يوصي العديد من الأطباء أيضًا بـ الاستخدام الدقيق لـ الأدوية بعد 28 أسبوعًا من الحمل، لـ ذلك يُنصح النساء الحوامل بـ التحدث إلى الطبيب قبل تناول أي دواء. العديد من الأدوية آمنة بعد 12 أسبوعًا من الحمل، تشمل هذه الأدوية: دهن المراهم المعطرة بـ قوة على الصدر وتحت الأنف لـ تحسين عملية التنفس. شرائط الأنف التي تفتح المسالك الهوائية المسدودة. قطرات الكحة. باراسيتامول لـ تسكين الآلام والحمى. مثبط السعال الليلي. كربونات الكالسيوم مثل: أدوية الحموضة المعوية والغثيان واضطراب المعدة. شراب السعال، إذ يستخدم ديكستروميتورفان وجوافينيسين لـ علاج السعال. عند علاج نزلات البرد والانفلونزا لدى المرأة الحامل ، يوصى بـ تجنب الأدوية التي تجمع بين مجموعة من المكونات لـ علاج العديد من الأعراض، بدلاً من ذلك.. يُفضل اختيار الأدوية التي تعالج كل عرض على حدة. يوصى أيضًا بـ تجنب الأدوية التالية أثناء الحمل إلا إذا أوصى طبيبك بـ ذلك لـ أنها تسبب الكثير من الاضطرابات لدى المرأة الحامل: الأسبرين. ايبوبروفين. نابروكسين. علاج الانفلونزا للحامل البكر في الشهور. الأدوية الأفيونية مثل الكودايين. سلفاميثوكسازول ، مضاد حيوي. قد يهمك أيضًا أن تطلع على: سعر ومواصفات دواء primolut لعلاج اضطرابات الدورة الشهرية وأعراض ما قبل انقطاع الطمث علاج نزلات البرد أثناء الحمل طرق الوقاية من نزلات البرد والأنفلونزا أثناء الحمل: الحصول على قسط كاف من النوم.
2- القيام بغسل اليدين بالماء بشكل جيد. 3- تجنب الازدحام أو الوجود في الأماكن المغلقة. 4- لابد من تجنب التعامل المباشر مع المصابين بنزلات البرد. 5- تجنب ملامسة منطقة الأنف ، و الفم ، و العين ، و ذلك يرجع إلى أن انتقال الجراثيم يتم في الأساس عن طريق اللمس. 6- يجب القيام بشكل فوري باستشارة الطبيب ، و ذلك تحديداً في حالة الشعور بمضاعفات مثال أن تسوء الحالة ،بالإضافة إلى حدوث اضطراب في التنفس ، و ارتفاع درجة الحرارة بشكل ملحوظ أو الشعور بالرجفة ، و ألم بمنطقة الصدر ، و الكحة المصاحبة للبلغم. علاج الانفلونزا للحامل في. 7- ينبغي على المرأة الحامل في حالة شعورها بالإنفلونزا أن تستشير الطبيب على وجه السرعة حتى لا يتفاقم الأمر ، و القيام بأخذ العلاج المناسب لحالتها على الفور حتى تتعافى تماماً ، كما ينبغي عليها أيضاً الاهتمام بتدفئة جسدها تماماً ، و مراعاة تناول السوائل الدافئة ، و العصائر الطازجة مثال العصائر الطبيعية كالليمون و البرتقال و الجوافة بالإضافة إلى الحرص على تناول الأطعمة الصحية الطازجة ، و الفواكه ، و الخضروات بكثرة حتى تزيد من مناعة الجسم في التصدي للإنفلونزا.
هل الأدوية المضادة لفيروس الإنفلونزا آمنة خلال فترة الحمل؟ إجابة من إيفون باتلر توباه، (دكتور في الطب) اتصلي بطبيبك المعالج على الفور إذا كنتِ حاملاً أو وضعتِ طفلكِ أثناء الأسبوعين الأخيرين وتظنين أنكِ مصابة بالإنفلونزا. من الموصى به تناولكِ لأحد الأدوية المضادة للفيروسات، مثل أوسيلتاميفير (تاميفلو)، أو زاناميفير (ريلينزا) أو بيراميفير (رابيفاب)، في أسرع وقت ممكن. فهذا النوع من الأدوية، والذي عادةً ما يكون متاحًا بوصفة طبية، أكثر فعالية عند تناوله خلال 48 ساعة من ظهور الأعراض الأولى، وتظل الفوائد المرجوة من تناول هذه الأدوية ممكنة رغم ذلك، إذا تم تناوله من أربعة إلى خمسة أيام عقب بداية ظهور الأعراض. كما يتعين عليكِ الاتصال بالطبيب إذا كنتِ حاملاً وخالطتِ شخصًا مصابًا بـ الإنفلونزا. حيث يمكن لطبيبكِ وصف دواء مضاد للفيروسات لخفض مخاطر إصابتك بـ الإنفلونزا. ومن المحتمل أن تتسبب الإنفلونزا في إصابة السيدات الحوامل بأمراض أكثر حدة مقارنةً بغيرهن. كيف تحمي الحامل نفسها من البرد والإنفلونزا؟ | سوبر ماما. ومن الممكن أن يجنبك تناول الأدوية المضادة للفيروسات مضاعفات الإنفلونزا الخطيرة، مثل الالتهاب الرئوي. وعلى الرغم من أهمية توخي الحذر عند تناول أي أدوية خلال فترة الحمل، تشير الأبحاث أن الفوائد المرجوة من تناول الأدوية المضادة للفيروسات للقضاء على الإنفلونزا خلال فترة الحمل تفوق مخاطرها المحتملة.