يجري مشعل قبل الطابور الصباحي …. يجري مشعل قبل الطابور الصباحي - مخزن. تتعدد النشاطات الرياضية التي يجريها البشر في أيامهم، وباختلاف المبادرات تتباين الإمتيازات، حسب الرياضة التي يختارها، ويكون الدهر المفضل لممارستها في الصباح، وهناك مثال عن قضية كثر البحث عنها في الساعات الأخيرة بالمملكة العربية المملكة العربية السعودية، وهو موجّه للتلاميذ. وهو يدخل في إطار الواجبات الدراسية المقدمة للطلاب، وقد جاء في نصّ السؤال ما يلي: يجري مشعل قبل الطابور ثلاث دورات في المجرى 1 المسار الأضخم من الداخل كم من المسافة التي يقطعها إذا علمت أن إبراز كل مسار يساوي متر واحد؟ ذاك السؤال حلّه سلس إذا ما ركّز الطلاب والطالبات بشكل بسيط في الموضوع. وسنجيبكم عبر موقع محمود حسونة الإخباري عن إجابة ذاك السؤال، تابعوا معنا. إنّ أداء التدريبات الرياضية بشكل عام تعود بالفائدة على بدن الإنسان ونفسيته ايضا، فهي تقيه من الأممراض وتنشط دورته الدموية، كما أنها تعين الناس على تقليل وزنهم، لذلك يشطب إعداد وتدريب مدربين رياضيين بهدف تدريب الناس، إلا أن يمكن لكل واحد أن يمارس الرياضة التي يهواها بمفرده، شرط أن تتناسب مع قدراته الجسدية وسنه وأن لا تؤثر أعلاه إذا كان يعاني من مرض ما.
يجري مشعل قبل الطابور الصباحي، كثيرة هي الرياضات التي يمارسها الأشخاص خاصة في وقت الصباح حيث أنها تكسب الجسم صحة وقوة كبيرة وتساعد على التخلص من الآلام المزمنة في العظام ولها الكثير من الفوائد وهذا ما دفع الكثير إلى ممارستها بشكل يومي في الطابور الصباحي وقبله. ممارسة الرياضة في الصباح هناك العديد من الرياضات التي يمكن ممارستها صباح كل يوم من أجل اكتساب مناعة وتقوية الجسم والعظام والعضلات بالإضافة إلى كونها سلاح كبير في التخلص من الخمول والكسل والسمنة المفرطة التي تقيد الحركة وتشتت الذهن ومن هنا سعت بعض الدراسات لتأكيد أهمية بعض الرياضات خاصة في وقت الصباح مثل ركوب الدراجات والجري أو المشي لمسافات طويلة إلى حدا ما [1].
تنمية القدرات الذهنية والعقلية، وزيادة التركيز عبر تفكير الطفل بطريقة اللعب وكيفية تحقيقه للفوز، ومحاولته التركيز بالألعاب الكثيرة للوصول إلى الربح، حيث تزيد الرياضة من العقل والجسم، وهو السبب في القول الشائع (العقل السليم في الجسم السليم). تساعد ممارسة الرياضة في تعزيز ثقة الطفل بنفسه، حيث إنه حينما يجد نفسه بلعبة مع غيره من الأطفال يشعر وكأنه من العناصر الفعالة بالمجتمع، وحينما يربح أو يفوز فإن الجانب القيادي من شخصيته يصبح أقوى. تجعل الرياضة الشخص أكثر اجتماعية واندماج بالبيئة المحيطة به، وعن طريق اللعب مع أقرانه وتبادل الآراء والأفكار بينهم يكتسب الطفل مهارة التعامل مع الغير والسلوكيات الصحيحة في ذلك التعامل، ولكن عند حبس الطفل بالبيت وعزله عن ممارسة الأنشطة الرياضية فإنه سيتحول إلى شخصية انطوائية، بل وقد يصل الأمر حد الإصابة بالرهاب الاجتماعي. إن في ممارسة الرياضة الاجتماعية التي يتولى أحد الأطفال دور القيادة بها، أو التي يقودها المدرب تعلم الطفل النظام، وأن هناك من علينا احترام تعليماته واتباعها، وهو ما ينعكس بشكل إيجابي على علاقته بوالديه من خلال تعزيز مبدأ احترام أوامرهم والاستماع لها.