محتوي مدفوع إعلان
قال على "تايتروب بودكاست" إن الحديث عن الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين يعد "تابو" في المناصب العليا. وكان من الداعين البارزين لجامعة هارفارد لسحب استثماراتها من الشركات التي يصفها بالمتواطئة مع الاحتلال الإسرائيلي. وبحسب صحيفة "هارفارد كريمسون" فقد استثمرت هارفارد 200 مليون دولار في شركات "مرتبطة باحتلال إسرائيل لفلسطين". وقال المتحدث باسم كلية الإلهيات بجامعة هارفارد، جوناثان بيزلي، إن الجامعة لا تعليق لديها على رسالة ويست. وأنهى ويست الدكتوراة في جامعة برنستون عام 1980 وحصل على منصب بجامعة ييل وبعد ذلك في هارفارد، وأصبح بروفسورا، وهو أعلى ترفيع في الجامعة. غادر ويست الجامعة عام 2002 بعد خلاف مع مديرها في ذلك الوقت لورنس أتش سامرز. ثم عاد إليها عام 2017 بعدما حصل على منصب غير ثابت كأستاذ "لممارسة الفلسفة العامة". وقال ويست إنه قبِل المنصب في حينه لأن الجامعة لم تكن تعرض إلا هذا الموقع. ولكنه تقدم بداية العام الحالي بمراجعة لمنصبه بناء على "مراجعة خمسة أعوام إيجابية" من العمل. مدرسة ميدل ايست اي. وفي الجامعات الأمريكية، فالمنصب الثابت هو تعيين مطلق في المؤسسة ويراه الباحثون تأمينا للحرية الأكاديمية. وبحسب رسالة ويست، فقد وافقت الجامعة على تعيينه كمحاضر ثابت، ولكنها سحبته بعد ضغط عام.
ويقول عبد النور إن قاعدة عملاء المتجر تضم حاليا عدة مئات من الأشخاص وهي آخذة في الازدياد، وحوالي 30% من الزوار يرتادون المتجر بانتظام من خلال الكلمات الشفهية أو قنوات التواصل الاجتماعي الخاصة به باللغة العربية فقط. ومعظم العملاء لم يولدوا في ألمانيا، لكنهم من العرب الذين أعيد توطينهم في برلين في العقد الماضي، وخاصة منذ عام 2015. وأضاف عبد النور -للكاتب- أن اللاجئين العرب يتمتعون في برلين بدعم مؤسسي أكبر مما قد يمكن الحصول عليه، على سبيل المثال، في لندن أو نيويورك، بغض النظر عن أجندتهم أو نواياهم أو عنصريتهم، "هنا توجد حكومة مؤيدة للفنون والعلوم الاجتماعية". شراكة مجتمعية بين التعليم وشركات القطاع الخاص للارتقاء بمنظومة التعليم الفني - موقع جريدة الرأى العام المصرى. مقاهي العاصمة الألمانية وهناك مقهى البرلين (ALBerlin)، بمنطقة كروزبيرغ (Kreuzberg) العصرية بالمدينة لمؤسسها، محمد جبالي، وهو فلسطيني من حيفا انتقل إلى برلين قبل 3 سنوات، عندما حصلت زوجته على مكان أكاديمي في جامعة محلية، وبدأ نشاطه في المدينة بتأسيس مبادرة موسيقية استقطبت موسيقيين عربا لحضور حفلات موسيقية. وفي برلين، يختلط الشباب السوري مع التونسيين، ويلتقي المصريون الفلسطينيين، وهناك دروس اللغة العربية للأطفال، معظمهم من أبناء الجيل السابق.
ميدل ايست نيوز: انتحل قراصنة إيرانيون صفة أكاديميين في مدرسة لندن للدراسات الشرقية والأفريقية لإجراء حملة تجسس على الإنترنت تستهدف خبراء في الشرق الأوسط، وفقًا لشركة Proofpoint للأمن السيبراني. نفذت محاولة القرصنة مجموعة تسمى Charming Kitten، والمعروفة أيضًا باسم "Phosphorus" و APT35، والتي يعتقد الخبراء الإقليميون على نطاق واسع أنها تقوم بجهود استخباراتية نيابة عن الحرس الثوري الإيراني. إيران – إلى جانب روسيا والصين وكوريا الشمالية – هي واحدة من أقوى المعتدين الإلكترونيين الذين يواجهون المملكة المتحدة وحلفائها. حذر ليندي كاميرون، الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للأمن الإلكتروني، وهو فرع من وكالة استخبارات الإشارات GCHQ، الشهر الماضي من أن إيران تستخدم التكنولوجيا الرقمية "للتخريب والسرقة" من مجموعة من المنظمات البريطانية. سلط المركز الوطني للأبحاث العلمية سابقًا الضوء على اهتمام إيران الخاص بالتجسس عبر الإنترنت الذي يستهدف الأكاديميين في المملكة المتحدة، بما في ذلك حملة 2018 التي جمعت التفاصيل الشخصية من موظفي الجامعة من خلال إنشاء صفحات ويب مزيفة مرتبطة بالمكتبات الأكاديمية. فايننشال تايمز: "قراصنة إيرانيون" ينتحلون صفة أكاديميين في جامعة لندن - ميدل ايست نيوز بالعربي. تضمنت العملية الأخيرة، التي حددتها Proofpoint، قراصنة يرسلون رسائل بريد إلكتروني مخادعة يزعمون أنها من أكاديمية Soas حقيقية، ودعوة المستفيدين للمشاركة في المؤتمرات والأحداث.