القلق. الانتفاخ والغازات. الإمساك. الاكتئاب. الإسهال. الصداع. طفح جلدي. ألم المفاصل. تقرحات في الفم. أعراض مرض السيلياك عند الاطفال إسهال مزمن. إمساك. آلام في المعدة. التقيؤ. تلف الأسنان والتغيير الملحوظ في لونها. فقر الدم الناتج عن نقص الحديد. ضعف الشهية. تأخر في النمو والبلوغ. تكرار كسر العظام. قصر القامة. وقد تظهر هذه الأعراض عند الأطفال من الشهر السادس. مضاعفات مرض السيلياك قد تتحول الإجابة على سؤال هل مرض السيلياك خطير إلى نعم إذا لم يكتشف ويشخص مبكرا، إذ تزداد احتمالية دخول المريض في مضاعفات للمرض مثل: نقص الفيتامينات والمعادن الضرورية للجسم: عندما تصاب الأمعاء الدقيقة بمرض السيلياك مع التأخير في اكتشاف المرض، تصبح غير قادرة تماما على امتصاص الفيتامينات والمعادن الضرورية مثل (الحديد- الكالسيوم- الزنك- المغنيسيوم- فيتامين ب- فيتامين دال). صعوبة في هضم سكر اللاكتوز: سكر اللاكتوز هو سكر اللبن؛ فإذا لم تستطع الأمعاء الدقيقة القيام بوظيفتها كاملة نتيجة تأثرها بمرض السيلياك فترة طويلة، فيعاني المريض من صعوبة في هضم سكر اللاكتوز. أنيميا نقص الحديد: يحتاج الجسم إلى الحديد لتصنيع كريات الدم الحمراء، التي تحمل الأكسجين لجميع أنحاء الجسم.
لا يعني ارتفاع خطر الإصابة حتمية إصابة الشخص ولكنه يزيد من فرص الإصابة خاصة عند اقترانه بعدد من العوامل الأخرى. إلى هنا ينتهي مقال هل مرض المناعة الذاتية خطير ؟ ، أجبنا خلال هذا المقال عن سؤال هل مرض المناعة الذاتية خطير؟، كما وضحنا تعريف أمراض المناعة الذاتية ووضحنا أسباب الإصابة وطرق العلاج وأخطر أنواع أمراض المناعة الذاتية، قدمنا لكم مقال هل مرض المناعة الذاتية خطير ؟ عبر مخزن المعلومات، نرجو أن نكون قد حققنا من خلاله أكبر قدر من الإفادة. كما يمكنكم الإطلاع على مزيد من الموضوعات ذات الصلة: هل يمكن الشفاء من مرض هاشيموتو ما هو مرض السيلياك المراجع 1 2
اعراض مرض السيلياك عند الاطفال تظهر أعراض مرض سيلياك عند الأطفال فوق عمر سنتين من حيث الحجم حيث تكون أحجام أجسامهم صغيرة مقارنة بغيرهم في نفس السن، كما يمكن أن يتسبب المرض في تأخير سن البلوغ عند الأطفال، وتظهر أعراض مرض سيلياك على الأطفال كما يلي: فقدان الوزن بصورة ملحوظة. انتفاخ البطن. ألم في البطن. إسهال أو إمساك مستمر. براز شاحب دهني كريه الرائحة. أعراض مرض السيلياك عند الكبار يعاني الكبار والبالغين من أعراض مرض سيلياك في الجهاز الهضمي بصورة أكبر، كما يمكن أن يؤثر المرض على مناطق أخرى من الجسد وتشمل الأعراض ما يلي: الإصابة بأنيميا نقص الحديد. الإصابة بآلام وتيبس المفاصل. الإصابة بضعف وهشاشة العظام. الشعور بالإرهاق والتعب. اضطرابات في البشرة. الشعور بخدر وتنميل في اليدين والقدمين. تغير لون الأسنان وتآكل المينا. ظهور بقع شاحبة متورمة في الفم. عدم انتظام الدورة الشهرية عند النساء. ضعف الخصوبة والإجهاض. سبب مرض السيلياك يحدث مرض سيلياك نتيجة اضطراب في الجهاز المناعي يجعله يفرز أجسام مضادة تهاجم خلايا الأمعاء بدلاً من مهاجمة الفيروسات والبكتيريا، حيث يعتبر جهاز المناعة الجليادين وهو أحد مكونات الجلوتين تهديداً للجسم وينتج أجسام مضادة لمواجهته وهو ما يتسبب في التهاب الأمعاء، ويزداد خطر الإصابة بمرض سيلياك في الحالات التالية: التاريخ الوراثي: يرتفع خطر الإصابة عند الأشخاص الذين سبق لأحد أقاربهم بمرض سيلياك، حيث كشفت الدراسات أن 1 من كل عشرة أشخاص معرض لخطر الإصابة نتيجة العامل الوراثي، وفي حالة إصابة أحد توأمين متطابقين بمرض سيلياك فإن احتمالية صابة الآخر ترتفع بنسبة 75%.
ضعف مينا الأسنان يؤدي سوء امتصاص الكالسيوم بسبب مرض السيلياك إلى ضعف مينا الأسنان وخصوصاً عند الأطفال، كما أن بعض أنواع معجون الأسنان قد تحتوي على الجلوتين مما يضعف الأسنان. إلى هنا ينتهي مقال ما هو مرض السيلياك ، تعرفنا خلال هذا المقال على مرض السيلياك وأعراضه وعلاجه ومضاعفاته، حيث أنه أحد أمراض المناعة الذاتية التي تجعل الجسم يهاجم خلايا أعضاءه مما يتسبب في ضرر بالغ، ويسبب عدم علاج مرض سيلياك مضاعفات صحة خطيرة، قدمنا لكم مقال ما هو مرض السيلياك عبر مخزن المعلومات، نرجو أن نكون قد حققنا من خلاله أكبر قدر من الإفادة. المراجع 1
السرطان وهو من أخطر الأمراض الذي يصاب بها مريض السيلياك عند عدم إتباع نظام غذائي ومنها لمفومة الأمعاء الدقيقة وسرطان الأمعاء الدقيقة. علاج مرض السيلياك العلاج لهذا المرض ليس بتناول الكثير من العلاجات والأدوية الكيميائية، ولكن بإتباع حمية غذائية خالية من الجلوتين مدى الحياة، وهذا يؤدي إلى تطبيع العوارض ووظائف ومهمات الخلايا الهضمية وهكذا نكون قد تجنبنا الآثار الضارة لهذا المرض المزمن. ولكن إذا تجاهل المريض الحمية الغذائية ولم يهتم بالمرض يؤدي هذا إلى مضاعفات خطيرة قد تدمر وتؤدي بحياة الإنسان. وهذا هو مرض السيلياك وقد تعرفنا عليه كليًا وما فيه من أسباب وأعراض ومضاعفات وعلاج، ولكن هناك الكثير ممن يخطلت عليهم الأمر بين مرض السيلياك أو الزلاقي، ومرض حساسية القمح أو الجلوتين. فهناك فرق كبير جدًا بين المرضين فمرض السيلياك (الزلاقي) هو مرض مناعي، حيث يقوم جهاز المناعة بمهاجمه الأمعاء عند تناول الجلوتين أو القمح وهذا يؤدي إلى تضرر وتلف الأمعاء. أما مرض حساسية القمح أو الجلوتين هي حدوث اضطراب فالبطن والأمعاء أو الجهاز الهضمي ككل عند تناول القمح أو الجلوتين ولكن لا يضر هذا بالأمعاء. وبهذا يوجد أختلاف كبير جدًا بين المرضين يجب على المصابين أو جميع الناس معرفة الاختلاف جيدًا بين المرضين حتى لا تساورهم الشكوك.
السيلياك هو مرض خطير ناتج عن اضطراب رد فعل الجهاز المناعي للجسم تجاه بروتين الغلوتين الموجود في بعض الأطعمة كالقمح والشعير والشوفان، مما يسبب التهاب البطانة الداخلية للأمعاء الدقيقة وعدم قدرتها على امتصاص العديد من المواد الغذائية الهامة، ويعتمد أسلوب العلاج من مرض السيلياك ، أو ما يعرف بحساسية بروتين القمح، على الامتناع عن تناول الأطعمة المحتوية على الغلوتين مدى الحياة، وتزويد المريض بالفيتامينات والحديد في حالة نقصها. أعراض مرض السيلياك 1 – تقلصات في الأمعاء وانتفاخ. 2- قلة الدهون في المؤخرة. 3- شهية شديد للطعام أو نقصانها. 4- حموضة المعدة، كثرة الغازات. 5- الإمساك، أو الإسهال ويقترب لون البراز إلى الرمادي، ويكون ذو رائحة غريبة. 6- تأخر تجلط الدم عند النزف أو الإصابة بجروح. 7- الضعف الشديد و قلة الطاقة والإجهاد. 8- تشقق اللسان. 9- تورم الأقدام وتنميلها وتقلص في عضلات القدمين والساقين. 10- ضعف القدرة على الرؤية ليلا. 11- فقر الدم بسبب نقص الحديد وحمض الفوليك وفيتامين k و b12 12- التغير في المزاج والعادات. 13- نقص نشاط الطحال بسبب ضموره، وزيادة إنتاج الصفائح الدموية ووجود كريات حمراء هرمة مشوهة بسبب نقص التحطيم.
يسبب مرض جريفز أعراض مثل خسارة الوزن وبروز العينين وضعف الشعر والأظافر وتسارع ضربات القلب. قد يتطلب الأمر في بعض الأحيان استئصال الغدة الدرقية جراحياً لعدم القدرة على السيطرة على إفرازاتها، ويتم في الحالة الانتظام على الهرمونات التعويضية لتعويض انعدام هرمونات الغدة الدرقية بعد استئصالها. مرض هاشيموتو على عكس مرض جريفز فإن مرض هاشيموتو هو مرض قصور نشاط الغدة الدرقية. يهاج الجهاز المناعي الخلايا المنتجة لهرمونات الغدة الدرقية وهو ما يسبب ضعف إفرازات الهرمونات أو انعدامها. يتم علاج مرض هاشيموتو بتناول الهرمونات التعويضية لتعويض النقص ويكون العلاج مستمراً لفترة طويلة قد تستمر طوال حياة المريض إذا لم يتوقف الجهاز المناعي عن مهاجمة الغدة الدرقية. من أعراض مرض هاشيموتو الإمساك وزيادة الوزن والاكتئاب وجفاف البشرة والحساسية للبرد. هل الأمراض المناعية وراثية ليست أمراض المناعة الذاتية أمراض وراثية ولكن العوامل الوراثية من عوامل الخطر التي تيد من احتمالات الإصابة. قد يرفع الانتماء إلى فئة عرقية معينة من خطر الإصابة بأحد أمراض المناعة الذاتية. لا تنتقل أمراض المناعة الذاتية بالوراثة بشكل مباشر ولكن العامل الوراثي وسبق إصابة أحد أفراد العائلة يزيد من خطر إصابة أفراد أسرته.