رفضت السيدة، وقالت أن هناك شخص أمين يرعى حديقتها وعندما عرض عليها أن يأخذ نصف الثمن لم توافق أيضاً. طلب منها أيضاً العمل عندها وتنظيف سيارتها وأن يقف على البوابة ويحرسها ولكنها لم توافق، وقالت أيضاً أن عندها شخص أمين يفعل ذلك. عندما وجد صاحب المتجر حرصه وسعيه على العمل عرض عليه أن يعمل عنده ولكن الطفل رفض وقال أنه يعمل عند هذه السيدة وهو يختبر مدى رضاها عنه. قصص واقعية مؤثرة جدا من الحياة 2 - YouTube. فهذه من قصص واقعية من الحياة المؤثرة، فقد دُهش صاحب المتجر من مدى أمانته وفطنته وحرصه على التفاني في عمله. قصة قتل الفراشة في بعض الأحيان يكون تدخلنا في حياة الأشخاص بصورة زائدة ضرر بالنسبة لهم، فقد نكون نريد الخير لهم ولكن يحدث العكس تماماً: يُحكى أن كان هناك رجلاً يتنزه في الحديقة، وأثناء سيره رأى فراشة جميلة وقد دخلت شرنقتها فأخذ يتابعها وقد تأخرت في الخروج من هذه الشرنقة، فقلق عليها. بعد فترة من الوقت قص هذه الشرنقة من أجل خروج الفراشة، وقد خرجت بالفعل ولكنها خرجت ضعيفة، هامدة، لا تقوى على شيء حتى ماتت. بعدها فهم هذا الرجل أن دخولها الشرنقة كان ضرورياً من أجل إمدادها ببعض السوائل المسؤولة عن قوتها، وسلامة أعضائها. هنا فهم الرجل أن التدخل الزائد في حياة من حولنا قد يؤدي إلى نتيجة عكسية، وقد يدمر حياتهم، على الرغم من أننا نريد الخير لهم.
ltalian 16 المشاركات 0 تعليقات
وأن الصبر هو مفتاح الفرج. أن عندما نساعد دون مقابل يعطينا الله من الرزق والبركة. وقد قدمت نبذة سريعة ومختصرة عن قصص ومواعظ وعبر مثيرة ومشوقة وممتعة، وأتمنى أن تنال الإعجاب وكل مرة في المرات القادمة أقدم قصص وعبر أفضل وأحسن من المرات السابقة إن شاء الله تنال الإعجاب.
وأثناء سيرهم بتعب وجدوا مقهى، فرحوا كثيرًا وركضوا إليه بأمل، طمعًا في كوب من الشاي الساخن يهدأ شعور البرد الذي يسري في بدنهم. ولكن عندما وصلوا إلى المقهى وجدوه مغلقًا، شعروا بالحزن والإحباط الشديد. وطلبوا من قائدهم كسر القفل وفتح باب المقهى فقط للحصول على كوب من الشاي. شعر القائد بحاجتهم الشديدة للراحة، وفكر كثيرًا هل يحق له فتح الباب لكي ينجو الجنود وتدب الطاقة في بدنهم أم لا يحق له هذا. بعد تفكير طويل، رأي القائد شدة تعبهم وحاجتهم إلى هذا، فطلب منهم كسر القفل. وبالفعل كسر الجنود القفل، ودخلوا إلى المقهى وحصلوا على ما يريدون من راحة ودفء وشاي ساخن وبسكوت لذيذ. وشحنوا طاقتهم مرة أخرى، وأصبحوا قادرين على مواصلة السير. وعند خروج الجنود من المقهى وضع القائد 1000 دولار على الطاولة، ووضع رسالة اعتذار بجانب الأموال. قصص واقعية من الحياة مؤثرة. قصص عن مصاعب الحياة الحياة مليئة بالمصاعب والمشاكل والأزمات، ولكن رحمة الله أكبر من كل شيء، وهذا هو الدرس المستفاد الذي ستدركه عند قراءة تكملة قصة قائد الجيش وصاحب المقهى. عندما استيقظ صاحب المتجر في الصباح وذهب إلى المقهى وجد باب المقهى مكسور. قلق كثيرًا ودب الخوف والرعب إلى قلبه، فهو فقير للغاية، ولا يملك شيء سوى هذا المقهى.
أبو البراء 4 1, 341 2 499 423 397 353 0 237 278 228 202 225 193 168 172 186 167 159 183 154 185 187 171 164 169 156 161 160 153 147 166 173 174 200 240 258 257 243 236 215 211 264 250 165