وأكدت الدراسة فقدان أكثر من 201 الف سنة من سنوات العمر بسبب الاكتئاب سنوياً بغض النظر عن الفئة العمرية وتعد سنوات العمر الضائعة مقياساً للعبء العام للمرض، حيث تعبّر عن عدد السنوات المفقودة من الحياة المحتملة بسبب الوفاة المبكرة، وسنوات الحياة المنتجة التي تضيع بسبب العجز.
ملاحظة!!! عزيزي المستخدم، جميع النصوص العربية قد تمت ترجمتها من نصوص الانجليزية باستخدام مترجم جوجل الآلي. لذلك قد تجد بعض الأخطاء اللغوية، ونحن نعمل على تحسين جودة الترجمة. نعتذر على الازعاج. مستشفى الصحة النفسية بجدة جدة, جدة, جدة, جدة, محافظة مكة, المملكة العربية السعودية معلومات عنا Categories Listed الأعمال ذات الصلة التقييمات
كما تم تسليط الضوء على معظم اضطرابات الأطفال النفسية؛ كفرط الحركة وتشتت الانتباه والتوحد والقلق عند الأطفال واكتئاب الأطفال وغيرها. وأوضح مدير مستشفى الصحة النفسية بجدة "الدكتور نواف الحارثي" أن المستشفى تبنت تنظيم الدورة وإقامتها لاهتمام المستشفى بكل ما يهدف إلى خدمة القطاع النفسي والرفع من مستوى أداء العاملين في هذا المجال. وأكد: بفضل من الله تحملت المستشفى كل تكاليف البرنامج؛ حيث كانت مفتوحة للجميع بدون أي رسوم في جميع التخصصات المعنية بقطاع الطب النفسي للأطفال والمراهقين، سواء أطباء أم أخصائيين نفسيين أو اجتماعيين. الصحّة النفسية - مجلة رياض الزهراء. وأضاف: وهي دورة معتمدة من الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، بالإضافة إلى أنه ذكر أن الحضور كان أكثر من ممتاز وتجاوز الـ300 متدرب. واختتم حديثه بالشكر لجميع الاستشاريين الذين تعاونوا في إنجاح هذا البرنامج، واعداً بتكراره سنويًّا.
قال مدير عام مستشفى الصحة النفسية بجدة الدكتور سهيل عبدالحميد خان أن هناك ارتباطا وثيقا بين الاضطرابات الحياتية التي يعاني منها مرضى الاكتئاب في العمل والمدرسة ومحيط الأسرة وعلاقاتهم الاجتماعية وبين إصابتهم بالاكتئاب بحيث تزداد حدة هذه الاضطرابات مع زيادة حدة المرض، وبالتالي فإن التشخيص المبكر للمرض وتوفير العلاج للمريض يعدان من الأهمية بمكان في التعامل مع هذه المشكلة والحد من تأثيراتها السلبية. وقال الدكتور خان هناك ادوية جديدة تم طرحها مؤخراً بأسواق المملكة توفر المزيد من الخيارات الآمنة كخط أول لعلاج مرضى الاكتئاب، كما أظهرت فعالية أكبر في الاستخدام مع تحقيق مستويات أعلى من الأمان. مستشفى الصحة النفسية بجدة | المملكة العربية السعودية. وتشير الأبحاث السريرية أن هذه الأدوية الحديثة توفر قدرا أكبر من التحمل لدى المرضى مثلما هو الحال في الجرعات المخففة9، مما يساعد على ممارسة حياته اليومية بشكل طبيعي وهو لا يقل أهمية بأي حال عن فعالية العلاج. وفي هذا السياق أظهرت دراسة حديثة أن 7٪ من إجمالي سكان منطقة الشرق الأوسط بما فيها سكان المملكة يعانون من مرض الاكتئاب6، وهي نسبة مؤرقة وتعتبر عالية مقارنة مع بقية دول العالم، لاسيما في ظل وجود ارتباط وثيق بين الاكتئاب والاضطراب الوظيفي، فمع تزايد شدة الاكتئاب ترتفع مستويات الضعف في أداء الدور الاجتماعي والعائلي والمهني للمصاب.