كلمات اغنية قضى عمري وانا احبه, نوال الكويتية | موقع كلمات | Lyrics
كلمات اغنية ماشوف غيرك احمد العميري عتاب باللهجة الخليجية قام بطرحها مؤخرا علي اليوتيوب عبر قناة تون شاك الرسمية بطريقة الفيديو ليريكس خلال هذا العام 2020.
وحازت أغنية قضى عمري فور نزولها بدقائق معدودة على الكثير من التعليقات والمشاهدات لما تمتلكه الفنانة نوال من جماهيرية وشعبية كبيرة. أغنية قضى عمري
موسيقى بيانو - قضى عمري - عزف علي الدوخي - YouTube
وعاد الجندي مع الابن بعد نصف ساعة إلى المدرسة الأسرة، لكنه بعد ذلك أمسك الضحية تحت تهديد السلاح وسحبها إلى غرفة في الطابق الثاني من المدرسة، بينما ابنتها الصغيرة تبكي من الخوف. وتابعت والدة الضحية الأم "لم أستطع النوم طوال الليل، ظننت أنه سيقتلها، ولكن ابنتي عادت في السابعة صباحاً بعدما اغتصبها الجندي بشكل متكرر… لقد حقنها بشيء، قائلاً إنه مسكن للألم ولن تشعر بأي شيء". وزادت "اغتصبها وجرحها في وجهها وعنقها بسكين. كما قص شعرها، ولم تعد ابنتي قادرة على الحديث عن هذا الأمر، لقد تأثرت بشدة بما حدث". وأشار شهود عيان إلى أن تلك الواقعة قد حدثت في 13 آذار الماضي، وقالوا أن القوات الروسية اعتقلت ذلك الجندي وزعم قادته أنهم سوف يدعمونه، وسيدعون أنه لقي مصرعه خلال قتاله ضد القوات الأوكرانية. ووصف أحد الشهود ويدعى سيرجي، ذلك الجندي بأنه "كان متوسط القامة وقوي البنية وذو شعر داكن، ولديه وشم على رقبته". وغادرت الضحية وعائلتها مالا روهان في اليوم التالي من واقعة الاغتصاب، فيما قالت إحدى ساكنات القرية، فالنتينا، والبالغة من العمر 65 سنة "ما حدث كان مروعاً حقاً. سمعت أن الجندي أخبر زملائه الآخرين أن الشابة ذهبت معه لتعاشره ولكنه كان كاذباً".
أدى الغزو الروسي لأوكرانيا وسيطرتها قواتها على بعض البلدات والقرى والمدن إلى ارتكاب العديد من الانتهاكات والجرائم الإنسانية كما حدث في قرية مالا روهان قرب مدينة خاركيف، بحسب تقرير لصحيفة "اندبنت" البريطانية. واستطاعت قوات روسية السيطرة على القرية الصغيرة في اليوم الثاني من بدء الغزو الروسي، قبل أن يستعيدها الجيش الأوكراني عبر هجوم مضاد نفذه خلال الأسبوع الماضي، وبحسب شهادات العديد من سكان القرية فإن الجنود الروس اقترفوا العديد من الانتهاكات بحق سكانها. ومن بين تلك الانتهاكات، قصة أم شابة تبلغ من العمر 27 عاماً اغتصبها جندي مراهق وأقدم على حلاقة شعرها وإصابتها بجروح في وجهها ورقبتها. وصورت والدة الضحية مقطعاً مصوراً ذكرت فيه ما حدث لابنتها التي أصيبت بصدمة جراء محنتها، مشيرة إلى أنها اتخذت وابنتها رفقة حوالي 40 شخصاً آخر من مدرسة القرية ملجأ لهم لتفادي القصف والمعارك قبل أن يأتي أحد الجنود الذي لم يكمل عامه التاسع عشر ليقتحم المدرسة ليلاً وهو مخمور. وقالت الأم إن الجندي الذي كان مخموراً لوح بمسدسه وأمر الجميع بالركوع مهدداً بإطلاق النار عليهم. ثم أخذ أحد الأطفال معه وأرغمه على المشاركة في تحطيم نوافذ المتاجر بقضبان حديدية.
وأضافت "أنا روسية وأشعر بالخجل مما حدث ولم يكن هذا الاغتصاب هو الأمر السيئ الوحيد، فقد هاجموا هذا البلد بلا سبب وهذا أمر خاطئ". وأوضح قرويان آخران، هما يوليا (47 عاماً) وأندريه (46 عاماً) أن سلوك عناصر القوات الروسية كان فيه الكثير من الشر. وقالت يوليا "بعضهم اكتفى بطلب الطعام، لكن آخرين كانوا يطلقون النار في الهواء، ويتصرفون بشكل سيء ويشربون الخمر كثيراً". وزادت "هذه القرية دمرت بسبب وجودهم، وقد اضطررنا إلى قضاء معظم الوقت تحت الأرض لمدة شهر بسبب القصف". وأردفت "لا نعرف ما حدث للجندي الذي اغتصب المرأة.. قالوا إنهم سيطلقون النار عليه. كان بإمكانه قتل تلك الفتاة وأشخاص آخرين في المدرسة بسهولة". يأتي الكشف عن الانتهاكات في مالا روهان بعد أن أعلنت المدعي العام الأوكراني إيرينا فينيديكتوفا أن جندياً روسياً مطلوباً فيما يتعلق باغتصاب امرأة وقتل زوجها في بلدة بروفاري بالقرب من العاصمة كييف. وحذرت شخصيات عامة وجماعات حقوق الإنسان، في أوكرانيا وخارجها، من أن العدد الفعلي للاعتداءات الجنسية من قبل القوات الروسية قد يكون أكبر بكثير. وقالت البرلمانية عن مدينة خاركيف ماريا ميزينتسيفا، الأسبوع الماضي إن هناك "عددًا أكبر من الضحايا"، وإنها تتوقع ظهور العديد من الحالات، مضيفة "بالتأكيد لن نصمت".