنت أرحم الراحمين.
إلهِ وكما فلقت البحر لموسى فنجّيته من الغرق؛ فصلّ وسلم يا ربّ على محمّد وآل محمّد ونجّني ممّا أنا فيه من كرب بفرج عاجل وغير آجل وبرحمتك يا أرحم الراحمين". من آداب الدعاء الدعاء عبادة وفعل ينبغي على كل مسلم أن يقوم به، ولا يقتصر أداؤه على أوقات الشدّة والضيق بل يذكر الله و يتضرع إليه في كل وقتٍ وحين، وخير ما نتّخذه أسوة حسنة، هو نبينا الكريم صلوات الله عليه، فقد كان صلى الله عليه وسلم يحرص كل الحرص على أن يسأل ربه استجابة دعاؤه، ويستعيذ به سبحانه وتعالى أن لا يستجيب له وهو المستجاب الدعاء قطعًا ويقينًا، وإنما بيان ذلك من لزوم العبوديه لله، وتبليغ رسالته، وتعليم أُمَّته لقوله ﷺ في دعاءه لربه: "رَبِّ تَقَبَّلْ تَوْبَتِي، وَاغْسِلْ حَوْبَتِي، وَأَجِبْ دَعْوَتِي". رواه أحمد في المسند. أدعية لفك الكرب والخنقة - مقال. ومن آداب الدعاء: أن يبدأ المسلم بحمد الله عز وجل، وأن يصلي بعدها على النبي ﷺ ، ويُثني عليه و يختم بذلك أيضًا. أن يدعو المسلم ربه في السراء والضراء، الرخاء والشدة. ألاّ يدعو المرء على أهله ، وماله ، أو ولده ، أو نفسه. يخفِض صوته في الدعاء بين المخافتة والجهر يتضرع إلى الله عز وجل في دعائه، و يلح على ربه في الدعاء.
اللهم ارحم قلوبنا من الكرب، ومن الهموم، والغموم؛ فإنا عبادك الضعفاء، ولا حول لنا ولا قوة إلا بك يا أرحم الراحمين؛ يا ربنا اكتب لنا السكينة، والأمن، والنجاة من جميع مصائب الدنيا، والآخرة. دعاء الفجر لفك الكرب اللهم إنا نسألك أن تُنجينا من الكرب العظيم، وأن تنشر علينا السكينة الدائمة، وأن تكتب لنا الأمن والأمان من فواجع الأقدار. يا ربنا إنا نسألك بعوفك، وبقدرتك أن تنشر علينا رضاك، ورحمتك، وتقينا شر الكرب، والضيق، والمصائب، والبلاء الذي لا نقدر عليه يا أرحم الراحمين. اللهم إنك أنت القادر، وأنت من تستطيع كشف الهم والغم، ورفع البلاء، وتفريج الكروب، فيا ربنا إنا نلوذ بك، وبقدرتك، وبفضلك العظيم أن تُغيثنا من هذا الكرب الثقيل الذي لا طاقة لنا به يا الله. ادعية لفك الكرب وقضاء الحاجة في. يا رب إننا لا تقدر على هذا البلاء؛ فارفعه عنا يا الله، يا رب إن الكرب قد تعاظم علينا، ولا ملجأ لنا سواك؛ فانظر إلى ضعفنا برحمتك، وفرج هذا الكرب يا جبار السماوات والأرض. اللهم إنا لا ملجأ لنا غيرك، ولا مُجيب لدعائنا إلا أنت؛ فالأمر كله بيدك؛ فاللهم مر هذا الكرب لينتهي، وأحلل علينا السلامة، والأمن، والطمأنينة يا رب العالمين. يا ربنا جئنا إليك ضعفاء مكروبين؛ فالله ردنا فرحين سعداء مجبورين، وأنعم علينا بفك الكرب العظيم، ولا تفجعنا فيمن نُحب يا أرحم الراحمين.
فهذا من رحمة الله -عز وجل-بنا حيث انه يعاقب عباده في الدنيا قبل الأخرة. وعلى الإنسان في هذه الحال أن يتوب إلى الله، والدعاء إلى الله بان يزيح ابتلاءه ويفرج همه. يعتبر الدعاء هو المخرج الوحيد للمسلم حيث أن الله عز وجل قادر على أن يبدل الأحوال وتنقشع الهموم والمصائب وذلك كله من خلال الدعاء والتضرع إلى الله عز وجل، كما يمكن للمبتلى الدعاء إلى الله والتوسل إليه لرفع ابتلاءه بالدعاء التالي: اللهم إنّي أعوذ بك من الهمّ والحزن، والعجز والكسل، والبخل والجبن، وضلع الدّين، وغلبة الرّجال. كما أوصي الرسول صلي الله عليه وسلم على من يتعرض للكرب أو الهم أن يلجا إلى الله بهذا الدعاء (اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين، وأصلح لي شأني كله لا إله إلا أنت) دعاء الهم والحزن إن حال الدنيا لست سعادة فقط أو شقاء فقط، ولكنها متقلبة الأحوال. لهذا في وقت الهم والحزن يجب على الإنسان أن يتقرب إلي الله بالدعاء لزوال همه، وحزنه. ادعية لفك الكرب وقضاء الحاجة - وداع وفراق. كما أن الحزن والهم تقضي على ملامح الحياة وتجعل الإنسان يعيش في حياة قاسية مليئة بالحزن ولا يوجد بها متنفس، ولكن مع هذا ومن رحمة الله عز وجل بعبادة فقد جعل من الدعاء سبب من الأسباب التي تغير الأقدار وهذا ما أوصى به الرسول صلى الله عليه وسلم أيضا.