من هو مخترع المصباح الكهربائي، مع انتشار العديد من الاختراعات والاكتشافات حولنا في الوقت الراهن. اتجه معظم الأشخاص للبحث من أجل معرفة من هم أصحاب هذه الاختراعات. مخترع المصباح الكهربائي هو توماس إديسون. مخترع المصباح الكهربائي يعد المصباح الكهربائي واحدا من أهم وأعظم الاختراعات التي تم تقديمها للبشرية على مدار السنوات السابقة. حيث ساعد بشكل مباشر وواضح في ظهور العديد من الأجهزة الإلكترونية التي يتم استخدامها في الوقت الحالي مثل الهواتف المحمولة والأجهزة الكهربائية بأنواعها المختلفة. ولكن بالرغم من أهميته الكبيرة، إلا أن الكثير من الناس لا يعرفون من هو صاحب هذا الاختراع العظيم. من هو مخترع المصباح الكهربائي الحقيقي. إنه العالم الأمريكي الكبير توماس إديسون. حيث تمكن من تقديم أول مصباح كهربائي بدائي الشكل، لتعد بمثابة نقطة الانطلاق الحقيقية نحو معرفتنا بهذا الاختراع العظيم. عام اختراع المصباح الكهربائي يعد المصباح الكهربائي أحد الاختراعات الحديثة نسبيا التي تم إنتاج أول تصميم منها منذ وقت قريب مقارنة بغيرها من الاختراعات الأخرى. حيث تمكن العالم الكبير توماس إديسون من تقديمها للبشرية عام 1879. ذلك بعد أن أجرى العديد من الاختبارات عليها استمرت لبضعة سنوات.
من هو مخترع المصباح الكهربائي سؤالٌ قد يجول في خاطر الكثير من الناس، فالكهرباء أحد أهم أسرار الحياة في وقتنا الحالي، والكهرباء مشتقة من كلمة الكهرمان وهي كلمة يونانية تعني الالكترون، تتم دراسة الكهرباء منذ القِدم إلا أنّه لم تحرز الدراسات تقدماً حتى القرن السابع عشر وقد أحدثت ضجة صناعية في أواخر القرن التاسع عشر، وأصبحت الكهرباء ضرورة من ضروريات الحياة تُستخدم في الصناعة والمواصلات والتدفئة والاتصالات وغيرها من مجالات الحياة، ويساعدنا موقع المرجع على معرفة مخترع المصباح الكهربائي وتفاصيل نشأته وإنجازاته. أهمية الكهرباء في حياتنا أصبحت الكهرباء من أكثر موارد الطاقة انتشارا فقد سهلت الحياة وجعلتها تبدو أكثر إشراقاً فاختُرعت الإنارة والإضاءة وأدخلت لكل مجالات الحياة فاستُخدِمت في المجال الصناعي وتشغيل الآلات وتحسين الإنتاج، وكذلك دخلت الكهرباء المجال الطبي مما أدى إلى تقليل نسبة الوفيات حيث تُشغل الأجهزة الطبية ليلاً ونهاراً بفضل الكهرباء وكذلك أجهزة الأشعة والتصوير كل ذلك أدى لتقدم الطب وتسهيل المعاينة والمساعدة على العلاج، إضافة إلى مساهمة الكهرباء في تسهيل النشاطات البشرية والعادات اليومية والترفيه وغيرها الكثير.
وكان يعتبر أول مصباح في التاريخ تم اختراعه. وكان يعمل هذا المصباح من خلال الفحم، فكانت توصل البطارية الكهربائية أو كومة الفولتية في الفحم. وأطلق عليه "مصباح القوس" لأن الضوء الذي كان يخرج منه على شكل قوس. وكان يستخدم هذا المصباح في المنازل أو مكاتب العمل بسبب ضعف إضاءته التي لا تصلح أن تكون عملية. واستمر العلماء والكيميائيين في تطوير المصباح الكهربائي إلى أواخر القرن الثامن عشر. وبعد ذلك في عام 1840 قام العالم "وارن دي لا رو، Rue warren De la" المولود في 1815 بدولة بريطانيا باختراع مصباح كهربائي. واستبدل وارن النحاس بخطوط البلاتين، وكانت من التجارب المكلفة ولهذا لم تنجح بالشكل المناسب. أما في عام 1848 قام المخترع ويليام ستايت بتطوير المصباح الخاص بالعالم همفري ديفي. وقام ويليام بتزويد بطاريات وآليات تعمل على منع المصابيح من التآكل. من هو مخترع المصباح الكهربائي وتفاصيل نشأته والجوائز التي حصل عليها - موقع المرجع. ولم ينجح ويليام أيضًا بسبب ارتفاع أسعار البطاريات التي كان يستخدمها في تجربته. أما بالنسبة لأقدم مصباح تم اختراعه فكان على يد أليساندرو فولتا وكانت من خلال سلك نحاس وطرق من كومة الكهرباء. اختراع المصباح الكهربائي الناجح بعد جميع التجارب السابقة والتي نجح بعضها نجاح غير مؤثر وفشل بعضها الآخر، جاء المخترع توماس أديسون، والذي نجح في اختراع المصباح، من خلال: كان هناك أكثر من 20 مخترع للمصباح الكهربائي قبل أديسون.
أما شركة ستاك، التي أنشأها مهندسون من «تيسلا» و«ناسا»، فقد طورت باستخدام تقنية الليد مصباحًا كهربائيًا ذكيًا بميزات واسعة، يستطيع استشعار درجة الإضاءة المحيطة به آليًا ليعدِّلها عند الحاجة. وتضيء هذه المصابيح وتنطفئ من طريق مستشعر الحركة عند دخول شخص ما إلى الغرفة. ويمكن أيضًا استخدامها منبهًا للإيقاظ أو تغيير لونها على مدار اليوم ليلائم دورة حياة الإنسان اليومية وأنماط الضوء الطبيعي. ما اسم مخترع المصباح الكهربائي - موضوع. زُوِّدت هذه المصابيح الذكية ببرامج للتعلم الآلي والتكيف مع مدخلات المستخدمين، ويمكن برمجة كل وظائفها أو مراقبتها من أي هاتف ذكي أو جهاز لوحي. تستخدم مصابيح ستاك الذكية طاقة أقل بنحو 60% من الليد التقليدي، وتدوم من 20 إلى 30 ألف حسب الطراز مقارنة بمصابيح الليد التقليدية التي تدوم من 25 ألف إلى 50 ألف ساعة في المساكن المناسبة. تتوافق هذه المصابيح الكهربائية (أو ستتوافق قريبًا) مع العديد من الخيارات لتحويل المنزل بأكمله إلى منزل ذكي يمكن التحكم به باستخدام أمازون أليكسا وجوجل هوم وأبل هوم كيت. اقرأ أيضًا: اليراعات ألهمت الباحثين لتطوير تكنولوجيا تساهم في زيادة سطوع الضّوء المنبعث من الـ (LEDs) السيرة الذاتية للمخترع توماس أديسون: كل ما تحتاج لمعرفته عن أديسون ترجمة: فادي جبارة تدقيق: محمد حسان عجك مراجعة: وئام سليمان المصدر
[٢] في عام 1882م أنشأ أديسون شركة أديسون للكهرباء والإنارة في مدينة نيويورك، التي ساعدت على توفير الإنارة لأجزاء كبيرة من مدينة مانهاتن (بالإنجليزيّة: Manhattan)، ولكنّ التقدّم حينها كان بطيئاً، حيث استمر معظم الأمريكييّن في استخدام إنارة مصابيح الغاز والشموع لخمسين عاماً أخرى، [٣] وفي نفس العام حصل لويس هوارد لاتيمر (Lewis Howard Latimer) أحد الباحثين في فريق أديسون، على براءة اختراع في العثور على طريقة أكثر كفاءة لتصنيع أسلاك الكربون، وفي عام 1903م اخترع ويليس وايتني (Willis Whitney) طريقةً لجعل هذه الأسلاك تحترق وتعطي توهجّاً، دون أن يصبح زجاج المصباح أسود اللّون. [٢] تاريخ اختراع المصباح قبل وبعد أديسون نتج اختراع المصباح عن مجموعة من الأبحاث والاختراعات المختلفة التي سبقت أديسون بالإضافة التي بعض الجهود المبذولة من بعده، حيث يُمكن إجمال أهمّها بالنقاط الآتية: [٤] عام 1809م: اخترع الكيميائيّ الإنجليزي همفري ديفي (Humphry Davy) أول إضاءة كهربائية، من خلال وصل سلكين مع بطارية ، ثمّ ربط شريط من الفحم بين النّهايات الأخرى للسّلكين، فأدّى ذلك الى إضاءة الكربون المشحون، وقد سمي ذلك ب"المصباح القوسي الكهربائي" (بالإنجليزية: Electric Arc Lamp).
عام 1820م: جرّب وارن دي لا رو (Warren de la Rue) طيّ لفائف من البلاتين في أنبوب فارغ، ثمّ مرّر التيار الكهربائي من خلاله، حيث نجح هذا التصميم، ولكنّ تكلفة البلاتين العالية حالت دون انتشار استخدامه. عام 1835م: قدّم جيمس بومان ليندساي (James Bowman Lindsay) نظام إضاءة كهربائية مستمرّة باستخدام نموذج أوّلي للمصباح الكهربائيّ. عام 1850م: اخترع إدوارد شيبارد (Edward Shepard) مصباح قوس كهربائيّ متوهّج باستخدام أسلاك من الفحم، ثم بدأ جوزيف ويلسون سوان (Joseph Wilson Swan) باستخدام أسلاك من الصّفائح الكربونيّة في نفس العام. عام 1854م: اخترع صانع ساعات اليد الألمانيّ هاينرش غوبل (Heinrich Göbel) أول مصباح حقيقيّ، حيث استخدم أسلاك الخيزران الكربونيّة داخل لمبة زجاجيّة. عام 1875م: اخترع هيرمان سبرينغل (Herman Sprengel) مضخّة تفريغ الهواء الزئبقية (بالإنجليزية: mercury vacuum pump)، الأمر الذي مكّن من تطوير مصباح كهربائيّ عمليّ، كما اكتشف دي لا رو (de la Rue) أن صنع فراغ داخل لمبة خالية من الغازات قلّل من حدوث الاسوداد داخل المصباح، ممّا جعل الأسلاك تستمر لفترة أطول. عام 1875: حاز كلّ من هنري وودوارد (Henry Woodward)، وماثيو إيفانز (Matthew Evans)، على براءة اختراع المصباح الضوئيّ.
وقد استُخدِمت خيوط البامبو في مصابيح أديسون إلى أن استُبدلت تدريجيًا بمواد أطول عمرًا في ثمانينيات القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين. في عام 1882، حصل «لويس هاورد لاتيمير» وهو أحد الباحثين في فريق أديسون على براءة اختراع لاكتشافه طريقة أكثر فعالية لتصنيع خيوط الكربون. وفي عام 1903، اخترع «ويليس ويتني» طريقة لمعالجة هذه الخيوط تسمح باحتراقها دون أن تترك اسودادًا على الوجه الداخلي لزجاج المصباح الكهربائي. خيوط التنجستن: في عام 1910، طوَّر «ويليام ديفيد كوليدغ» وهو فيزيائي أميركي كان يعمل في شركة جنرال إلكتريك، طوَّر طريقة الشركة في تصنيع خيوط التنجستن الذي يتميز بأعلى درجة انصهار بين جميع العناصر الكيميائية. وقد كان أديسون يعرف أن التنجستن من أفضل العناصر لصناعة خيوط المصباح، لكن لم تتوفر الآلات اللازمة لصناعة خيوط تنجستن رفيعة للغاية في نهاية القرن التاسع عشر. وما تزال مادة التنجستن المادة الرئيسية المُستَخدمة في صناعة خيوط المصابيح المشعة إلى يومنا هذا. الثنائيات الباعثة للضوء LED (ضوء الليد): يرى كثيرون أن تقنية الليد هي مستقبل الإضاءة في العالم لانخفاض الطاقة اللازمة لتشغيلها ولأنها تدوم فترات أطول من المصابيح المشعة التقليدية.